شارك مع اصدقائك

24 ديسمبر 2012

برنامج اخر النهار حلقة الاحد 23 ديسمبر 2012 من قناة النهار يوتيوب كاملة الحرية والعدالة: لا نرفض المراقبة الدولية على الانتخابات رئيس "قضاة سيناء": الشعب لن يقبل بنائب عام يخضع للضغوط.. عادل حمودة يكشف بالمستندات تقارير "أمن الدولة" عن الرئيس مرسى أثناء الثورة




نشاهد برنامج أخر النهار
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار حلقة الاحد 23 ديسمبر 2012 من قناة النهار يوتيوب كاملة


آخر النهار: وقفة صامتة للقضاة وأعضاء النيابة

نظم بعض القضاة وأعضاء النيابة وفقة احتجاجية صامتة للمطالبة بإقالة النائب، ومعنا عبر الهاتف المستشار أشرف ندا رئيس نادي قضاة جنوب سيناء للتعليق على الخبر



وزير المالية يحذر : الإحتياطي الأجنبي يتأكل

حذر وزير المالية د. ممتاز السعيد الأحتياطي الأجنبي يتأكل وإذا لم ننفذ الإصلاح سنتجه للإفلاس



التجمع يؤكد تفوق الاخوان على الوطني في تزوير الإستفتاء

قال حزب التجمع فى بيان صادر عنه اليوم الأحد، إن جماعة الإخوان وحزبها وحكومتها تفوقت على الحزب الوطنى فى التزوير، فقد تجاوزت كل الحدود، وأوضح الحزب، أن جماعة الإخوان حصلت بذلك على زيادة هزيلة فى نسبة التصويت، وتابع: "وتنسى الجماعة تاريخ مصر، وتنسى أن مصر والمصريين لم يغفروا أبداً للمزورين ويظل تزويرهم لإرادة الشعب كابوساً دائماً وعلامة مشينة فى تاريخهم".



النقض تؤجل النطق بالحكم في طعن مبارك والعادلي

قررت محكمة النقض اليوم الأحد تأجيل النطق بالحكم في طعن قضية اتهام مبارك والعادلي بقتل الثوار إلى 13 يناير المقبل



السيسي يصدر قرار بحظر تملك أراضي الحدود الشرقية

أصدر الفريق أول عبد الفتاح السيسى القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربى، قرارا بحظر تملك أو حق انتفاع أو إيجار أو إجراء أى نوع من التصرفات فى الأراضى والعقارات الموجودة بالمناطق الإستراتيجية ذات الأهمية العسكرية، والمناطق المتاخمة للحدود الشرقية لجمهورية مصر العربية، بمسافة 5 كيلومترات غربا، ما عدا مدينة رفح والمبانى المقامة داخل الزمام وكردونات المدن فقط، والمقامة على الطبيعة قبل صدور القرار الجمهورى رقم 204 لسنة 2010.



منظمات حقوقية تطالب بعدم اعتماد نتيجة الاستفتاء

طالبت عدة منظمات حقوقية اللجنة العليا للانتخابات بعدم اعتماد نتيجة الاستفتاء، وطالبت باعتماد المراقبة الدولية في انتخابات البرلمان القادمة، ومعنا عبر الهاتف د. أحمد عارف عضو اللجنة الإعلامية بحزب الحرية والعدالة للتعليق على هذا الخبر، وكذلك نستقبل أ. محمد موسى رئيس غرفة عمليات حزب المؤتمر المصري



البرعي: لابد من الإشراف الدولي على انتخابات البرلمان

الناشط الحقوقي نجاد البرعي يطالب بالإشراف الدولي " الأمم المتحدة " على انتخابات مجلس الشعب القادمة تلافياً للمشاكل التى حدثت في الإنتخابات السابقة، حيث أن الأمم المتحدة تقوم بالمساعدة الفنية كتدريب المراقبين المدنيين و تقديم أجهزة تساعد في عملية التصويت



الخارجية الألمانية: التقارير حول الاستفتاء تثير القلق

قال وزير الخارجية الألماني أن التقارير الواردة من مصر حول الاستفتاء تثير القلق



المشهد السياسي بعد الدستور وعلاقته بالجيش - عادل حمودة

الكاتب الكبير عادل حمودة ضيف دعاء جاد الحق في آخر النهار، ونقاش حول الساحة السياسية المصرية بعد إقرار الدستور وعلاقة الجيش بالدستور وعلاقته مع جماعة الإخوان المسلمين، ويؤكد عادل حمودة أن لن يكون هناك استقرار بسهولة بعد إقرار الدستور، وعن تقرير أمريكي يؤكد أن الجيش المصري لا يزال هو القوة المركزية في مصر، ولكن القوات المسلحة لا تريد أن تتورط في السياسة بشكل مباشر



آخر النهار: المرشحون لخلافة فاروق العقدة - عادل حمودة

الكاتب الكبير عادل حمودة في ضيافة دعاء جاد الحق في آخر النهار، ويتحدث عن المرشحين لخلافة فاروق العقدة في منصب محافظ البنك المركزي وهم محمد بركات وهشام رامز وطارق عامر



آخر النهار: رسالة المفوضية العامة لحقوق الإنسان لمرسي


عادل حمودة يقرأ رسالة المفوضية العامة لحقوق الإنسان الموجهة إلى الرئيس مرسي



آخر النهار: استقالة نائب الرئيس - عادل حمودة

الكاتب الكبير عادل حمودة ضيف دعاء جاد الحق في آخر النهار، ويتحدث عن استقالة نائب الرئيس المستشار محمود مكي



تقارير أمن الدولة عن الرئيس مرسي أيام الثورة

عادل حمودة يقرأ تقارير أمن الدولة عن الرئيس مرسي أيام الثورة



استقالة العقدة والوضع الإقتصادي - عادل حمودة

الكاتب الكبير عادل حمودة ضيف دعاء جاد الحق في آخر النهار، ونقاش حول استقالة فاروق العقدة محافظ البنك المركزي وتضارب الأنباء حولها، والوضع الاقتصادي في مصر في ظل ما أشيع عن انهيارها، ويؤكد عادل حمودة إن عجز الميزانية وصلت إلى 200 مليار دولار





تقرير برنامج اخر النهار حلقة الاحد 23 ديسمبر 2012 من قناة النهار يوتيوب كاملة

"آخر النهار" الحرية والعدالة: لا نرفض المراقبة الدولية على الانتخابات رئيس "قضاة سيناء": الشعب لن يقبل بنائب عام يخضع للضغوط.. عادل حمودة يكشف بالمستندات تقارير "أمن الدولة" عن الرئيس مرسى أثناء الثورة



أكد الدكتور أحمد عارف عضو اللجنة الإعلامية بحزب الحرية والعدالة، أن هدفهم الرئيسى صناعة حالة من الديمقراطية بأدوات وطنية بحتة غير رافضا للمراقبة الدولية على الانتخابات، وإنما خائفا من التدخلات الأجنبية فى شئون مصر كالعراق.

وأضاف عارف خلال مداخلة هاتفية، أننا لا يجب أن نكون دولة ساذجة ونتخيل أن الأيادى الحميدة ستمتد إلينا بالخير من الخارج عندما نطلب رقابة دولية أو مساعدة، مشيرا إلى أننا نرغب فى الحفاظ على سلمية ووطنية ثورتنا.

وأكد محمد موسى رئيس غرفة عمليات حزب المؤتمر المصرى خلال مداخلة هاتفية، أن نسبة التصويت على الدستور الروسى كانت بثلثى الشعب والشارع المصرى انقسم بين مؤيدى الحرية والعدالة وجبهة الإنقاذ، وبالتالى النتيجة فى الاستفتاء لن تعبر عن موقفهم من الدستور وإنما تأييدهم لهذه الجماعات والأحزاب، مؤكدا على وجود خروقات فى الاستفتاء كثيرة وفى انتظار قرار جبهة الإنقاذ بشأن الخطوات التصعيدية.

ومن جانبه أكد المستشار أشرف ندى رئيس نادى قضاة جنوب سيناء أن أمر النائب العام ستحسمه قرارات مجلس القضاء الأعلى، مشيرا إلى أن منصب النائب العام يعنى محامى الشعب، ولا يجوز أن يتراجع عن قراراته أو يخضع للضغوط، كما وصف أنه قبل المنصب تحت ضغط وقدم استقالته تحت ضغط فهذه التصرفات لن يقبلها الشعب.

وأضاف ندى خلال مداخلة هاتفية، أن قبول النائب العام لمنصبه كان خطأ ووكلاء النيابة قاموا بتصحيحه قائلا: سننتظر حكم مجلس القضاء الأعلى لأننا نحترم القضاء.

فيما أكد نجاد البرعى المحامى والناشط الحقوقى، أن وزير العدل ندب 7 قضاة للتحقيق فى انتهاكات المرحلة الأولى من الاستفتاء التى قدمت بلاغات بشأنها للنائب العام، ولا يجب إعلان النتيجة قبل انتهاء هذه التحقيقات حتى لا تتأثر بها قرارات القضاة.

الفقرة الأولى
حوار مع الإعلامى عادل حمودة

أكد الإعلامى عادل حمودة، أن الجيش المصرى هو المؤسسة الوحيدة المتماسكة حتى الآن لأنه لا يتحرك مقابل أموال منذ عهد محمد على، مرورا بمبارك الذى رفض إرساله إلى الكويت لأسباب مالية لأنه ليس جيش مرتزقة.

وأضاف حمودة، أن الأحداث الحالية تهدد استقرار البلاد ومؤسساتها من بينها العسكرية، ولذلك دعا الفريق السيسى للحوار مع القوى السياسية التى ألغيت بسبب رد الفعل الإيجابى منهم وموافقتهم على الحوار فى الوقت الذى رفضوا فيه الذهاب إلى قصر الرئاسة قائلا: الجيش قوة لا تريد الحكم وضمنت لنفسها وضع مستقر فى الدستور، امتدادا لصفقتهم القديمة مع الإخوان ولا يريدوا التدخل فى الحياة المدنية بشكل مباشر.

وأكد حمودة على وجود رغبة لدى الإخوان فى تجميد بعض المؤسسات القضائية، مثل المحكمة الدستورية وتفكيك صفوف القضاة وتقسيم الإعلام، ويتبقى لهم المؤسسة الوحيدة المتماسكة وهى العسكرية التى يحاول مرشد جماعة الإخوان فى تفكيكها حتى لا تكون بهذه القوة والاستقرار، وتكون مليشيات الإخوان بديلا عنها، مضيفا أن الجيش يحاول الدفاع عن شرعية الرئيس الموجود ولن يسمح بوجود قوة سياسية تأكل المشهد.

من ناحية أخرى يرى حمودة، أن الخلل الإدارى ورغبة الإخوان فى تمرير الدستور بأى شكل حرمت الكثير من المصريين المشاركة فى الاستفتاء، مشيرا إلى أن النتيجة لا تتسم بالدقة على الإطلاق موضحا أن السرعة فى بناء المؤسسات بدعوى الاستقرار تعنى قيادتنا لسيارة ونحن لا نعلم كفيفة القيادة من الأساس.

فيما أكد حمودة، على وجود تقارير أجنبية تؤكد أن الديكتاتورية بداخل مصر لها تداعيات سياسية خارجية فكثير من الدول لم تقدم لها المساعدات المتوقعة حتى تركيا، التى منتحتها 2 مليار دولار كقرض اشترطت أن يكون منهم مليار دولار لدعم صادراتها أى أنها ليست لوجه الله، مشيرا إلى وجود روشتة جاهزة لإنقاذ الاقتصاد المصرى منها عدم استيراد السلع الترفيهية غير الضرورية أو السلع التى تنتج فى مصر مع عدم فرض ضرائب على المبيعات، وإنما على الإيراد العام والأرباح.

وأشار حمودة إلى ضرورة وجود برنامج وطنى يساهم فيه خبراء مصر لوضع حل جذرى للأزمة الاقتصادية، إذا أرادت الإرادة الحاكمة ذلك، مشيرا إلى وجود بدائل بخطة مصرية لنجاة السفينة من الغرق بدلا من الاقتراض، موضحا أن السياحة المصرية هاجرت إلى الخارج بسبب الأحداث وفقدت مصر على أثرها أكثر من 8 مليار دولار متسائلا: هل ستتحول شرم الشيخ إلى خرابة بعد أن كانت تمثل 60% من دخل مصر من السياحة.

وأكد حمودة على ضرورة إعادة النظر فى سياسات الدكتور فاروق العقدة محافظ البنك المركزى، التى أفقدت مصر 27 مليار دولار من الاحتياطى الخاصة بها، حيث لم يبق إلا 15 مليار دولار جزء منها ذهب وجزء لفوائد الديون الخارجية وضمان الودائع المصرية، مشيرا إلى أن البنك المركزى وظيفته هى مراقبة التضخم من خلال التحكم فى سعر الفائدة وليس التدخل فى سعر العملة.

وأضاف حمودة، أن العقدة عندما وجد أن سياساته فقدت فاعليتها قرر ترك المركب والمغادرة قائلا: ما فعله العقدة مجد شخصى ولم يستخدم سياسة اقتصادية رشيدة، وأجل المشكلة ولم يقدم لها حلا ولذلك عليه أن يبقى فى موقعه ولا يستقيل مع إعادة النظر فى سياسته.

وأكد حمودة، أن العقدة قدم استقالته ورشح ثلاثة أشخاص كبديل منهم هشام رامز إلى يعد أهم خبير مصرى فى سعر الصرف، ولو كان لديه نصف الاحتياطى الذى أضاعه العقدة لتغيرت الأوضاع كثيرا لذلك علنا الاستعانة به.

وأشار حمودة إلى وجود تقرير من مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، لم يعرف أحد عنه شئ الذى أرسلته للرئيس محمد مرسى اعتراضا على الإعلان الدستورى وتشكيل الجمعية التأسيسية ووصفتهم بأنهم ضد حقوق الإنسان.

وكشف حمودة مجموعة من تقارير أمن الدولة عن الرئيس محمد مرسى، قبل تقلده الحكم وأثناء ثورة 25 يناير والتى حصل عليها من أحد القيادات التى حكمت مصر بعد رحيل مبارك، مؤكدا أن هذه التقارير تبين منها أن محمد مرسى كان قيادة إخوانية كبيرة لها دور مهم فى الجماعة.

وأضاف حمودة، أن هناك تقريرا بتاريخ 4 فبراير يوضح وجود اتصالات بين مرسى وأحد عناصر الجماعة، ويدعى أيمن هدهد والتى رفض خلالها فكرة مسيرة الإخوان إلى قصر العروبة لعدم استفزاز القوات المسلحة وإراقة الدماء وخوفا على أعضاء الجماعة.

وأشار حمودة إلى تقرير آخر من أمن الدولة لنفس اليوم 4 فبراير طلب فيها مرسى من هدهد تقييم الموقف بميدان التحرير مستفسرا عن الحالة النفسية لأعضاء الجماعة فقال له هدهد: إن الأعداد تتوافد وفى زيادة مستمرة والحالة المعنوية مرتفعة جدا، فاستفسر مرسى عن إمكانية بقائهم فى الميدان للاعتصام لمدة يومين، مطالبا بتقييم الوضع كل ساعتين وإمكانية حشد الإخوان مرة أخرى.

وفى تقرير بتاريخ 7 فبراير أكد هدهد فى اتصال آخر أن الحالة المعنوية تتحسن بين صفوف المتظاهرين، وأن نسبة الإخوان تجاوزت 50% من المبيتون فى الميدان، وأن حوار عمر سليمان نائب الرئيس لقى رفضا من المتظاهرين وأبدى خوفه من عدم تحقيق الأهداف فى ظل عودة الحياة إلى منطقة وسط البلد وقلقه من حدوث انصراف أعضاء الجماعة فقال له مرسى: سليمان اللى بره عاوزينه بشرط بدون سلطات مطلقة وأن يسمع كلامهم ولكنى خائف من البلطجة، فطمئنه هدهد مؤكدا، أن التحرش والسرقة بدأت فى الانخفاض.

وفى تقرير بتاريخ 8 فبراير دار حوارا بين مرسى والبلتاجى تساءل فيه الأول عن حقيقة توجه المتظاهرين إلى الإذاعة والتليفزيون فنفى البلتاجى ذلك، وأكد وجود اقتراح بوجود وزيرى إعلام وداخلية بتوافق القوى الوطنية، فأوضح له مرسى خطورة الخروج من الميدان الآن، وقال: إنه مكان البقاء الأصلى ويجب إلغاء وزارة الإعلام أما الداخلية لا يشترط أن يديرها ضابط ولابد من توافق الجميع حوله.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق