شارك مع اصدقائك

23 سبتمبر 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 22 سبتمبر 2012 كاملة و وحيد حامد يفتح النار على الجماعة: الإخوان عملاء أمن الدولة وأولهم الرئيس "مرسى".. حلف رئيس المخابرات على المصحف ليس قسمًا وإنما بيعة.. هناك مخطط لدخول الفلسطينيين لاحتلال سيناء.. العسكرى كان يتلقى أوامره من الإخوان



نشاهد برنامج أخر النهار تقديم محمود سعد

الذى يذاع على قناة النهار يوتيوب كاملة


مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

ولنبدأ

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 22 سبتمبر 2012 كاملة

معنى الرموز الوطنية المعنوية

قال د. صبحي صالح اليوم ان معنى الرموز الوطنية المعنوية التي تأتي في نص المادة 46 المستحدثة تعني العلم والنشيد الوطني والمسجد والكنيسة



محمود سعد ينفي انتمائه للإخوان

محمود سعد ينفي انتمائه للإخوان واختلافه التام مع جماعة الاخوان المسلمين، ويؤكد ان قرار دعمه لمرسي في الانتخابات الرئاسة اثناء جولة الإعادة كان ضد شفيق فقط وليس لانه منتمي للجماعة .



رسالة من والدة النقيب عمرو متولي

رسالة من صديقة والدة النقيب عمرو متولي النقيب المعتقل ضمن ضباط 8 إبريل



نداء من أهالي الشهداء .. شارع محمد محمود

نداء من أحد اهالي الشهداء بشارع محمد محمود يطالب المسئولين بالإبقاء على الرسوم الموجود بالشارع



قرية تحسين تعلن العصيان المدني

أعلنت قرية تحسين بالدقهلية العصيان المدني واستقلالها عن محافظة الدقهلية وذلك لسوء الخدمات المقدمة من الدولة وتجاهل المحافظة لهم



مصر الخير تطلق مبادرة محاربة فيروس سي

مصر خالية من فيروس سي ده مشروع مؤسسة مصر الخير ومعانا د. صلاح شادي رئيس قطاع الصحة وعضو مجلس امناء مصر الخير لمناقشة هذه المبادرة



رسالة وحيد حامد إلى الرئيس مرسي

يشرفني ان يكون معنا اليوم الكاتب الكبير، الكاتب السياسي المتفرد، الذي لايعرف التراجع ولا الاستسلام، ليتحدث معنا عن مقاله الأخير ورسالته إلى الرئيس مرسي التي اتسمت بالنقد الشديد لسياساته منذ توليه الحكم، ونتحدث أولا عن حكم القضاء الإداري بتأكيد حل مجلس الشعب ويقول ان على من يحاول الالتفاف على القانون بالخجل، كما يفجر مفاجأة ان أول المتعاونون مع أمن الدولة من الإخوان هو الرئيس محمد مرسي، ويحدثنا ايضاً عن كواليس مسلسل الجماعة وكيف انه كان يناقش عصام العريان فيما سيأتي بالمسلسل به... ثم نناقش معاً الوضع السياسي الحالي ومايرى فيه من سلبيات وماهي رسالته ونصائحه إلى الرئيس مرسي .



تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 22 سبتمبر 2012 كاملة


"آخر النهار": وحيد حامد يفتح النار على الجماعة: الإخوان عملاء أمن الدولة وأولهم الرئيس "مرسى".. حلف رئيس المخابرات على المصحف ليس قسمًا وإنما بيعة.. هناك مخطط لدخول الفلسطينيين لاحتلال سيناء.. العسكرى كان يتلقى أوامره من الإخوان




نفى الإعلامى محمود سعد الشائعات التى تشير إلى وجود علاقة قوية بينه وجماعة الإخوان وانقلابه عليها بعد توليهم الحكم، وعدم حصوله على أى مميزات منهم مؤكدا أنه فى الانتخابات الرئاسية أعلن تأييده لحمدين صباحى وأبو الفتوح وعندما جاءت الإعادة بين شفيق ومرسى لم يستطع انتخاب الأول بسبب وجود الكثير من التحفظات.

وأضاف سعد أنه رفض انتخاب شفيق بسبب انتمائه لنظام مبارك وتورطه فى موقعة الجمل، وحتى لا يحرق دماء شباب الثورة، مشيرا إلى أنه لم يجد مفرا من انتخاب مرسى لعدم فوز شفيق، كما يرى أن مرسى رجل طيب وزكى ولكن بدأت الملاحظات تكثر على أدائه لأن ما يحدث يشبه نفس أسلوب النظام السابق.

وقال سعد "لم أطلب شيئا من الإخوان فى أى وقت ولو كنت أريد كنت حصلت عليه من النظام السابق الذى كان يتمنى ذلك".

الفقرة الرئيسية
"حوار مع الكاتب والروائى وحيد حامد"

أكد الكاتب والروائى وحيد حامد أنه سعيد بالحكم الذى صدر اليوم، لتأكيد حل مجلس الشعب وبأن القضاء المصرى لم يخضع لمحاولات الالتفاف والتآمر عليه وانتصر للعدالة مؤكدا أن ما يحدث تدخل سافر فى القضاء من تصريحات يطلقها الإخوان والكتاتنى بأن البرلمان سيعود.

وأضاف حامد أنه كل من يحاول الالتفاف على القانون عليه أن يشعر بالخجل مؤكدا أن الإخوان كانوا عملاء لأمن الدولة وهناك أسماء محددة يعلمها جيدا كانت تقدم تعاونا أصيلا معهم فلم يكونوا يذهبون إليهم كسجناء قائلا "أول من تعاون مع أمن الدولة الرئيس محمد مرسى واسألوه كان بيروح هناك يعمل إيه فقد كان يتفاوض فى سبيل الحصة التى سيحصل عليها فى مجلس الشعب فى السنوات التى سبقت الثورة".

وأضاف حامد أن محمد البلتاجى وعصام العريان وخيرت الشاطر كانوا يتعاونون أيضا مع أمن الدولة لقضاء مصالحهم التجارية مؤكدا أن القوى الوطنية والتحالفات كل ما يشغلها الآن هو الانتخابات رغم عدم وضوح النظام الانتخابى حتى الآن مطالبهم بالتوحد لإنقاذ مصر من الدستور الذى سينفجر فيهم قائلا "الإخوان هيودوا البلد فى داهية وفى ناس باعت مصر بالرخيص".

وقال حامد "فرافير الإخوان يقولون إننى من الفلول ومتغاظين من مسلسل الجماعة رغم أن عصام العريان هو أول من علم بأمر هذا المسلسل لأنى سألته لأعرف رد فعله حيث كان أيام مبارك وقبل أن تفرد الجماعة ريشها كان يكلمنى يحيينى على مقالاتى وعرفنى على أبو الفتوح فى عزاء المسيرى وقالولى على بركة الله، ولو احتجت مساعدة أطلب فرفضت لأضمن استقلالية المسلسل".

وأشار حامد إلى أنه كلما كان يحتار فى شئ أثناء كتابة المسلسل يتصل بالعريان ويتحقق من المعلومات ويجمع الآراء من كل الاتجاهات ويستقى البيانات من كتب للإخوان أنفسهم وينظم كل ذلك ويكتب ما يمليه عليه ضميره فى النهاية قائلا "أعمل حاليا فى كتابة الجزء الثانى من الجماعة وأتعجب لماذا يخافون منه طالما يقولون هناك حرية وأنا دائما أحتكم لضميرى فى الكتابة وليس إلى الانطباعات".

وقال حامد "أنا مناهض لجماعة الإخوان وليس بيننا خصومة وبحكم المسلسل عرفت تاريخهم ونقلته بأمانة شديدة واصطدمت بأفعالهم المدمرة بعد الثورة التى لا تستند إلى منطق وتتسم بالخيانة والغدر والخداع فى بعض الأحيان" مشيرا إلى أن أكبر إصابة فى قلب الدستور تبطله هو عدم وجود أساتذة قانون داخل الجمعية التأسيسية أو تمثيل لفئات المجتمع المختلفة قائلا "عمرى 68 عاما ولا أفعل شيئا سوى حضور جنازات أشخاص من نفس جيلى أحسدهم أنهم ماتوا قبل رؤية الهوان الذى نعيشه".

ويرى حامد أن الإخوان استولوا على عقول البسطاء وضحكوا على الشعب وزيفوا الحقائق وينصبون الفخاخ ومنذ اللحظة الأولى وهم يدا بيد مع المجلس العسكرى قائلا "الإخوان يروجون إلى مثل يقول عيش كلب حى بدلا من أسد ميت وهذا شئ قذر وبشع ولا أريد للمصريين أن يكونوا كلابا أو أسودا لأنهم حيوانات وإنما أريد أن يكونوا بشرا يغضبون لعرضهم وشرفهم وأرضهم ومالهم ووطنهم".

وأكد حامد أن العسكرى متواطئ مع الإخوان الذين تمكنوا من مجلسه وجميع أفعاله كانت تتم برضائهم قائلا "إقالة العسكرى سهلة جدا على أى رئيس لأن هذا القرار فى يده ولا يمثل عملا بطوليا والناس كانت فاهمة أنه يفرض أوامره على الإخوان رغم أن العكس هو الحقيقة فالعسكرى كان يتلقى أوامره من الجماعة".

وأوضح حامد أن هناك قنبلة شديدة الانفجار موجودة فى الدستور الذى يصاغ الآن ستنفجر فى وجه الجميع الذى لم يدعوه أحد إلى المشاركة فى كتابته مضيفا أن المواد التى يتم تسريبها تنبئ بكارثة كبيرة ويم الاستفتاء عليه سنكون إما جمهورية مدنية عاد رشدها إليها أو ندرك أننا دخلنا كهفا مظلما.

وأكد حامد على ضرورة طرح الوقت الكافى لمناقشة الدستور ونشره بطرق مختلفة قبل الاستفتاء عليه، وتحليل مواده بواسطة خبراء لأن ما يفعله الإخوان هو تجبر وتحايل على القانون بمحاولة إخراجهم الدستور قبل صدور حكم قضائى ضد الجمعية التأسيسية.

وأشار حامد إلى وجود كارثة أخرى وهو عودة قانون الطوارئ مضيفا أن الوزراء يتعاملون مع الشعب باستخفاف كما يفعل وزير العدل الذى قال إن هذا القانون ورد فى القرآن قائلا "منذ شهر ونصف الإخوان ملأوا الدنيا ضجيجا للتخلص من قانون الطوارئ، والآن يصبغونه بصبغة الحلال وعلى وزير العدل انتظار مجلس الشعب لأن هناك ألعابا سياسية قذرة تتم".

وتمنى حامد توحد الفلسطينيين ولكن سيناء للمصريين ولو دخلها أى أجنبى أو عربى فيجب خروج الشعب للدفاع عنها وكل ما يحدث مخطط للاستيلاء على سيناء من عناصر كثيرة جدا منها الإرهابيون الذين أفرج عنهم مرسى وأعلنوا أنهم جماعات جهادية مشيرا إلى وجود مخطط لدخول الفلسطينيين لاحتلال سيناء.

وقال حامد "سيناء ستضيع ولا أعلم ما المبرر وراء إفراج الحج مرسى البركة عن سجناء جنائيين ولماذا تم العفو عن وجدى غنيم وعاد ينشر حربا وفرقة ويهاجم الأقباط ويسبهم فى حين أن الرئيس لم يتحدث منذ توليه الحكم عن الأقباط سوى كلمة أو كلمتين وهم من رعاياه فيجب عليه أن يقيم العدالة بينهم والمسلمين".

وأضاف حامد "الفيلم المسئ للرسول هناك 60 شخصا شيروه على النت فلماذا اختار منهم واحدا فقط، وهو قبطى واتهموه بازدراء الأديان بينما الشيخ عبد الله نشره فى قناة تليفزيونية ولم يعاقب" مشيرا إلى أن التقسيمات داخل المجتمع ستؤدى إلى حرب أهلية دينية.

ويرى حامد أن قرض صندوق النقد الدولى غير مجد لأنه سيسدد الديون القديمة وحزب الحرية والعدالة يبيع الوهم للمصريين ويضع يده فى جيوبهم للاستيلاء على ما فيها قائلا "الإخوان لديهم مليشيات ويسيطرون على الفئة الفقيرة المعدمة الأمية".

وأكد حامد أن السفريات الكثيرة التى يقوم بها الرئيس لا فائدة منها طالما ليس هناك جدول أعمال قائلا "أوباما قال لمرسى بلاش رجال الأعمال فى زيارتك ولا أعلم لماذا يذهب إلى هناك بالتأكيد ليس لشراء بدلة لأنها تأتى من تركيا لأن الإخوان يرون أن التجارة التركية جيدة كما يريد الرئيس تغيير ديكور القصر الرئاسى وتبديل الموبيليا من شركة استقبال التى تبيع الموبيليا التركى".

ويرى حامد أن محتويات القصور الرئاسية تاريخ لا يجب المساس به فهى مثل الفنادق للنوم فقط، دون تغيير فى شكلها قائلا "ووزير الأوقاف طالع يقولنا لا مانع من استخدام المساجد فى توجيه الناخبين وأقول له عليك أن تخرج السياسة من المساجد، أما رئيس المخابرات فحلفه على المصحف ليس قسما وإنما بيعة للإخوان رغم أن المخابرات فيها حاجات قذرة متمشيش مع المصحف، وحزين لأنه قال أكون مخلصا لرئيس الجمهورية وليس الوطن".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق