تقديم حنان البهى
الذى يذاع على قناة التحرير
و هى حلقة من نوع فريد
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
قناة التحرير بث المباشر
قناة انطلقت من الثورة والى الثورة
و لنبداء مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
برنامج فيها حاجة حلوة مع حنان البهى من قناة التحرير حلقة السبت 3 نوفمبر 2012 يوتيوب كاملة
3461 شكوي من المرأة فى مكتب شكاوي المرأة وكلها حالات عاجلة
دراسة المرأة صاحبت القرار فى المنزل
فيها حاجة حلوة: فن إدارة المنزل
معنا في الإستوديو : سهير الفاضل خبيرة فى فن إدارة المنزل وتتحدث عن إعادة إستخدام الأشياء المهملة في المنزل بشكل جمالى ... مكتب شكاوى المرأة يتلقى 3461 شكوى خلال 10 أشهر ونساء القاهرة في المقدمة ومعنا على الهاتف د. نبيل صموئيل عضو المجلس القومي للمرأة ، دراسة: النساء هن صانعات القرار داخل المنزل ومعنا على الهاتف د. علي ليلة أستاذ علم الاجتماع ، أول دعوى قضائية ضد قرار إغلاق المحال فى الـ 10 مساءاً ومعنا على الهاتف محمود العسقلاني رئيس جمعية " مواطنون ضد الغلاء " ورأى الشارع المصري في قرار اغلاق المحلات المحلات التجارية فى العاشرة مساءاً ، 5 أسباب وراء السرقة لدى الصغار ومعنا على الهاتف د. منن عبد المقصود أساذ علم النفس .
فيديو أمينة المجلس القومي للمرأة مواد الدستور القديم لخاصة بالمرأة كافية وبلا قيمة
مفاجأة تفوق المغرب وليبيا والجزائر عن مصر فى تحرير المرأة وعلاقة ذلك بالدستور
فيها حاجة حلوة: طاجن كلماري -- سمك بالفرن
كلماري :
المقادير : كيلو كلماري -- ربع كوب كزبرة -- ربع كوب بقدونس -- ربع كوب شبت -- عصير طماطم -- بصلة مقطعة مكعبات- ثوم مفروم -- كمون -- بابريكا -- ملح وفلفل أسود -- زيت زيتون .
سمك بالفرن بالأعشاب واليمون :
المقادير : سمكة كاملة -- شرائح ليمون أضاليا -- كرفس -- كزبرة -- شبت -- ثوم مفروم -- كمون -- زيت زيتون -- ملح وفلفل أسود -- بصلة مقطعة شرائح .
فيها حاجة حلوة: كل ما يخص حقوق المرأة
معنا في الإستوديو: فرخندة حسن الأمين العام للمجلس القومى للمرأة سابقاً وتتحدث عن حقوق المرأة بشكل عام وتقول يجب أن تقوم المرأة بواجبتها أولاً قبل أن تسأل عن حقوقها وللأسف المرأة الامية هى التى لا تعرف حقوقها ، الى الان لم يصدر قانون يجرم حرمان الاناث من الميراث ، الفقرة الموجودة فى الدستور القديم فى عدم التمييز بين الرجل والمرأة كانت كافية جداً ونطمع الان بوجود مادة تضمن تطبيق هذه المادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق