شارك مع اصدقائك

21 فبراير 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الاربعاء 20 فبراير 2013 تقديم يسرى فودة على قناة ONTV يوتيوب كاملة حكومة مصر تتجسس على شعب مصر و في بيتنا "جاسوس" .. تحقيق استقصائي في آخر كلام و التجسس على المصريين وغياب الضوابط


نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الاربعاء 20 فبراير 2013 تقديم يسرى فودة على قناة ONTV يوتيوب كاملة

آخر كلام: حكومة مصر تتجسس على شعب مصر

أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى أن حكومة مصر تتجسس على شعب مصر في غيبة من الضوابط. و أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى ضلوع شركات غربية لها علاقة بإسرائيل في إمداد الحكومة المصرية قبيل الثورة بما يعينها على ذلك.

"لحياة المواطنين الخاصة حرمة، و سريتها مكفولة. و لا يجوز مصادرة المراسلات البريدية و البرقية و الإليكترونية و المحادثات الهاتفية و غيرها من وسائل الاتصال، و لا مراقبتها، و لا الاطلاع عليها إلا لمدة محددة، و في الأحوال التي يبينها القانون، و بأمر قضائي مسبب".

هذا ما يقوله لك دستور صِيغ بليلٍ في غيبة من توافق، طيب الله أوقاتك، فماذا يقول لك واقع الأمر؟ عزيزتي المواطنة، عزيزي المواطن، في بيتنا جاسوس.

أهلاً بكم. ندرك أننا لا نعيش في جمهورية أفلاطون كي نتوقع أن حكومة، أي حكومة، لا تجسس على مواطنيها لأغراض مختلفة. و ندرك أننا لم نعد نستطيع أن نغلق دوننا أبواب منازلنا و لا نوافذ المنتجات التقنية الحديثة. و ندرك أن الاتصال قوة و أن الخصوم في المنتصف. لكننا في زحام الحياة ننسى، و في غيبة الشفافية نعمى، و في ندرة المعلومات يسهل اقتيادنا. أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الدعارة. دعونا منها. ثاني أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الجاسوسية. دعونا من التجسس على خصوم الوطن. يبدو أن حكوماتنا في مصر على مدى السنوات القليلة الماضية كانت منشغلة بالتجسس علينا نحن أكثر من أي شيئ آخر.

قمنا بثورة، في سياقها فتحنا، أو انفتح، أو فُتح أمامنا جانب من خزائن جهاز أمن الدولة. يتسرب أثناء ذلك خيط في صورة وثيقة تشير إلى استيراد الحكومة المصرية برنامجاً إليكترونياً من شركة بريطانية يتيح لها اختراق أي جهاز كمبيوتر داخل مصر و الاطلاع على أي اتصالات تُجرى من خلاله.

هذا مثال واحد في موضوع معقد تشوبه السرية و المخاطر. قدر ما أتيح لنا نحاول أن نختصر على حضراتكم فاتورة كبيرة. زميلاي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، علي زلط و سلمى عامر، أخذا على عاتقيهما على مدى الأسابيع القليلة الماضية محاولة النبش في عالم مظلم كي يتأكدا من أن "في بيتنا جاسوس".



في بيتنا "جاسوس" .. تحقيق استقصائي في آخر كلام

أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى أن حكومة مصر تتجسس على شعب مصر في غيبة من الضوابط. و أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى ضلوع شركات غربية لها علاقة بإسرائيل في إمداد الحكومة المصرية قبيل الثورة بما يعينها على ذلك.

"لحياة المواطنين الخاصة حرمة، و سريتها مكفولة. و لا يجوز مصادرة المراسلات البريدية و البرقية و الإليكترونية و المحادثات الهاتفية و غيرها من وسائل الاتصال، و لا مراقبتها، و لا الاطلاع عليها إلا لمدة محددة، و في الأحوال التي يبينها القانون، و بأمر قضائي مسبب".

هذا ما يقوله لك دستور صِيغ بليلٍ في غيبة من توافق، طيب الله أوقاتك، فماذا يقول لك واقع الأمر؟ عزيزتي المواطنة، عزيزي المواطن، في بيتنا جاسوس.

أهلاً بكم. ندرك أننا لا نعيش في جمهورية أفلاطون كي نتوقع أن حكومة، أي حكومة، لا تجسس على مواطنيها لأغراض مختلفة. و ندرك أننا لم نعد نستطيع أن نغلق دوننا أبواب منازلنا و لا نوافذ المنتجات التقنية الحديثة. و ندرك أن الاتصال قوة و أن الخصوم في المنتصف. لكننا في زحام الحياة ننسى، و في غيبة الشفافية نعمى، و في ندرة المعلومات يسهل اقتيادنا. أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الدعارة. دعونا منها. ثاني أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الجاسوسية. دعونا من التجسس على خصوم الوطن. يبدو أن حكوماتنا في مصر على مدى السنوات القليلة الماضية كانت منشغلة بالتجسس علينا نحن أكثر من أي شيئ آخر.

قمنا بثورة، في سياقها فتحنا، أو انفتح، أو فُتح أمامنا جانب من خزائن جهاز أمن الدولة. يتسرب أثناء ذلك خيط في صورة وثيقة تشير إلى استيراد الحكومة المصرية برنامجاً إليكترونياً من شركة بريطانية يتيح لها اختراق أي جهاز كمبيوتر داخل مصر و الاطلاع على أي اتصالات تُجرى من خلاله.

هذا مثال واحد في موضوع معقد تشوبه السرية و المخاطر. قدر ما أتيح لنا نحاول أن نختصر على حضراتكم فاتورة كبيرة. زميلاي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، علي زلط و سلمى عامر، أخذا على عاتقيهما على مدى الأسابيع القليلة الماضية محاولة النبش في عالم مظلم كي يتأكدا من أن "في بيتنا جاسوس".

في القسم التالي من هذه الحلقة نفتح النقاش كي يستوعب أبعاد هذا الموضوع، فنياً و أمنياً و قانونياً و سياسياً مع عدد من المسؤولين و الخبراء. اسمحوا لي أولاً أن أرحب بزميليّ في وحدة التحقيقات الاستقصائية، علي زلط و سلمى عامر



آخر كلام: التجسس على المصريين وغياب الضوابط

أهلاً بكم مرة ثانية إذ نلتقط الخيط من تحقيقنا الاستقصائي الذي أثبت قيام جهاز مباحث أمن الدولة في مصر باستخدام برنامج إليكتروني للتجسس على أجهزة الكمبيوتر في المنازل و المؤسسات المصرية. لهذا الموضوع أبعاد فنية و أمنية و قانونية و سياسية و شخصية. حاولنا قدر جهدنا أن تكون كل جهة ضالعة في هذا الأمر، أو يهمها هذا الأمر، ممثلة في هذا النقاش. البعض وافق، و البعض لم يوافق، و البعض الآخر تهرّب. لكننا سعداء بأن نرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور حسام لطفي، المستشار القانوني في جهاز تنظيم الاتصالات، و إلى جواره الدكتور ثروت نافع، عضو لجنة الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات في مجلس الشورى، المستشار الدولي في مجال الاتصالات و أمن المعلومات، و إلى جواره الأستاذ رامي رؤوف، الباحث في مجال الحريات الرقمية، و إلى جواره الأستاذ علي شعث، أحد مؤسسي مؤسسة التعبير الرقمي العربي، و أخيراً و ليس آخراً أرحب مرة أخرى بالزميلة سلمى عامر التي شاركت مع الزميل علي زلط في إعداد التحقيق الاستقصائي "في بيتنا جاسوس"؟



في بيتنا "جاسوس" .. أدلة و قرائن في آخر كلام

أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى أن حكومة مصر تتجسس على شعب مصر في غيبة من الضوابط. و أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى ضلوع شركات غربية لها علاقة بإسرائيل في إمداد الحكومة المصرية قبيل الثورة بما يعينها على ذلك.

"لحياة المواطنين الخاصة حرمة، و سريتها مكفولة. و لا يجوز مصادرة المراسلات البريدية و البرقية و الإليكترونية و المحادثات الهاتفية و غيرها من وسائل الاتصال، و لا مراقبتها، و لا الاطلاع عليها إلا لمدة محددة، و في الأحوال التي يبينها القانون، و بأمر قضائي مسبب".

هذا ما يقوله لك دستور صِيغ بليلٍ في غيبة من توافق، طيب الله أوقاتك، فماذا يقول لك واقع الأمر؟ عزيزتي المواطنة، عزيزي المواطن، في بيتنا جاسوس.

أهلاً بكم. ندرك أننا لا نعيش في جمهورية أفلاطون كي نتوقع أن حكومة، أي حكومة، لا تجسس على مواطنيها لأغراض مختلفة. و ندرك أننا لم نعد نستطيع أن نغلق دوننا أبواب منازلنا و لا نوافذ المنتجات التقنية الحديثة. و ندرك أن الاتصال قوة و أن الخصوم في المنتصف. لكننا في زحام الحياة ننسى، و في غيبة الشفافية نعمى، و في ندرة المعلومات يسهل اقتيادنا. أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الدعارة. دعونا منها. ثاني أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الجاسوسية. دعونا من التجسس على خصوم الوطن. يبدو أن حكوماتنا في مصر على مدى السنوات القليلة الماضية كانت منشغلة بالتجسس علينا نحن أكثر من أي شيئ آخر.

قمنا بثورة، في سياقها فتحنا، أو انفتح، أو فُتح أمامنا جانب من خزائن جهاز أمن الدولة. يتسرب أثناء ذلك خيط في صورة وثيقة تشير إلى استيراد الحكومة المصرية برنامجاً إليكترونياً من شركة بريطانية يتيح لها اختراق أي جهاز كمبيوتر داخل مصر و الاطلاع على أي اتصالات تُجرى من خلاله.

هذا مثال واحد في موضوع معقد تشوبه السرية و المخاطر. قدر ما أتيح لنا نحاول أن نختصر على حضراتكم فاتورة كبيرة. زميلاي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، علي زلط و سلمى عامر، أخذا على عاتقيهما على مدى الأسابيع القليلة الماضية محاولة النبش في عالم مظلم كي يتأكدا من أن "في بيتنا جاسوس".

في القسم التالي من هذه الحلقة نفتح النقاش كي يستوعب أبعاد هذا الموضوع، فنياً و أمنياً و قانونياً و سياسياً مع عدد من المسؤولين و الخبراء. اسمحوا لي أولاً أن أرحب بزميليّ في وحدة التحقيقات الاستقصائية، علي زلط و سلمى عامر.



متحدث الداخلية: لو انسحبنا من الشارع هتقوم حرب أهلية

رداً على تجسس الحكومة على الشعب المصري .. معنا على الهاتف اللواء هاني عبد اللطيف - المتحدث الرسمي بإسم وزارة الداخلية: وانتم اخترتم النظام والنظام ده وراه ناس ولو انسحبنا هتقوم حرب أهلية الصراع السياسي موجود وأرجوكم خرجوا البوليس من الصراع السياسي.



الداخلية: إحنا اتغيرنا بجد .. ولن نعود لهذه الممارسات

رداً على تجسس الحكومة على الشعب المصري .. معنا على الهاتف اللواء هاني عبد اللطيف - المتحدث الرسمي بإسم وزارة الداخلية: الدولة البوليسية سقطت منذ 28 يناير ولن نعود لمثل الممارسات أبداً , إحنا اتغيرنا بجد. وانتم اخترتم النظام والنظام ده وراه ناس ولو انسحبنا هتقوم حرب أهلية الصراع السياسي موجود وأرجوكم خرجوا البوليس من الصراع السياسي.



آخر كلام: مشروع قانون لتعديل قانون الإتصالات

معنا على الهاتف أ. عمرو غربية - مدير الحريات المدنية بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية لعرض مشروع قانون ومقترحات المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بتعديل قانون الإتصالات رقم 10 لسنة 2003.



آخر كلام: في بيتنا "جاسوس" .. تجسس الدولة على المصريين

أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى أن حكومة مصر تتجسس على شعب مصر في غيبة من الضوابط. و أدلة و قرائن في حوزة هذا البرنامج تشير إلى ضلوع شركات غربية لها علاقة بإسرائيل في إمداد الحكومة المصرية قبيل الثورة بما يعينها على ذلك.

"لحياة المواطنين الخاصة حرمة، و سريتها مكفولة. و لا يجوز مصادرة المراسلات البريدية و البرقية و الإليكترونية و المحادثات الهاتفية و غيرها من وسائل الاتصال، و لا مراقبتها، و لا الاطلاع عليها إلا لمدة محددة، و في الأحوال التي يبينها القانون، و بأمر قضائي مسبب".

هذا ما يقوله لك دستور صِيغ بليلٍ في غيبة من توافق، طيب الله أوقاتك، فماذا يقول لك واقع الأمر؟ عزيزتي المواطنة، عزيزي المواطن، في بيتنا جاسوس.

أهلاً بكم. ندرك أننا لا نعيش في جمهورية أفلاطون كي نتوقع أن حكومة، أي حكومة، لا تجسس على مواطنيها لأغراض مختلفة. و ندرك أننا لم نعد نستطيع أن نغلق دوننا أبواب منازلنا و لا نوافذ المنتجات التقنية الحديثة. و ندرك أن الاتصال قوة و أن الخصوم في المنتصف. لكننا في زحام الحياة ننسى، و في غيبة الشفافية نعمى، و في ندرة المعلومات يسهل اقتيادنا. أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الدعارة. دعونا منها. ثاني أقدم مهنة في التاريخ المحفوظ: الجاسوسية. دعونا من التجسس على خصوم الوطن. يبدو أن حكوماتنا في مصر على مدى السنوات القليلة الماضية كانت منشغلة بالتجسس علينا نحن أكثر من أي شيئ آخر.

قمنا بثورة، في سياقها فتحنا، أو انفتح، أو فُتح أمامنا جانب من خزائن جهاز أمن الدولة. يتسرب أثناء ذلك خيط في صورة وثيقة تشير إلى استيراد الحكومة المصرية برنامجاً إليكترونياً من شركة بريطانية يتيح لها اختراق أي جهاز كمبيوتر داخل مصر و الاطلاع على أي اتصالات تُجرى من خلاله.

هذا مثال واحد في موضوع معقد تشوبه السرية و المخاطر. قدر ما أتيح لنا نحاول أن نختصر على حضراتكم فاتورة كبيرة. زميلاي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، علي زلط و سلمى عامر، أخذا على عاتقيهما على مدى الأسابيع القليلة الماضية محاولة النبش في عالم مظلم كي يتأكدا من أن "في بيتنا جاسوس".





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق