نشاهد اليوم
برنامج اخر الكلام
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة
الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبداء
برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 12 سبتمبر 2012 يوتيوب كاملة
آخر كلام: فضيحة مصرية في لندن .. استقيلوا يرحمكم الله
فضيحة مصرية على ضفاف نهر التيمس تعكر صفو إنجاز أبطالنا في باراليمبياد لندن و تكشف الفارق الكبير بين مجتمعين. محكمة بريطانية تدين مسؤولاً مصرياً رفيع المستوى بعد ساعات من تحرشه جنسياً بفتاة أجنبية.
درس لن ينساه أبداً السيد المتحرش إبراهيم خليل رئيس الإدارة المركزية للتنمية الرياضية الذي أرسله وزير الرياضة ضمن بعثة مصر الرسمية إلى باراليمبياد لندن. درس ضخم له و لكل من تسول له نفسه.
طيب الله أوقاتكم، و ستر الله علينا و عليكم لكننا أمام حكم محكمة صدر بالفعل. المصيبة أن علم مصر، كما أوضحت كاميرات المراقبة، كان طريقه إلى صدر الفتاة على مرأى من أمها و أخيها الصغير، و المصيبة الكبرى أن الغرامة التي فرضتها عليه المحكمة بعد اعترافه خرجت من جيبي و من جيبك من خلال سفارتنا في لندن. وزير الرياضة في مصر يحقق في الموضوع، لكننا أمام حكم قاطع من محكمة محترمة بناءاً على سيد الأدلة في مجتمع يحترم نفسه. علنا نسترد نحن بعضاً من احترامنا لأنفسنا و علنا نحتفظ أمام العالم بنزر مما بقي من ماء الوجه: استقيلوا يرحمكم الله.
جانب من التفاصيل كما ورد على الموقع الإليكتروني لصحيفة "ذي ميل" البريطانية يشير إلى أن مسؤولاً ضمن بعثة مصر الباراليمبية استهدف فتاة أمام فندق المسؤولين قبل ساعات من بدء حفل الختام. اقترب منها و قام أولاً بتقبيل أمها قبلة بدت بريئة، كما جاء على لسان الادعاء، لكنه بعد ذلك مد يده بملصق لعلم مصر و ثبّته على صدر الفتاة بطريقة لم تكن بريئة.
قُبض عليه فزعم أولاً أن لديه حصانة دبلوماسية و لم يكن ذلك صحيحاً، ثم قدم إلى محكمة مدينة لندن الابتدائية التي توفرت لديها أدلة من بينها شرائط كاميرات المراقبة.
اعترف إبراهيم خليل، رئيس الإدارة المركزية للتنمية الرياضية التابعة لوزارة الرياضة المصرية بارتكابه تهمة التحرش الجنسي. بل إن محاميته قالت: "لقد طلب مني موكلي أن أنقل أنه نادم بإخلاص و بأنه في منتهى الأسف". حكمت المحكمة بإدانته بتهمة التحرش الجنسي و بتغريمه ثلاثمائة و خمسة و سبعين جنيهاً إسترلينياً.
هذه الغرامة دفعتها سفارة مصر في لندن نيابة عن المتحرش المدان كما ورد في الصحيفة. بعبارة أخرى: أنا و أنت و بقية الشعب المصري هو الذي دفع من ماله الحر غرامة عن جريمة مخلة بالشرف. حاولنا نحن جاهدين أن يوضح أحد مسؤولينا للشعب المصري موقف الحكومة من الأمر.
اسمحوا لي أن أرحب معي في هذا اللقاء السريع بالأستاذة عزة كامل منسقة مبادرة "فؤادة ووتش" المهتمة بظاهرة التحرش الجنسي في مصر.
آخر كلام: تاريخ يُكتب و تاريخ يُنهب
أهلاً بكم مرة ثانية، هذه المرة إلى باكورة إنتاج وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج. سعى هذا التحقيق الأول إلى اختبار مدى تأثير ما يوصف بالغياب الأمني في مصر بعد الثورة على آثار مصر. وصل التحقيق إلى نتيجة واضحة لكنه أيضاً وصل في سياق الإجابة على هذا السؤال إلى نتائج أخرى لا تقل أهمية. التحقيق من إنتاج الزميلين أحمد سليمان و دينا البسنلي سيكونان معنا لمناقشته، مثلما نسعد بأن يكون معنا أيضاً في هذه الفقرة الزميل الكاتب الصحفي علي القماش المهتم بشؤون الآثار في مصر. "تاريخ يُكتب و تاريخ يُنهب" عنوان الفيلم، و مدته حوالي ثلاث عشرة دقيقة.
قوات الأمن تطلق قنابل الغاز بمحيط السفارة الأمريكية
معنا على الهاتف أ/ محمود كامل - صحفي بالأخبار .. حول مستجدات الوضع أمام السفارة الأمريكية
آخر كلام: نهب آثار مصر .. من المسئول؟ إلى متى؟
أهلاً بكم مرة أخرى، هذه المرة كي نمنح الفرصة لممثلين عن أطراف مختلفة تتعلق بزوايا مختلفة من موضوع معقد هو نهب آثار مصر كي توضح الأمور، كل من وجهة نظره. اسمحوا لي بأن أرحب معنا في الاستوديو بكل من اللواء عبد الحافظ عبد الكريم مفتش مباحث الآثار سابقاً الذي قضّى مسيرته المهنية من رتبة النقيب إلى رتبة اللواء في الإدارة العامة لمباحث السياحة و الآثار. و إلى جواره أرحب أيضاً بالأستاذ محمد عبد المقصود نائب رئيس قطاع الآثار المصرية، مثلما أرحب إلى جواره بالأستاذ أسامة الكرار و هو منظم للمعارض الخارجية و متخصص في شؤون الآثار، و أخيراً أرحب مرة أخرى بزميلتي المحققة الصحفية دينا البسنلي التي اشتركت مع زميلنا أحمد سليمان في إعداد التحقيق الاستقصائي الذي عرضناه على حضراتكم قبل الفاصل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق