شارك مع اصدقائك

15 فبراير 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 14 فبراير 2013 على قناة ONTV يوتيوب كاملة المانيفيستو .. الشاعر مصطفى إبراهيم , عن المجاهدين المصريين في سوريا ..





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي





تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الخميس 14 فبراير 2013 على قناة ONTV يوتيوب كاملة


المانيفيستو .. الشاعر مصطفى إبراهيم في آخر كلام

"الملح و السكر نفس البياض إزاي؟ / و الورد أحمر زي لون الدم / أعرف منين الضحكة دي من فين؟ / وإن كنتي ضحكة فرح / و اللا انتي ضحكة هَم. /// كل الطرق ف الكون / بتلف على واسع / ف مفيش نفر فاكر / إزاي رِجِع أو لَفّ / شوف الإله حكمتُه / في الدايرة عاملة ازاي / و ازاي محجّمنا / من غير ما يعمل سقف. /// وطّى على وِدني ف قلب المسيرة و قال: / كده يبقى فاضل كام شهيد ع النصر؟ / كده يبقى فاضل أد إيه على مصر؟" ... هذه مقتطفات من أحدث ديوان لواحد من شعراء مصر الصاعدين الواعدين الذين ارتبط صعودهم بثورة مصر، و الذين اختلط وعدهم بوعد النصر. "المانيفيستو"، ديوان بالعامية المصرية معجون بطين الوطن و ملامح الحرية، للشاعر مصطفى إبراهيم.



عن المجاهدين المصريين في سوريا .. في آخر كلام

"إن الله كتب الموت على بني آدم فهم ميتون، فأكيسهم أطوعهم لربه، و أعملهم ليوم معاده، و هذه وصية مودّع و نصيحة مشفق. حسبي و حسبكم الله الذي لم يخلق الخلق هملا، و لكن ليبلوكم أيكم أحسن عملا. و لا تبخسوا الناس أشياءهم، و لا تطغوا في النعم، و لا تنسوا الفضل بينكم، و لا تنافسوا في الحظوظ السخيفة، و إذا أسديتم معروفاً فلا تذكروه، و إذا برز قبيح فاستروه، و أصلحوا ذات بينكم و احذروا الظلم، و اعرفوا حق الأكابر، و ارحموا الأصاغر، و بروا والديكم، و صلوا الأرحام، و صلوا بالليل و الناس نيام، و أحسنوا إلى الجيران، و احذروا التباغض و التحاسد، و اعلموا أن جماع الأمر تقوى الله". هذا جانب من وصية شاب مصري لم يتعد عمره السابعة و العشرين

قبّل يد أمه في طريقه إلى الجهاد في سوريا قبل نحو أربعة أسابيع و قد فوّض أمره إلى الله.

محمد محرز لقي ربه قبل يومين في صفوف الجيش السوري الحر أثناء عملية نوعية في حلب.

ليس وحده، طيب الله أوقاتكم، بل إن إحصاءات مبدئية تشير إلى استشهاد عشرة مصريين على الأقل فوق تراب سوريا من بين آلاف خرجوا في طريقهم إلى الجهاد. بعضهم يحل ضيفاً علينا في هذه الحلقة.

أهلاً بكم. بينما لا يزال ما يوصف بالمجتمع الدولي عاجزاً عن وضع حد لنزيف الدم المتواصل في سوريا، يتوافد إليها كل يوم مئات المتطوعين و المجاهدين في سبيل الله. بعضهم يشتغل بالعمل الدعوي، و بعضهم بالعمل الإنساني، و بعضهم بالعمل التنسيقي، و بعضهم ينخرط في صفوف المقاتلين. وفقاً للأمم المتحدة يقترب عدد الضحايا منذ بدء الاقتتال في سوريا حتى الآن من نحو سبعين ألف روح. من بينهم وفقاً لبعض المواقع الجهادية عشرات المصريين. الليلة تتاح لنا فرصة للقاء بعض من العائدين من هناك كي نتعرف منهم على دوافعهم و على رحلة مفعمة بالمخاطر و على ما رأوه بأعينهم و على معنى ذلك سواء من الناحية الفقهية أو من الناحية السياسية أو من الناحية الإنسانية. لأسباب يشرحها هو لنا اسمحوا لي أن نحتفظ بشخصية "أبو آدم" بناءً على طلبه و قد عاد إلى مصر بعد انضمامه إلى صفوف الجيش السوري الحر. و اسمحوا لي أن أرحب معنا أيضاً بالشيخ مصطفى البدري، مؤسس الدعوة السلفية بالعبور، عضو اللجنة الشرعية للمحكمة العليا في حلب.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق