شارك مع اصدقائك

25 سبتمبر 2012

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاثنين 24 سبتمبر 2012 يوتيوب كاملة و عمرو خالد: الأحزاب فى مصر تتبنى التنمية "بالكلام" فقط وحزبى ليس إسلاميا ولن أخلط المقدس بالسياسة وهدفنا تنموى بحت.. وسنفجر مفاجآت عديدة فى الانتخابات البرلمانية القادمة




نشاهد اليوم برنامج هنا العاصمة


تقديم لميس الحديدى


على قناةCBC


يوتيوب كاملة


قناة CBC بث المباشر

البث الحي لمركز تليفزيون العاصمه




اتمنى مشاهدة ممتعة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و نبدا


برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاثنين 24 سبتمبر 2012 يوتيوب كاملة

هنا العاصمه - الجالية المصرية في إتنظار زيارة مرسي

هنا العاصمه - الجالية المصرية في إتنظار زيارة مرسي للأمم المتحدة




هنا العاصمه -عمرو خالد - لن اترشح لرئاسة الجمهورية



هنا العاصمه - عمرو خالد حزب مصر لن يبني نجاحة على فشل

هنا العاصمه - عمرو خالد حزب مصر لن يبني نجاحة على فشل الأخريين



هنا العاصمه - كيف تنضم لحزب مصر




تقرير برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة الاثنين 24 سبتمبر 2012 يوتيوب كاملة



"هنا العاصمة": عمرو خالد: الأحزاب فى مصر تتبنى التنمية "بالكلام" فقط وحزبى ليس إسلاميا ولن أخلط المقدس بالسياسة وهدفنا تنموى بحت.. وسنفجر مفاجآت عديدة فى الانتخابات البرلمانية القادمة



الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامى ومؤسس حزب مصر"

أكد الداعية الإسلامى عمرو خالد أن التنمية فى مصر لا تتبناها الأحزاب فى مصر إلا "بالكلام" فقط، بينما اهتمت بها الحركات مثل حركة صناع الحياة التى تم إنشاؤها فى 2004، فمصر تحتاج أكثر من 2000 ملف لكى تنمو، والإخوان أعطوا أولوية لبعض الملفات والبرادعى أيضا تحمل البعض الآخر وجورج إسحاق كذلك.

وتابع قائلاً "بعض المصريين يريدون أن يساهموا فى هذه التنمية ولكن عن طريق آخر غير طريق الإخوان، وأشار خالد إلى أنه سينجح فى الفصل بين حركة صناع الحياة وحزب مصر، فالفصل بينهما أمر هام.

وأكد خالد على عدم وجود أى مشكلة فى تواجد أعضاء من الحزب الوطنى المنحل بجنيات الحزب الجديد، وأشار إلى أنه ينظر إلى صفحة الأشخاص هل هى بيضاء أم لا وهل هذا الشخص فاسد أم لا قبل ضمهم إلى الحزب؟.

وقال خالد إن ترتيب صفحته على الفيس بوك 26 على مستوى العالم، وأضاف أن فصول محو الأمية الخاصة بحركته تضم 100 ألف أمى على مستوى 29 محافظة، برعاية فودافون مصر .

وأثنى خالد على دور المرأة فى الحركة والحزب الجديد ووصفها بأنها كالمارد فى عملها ، وأشار إلى أن المؤتمر العام للحزب والذى يقام بعد 6 أشهر سيختار رئيس الحزب وحتى الآن أنا أعتبر رئيس الحزب.

وأكد خالد أن الانتخابات القادمة ستشهد مفاجآت سيفجرها حزب مصر الجديد، ولكنه نفى أن يكون إنشاء الحزب جاء من أجل تقدمه لانتخابات الرئاسة القادمة، وأن الهدف الوحيد من إنشاء الحزب هو خدمة مصر.

أما عن تمويل الحزب فأكد أن الحزب له رقم حساب معلن ويقبل التبرعات من الجميع بشرط أن يكون التبرع من مصريين فقط سواء من الداخل أو الخارج، ولن يقبل الحزب أى تبرعات من غير مصرى، وأسعدنى أن حفل الافتتاح ضم مسلمين ومسيحيين والتبرعات نتلقاها من الجانبين، ويوجد بعض شباب رجال الأعمال الذين يمولون الحزب ، فالحزب يضم 30 ألف شاب، فحتى لو كان اشتراك كل عضو 10 جنيهات فهذا أبرك من ملايين الجنيهات.

ونفى خالد أن يصبغ "حزب مصر" بصبغه دينية، وقال أنا أرفض خلط المقدس بالسياسة، فحزب مصر لن يكون حزباً دينياً أو ليبرالياً بل سيكون حزباً مصرياً بنكهة مصرية ، فنحن من أنصار الدولة المدنية ، وأكد أنه من الصعب تقييم أداء الحكومة فى هذه الفترة، نظراً للظروف الصعبة التى مررنا بها ، فنحن نحتاج إلى مزيد من الانفتاح ، فمازال هناك كفاءات عديدة فى مصر غير مستغلة، وقلت فى حفلة الافتتاح جملة "من ذاق طعم الظلم عرف معنى العدل" وأنا مؤمن بها ، وخطة 100 يوم صعب تحقيقها لصعوبة الظرف الذى نمر به ، فكان يجب أن يعطى الرئيس نفسه مهلة أكثر من ذلك ، وهناك رؤية من جانب جماعة الإخوان يسيرون عليها.

وأعلن خالد أنه تعرف على جماعة الإخوان المسلمين وانضم لها خلال دراسته الجامعية ، وأنه يحمل لهم الفضل فى كثير من الأمور فى حياته التى تعلمها ، وأكد أنه معارض لهم لأنهم يركزون على أمور أقل أهمية من التنمية والتركيز على طاقة الشباب لتفجيرها، وأشار إلى أنه ترك الجماعة بسبب معارضته لهذه الأمور ، ولكنه أكد تركه لهم باحترام ، وقال خالد إن الأجهزة الأمنية طلبت منه أن يسب الإخوان مقابل فتح الأبواب له على مرصعيها ، ولكنى رفضت هذا الأمر لأن والدى لم يربيانى على ذلك ، حتى النظام السابق على رغم طردهم لى لـ 7 سنوات لم أهاجمهم، ونفى خالد رفضه تهنئة أحد بإنشاء حزبه الجديد، وأشار إلى أنه قبل تهنئة الفريق أحمد شفيق.

بينما قال الدكتور أحمد جمال الدين وزير التعليم السابق وأحد مؤسسى حزب مصر أنه من خلال حركة صناع الحياة رأى شباب مثقف حريص على العمل والخدمة العامة ، ولذلك قررت المشاركة فى الحزب الجديد ، مشيراً إلى أن الأصعب الآن هو المشاركة فى العملية السياسية فلا يوجد أسهل من مشاهدة الوضع من بعيد، وأكد أن هدفهم من إنشاء الحزب الجديد بناء مصر وتنميتها، ونحن فى الحزب اتجاهنا وسطى، مع إعطاء أولوية للشباب، والتنمية هى الشىء الرئيسى الذى نود استهدافه .

وفى سؤال حول كيفية تحويل هذا الفكر التنموى إلى سياسة ، فقال الحزب أصدر وثيقة كاملة بها النصوص المقترحة للدستور وجاهزة للمناقشة والتى تتضمن أكثر المواد حداثة على مستوى دساتير العالم، وتكلمنا فى البنود على المحليات وأهميتها وطريقة مراقبة أدائها، وطالبنا بإدخال مواد جديدة فى العديد من القوانين، فيوجد لدينا انتقادات عديدة للجنة المسئولة عن صياغة الدستور فلم يتم توضيح كيفية وضع مسئولى المحليات هل عن طريق التعيين أم الانتخاب ويوجد خلافات عديدة حول هذا الأمر.

وعن خوض الحزب للانتخابات البرلمانية المقبلة المزمع إقامتها بعد الدستور، قال إن الحزب يتمنى المشاركة فى الانتخابات القادمة، فنحن لدينا الرغبة فى ذلك .

وأكد أن الحزب ليس له أى فكر ايديولوجى محدد بل هو لجميع المصريين الذين يريدون خدمة وطنهم ، وأضاف أن حزب مصر لن ينضم إلى أى كيان أو تحالف انتخابى خلال الفترة القادمة فمن غير المناسب أن ننضم إلى أى تحالف فى بدايتنا ، وننتمى إلى الوسط وإن كنا نميل إلى اليسار قليلاً لإيماننا بالعدالة الاجتماعية، فلنا أفكار فى النظام الضريبى ، فنحن مع تطبيق الضريبة التصاعدية ، ومع قيام الدولة بإنشاء مشروعات تنموية ، ولن نرفض تدخل القطاع الخاص فى هذه المشروعات وإن كنا سندرس كل حالة على حدة، وعن قرض البنك الدولى قال أن الحزب لديه مرونة فى مناقشه هذه الأمور.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق