نشاهد اليوم
برنامج الصورة الكاملة
و الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم ليليان داوود
في خضم الحياة دائما ما تغيب الكثير من التفاصيل عن الصور التي نراها، لكننا في برنامجنا “الصورة الكاملة” نحاول أن نرسم أبعاداً أخرى وكاملة للحدث. نغطى كل التفاصيل.. نتابع.. نحلل.. نناقش .. ونحاور. طوال خمسة أيام في الأسبوع من الأحد وحتى الخميس تلتقون مع “ليليان داود” في التاسعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة، لترسم “صورة كاملة” لكافة الأحداث على الصعيدين العربي والدولي.
يذاع البرنامج من الاحد الى الخميس الساعة 9:30 مساءا
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
و لنبداء
برنامج الصورة الكاملة تقديم ليليان داوود و حلقة الاحد 4 نوفمبر 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة
طفلات الشوارع وأطفالهن.. أجيال من الشارع للمجتمع
ناقشنا في هذا البرنامج من قبل قضية أطفال الشوارع.. لكننا اليوم نفتح ملفا نادرا ما يأتي على ذهن البعض منا.. أبناء أولئك الأطفال فى الشوارع جيل جديد أكثر تهميشا من الأطفال الذين أنجبوهم. ولأنهم لا يندرجون تحت التصنيفات التقليدية لـ«الأيتام»، فهم إما يباعون، أو يقتلون، أو يستخدمون للتسول، أو إذا كانوا محظوظين للغاية يتركون فى الملجأ، الذى يتعلم، من خلال التجربة والخطأ، التكيف مع حاجات أطفال الشوارع بسبب عدم وجود مثال يمكن اتباعه. ومن أكبر الإنجازات التى تفخر بها «قرية الأمل»، الدعوة الناجحة لتغيير قانون الطفل فى عام 2008 فيما يتعلق بالأطفال الذين يولدون لأمهات من آباء غير معروفين. فقبل عام 2008، كان الطفل المولود لفتاة الشارع، يبعد عنها، ويسجل تحت تسمية «مجهول الأبوين»، ويفصل عن الأم التى توصم بعد ذلك بالداعرة وتحبس فى مؤسسة إصلاحية بناء على هذا الاتهام، ولا يلتئم شمل الأم وطفلها مرة أخرى. وبعد حملة واسعة وبذل الكثير من الجهد، تم تغيير هذا القانون، وقرية الأمل الآن قادرة على مساعدة أمهات الشوارع الصغيرات على تسجيل أطفالهن باسم « مجهول الأب»، وتقديم المأوى للأم الطفلة وطفلها حتى تستطيع العيش بصورة مستقلة.. ما ذكرته في السابق كان جزءا من مقالة للناشطة نيللي علي في جريدة الشروق.. "الصورة الكاملة" ذهبت إلى قرية الأمل وقامت بعمل تقرير مع أطفال الشوارع
الأستاذ محمود الشيخ مدير البرامج في جمعية قرية الأمل
والأستاذة شيماء عبد القادر أخصائية نفسية بمركز الأمهات الصغيرات
وتحدثنا إلى وزارة التأمينات والشئون الاجتماعية وباالتحديد الأستاذ عبد الرحمن من العلاقات العامة لاستضافة ممثل عن الوزارة في هذا الشأن وكان رده أن المسئول عن هذا الملف يؤدي فريضة الحج وليس هناك مسئول غيره من الممكن ان يتحدث بدلا منه.
الصورة الكاملة: لماذا يعذبون أطفالنا في المدارس
مدرس يغتصب تلميذة بأسوان.. مدرسة تقص شعر تلميذة بالصعيد و الأب يتنازل عن المحضر .. أب يقتل مدرس تحرش بإبنته.. صاحبة مدرسة دولية تهدد اولياء الامور.. الأدهى من ذلك ما ذكره المركز المصري لحقوق الإنسان من رصده لست حالات قتل في المدارس خلال الشهر الأول في العام الدراسي الحالي.. عشرات من صور الفساد التعليمى خرجت إلى الوجود فى عالم ما بعد الثورة .. مثل هذه الحوادث لم تحدث فقط في المدارس الحكومية بل كان لبعض المدارس الأجنبية نصيب من هذه المخالفات كما أكد المركز المصري للحق في التعليم "السلوكيات غير التربوية".
كل هذه الحوادث وأكثر.. تجعل البعض يتساءل .. هل نحن أمام أزمة أخلاقية.. وهل هناك مستقبل للتعليم فيب ظل هذا التردي الأخلاقي.. ومن المسئول عما يحدث الآن؟
معنا في الاستوديو:
دكتورة نهى حماد : ولية أمر طالب تعرض لانتهاكات بإحدى المدارس الدولية
عبد الحفيظ طايل رئيس مركز الحق في التعليم
أحمد المصيلحي : مدير الوحدة القانونية بمركز حماية الطفل
هيتكلم عن شكاوى وصلت المركز.. 4 شكاوى فقط من مدارس دولية في الأسبوع الأخير
للعلم الدكتور محمد السروجي المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم اتفق معنا امس على الحضور.. وصباح اليوم اتصلت بنا مديرة مكتبه واعتذرت عن عدم حضوره، وعندما طلبنا منها حضور مسئول عن الوزارة اعتذرت أيضا بمبرر انشغالهم جميعا، وعندما اتصلنا بالدكتور رضا مسعد مساعد الوزير رفض الحضور لسفره خارج القاهرة ورفض إجراء حتى مداخلة هاتفية
أسامة غريب الكاتب الصحفي
محمد السروجي المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم
الصورة الكاملة: فلسطين .. من وعد بلفور لوعد عباس
في مثل أمس الأول عام 1917 أصدر آرثر جيمس بلفور، وزير خارجية بريطانيا، وعد «بلفور» الذي بموجبه قطع وعداً يمثل حكومة الانتداب البريطاني، ويقضي بمنح اليهود وطناً قومياً في فلسطين. وفي حينها شهدت فلسطين موجات من الهجرة، وصفت بريطانيا بعضها بالشرعي والبعض الآخر بغير الشرعي، وانتهت بإحلال المهاجرين مكان الشعب الفلسطيني الذي طُرد من أرضه، قبل 95 عاماً.
وبعد قرابة قرن على هذه الفاجعة، التي لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا، سُئل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في نشرة أخبار التلفزيون الإسرائيلي عما إذا كان يريد أن يعيش في صفد بمنطقة الجليل، وهي البلدة التي عاش فيها طفولته، عندما كانت فلسطين تخضع للانتداب البريطاني. ردّ عباس: «لقد زرت صفد مرّة من قبل، لكنني أريد أن أرى صفد، من حقي أن أراها، لا أن أعيش فيها». وتابع «فلسطين الآن في نظري هي حدود 67 والقدس الشرقية عاصمة لها، هذا هو الوضع الآن وإلى الأبد. هذه هي فلسطين في نظري. إنني لاجئ لكنني أعيش في رام الله، واعتقد أن الضفة الغربية وغزّة هي فلسطين، والأجزاء الأخرى هي إسرائيل». اذاً، حسمها الرئيس الفلسطيني وقرّر التخلّي عن أرضه وتاريخه للاحتلال، وكأنّه يملك هذا الحق عن الشعب الفلسطيني.
تصريحات أثارت ردود فعل واسعة فى الشارع الفلسطينى، واستنكرتها أغلب الفصائل الفلسطينية، واعتبرتها تفريطا فى حق العودة المستمد من القانون الدولى المعترف به عالميا، فحق العودة مكفول بمواد الميثاق العالمى لحقوق الإنسان الذى صدر فى 10 ديسمبر 1948.
السؤال.. لماذا يصدر الرئيس الفلسطيني مثل هذه التصريحات الآن.. وهل تصريحات عباس، تعتبر تنازلا عن الثوابت الفلسطينية؟ أم أن هذه التصريحات تعبير عن "واقعية" الرئيس الفلسطيني وسعي لبعث عملية السلام؟
الأستاذ أحمد الدبش
والأستاذ بيسان عدوان لاجئة
وعبر الهاتف:
من قطاع غزة الدكتور عطالله أبو السبح وزير شئون الأسرى والمحررين في حكومة حماس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق