شارك مع اصدقائك

05 ديسمبر 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الثلاثاء 4 ديسمبر 2012 يوتيوب كاملة حتى غادر الرئيس القصر من باب خلفي و حصار الاتحادية .. شعب منقسم ومستقبل غامض و حصار الاتحادية .. وماذا بعد؟ محاولة للفهم







نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي





تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الثلاثاء 4 ديسمبر 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: حتى غادر الرئيس القصر من باب خلفي

"مرسي يترك مصر على حافة الهاوية"، هكذا كتبت صحيفة الفاينانشال تايمز أمس بقلم محمد البرادعي، فما عساها تقول اليوم؟ "تعْلَقُ في هواء القاهرة رائحة الغاز المسيّل للدموع. تحتشد شوارعها بثلاث مسيرات كبرى في غضون أسبوع واحد، و كثير منا يعقد العزم على المبيت. يخترق أفكاري فجأة هذا التساؤل: بعد ثلاثةٍ و عشرين شهراً من النضال من أجل الديمقراطية في مصر، أهذا كل ما نستطيع إنجازه؟ رئيس يخلع على نفسه سلطاتٍ ديكتاتورية؟ برلمان يهيمن الإسلاميون عليه؟ مسودة للدستور أُعدت في عجالة دون أدنى حماية للمرأة أو للمسيحيين أو لأي من المصريين؟ ما الذي حدث في المنتصف؟" هكذا تتساءل الصحيفة. الليلة لها أن تتساءل أيضاً عن ذلك الذي دفع قطاعاً عريضاً من المصريين إلى حصار قصر الرئاسة بينما لا يزال قطاع آخر يحاصر المحكمة الدستورية، و عن ذلك الذي يمكن أن يدفع رئيساً أتت به ثورة إلى مغادرة قصر الرئاسة من باب خلفي.



آخر كلام: حصار الاتحادية .. شعب منقسم ومستقبل غامض

"مرسي يترك مصر على حافة الهاوية"، هكذا كتبت صحيفة الفاينانشال تايمز أمس بقلم محمد البرادعي، فما عساها تقول اليوم؟ "تعْلَقُ في هواء القاهرة رائحة الغاز المسيّل للدموع. تحتشد شوارعها بثلاث مسيرات كبرى في غضون أسبوع واحد، و كثير منا يعقد العزم على المبيت. يخترق أفكاري فجأة هذا التساؤل: بعد ثلاثةٍ و عشرين شهراً من النضال من أجل الديمقراطية في مصر، أهذا كل ما نستطيع إنجازه؟ رئيس يخلع على نفسه سلطاتٍ ديكتاتورية؟ برلمان يهيمن الإسلاميون عليه؟ مسودة للدستور أُعدت في عجالة دون أدنى حماية للمرأة أو للمسيحيين أو لأي من المصريين؟ ما الذي حدث في المنتصف؟" هكذا تتساءل الصحيفة. الليلة لها أن تتساءل أيضاً عن ذلك الذي دفع قطاعاً عريضاً من المصريين إلى حصار قصر الرئاسة بينما لا يزال قطاع آخر يحاصر المحكمة الدستورية، و عن ذلك الذي يمكن أن يدفع رئيساً أتت به ثورة إلى مغادرة قصر الرئاسة من باب خلفي.

أهلاً بكم. أنباءٌ عن اجتماع في أحد فنادق القاهرة يضم قيادات من مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين و الدعوة السلفية و الجماعة الإسلامية في حضور نائب المرشد، المهندس خيرت الشاطر. هذا على خلفية مسيرات ضخمة قطعت شوارع القاهرة في اتجاه قصر الاتحادية.

كانت قوات الأمن قد أقامت حواجز و أسلاكاً شائكة

شكلت عوائق حالت في البداية بين المتظاهرين و الوصول إلى القصر،

لكن توافد المزيد من المتظاهرين استطاع في النهاية أن يتغلب على العوائق

و على قنابل الغاز المسيل للدموع قبل وصولهم إلى بوابات القصر.

"الإسلام بيقول مرسي مش رسول"، لافتة تلخص في معظمها رسالة المتظاهرين.

الخسائر حتى الآن: ثمانية عشر مصاباً، و رئيسٌ أتت به ثورة يغادر قصر الرئاسة من باب خلفي، و شعبٌ يزيد انقساماً، و مستقبل يزيد غموضا. لم تقتصر المسيرات المعارضة لقرارات الرئيس الأخيرة على العاصمة بل إنها امتدت إلى الإسكندرية و الغربية و السويس و أسيوط و سوهاج و المنيا و محافظات أخرى في مصر. سنتابع الموقف مع مراسلينا في مواقع مختلفة، و لكن اسمحوا لنا أولاً أن نرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتورة رباب المهدي، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميريكية في القاهرة، و إلى جوارها الأستاذ إبراهيم الهضيبي، الباحث الأول في مؤسسة بيت الحكمة للدراسات، الكاتب في الشؤون السياسية و الإسلامية.



آخر كلام: حصار الاتحادية .. وماذا بعد؟ محاولة للفهم

أهلاً بكم مرة أخرى و نحن نتابع يوماً آخر من أيام مصر نعلم كيف بدأ لكن أحداً لا يعلم كيف ينتهي و لا كيف يمكن أن يؤثر في معادلة اختلت موازينها بصورة ملحوظة منذ أصدر رئيس مصر، الدكتور محمد مرسي، إعلاناً دستورياً، أو غير دستوري، اعتماداً على وجهة نظرك. عقارب الساعة تدق في اتجاه منتصف الشهر، الموعد الذي حدده الرئيس لشعب مصر لإبداء رأيه في مسودة دستور لا يرقى، في نظر هؤلاء الذين يوجدون الآن في ميدان التحرير و أمام قصر الرئاسة، إلى طموحات ثورة مات من أجلها من مات. عقارب الساعة أيضاً لديها ذاكرة حديدية و ميلٌ إلى الرتابة و حاجةٌ إلى الضبط من وقت لآخر. لكنّ للثورة، أي ثورة، قوانينَ تضرب بالقوانين كلها عُرض الحائط. نستمر معكم في المتابعة و في محاولة الفهم، فاسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، و إلى جواره، الدكتور حلمي الجزار، الأمين العام لحزب الحرية و العدالة لمحافظة الجيزة، عضو الجمعية التأسيسية للدستور، و أخيراً و ليس آخراً، الأستاذ علاء عبد الفتاح، المدون و الناشط السياسي العائد لتوه من تلك التظاهرة الكبرى في القاهرة.









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق