شارك مع اصدقائك

16 أكتوبر 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 15 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة ممدوح حمزة: لم أتصل بالبلتاجى منذ أكثر 18 شهرًا.. رجب هلال حميدة: كوادر النظام السابق اعتقدوا أنى جاسوس عليهم.. عناصر من عز الدين القسام اقتحمت السجون.. "طنطاوى" أقنع مبارك بالتنحى وليس عمر سليمان


تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
لقطات فيديو يوتيوب
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة
برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 15 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة

-شردى : اللي يشوف ماليزيا ينبهر ويتحسر على حال مصر
- اديب: علشان الدولة تتقدم لا بد أن يكون هناك وزير مالية جيد
- اديب: يا ترى..إيه هو المثل الأعلى اللي مصر تتمنى تكون مثله أو تتجاوزه
- اديب: هو أمته مصر يكون لها رؤية جيدة للأمور ؟
- اديب: لي زملاء يستثمرون في تنزانيا يشكرون فيها جدا



- أديب : مدير أكبر فنادق دبي والسعودية.. مصريين ، نقل الخبرات خطوة مهمة
- نجل الرئيس : الزند مهمته توفير المصايف للقضاة وعودة فتحي سرور لطره بعد 48 ساعة من خروجه
- ممدوح حمزة : البلتاجي كاذب ولم اكلمة للمشاركة في مشروع النهضة وسأتقدم ببلاغ ضده
- رجب حميدة : الاخوان سبب دخولي السجن ظلماً و من قتل الثوار ناس مدربة ومحترفة
- أسرار طره ، حميدة : علاء مبارك ملتزم بالصلاة في المسجد وقال لي : المشير نايمنا حتي وصلنا للسجن
- رجب حميدة يبكي وسر عدم سفر عائلة مبارك للخارج ومن فتح السجون ودور المشير في تنحي مبارك




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 15 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": ممدوح حمزة: لم أتصل بالبلتاجى منذ أكثر 18 شهرًا.. رجب هلال حميدة: كوادر النظام السابق اعتقدوا أنى جاسوس عليهم.. عناصر من عز الدين القسام اقتحمت السجون.. "طنطاوى" أقنع مبارك بالتنحى وليس عمر سليمان

قال الإعلامى عمرو أديب، إن مهاتير محمد تمكن من تطوير ماليزيا بشكل كبير لأنه أرسل بعثات تتعلم إلى الخارج، مشيرا إلى أن جميع الدول التى تقدمت كان لديها وزير مالية أكثر من جيد.

وأضاف أديب، هذا الوطن من مثله الأعلى الذى يريد أن يتجاوزه؟ يا أخى خذ واطلع فوقيهم وطور وللأسف نحن فى مصر لا نستطيع بناء عمارة دون أن تنشع أما آن الأوان أن تصبح مصر دولة لها رؤية جيدة للمستقبل.

فيما نفى المهندس ممدوح حمزة الناشط السياسى أن يكون اتصل بالدكتور البلتاجى عصر جمعة الحساب قائلا: "لم أتحدث مع الدكتور البلتاجى منذ أكثر من سنة وقد قابلته بالصدفة فى أحد برامج التوك خلال الـ 18 شهرا الفائتين ولم أتحدث إليه مطلقا يوم الجمعة الماضية".

وأضاف حمزة خلال مداخلة هاتفية، إذا أردت أن أساهم فى مشروع النهضة سأتحدث للدكتور بديع شخصيا وليس البلتاجى أو العريان على حد قوله، مؤكدا على أنه تقدم ببلاغ ضد الدكتور البلتاجى لأن شباب الإخوان دخلوا الميدان بحجارة من خارج الميدان ليقذفوا بها القوى الوطنية الأخرى.

الفقرة الرئيسية
"حوار خاص مع رجب هلال حميدة عضو مجلس الشعب الأسبق، والحاصل على حكم البراءة فى موقعة الجمل"

كشف رجب هلال حميدة عضو مجلس الشعب الأسبق، والحاصل على حكم البراءة فى موقعة الجمل عن كواليس الحياة داخل سجن طرة وفتح الصندوق الأسود لرجال النظام السابق الذى جمعه بهم عام ونصف داخل طره قائلا: أول لقاء يجمعنى بكل رجال النظام السابق كان داخل المسجد فعندما دخل مسجد السجن وجد كل أفراد الحزب الوطنى ومنهم حبيب العادلى الذى عندما رآنى معهم قال "لى إيه دا رجب حميده هنا أنت هنا ليه وأنت مالك"، وقال لى اللواء إسماعيل الشاعر "أنا مستغرب أنت أيه اللى جابك هنا"، فقد كان كوادر النظام السابق كانوا يظنون أنى سأتجسس عليهم لحساب المجلس العسكرى.

وأضاف حميدة أن رموز النظام السابق كانوا يلقبونه بالشيخ رجب لأنه كان يصلى بهم إماما بمسجد السجن متهكما أنه بعد انتهاء الصلاة كنت أخشى ألا تقبل منى فأعيد الصلاة مرة أخرى وقد اكتشف ذلك طلعت مصطفى موضحا أن أحد الرموز الذى رفض حميدة ذكر اسمه "قال له ربنا بعتك لى علشان أنا عمرى ما ركعتها فقلت له الحمد لله وممكن يكون ربنا جابك هنا فى السجن لتتوب".

وتابع حميدة إن علاء مبارك كان الأكثر ارتباطا بالمسجد وشخص خلوق مضيفا عن تربية نجلى الرئيس لم أر شخصيا تربية سلمية لخلاف "جمال وعلاء مبارك" وإن كنت أختلف معهم سياسيا، لافتا إلى أنه لم يلتق بهم من قبل لأننى لست عضوا فى الحزب الوطنى.

واستطرد حميدة بأن الدكتور زكريا عزمى الأكثر التزاما فى مشيته داخل السجن ويجرى ويلعب رياضة بانتظام لافتا إلى أنه لم ير أى امتياز فى تعامل نجلى الرئيس السابق من إدارة السجن كما كان يتردد فى الإعلام، مضيفا كنت أقول لعلاء مبارك يا أستاذ وهو يرد على بـ "يا شيخ رجب" وتحدثت معه فى حوار جانبى عن حقيقة ما يتردد عن حجم ثروتهم فقال لى علاء وكان خارجا مع عقب صلاة العصر من المسجد وقال "والله العظيم يا أخ رجب أن 80 أو 90 % من الذى يكتب عن ثروتنا فى الصحف كذب وافتراء وطالبنا من المشير بأن نرد على تلك الأكاذيب لكنه رفض".

وأردف حميدة بأنه حدثت بينه وبين أحمد عز مشادة داخل السجن بعد أن قال له "أنت يا أحمد عز اللى دمرت البلد" فتركنى وهو مدمر نفسيا ونظر إلى الأرض ودخل زنزانته، مضيفا من يريد أن يتعظ عليه أن يرى ما حدث لرجال النظام السابق داخل طرة ففيهم تتحقق الآية الكريمة "تعز من تشاء وتذل من تشاء".

وأضاف حميدة قلت للدكتور أحمد نظيف "أنت هنا بسبب دعوات الفقراء عليك إنها لعنة الفقراء عليك فهناك مصريون فى الحضيض ومش لاقين شقة عندما كنا نقول لك عايزين شقة لأبناء الدائرة لأنهم مش لاقيين، كنت ترد علينا منين فى حين نرى من يستولى على مئات الأفدنة".

ولفت حميدة إلى أنه كان يقوم بعمل دروس دينية فى رمضان بعد صلاة العصر، وكان غالبيتهم حريصين على الحضور، مشيرا إلى أن أحمد عز وأنس الفقى كانوا الأقل حضورا فى المسجد بينما كان علاء مبارك كان شغوفا ويتسلل كثيرا فى الدين.

كما كشف حميدة كواليس تخلى مبارك عن السلطة قائلا: لقد اتصل رجائى عطية الفقيه القانونى بالأستاذ جمال عبد العزيز مدير مكتب الرئيس مبارك وقتئذ، وقال له إن ما تشهده مصر ثورة حقيقية، ويجب أن يسافر مبارك وأولاده خارج البلاد، وقد تأكدت من تلك المعلومات عندما تم حبس جمال عبد العزيز معنا فى طرة وأكد لى على تلك المعلومات.

وتابع حميدة أن مدير مكتب مبارك قال لرجائى عطية سأجعلك تتصل بجمال مبارك شخصيا لتخبره بما يحدث فى التحرير وهو ما رفضه رجائى عطية، مشيرا إلى أنه كانت ترسل التقارير من جهات سيادية سواء من الداخلية أو أمن الدولة والمخابرات العامة بأن الأمور سيتم السيطرة عليها فى البلاد.

وكشف جمال عبد العزيز لحميدة على حد قوله بأن المشير حسين طنطاوى دخل للرئيس مبارك وقال له إن الوضع أصبح خارج السيطرة ويجب أن ترحل وتترك حكم البلاد نافيا ما يتردد عن أن اللواء عمر سليمان هو الذى طالب مبارك بالتنحى، مضيفا أن مدير مكتب الرئيس أخبره بأنه مبارك استسلم بهدوء وكان مرهقا، وقال للمشير عدو البيان وجهزوا فطلب منهم ألا يذيعوا البيان إلا بعد أن يذهب نجلا الرئيس إلى شرم الشيخ.

وقال حميدة إن علاء مبارك كشف له عن عدم قدرتهم عن السفر للخارج بعدما ذهبوا لشرم الشيخ وتم منع مبارك وأولاده من السفر للخارج والجيش هو الذى منعهم من السفر، وأكد حميدة على أن الذى كشف له عن كواليس حياتهم فى شرم الشيخ علاء مبارك.

وأوضح حميدة أن المشير حسين طنطاوى رفض أن يتولى منصب نائب الرئيس أو منصب رئيس الوزراء وفضل فى منصبه فى حين قبل الفريق شفيق رئاسة الوزراء وطلب مبارك من عمر سليمان وأحمد شفيق بفتح حوار مع القوى السياسية وكان المشير طنطاوى وعنان رافضين لتلك الحوارات لأنهم كانوا يروا بأن الناس خرجوا فى الشوارع ليبدوا استياءهم من الأوضاع التى آلت إليها مصر.

وفيما يتعلق بوضع صفوت الشريف فى سجن طرة قال حميدة كان الشريف يجلس وحيدا وأوضح له أن كل قيادات الحزب الوطنى يخشون من أحمد عز موضحا أن الداخلية ساعدت أحمد عز فى تزوير انتخابات 2010 وكان المستهدف من تزوير الانتخابات البرلمانية إقصاء الإخوان المسلمين بسبب مواقفهم المتعددة التى جعلت الداخلية تتكاتف مع أحمد عز من أجل إقصاء الإخوان.

وقال حميدة إنه قال لصفوت الشريف إن الثورة كان ينبغى أن تقوم عام 2000 فقال لى صفوت الشريف فعلا يا ابنى وعقدت مؤتمرا صحفيا وطالبت مبارك بأن يخرج للشعب وأن يحل هيئة المكتب للتخلص من أحمد عز وسطوته أثناء المظاهرات التى كانت تندد بالحكم فتساءل مبارك ليه نحل هيئة مكتب الحزب وذلك لأن المعلومات التى كانت تصل إلى مبارك كانت معلومات مغلوطة وبعدها تم تغيير هيئة المكتب وجاءوا بماجد الشربينى بعد تفاقم الأوضاع.

وفيما يتعلق بقتل المتظاهرين فى أحداث الثورة قال حميدة لقد تحدثت مع اللواء أحمد رمزى قائد الأمن المركزى أقسم لى بالله بعد انتهاء الصلاة أنه لم يكن هناك تسليح رصاص حى لجنود الأمن المركزى فكان يتم الضرب بخراطيم المياه وبعدها التعامل بالرش الذى لا يقتل والقنابل المسيلة للدموع ولم نستخدم الرش إلا بعد أن أنهكت القوات فى محاولتهم للسيطرة على الوضع.

وعن فتح السجون أعقاب الثورة قال حميدة لقد كشف لى أحمد رمزى أنه دخلت عناصر عبر الأنفاق فى سيناء بالتعاون مع بدو سيناء وهى مجموعات تتشكل من عناصر كتائب عز الدين القسام وعناصر من حماس وتم إخراج عناصر حزب الله من السجون متسائلا لماذا تم فتح تلك السجون فقط.

وأكد رمزى لحميدة على أنه ليس لدى الأمن المركزى إمكانية التسليح بالرصاص الحى موضحا أن المشاهد التى رآها الجميع من قتل للمتظاهرين قال رمزى إنهم من كانوا يحاولون اقتحام وزارة الداخلية كان يتم قتله بالقناصة التى كانت تجلس أعلى الوزارة وهم عناصر من مكافحة الإرهاب، دفاعا عن وزارة الداخلية ويتم سحب الجثث لميدان التحرير ويُقال للرأى العام أن الذين قتلوا هم متظاهرون سلميون بميدان التحرير أثناء التظاهرات.

ووجه حميدة اتهامات لجمال تاج الدين، فى حزب الحرية والعدالة، الذى زج به فى السجن، واستأجر بلطجية للشهادة الزور ضده، متعجبا من أنه يطالب بتطبيق الشريعة، نافيا فى الوقت ذاته علمه إذا كان حزبه هو الذى حرضه على ذلك أم لا؟ وتساءل حميدة باكيا "بكيت لأننى مظلوم، أنا أعتلى المنابر، وأقول قال الله، وقال الرسول، وأشارك فى قتل الناس؟".

وبكى حميدة قائلا: "كيف تظلم وقد ظلمت من قبل؟ وكيف تدفع بناس للشهادة زور ضدى، متسائلا باستنكار، هل أنا الذى أقف على المنابر وأنصح الناس؟ وأقول: "من قتل نفساً بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً"، مؤكدا على أن الثوار فى ميدان التحرير يوم موقعة الجمل قتلوا على يد منظمات مدربة ومحترفة قائلا من البلطجى الذى يستطيع قنص الثوار عن باستخدام أسلحة متطورة وهذا ما لم يحقق فيه وزير العدل السابق المستشار محمد عبد العزيز الجندى.

وأضاف أن الإخوان المسلمين هم من أدخلوه السجن بسبب ظنهم أنه تحالف مع مرشح الحزب الوطنى ضد الإخوان فى 2010 لافتا إلى أن والده كان من رجال جماعة الإخوان المسلمين وأنا لم أنضم لهم لأننى لم أقتنع بفكر الجماعة ودخلت السجن وعمرى 21 عاما لمواقفى السياسية.

وفيما يتعلق بمكتسبات الثورة قال حميدة "حتى الآن لم ينل المصريون من ثورة 25 يناير شيئا وأرى أن مصر تعود إلى الوراء والعبوس مازال موجودا على وجوه المصريين لافتا إلى أنه عندما سأله رموز النظام السابق فى السجن هل ستمارس العمل السياسى فقلت لهم نعم "مفيش على رأسى بطحه" ولا أخشى شيئا طالما أن يدى نظيفة ولم أستول على أراض كما فعل غيرى.

وانتقد حميدة المستشار محمود السبروت لأنه لم يحقق فى من قتل الثوار بشكل سليم وكان ينبغى أن يستدعى الأطباء ليسألهم عن حالات الوفاة وقدمت مذكرة كاملة للقاضى تحت اسم قصور فى التحقيق والمستشار محمود السبروت ظلمنى وأدعو الله أن يسامحه.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق