شارك مع اصدقائك

18 نوفمبر 2012

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة المتحدث باسم 6 إبريل: الحكومة تتحمل المسئولية كاملة عن كارثة أسيوط وعليها الرحيل.. مكرم محمد أحمد: موقف مرسى لا غبار عليه تجاه غزة لكن التحديات أكبر من قدراتنا حالياً.. وزير النقل السابق: سوء الإدارة وضعف الرقابة سببان رئيسيان لكارثة أسيوط





نشاهد اليوم برنامج هنا العاصمة


تقديم لميس الحديدى


على قناةCBC


يوتيوب كاملة


قناة CBC بث المباشر

البث الحي لمركز تليفزيون العاصمه




اتمنى مشاهدة ممتعة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و نبدا

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة


هنا العاصمه - اهالي اسيوط يطالبون بالقصاص

هنا العاصمه - اهالي اسيوط يطالبون بالقصاص لضحايا القطار



هنا العاصمه - وزير النقل السابق يطالب بتشديد الرقابة على السكة الحديد
ضيف الفقرة
م / عاطف عبد الحميد
وزير النقل الاسبق



هنا العاصمة - استمرار قصف غزه
ضيوف الفقرة
مكرم محمد
احمد الكاتب السياسى
اللواء / ممدوح قطب
الخبير الامنى



هنا العاصمة - مكرم محمد احمد يطالب بلم الشمل الفليسطينى
ضيوف الفقرة
مكرم محمد
احمد الكاتب السياسى
اللواء / ممدوح قطب
الخبير الامنى



هنا العاصمة - مطالب باحياء عملية السلام فى المنطقة
ضيوف الفقرة
مكرم محمد
احمد الكاتب السياسى
اللواء / ممدوح قطب
الخبير الامنى




تقرير برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة


"هنا العاصمة": المتحدث باسم 6 إبريل: الحكومة تتحمل المسئولية كاملة عن كارثة أسيوط وعليها الرحيل.. مكرم محمد أحمد: موقف مرسى لا غبار عليه تجاه غزة لكن التحديات أكبر من قدراتنا حالياً.. وزير النقل السابق: سوء الإدارة وضعف الرقابة سببان رئيسيان لكارثة أسيوط



قال محمود عفيفى، المتحدث الرسمى باسم حركة 6 إبريل، إن مصر شهدت تعاقب عددا من الحكومات الانتقالية، كان أخرها قنديل التى عول عليها الكثيرون، لكن وبكل أسف أدائها كان ضعيفاً، ولم نر شيئاً منها حتى الآن، وتابع أرى أن حكومة قنديل تتحمل المسئولية كاملة، وعليها أن تستقيل وعلى الدكتور مرسى أن يشعرنا بأننا فى ثورة، وأن يعاقب كل مسئول وكل من له صلة بالحادثة المروعة وهكذا.

وتابع عفيفى، فى مداخلة هاتفية تعليقاً على كارثة أسيوط، عشنا عقوداً كبيرة من الفساد، وعلينا أن نجنى ثمار الثورة بأن نشعر بمحاسبة المقصرين، وأنهم لن يهنئوا بحياتهم بتقصيرهم.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع المهندس عاطف عبد الحميد وزير النقل السابق"

أكد وزير النقل السابق المهندس عاطف عبد الحميد، أنه عندما عمل وزيراً للنقل فى حكومة أحمد شفيق، كان ملف السكك الحديدية، ضمن أولوياته الرئيسية، وقال عبد الحميد إن وزير النقل الأسبق المهندس محمد منصور، كان لديه برنامجاً طموحاً لتطوير المنظومة، اعتمد خلالها على بيت خبرة "بوز ألن" فى تقديم 19 مبادرة تهدف إلى تحويلها إلى منظومة قياسية، وكان من المفترض أن يتم تطبيقها فى الفترة مابين عامى 2006 و2008، وكان التمويل عائقاً أمهامها إلا الرخصة الثالثة للمحمول وقتها وفرت سيولة كبيرة، وجهت معظمها لقطاع النقل، وبدأ العمل فيه ولكنه فوجئ بعد فترة أنه لا يسير بمعدل الإنجاز المطلوب.

وأضاف عبد الحميد، حول كارثة قطار أسيوط التى راح ضحيتها 51 شخصاً من الأطفال، مؤكدا على أن حادثة قطار العياط، التى وقعت فى عام 2009،لم تمهله لإتمامها، وكان وقتها استعان وفقاً لمنحه على خلفية، زيارة رئيس وزراء إيطاليا للقاهرة لخبراء إيطاليين لتنفيذ البرنامج، وتوقف الأمر وعندما جئت فى عام 2011 وجدت البرنامج فعملت على إحيائه مجددا، واستدعيت الخبراء الإيطاليين الذين كانوا لا يعملون وقتها والخبراء وهيئة السكة الحديد، وطالبت بالعمل على تنفيذ الخطة، وعندما وجدت مقاومة من رئيس الهيئة وقتها أزحته من موقعه، واستبدلته بمن أبدى مرونة أكبر، وفقاً لستين برنامجا تطبق على مدار ثلاث سنوات، بواقع عشرين برنامجاً، لكل عام، وتستهدف إصلاحات قياسية تخص المزلقانات ولغرفة التحكم والسكة نفسها، ولو كانت العشرين برنامجاً الأولى من البرنامج، تم تطبيقها لحقق إنجازات داخل القطاع كبيرة.

وتابع عبد الحميد، قائلاً إننا قمن بممارسة العمل بجد وممارسة الضغوط والمتابعة والاجتماعات الدورية، إلا أن تغير الوزارة لم يمهله لإتمام ذلك وتوقف الأمر مجددا.

وحول مدى احتياج الحكومة لأموال، لتنفيذ ذلك الآن فى ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة، قال عبد الحميد، هناك أزمة مالية فى الأساس فى برامج السكك الحديد، ولكن الأمر فى شقه لا ينتظر خطة التطوير، لكن القصور يعود فى مجمله إلى غياب عنصر الحزم والرقابة الحقيقية، فهو تنفيذ وسلوك عام ورقابة تضمن ضبط الإيقاع أيضاً.

وتابع عبد الحميد، قائلاً إن السكة الحديد تعانى من فقر فى مواردها وفرق كبير بين الإيرادات التى تبلغ سنوياً مابين مليار ومليار ومائة مليون جنيه سنوياً شاملة كل شىء داخل القطاع، بما فى ذلك البضائع ونفقات شاملة الأجور والحوافز لإجمالى 70 ألف عامل بها تبلغ 1.4 مليار جنيه، وهذا وقت الالتزام بالتذاكر وغيرها قبل الثورة لكن الآن، وفى ظل الأوضاع الحالية أعتقد أن الإيرادات تراجعت، وانحصرت بين 800-950 مليون جنيه.

وقال عبد الحميد، إن سعر التذكرة سبباً رئيسياً فى تراجع الإيرادات وهنا قالت الحديدى، لكن الحكومة لا تستطيع تحريك سعر التذكرة فقال عبد الحميد، إن الحكومة كانت تدعم السكة الحديد بمبلغ وقدره 500 مليون جنيه، أعتقد أنه تراجع الآن بدلاً من زيادته.

وطرحت الإعلامية الحديدى، تساؤلاً حول الأصول المملوكة للسكة الحديد، ومدى جاهزيتها للاستثمار، فقال المهندس عبد الحميد، إن أصول السكة الحديد ضخمة جداً، وتقدر بنحو 180 مليون متر مربع، وتقوم السكة باستثمار جزء منها لكن بعد الثورة وقعت مشكلات كثيرة تخص وضع اليد من قبل المحليات وغيرها بالإضافة إلى السرقات الضخمة من الجراجات التى لم تعلن أصلا.

وحول المسئولية عن حادثة أسيوط، قال عبد الحميد، لا أستطيع أن أعلق وأسبق التحقيقات، لكنى أرى أنه شق إدارى بشكل كبير ولابد وحتى لا ننتظر تنفيذ خطة طويلة الأجل كالتى ذكرتها أن نعمل من أجل خطة عاجلة وقصيرة الأجل تتخلص فى رفع كفاءة الإدارة وإحكام الرقاة على عمالة المزلقانات بعد توفيق أوضاعهم المالية فهم يعملون 12 ساعة براتب صغير، وحتى لو كانت الإمكانيات الرقابية قليلة يمكن بالشرطة أو بعناصر من المحليات تضمن كفاءة الإدارة.

وحول المسئولية السياسية، على الوزير المقال وموقفه فى حال حدوث الحادثة فى أثناء منصبه، قال عبد الحميد أثناء موقعى فى الوزارة من المؤكد أنى سأشعر بتحملى لجزء من المسئولية، وسأستقيل لكن أريد أن أقول إننا بحاجة إلى التطوير، وفى الفترة التى قضيتها فى الوزارة مثلاً كانت هناك خطة لتأمين سلامة العبارات التى كانت تشهد حوادثاً متكررة مثل سقوط ميكروباص من العبارات، وعندما تكررت الحادثة فى عهد المتينى، حدثته هاتفياً وأخبرته بأن الحادثة وقعت مشابهة لآخرى فى عهدى، وبالفعل أثناء مسئوليتى عن حقيبة الوزارة اجتمعت مع وزير الداخلية والموارد المائية والإدارة المحلية، لتطوير المراسى والممرات وقطعنا شوطاً ثم توقف، وهنا أريد أن أتحدث عن فكرة البرامج الإستراتيجية التى يجب على الحكومات تنفيذها وتطبيقها وفقاً لكل وزارة.

الفقرة الثانية
"الأوضاع الحالية التى تمر بها البلاد"

الضيوف:
الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين السابق
اللواء ممدوح قطب المرشح الرئاسى السابق

أكد الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، أن موقف الرئيس مرسى تجاه غزة لا غبار عليه، رغم انفعاليته فى بعض الأحيان، إلا أنه موقف لا نقد فيه، فهو يؤكد مراراً وتكراراً أن مصر لا تريد الحرب، ولكنها لا تقبل أى عدوان على غزة بأى شكل من الأشكال، وهناك خروقات كثيرة لعمليات التهدئة والإسرائيليين يعلمون الآن أكثر من أى وقت مضى، وأن هناك تغيراً فى طبيعة المقاومة التى وصلت صواريخها إلى إيلات وإلى تل أبيب، رغم سقوطها فى البحر هناك، إلا أن صواريخ المقاومة ولا أريد هنا أن أسميها وصلت لجميع مدن إسرائيل فأختلف الأمر.

وتابع قائلاً أن السبب الثانى الذى تعود إليه الخطوات الإسرائيلية فى غزة، أن نتنياهو مقبل على انتخابات، ويريد استثمار الموقف فى صالحه، وبالتالى رصد للعملية 75 ألف جندى، فضلاً عن الدبابات الثقيلة التى تقف على أعتاب القطاع، وأعتقد أنه إذا توقفت أو لم تتوقف الصواريخ سيتم عملية برية واسعة، خصوصاً أن وصول الصواريخ التى أطلقت على مدار يومين، وبلغت 550 صاروخاً على إيلات والقدس وغيرها، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنها لن تسكت على ذلك، وأنها ترى أن الغارات الجوية لن تؤتى ثمارها وحدها ولا تكفى لوقف العدوان، لكن عليها أيضاً أن تقوم بعملية برية وهذه من أهم أسباب العدوان.

فقاطعته الحديدى، قائلة إيه عمليات برية أين تكافؤ القوى؟ وهنا أجاب مكرم قائلاً، الأمر هنا ليس له علاقة بتوازن القوى لكنها أهداف إسرائيلية، وتابع قائلاً، إن الهدف الثالث من العدوان هو الإحباط المركز الذى يرغب نتنياهو، أن يضرب به مصر والأجواء العامة بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير والربيع العربى التى تحدث مرسى عنها كثيراً، وبالتالى يريد أن يعيد الأجواء إلى ما قبل الثورة، وهو يعلم جيداً أن مصر تمر بفترة نقاهة سياسية واقتصادية، فضلاً عن العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين فى مصر وفلسطين، لكنه قال إنه يعرف أن جماعة الإخوان المسلمين تدرك جيداً خطورة الموقف.

وقال مكرم، إن إسرائيل التى تحارب الآن تريد فقط أن تفضى جهود مرسى التى يجريها بدول الغرب والولايات المتحدة الأمريكية ومجلس الأمن، لن تؤدى سوى لعملية برية موسعة، وهو مما لاشك فيه إحراج كبير للموقف المصرى، خصوصاً أنهم قبل العملية الأخيرة أعطوا إشارات بأنهم سيقبلون التهدئة، لكن الخطوات الفعلية لم تثبت ذلك، وقال مكرم أم اغتيال الجعبرى، وهو القائد الفعلى للقسام يثبت بما لا يدع مجالاً للشك، أن هناك اختراقا خطيرا لهذه الحركات.

لكن مكرم قال، أريد أن أكمل تعقيبى، قائلاً إذا كانت المقاومة الفلسطينية على حجم ما تطلقه من صواريخ؟ هذا هو التحدى الحقيقى، لكن إذا طلبتم الدعم من مصر فعليكم ألا تقدمون على أى خطوة دون استشاراتها، وقال إن المجموعات السلفية الجهادية التى طلبت بفتح الحدود، هو تحدى جديد أيضاً، خاصة أنها تحمل فكر القاعدة.

والتقط أطراف الحديث اللواء ممدوح قطب، قائلاً أرى أن المستفيد من الأحداث هم أربعة أطراف فى موقف الرابح، وطرف واحد فى موقف الخاسر، حيث تعتبر كلاً من "إيران وإسرائيل وحكومة حماس والمتشددين فى سيناء" فى صف الرابح من الأحداث، ولكل له أسبابه، فإيران عليها ضغوط كبيرة، وتزايد احتمالات توجيه ضربة إليها من إسرائيل مدعومة من الولايات المتحدة والغرب وتريد أن تفتح جبهة جديدة على إسرائيل بعد خروج العملة السورية، التى لعبت بها كثيراً لتكون محاصرة شمالاً بحزب الله، وجنوباً بغزة وسيناء المتردية أمنياً، فاليوم ونحن نتحدث عن المقاومة ستجد تطوراً فكرياً عندما بدأت بصواريخ القسام 12 كلم، ثم جراد 30-40 كلم، ثم صواريخ فجر التى تصل إلى 75 كلم وبالتالى التمويل بكافة أشكاله، ثم يأتى الطرف الثانى، وهى إسرائيل التى ترغب فى الانتقام وتحميل أوباما مزيدا من الضغوط فى جمهوريته الثانية، حيث يريد أن يضعه فى مسئولية جديدة، وبالتالى أعتقد والكلام لقطب، أن الغزو البرى قادم لا محالة.

وتابع قطب، قائلا إن الطرف لثالث هو حماس، فهى تريد أن تعطى رسالة للعرب ولغزة وإيران، وأنها تقاوم، مشيراً إلى أن الطرف الرابع هم الجماعات المتشددة فى سيناء، حيث سترى أن مصر قبلة جيدة لها لتوجيه ضربات لإسرائيل، وأن بعض الجماعات قد تتدفق من غزة لسيناء للانضمام للمتشددين فى حال الغزو البرى لها، وقال إن الطرف الخامس الذى سينضم إلى صفوف الخاسرين لو انزلق فى هذه الاضطرابات هى مصر.

وتابع مكرم، قائلا إن مصر تريد موضوعية، وتريد أن تقوم بدورها ومعها حق فى حماية أمنها القومى، كيف سيتحدث مرسى عن تهدئة ثم تحدث العملية البرية، وسيكون السؤال أين صدى الموقف المصرى؟ وتابع مكرم، قائلاً "لازلت أعتقد أن جماعة الإخوان المسلمين ورغم اختلافاتى الفكرية معهم إلا أنهم يعون الأحداث والمواقف، ويستطيعون التصرف وأنهم عقلاء؟ "، وتساءل مكرم عن الموقف العربى، وقال ماذا يريدون هل الحرب هذا أمر لن يحدث لأننا دفعنا الغرامة كثيراً للجميع، لابد أن يساهم فى حماية غزة وشعبها بقدرته.

انتقلت الحديدى، إلى ملف العلاقات التركية المصرية على خلفية زيارة أردوغان للقاهرة، وعقب مكرم قائلاً إن تركيا لها مصالح تجارية ضخمة فى مصر، ولن تجد سوقاً كبيراً يضاهى السوق المصرى بعد انتهاء أسواقها، وتشبعها فى الدول السوفيتية والغرب سوى مصر، وبالتالى أتمنى علاقات قوية تجارياً معها مع ميزان تجارى يتسم بالاعتدال، ولا يجعل مصر دولة مستهلكة فقط ودعونى أعرج على زيارة مرسى للصين، والحديث عن الميزان التجارى بيننا وبينهم الذى أرى أنه منحرف كثيراً لصالح الصين وأتمنى أن يعدل ويتحسن ولو بنسبة 15-20% ، وأتمنى أن يكون ميزاننا التجارى متزن مع تركيا.

وقال مكرم، إن الدرس الأكبر الذى يجب الاستفادة منه من تركيا هى نموذج الدولة الإسلامية المعتدلة، التى قبلت الرأى الأخر والمعارضة بخلاف ما نراه الآن فى مصر أن كل رأى مخالف هو كافر وملحد، وأعتقد أن المتشددين لا يعلمون أصلا الفرق بين العلمانى والعلمانى بفتح وكسر العين، مشيراً إلى أن المطالبين بتطبيق الشريعة يريدون دولة مغلقة لا تتسق مع الواقع، فكيف تطمحون إلى ذلك فى دولة يعيش 52% من أهلها تحت خط الفقر.

وتابع مكرم، قائلاً لا تقبلوا ضغوطاً من السلفيين من أجل عدد الكراسى، لقد قدمتم أنفسكم أمام العالم بأنكم نموذجاً للإسلام المعتدل، فعليكم إثبات ذلك لأنكم فى حال فشلكم فى ذلك ستخسرون كثيراً من رصيدكم.











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق