شارك مع اصدقائك

05 يونيو 2013

برنامج اخر الكلام الاربعاء 5/6/2013 ONTV يوتيوب كاملة : سياسيات إقتصادية عشوائية .. إرتفاع غير منطقي في سعر الدولار والنتيجة أدوية تختفي ومرضى يصرخون .. الأجزخانة خاوية .. تحقيق استقصائي في أخر كلام..يسري فوده: تغتال أنقى ما في مصر و تتحالف مع أقذر ما في مصر..محامي أسرة خالد سعيد: تأمين الجلسه لم يكن على القدر المطلوب في مثل هذه القضية..محمد عبدالعزيز: هناك تسخير للقضاء من قبل الإخوان وإستغلال للوضع السياسي


نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام الاربعاء 5/6/2013 ONTV يوتيوب كاملة



Promo: الأجزخانة خاوية .. تحقيق استقصائي في أخر كلام



سياسيات إقتصادية عشوائية .. إرتفاع غير منطقي في سعر الدولار والنتيجة أدوية تختفي ومرضى يصرخون .. الأجزخانة خاوية .. تحقيق استقصائي في أخر كلام





يسري فوده: تغتال أنقى ما في مصر و تتحالف مع أقذر ما في مصر

في يوم ذكرى نكسة الخامس من يونيو عام سبعة و ستين، و صبيحة نكسةٍ لعيون العالم على انتهاكات حقوق الإنسان، و عشية نكسةٍ أخرى هي ذكرى مرور ثلاث سنوات على استشهاد من صار بعد قليل منها فتيل ثورة.

سنةً كاملة و قبلها سنتان أخريان، طيب الله أوقاتكم، و أمه لا تفقد الأمل. "حقك هييجي قريب، كل الناس واقفة جنبك، كل الناس بيحبوك يا خالد". لكنّ قاتله لا يزال يهنأ في بيته، بينما تمتلئ السجون و المحابس و المحاكم بمن يقفون إلى جواره و بمن يحبونه. و اليوم، يقرر سيادة النائب العام إحالة اثني عشر ناشطاً، من بينهم علاء عبد الفتاح و نوارة نجم و حازم عبد العظيم، إلى محكمة الجنايات بتهمة التحريض على التظاهر أمام مقر جماعة تحكم مصر. أي إرهابٍ و أي ظلم؟ حتى أحمد دومة الذي أدانوه بتهمة العيب في الذات الرئاسية المصونة يضاف إليه الآن همٌّ فوق محنة. و حتى حسن مصطفى، الذي لعب دور القاضي في محاكمة شعبية لقتلة خالد سعيد، يتحول اليوم من قاضٍ إلى سجين. عيون ثورة مصر الحقيقية تُفقأ كل يوم تحت حكم جماعة يقولون لنا إنها تحولت اليوم رسمياً إلى جمعية خيرية. لأنها تغتال أنقى ما في مصر و تتحالف مع أقذر ما في مصر، يوماً ما، قريباً بإذن الله، ستتحول فعلاً إلى جمعية.




محامي أسرة خالد سعيد: تأمين الجلسه لم يكن على القدر المطلوب في مثل هذه القضية



ومعنا عبر الهاتف محمود عفيفي محامي أسرة خالد سعيد: تأمين الجلسه لم يكن على القدر المطلوب وكان من المفترض ان أهالي المتهمين يمنعوا من حضور الجلسة وإخلاء سبيل المتهمين هو قانوني




محمد عبدالعزيز: هناك تسخير للقضاء من قبل الإخوان وإستغلال للوضع السياسي



ومعنا عبر الهاتف محمد عبدالعزيز مدير مركز الحقانية للحريات: الوضع أسوء من قبل الثورة وخاصة من قبل نائب عام من قبل جماعة الإخوان هناك تسخير للقضاء من قبل جماعة الإخوان وإستغلال الوضع السياسي لصالح الإخوان




آخر كلام: قصة فتيل الثورة وقصة من لا يزالون يؤمنون بها



لم يكتمل بعدُ عامٌ على وصول الإخوان إلى أعلى مقعد في مصر و الأرقام تتحدث عن نفسها على كل مستوى تتخيله. فقط على مستوى الدم و الحرية، أكثر من سبعين شهيداً و أكثر من ألفي مصاب و أكثر من ثلاثمائة ناشط و ناشطة أمام القضاء المدني و العسكري. بعد دقائق معدودة تكتمل ثلاث سنوات على استشهاد أيقونة الثورة و فتيلها الذي قادنا إلى الخامس و العشرين من يناير، خالد سعيد. ثلاث سنوات و روحه لدى بارئها و نحن هنا و قاتله في بيته لا يزال. عدالة متأخرة هي و الظلم سواءٌ بسواء، لطالما سمعناها من جماعة أحلت لنفسها أن تستخدم صورته في معرض الثورة ثم، حين تهيأ لها حكم مصر، أحلت لنفسها أن تستخدم عصا قاتليه في كسر ظهر من ساروا على دربه. إلى هذا الحد تبلغ المأساة عمقاً سحيقاً، و إلى هذا الحد تجتمع خيوط قصة فتيل ثورة بقصة من لا يزالون يؤمنون بها بقصة من يريدون لنا أن ننسى و أن ننصرف. اسمحوا لي أن أرحب معنا في هذا الجزء الأول من هذه الحلقة بكل من السيدة زهرة سعيد شقيقة الشهيد بإذن الله، خالد سعيد. و إلى جوارها أرحب أيضاً بالأستاذ حسام بهجت، رئيس المبادرة المصرية للحقوق الشخصية.





الأجزخانة خاوية .. تحقيق استقصائي في آخر كلام



إلى أزمة تهدد حياة المصريين بشكل مباشر. للأزمة أكثر من دافع لكنها جميعاً تعني في النهاية أنك ربما تكون في حاجة إلى مضاد حيوي بعينه فلا تجد، أو إلى حاقن للنزيف فلا تجد، أو إلى ضابط لضغط الدم فلا تجد، أو إلى دواء لمرض في العين أو في الأنف أو في القولون أو في العظام أو في الصدر فلا تجد. هذه و حسب عينة صغيرة من قائمة طويلة لأدوية تعترف وزارة الصحة بنقصها في السوق المصري. تتنوع أسباب الأزمة و يبرز من بينها ارتفاع سعر الدولار و نقص الإنتاج المحلي و قواعد جديدة مثيرة للجدل صدرت عن الوزارة. و حتى ذلك المتوفر من الأدوية في السوق أُعيد تسعيره بما قد يحرم قطاعاً كبيراً من المصريين من واحد من أهم حقوق الإنسان. الأسباب و الأبعاد و النتائج المختلفة لهذه الأزمة في مناقشة متعددة الأطراف في هذا الجزء من الحلقة، و لكن بعد هذا التقرير الذي أنتجته وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج .. "الأجزخانة خاوية".





آخر كلام: الأجزخانة خاوية .. أزمة الدواء في مصر

في الفقرة التالية ينضم إلينا ممثل عن وزارة الصحة و ممثل عن اتحاد الصناعات الدوائية و ممثل عن إحدى الشركات المنتجة. اسمحوا لي قبل ذلك أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور أحمد غنيم، أستاذ الاقتصاد في جامعة القاهرة، الخبير في الشؤون المصرفية. و إلى جواره زميلي خباب عبد المقصود الذي اشترك مع الزميلة سلمى عامر في إعداد التحقيق الاستقصائي محل النقاش.

أهلاً بكم إلى هذا القسم الأخير من هذه الحلقة كي نناقش مع أطراف مختلفة أزمة الدواء في مصر انطلاقاً من تحقيقنا الاستقصائي الذي عرضناه في الفقرة السابقة. إلى أي مدى يجب علينا أن ندق ناقوس الخطر في أزمة لا نعلم تماماً إن كانت عابرة أم مقيمة؟ و كم مريضاً أو مصاباً ينبغي عليهم أن يتوقعوا الأسوأ قبل أن نصل إلى حل للأزمة؟ اسمحوا لي أن أرحب بانضمام كل من الدكتور حسن لاشين، المدير العام في قطاع الصيدلة في وزارة الصناعة. و إلى جواره الدكتور أحمد زغلول، عضو اتحاد الصناعات الدوائية. و إلى جواره الدكتور حسام أبو العينين، العضو المنتدب لشركة سيدكو للأدوية. و أخيراً و ليس آخراً، زميلي خباب عبد المقصود، من وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، الذي شارك مع الزميلة سلمى عامر في إنتاج ذلك التقرير محل النقاش






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق