شارك مع اصدقائك

22 مارس 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 21/3/2013 قناة ONTV يوتيوب كاملة :يسري فوده: لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله ..الإخوان بين الجماعة و الجمعية .. د. محمد حبيب..أخطاء خطاب الرئيس .. د. يوسف زيدان






نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 21/3/2013 قناة ONTV يوتيوب كاملة

يسري فوده: لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله

سماءٌ ملبدةٌ بالغيوم قبل ساعات من مواجهات محتملة بين شارع محتقن و جماعة مضطربة. و مؤتمر تبريري للجماعة فحواه في نهاية الأمر: "أنت شتمتني و أنا ضربتك .. فين المشكلة؟"

في خضم ضوضاء المؤتمر، طيب الله أوقاتكم، لن تمر هكذا مرور الكرام حقيقةُ أن الأمين العام للجماعة، في معرض دفاعه عن الجماعة، يفضح النيابة العامة التي قالت قبل يومين إنها أمرت بضبط و إحضار ثلاثة من شباب الإخوان، حددتتهم بأسمائهم، من بين المعتدين على الصحفيين و المتظاهرين.

و في خضم هذا كله و غيره، انظر إلى هذه الصدفة العجيبة. هيئة مفوضي مجلس الدولة تقرر أمس ألا وجود قانونياً لجماعة الإخوان المسلمين، و بعد نحو خمسة و ثمانين عاماً تقرر الجماعة أمس أنها ليست جماعة و إنما جمعية يرأسها من قال يوماً "طز ف مصر". لا تخرج من هنا قبل أن تقول: سبحان الله.



الإخوان بين الجماعة و الجمعية .. د. محمد حبيب في آخر كلام

في أجواءٍ مشحونة حتماً، على خلفية ما وقع من اعتداء على الصحفيين من قبل شباب الإخوان قبل ثلاثة أيام، عقدت الجماعة مؤتمراً كي تشرح للصحفيين أنها تحبهم و تحترمهم، و أنها كانت تدافع عن نفسها بعد الاعتداء عليها بكلمات خارجة مكتوبة على جدران و على أسفلت.

في تذكرة بما قام به المجلس العسكري حين عقد مؤتمراً كي يبرر مذبحة ماسبيرو قبيل نهاية عام ألفين و أحد عشر، عرض المتحدث باسم جماعة الإخوان أولاً لقطات لتلك العبارات بينما تعالت أصوات من بين الحضور تقول إنها مقتطعة من سياقها و لا تقدم الحقيقة.

لا أحد يختلف على قسوة الكلمات و لا على خروجها عن الذوق العام. و لكن، شتان بين الكلام مهما ارتدى من بذاءة، من ناحية، و الفعل مهما ارتدى من مسوح، من ناحية أخرى. تطلب الجماعة أن نساعدها في الوصول إلى أي لقطات أخرى يمكن أن تساهم في إظهار حقيقة ما حدث. هذا إسهام منا متواضع.

دعونا لا ننسى في صخب المؤتمر و في زحام تفاصيله أن الأمين العام للجماعة، في سعيه إلى تبرئة جماعته، يلقي بالنيابة العامة إلى دائرة الشك و التواطؤ. ثم دعونا لا ننسى في خضم ذلك كله قفزة تاريخية في عمر جماعة الإخوان المسلمين بإعلانها أنا تُشهر نفسها جمعية تخضع للقانون. أهي قفزة قط احترقت قدماه من فوق سطح صفيح ساخن؟ أم أنها قفزة تكتيكية يعود بعدها إلى اعتلاء السطح حين يبرد؟ أهي قفزة مخلصة لوجه لله أم أنها لفة أخرى في بكرة طويلة من اللف و الدوران؟ أياً ما كان الأمر، هذه لحظة تاريخية، يحاول اللسان من خلالها أن ينتقل من "جماعة الإخوان" إلى "جمعية الإخوان" و يترك ما تبقى للمؤرخين. في القسم الثاني من هذه الحلقة، لقاء خاص بالروائي المفكر الدكتور يوسف زيدان. أما في هذا القسم فاسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور محمد حبيب، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين سابقاً، و إلى جواره الأستاذ عبد الله خليل، الخبير القانوني، الاستشاري في البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة سابقاً.



أخطاء خطاب الرئيس .. د. يوسف زيدان في آخر كلام

"ما كان لك، و أنت رئيس مصر، أن تلقي بالكلمة المليئة بالأخطاء، التي كتبت لك لتقرأها في حفل حصولك على الدكتوراه الفخرية من باكستان. و أرى أنه لا بد من إبعاد كاتبها الجاهل عنك، كي لا يتكرر منك مثل هذا". هكذا، بكل أريحية يوبخ ضيفنا في هذه الحلقة رئيس الجمهورية و كاتب رئيس الجمهورية قبل أن يشرح له خطأه في حق مصر و العرب و المسلمين. موسوعيٌ، دءوب القراءة، غزير الكتابة. "قد كان ما كان مما لست أذكرهُ / فظُنّ خيراً و لا تسأل عن الخبرِ"، كما يقول أبو حامد الغزالي. لكنه ذلك النوع من المفكرين الذين لا يتورعون عن الاصطدام بالمألوف حين لا يكون من الاصطدام معه بدٌّ من أجل الحق و من أجل الحقيقة. يخصنا في هذه الليلة بالحديث عن لا عن كتاب واحد، بل عن ثلاثة كتب تصدر له قريباً كي تضاف إلى قائمة طويلة من المؤلفات في التحقيق و التوثيق و الفلسفة و الفكر و الإبداع الأدبي. لكنه يخصنا أيضاً بنظرة ترصد اللحظة المعاشة في عصر يسميه "الانقلاب الخريفي". اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بالأستاذ الدكتور يوسف زيدان، الأديب و المفكر العربي الكبير.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق