شارك مع اصدقائك

26 نوفمبر 2012

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاحد 25 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة مستشار الرئيس: مرسى والأعلى للقضاء طرفى الأزمة وبالطبع يملكا حلها.. رئيس المصريين الأحرار يطالب بحق الشعب فى سحب الإعلان الدستورى





نشاهد اليوم برنامج هنا العاصمة


تقديم لميس الحديدى


على قناةCBC


يوتيوب كاملة


قناة CBC بث المباشر

البث الحي لمركز تليفزيون العاصمه




اتمنى مشاهدة ممتعة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و نبدا

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاحد 25 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة


هنا العاصمه - تبادل الإتهامات حول أهداف الإعلان الدستوري



هنا العاصمه - جبهة الإنتقاذ تطرح حلول للخروج من الأزمة
ضيوف الحلقة
د.عمرو حمزاوي
عضو مجلس الشعب السابق
د.وحيد عبد المجيد
المتحدث بأسم الجمعية التأسيسية سابقاً
د. أحمد سعيد
رئيس حزب المصريين الأحرار



هنا العاصمه - الرئيس يجتمع مع القضاة لحل أزمة الإعلان الدستوري



هنا العاصمه - مخاوف من أحداث الثلاثاء القادم
ضيوف الحلقة
د.عمرو حمزاوي
عضو مجلس الشعب السابق
د.وحيد عبد المجيد
المتحدث بأسم الجمعية التأسيسية سابقاً
د. أحمد سعيد
رئيس حزب المصريين الأحرار







تقرير برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاحد 25 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة


"هنا العاصمة": مستشار الرئيس: مرسى والأعلى للقضاء طرفى الأزمة وبالطبع يملكا حلها.. رئيس المصريين الأحرار يطالب بحق الشعب فى سحب الإعلان الدستورى



قال أيمن الصياد، مستشار رئيس الجمهورية، إن أحدث حالة من الاحتقان لكن حالة الاستقطاب كانت سابقة لذلك، وكان يجب وضع حلولا محددة، واجتماع الرئيس غدا مع المجلس الأعلى للقضاء لبحث الأزمة، فالرئيس يملك السلطة التشريعية والمجلس الأعلى للقضاء يملك القضاء وكلاهما طرفى الأزمة، وعندما يجتمعا يمكن لهما حل الأزمة على الطاولة.

وأضاف الصياد، عندما ينتهى اجتماع الرئيس مع المجلس الأعلى للقضاء، من المؤكد أن الأزمة فى الغالب ستنتهى لأن كلاهما طرفى الأزمة، وهما يستطيعان حلها، مضيفا أننا كمستشارى الرئيس سعينا اليوم لحل الأزمة مع الرئيس، مؤكدا أن أى اجتماع لكى ينجح، فلابد أن يتم انعقاده بدون شروط مسبقة من قبل القوى السياسية أو غيرها، وأن تبدأ من نقطة القلب المفتوح.

مشيرا إلى أن أى إغفال للتحديات التى تواجهها مصر، فعليه أن يراجع حساباته بداية من الرئيس إلى أصغر مواطن، مؤكدا أنه لم يستقيل من الهيئة الاستشارية للرئيس، وأنه هو وزملاءه سيستقيلون عندما لم يعد لوجودهم فائدة.

مضيفا أن المستشار أحمد مكى، وزير العدل لم يرفض الإعلان الدستورى، ولكن لديه تحفظ على طريقة الصياغة، مضيفا أنه ليس على علم بمن صاغ الإعلان الدستورى.

قال الدكتور أحمد سعيد، رئيس حزب المصريين الأحرار، نحن الآن بصدد أكبر مشكلة منذ اندلاع الثورة، ونحن بصدد حالة متطورة من الانقسام وسط عدم وضوح الرؤى، مضيفا أن الحكومة لا تتميز بأداء يلقى أدنى حد من القبول، وكذلك تردى السياحة والوضع فى سيناء، مؤكدا أن تلك الأولويات مغيبة فى ظل حالة الانقسام الذى نعانى منه، وتكرار نفس ممارسات المجلس العسكرى، ويضاف إليها إعلان دستورى يزيد الوضع تأزما.

وأضاف سعيد، أن حزب المصريين الأحرار تقدم بمشروع قانون سابق لما فعله الإخوان فى البرلمان لحماية الثورة وإعطاء الشهداء حقوقهم، مؤكدا أنه كان يمكن أن يتم تقويم مؤسسات الدولة بمرور الوقت، بدلا من هذه الإجراءات الاستثنائية والمواد الخطيرة التى تأزمت بها الأوضاع.

وشدد سعيد، على رفض حزب لإراقة الدماء والعنف من جانب فلول النظام السابق، وكذلك من جانب حزب الحرية والعدالة، رافضا اتهام الحرية والعدالة لشخص الدكتور البرادعى فى الضلوع وراء تلك الأحداث، مؤكدا أن البرادعى من أبرز هذه الثورة، مطالبا حزب الحرية والعدالة بالسعى لإخراج البلد من مأزق الإعلان الدستورى بسحبه، بدلا من الحديث عن مكاسب سياسية المصريين الأحرار بعيدا عنها، خاصة بعد تضحيات عديدة قدمها الحزب دون البحث عن مكاسب، وأن ما يطالب به ليس عنجهية بل حق للشعب بسحب هذا الإعلان.

من جانبه أكد الدكتور وحيد عبد المجيد، أن جبهة الإنقاذ الوطنية تسعى بكل السبل لاسترداد الثورة بعد أن اختطفت، مضيفا أنها جبهة يفترض أن تكون دائمة التنسيق فى الانتخابات، وفى كل الفعاليات القادمة.

وأكد الدكتور عمرو حمزاوى، أستاذ العلوم السياسية، أنه لا يوجد دكتاتورية مؤقتة فى الدنيا، مستغربا من أن يقبل المصرى أن يتم القبض عليه، وإلقاءه فى السجن دون وجه حق وتقييد حريته.

مضيفا أننا أمام مواد وإعلان دستورى، وقانون لحماية الثورة غير منضبطة، وكان يمكن أن يتم صياغة ذلك فى قانون، بدلا من هذا الانقلاب على الثورة.

أكد الدكتور مراد على، المتحدث باسم حزب الحرية والعدالة، أن ما يحدث يثيره بلطجية مأجورون، وليسوا ثوارا وقد تحالف معهم القوى السياسية بحسن نية ودون قصد، رافضا التحالف مع أتباع النظام السابق، وفلوله مهما كان الاختلاف فى الرأى، داعيا القوى السياسية أن تراعى حرمة الدم المصرى، وعدم التحالف مع أذناب النظام السابق، مستغربا عدم رفض القوى السياسية للعنف الدائر فى الشارع المصرى.

وأضاف على، أن الحزب نقل مظاهرات الثلاثاء إلى أماكن بعيدة عن التجمعات الأخرى، حتى لا يحدث صداما، رافضا اتهام الإخوان بالاعتداء على الشخصيات العامة، مؤكدا أن لديه معلومات بتأجير بلطجية للتجهيز لمليونية الثلاثاء، مضيفا أن الجمعة السابقة تم خلالها الاعتداء على مقار الحزب، مستغربا صمت الدكتور البرادعى عن إدانة هذه الاعتداءات، مستغربا من تعمد السياسيين لجر البلد إلى منزلق العنف لحسابات سياسية خاصة بهم، داعيا إلى التصالح الوطنى.












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق