شارك مع اصدقائك

14 يونيو 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 13/6/2013 قناة ONTV يوتيوب كاملة :قوافل الإغاثة الثقافية .. مبادرة نبيلة طموحة..عماد الشريف: التعليم في مصر أصبح في حالة سيئة للغاية وتحتاج إصلاح ..أحمد شلبي: الإجابات والنسب معقولة في مادة العربي بالنسبة للثانوية العامة





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 13/6/2013 قناة ONTV يوتيوب كاملة


قوافل الإغاثة الثقافية .. مبادرة نبيلة طموحة في آخر كلام

إحساس أطفال الفقراء في العشوائيات بالغربة قنبلة موقوتة في وجه أي مجتمع. لكنّ من أبنائه من يأخذون على عاتقهم نزع الفتيل.

من منطقة كهذه في غضون أيام معدودات ... إلى مهارات في مجالات شتى تنبثق فجأة.

طيب الله أوقاتكم. في خضم سيل من الأنباء السيئة صباح مساء، تلفح وجوهنا من وقت لآخر ريحٌ طيبة تبعث الأمل في النفوس. هذا مثالٌ على واحد منها في إطار مشروع تطوعي طموح يمكن لنا أن نضعه تحت عنوان طريف: "قوافل الإغاثة الثقافية".

أهلاً بكم. في القسم الثاني من هذه الحلقة لقاء خاص مع الشاعر الذي كتب لنا يوماً ما "لمّا الشتا يدق البيبان" عشية إصداره أحدث ديوان له يقول فيه: "سيشهد الدمُ الذي خُنتَه / الدم الذي هدم الأنفاق / و أخرجك إلى النور / فاستدرتَ من الخلف و طعنتَه". أما في هذا القسم فاسمحوا لنا أن نكشف النقاب عن مبادرة نبيلة طموحة تحتضن آلام مجتمعات مأزومة تعاني من أحوال معيشية صعبة أو من النزاعات و الاضطرابات السياسية. في ظل ظروف كتلك يمكن للإنسان في غمضة عين أن ينسى أنه إنسان. مبادرة "العمل للأمل" تنعش الذاكرة و تبث في نفوس مجتمعات مهمّشة بريقاً من أمل. تحت سفح أهرامات الجيزة، في منطقة "عزبة خير الله"، مثال على ذلك.

اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الأستاذة بسمة الحسيني، مدير مؤسسة المورد الثقافي، و هي القوة الدافعة وراء هذا المشروع. و إلى جوارها مثالان لأطفال استفادوا من المبادرة، أولاً صابرين عادل، عمرها أربعة عشر عاماً، و ثانياً، آية نادي، و عمرها ثلاثة عشر عاماً. و أخيراً و ليس آخراً، أرحب أيضاً بالأستاذ سيف الدين الخلاصي، المخرج و الناشط الثقافي التونسي الذي تولى تدريب الأطفال على الإخراج و التمثيل.




عماد الشريف: التعليم في مصر أصبح في حالة سيئة للغاية وتحتاج إصلاح

ومعنا عبر الهاتف عماد الشريف خبير لغة عربية في إدارة العمرانية التعليمية: التعليم وصل لمرحلة ليست جيدة وكان لابد من إعادة التصحيح



أحمد شلبي: الإجابات والنسب معقولة في مادة العربي بالنسبة للثانوية العامة

ومعنا عبر الهاتف أحمد شلبي مستشار اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم: الإجابات والنسب معقولة بالنسبة للثانوية العامة في مادة العربي ولكن كانت هناك نقطة في النحو وهي كشف المعاجم هي التي كان معظم الطلاب لهم خطئ فيها




محولجي القطر .. للشاعر إبراهيم عبدالفتاح ـ آخر كلام



كان ياماكان .. للشاعر إبراهيم عبدالفتاح ـ آخر كلام



قلبي مش كورة .. للشاعر إبراهيم عبدالفتاح ـ آخر كلام



الشاعر المصري الأصيل إبراهيم عبدالفتاح في آخر كلام

"قال الفتى لحبيبته: تكفيني زجاجةٌ واحدة و طرفُ ثوبك و صوتي؛ قنابل الشرطي خائفةٌ و لن تُسيل الوطن. لكنها سبقته للميدان و اعتصمت حتى يضع قلبه مكان النسر بالعلم". هل عرفت كاتب هذه الكلمات؟ ربما لا. "تقول أم و هي تنزع الرصاص الميت من صدر شهيدها الحي: مات ليمنحني الكلام. و تقول جارتها و هي تودع أولادها: رأيت الله في الميدان فاذهبوا آمنين. و قبل الفجر كان أحمد يرسم وجه طفلته على جدارية و ترك لها ما يكفي من الألوان للتوقيع. لكنها رسمت هتافاً يطلق الخيول كي تحرسه في الطريق". هل عرفته الآن؟ ربما لا؛ فهذه مقتطفات من ديوان له تحت الطبع.

ربما سيعرفه بعضنا من صورة ابنيه، علي و معاذ، التي اختارها كي يعرّف بها نفسه على فيسبوك، و كي يرنو بها إلى مستقبل جديد لبلاده.

و ربما سيعرفه بعضنا الآخر في الدويقة من لوحة له "للّي سكن ف قصور، و اللي ماشافش النور، و اللي سند ع الجبل تحت الصخور اندفن".

ربما سيعرفه البعض من "شباك قديم"، أو من "صورة جماعية للوحدة"، أو من رباعيات الوطن. "اضحك يا عالم و انتشي / النيل مضى هجرة و مِشي / و مصر بين الضفتين / عريانة تحت الشفتشي". و ربما من بعد ذلك كله سيحتاج البعض منا إلى تذكرة بشاعر من نوع مختلف بوسيلة من نوع مختلف.

اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بالشعر المصري الأصيل متعدد المواهب، إبراهيم عبد الفتاح





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق