شارك مع اصدقائك

09 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاربعاء 8 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع مجدي الجلاد حيث قال "الجلاد": لم أخلع حذائى لدى دخول مكتب الإرشاد بينما خلعه سياسيون.. أحترم حافظ الميرازى وأعترف بمهنيته.. الجلاد لصلاح دياب: لماذا لم يتم تعيين رئيس تحرير لـ"المصرى اليوم" حتى الآن .....





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاربعاء 8 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع مجدي الجلاد



خالد صلاح يستضيف مجدي الجلاد واحد من الناس السؤال ماشي معاه في كل مكان وده ميزته كصحفي كبير وكرئيس تحرير المصري اليوم سابقاً ثم الوطن لاحقاً بس هو اللى بيختار المعارك ولا المعارك بتلاحقه



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاربعاء 8 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع مجدي الجلاد


"الأسئلة السبعة": "الجلاد": لم أخلع حذائى لدى دخول مكتب الإرشاد بينما خلعه سياسيون.. أحترم حافظ الميرازى وأعترف بمهنيته.. الجلاد لصلاح دياب: لماذا لم يتم تعيين رئيس تحرير لـ"المصرى اليوم" حتى الآن



قال الكاتب الصحفى، مجدى الجلاد، رئيس تحرير جريدة الوطن،إنه كان يقف دائما فى صف جماعة الإخوان المسلمين، قبل الثورة، وإنه كان دائما يقف مع حقهم فى ممارسة الحياة السياسية، مؤكدا أنه لم "ينقلب" على الجماعة، وإنما هم من قاموا بالانقلاب عليه، وعلى جريدة "المصرى اليوم"، التى كان يرأس تحريرها فى السابق، معللا ذلك بأنهم "استقوا" بعد الثورة.

ونفى الجلاد، أن تكون الجماعة قد انقلبت على "المصرى اليوم" عقب أحداث مليشيات الأزهر عام 2006، مشيرا إلى أن هذا التغيير والمقاطعة من قبل مكتب الإرشاد، جاءت عقب ثورة 25 يناير المجيدة، مشيرا إلى أنه لم يطلق كلمة "المحظورة"، على الجماعة، كما كانت تصفها بذلك الوصف، وسائل الإعلام الأخرى.

وأشار الجلاد إلى أن "مقاطعة" مكتب الإرشاد للجماعة لم تؤثر قط على"المصرى اليوم"، نافيا أن يكون قد حاول فتح "صفحة جديدة" مع مكتب الإرشاد، بعد توليه منصب رئاسة تحرير جريدة "الوطن"، لافتا إلى أنه يريد فتح صفحة جديدة مع أى فصيل، مؤكدا أنه لم يقم بزيارة مكتب الإرشاد، سوى مرة واحدة فى عام 2007 لعمل مقابلة مع مرشد الإخوان السابق مهدى عاكف، لافتا إلى أنه أثناء الزيارة، طلب منه "خلع حذائه" على أعتاب مكتب المرشد حينئذ، إلا أنه رفض هذا الأمر، وهم وافقوا على ذلك، مشيرا إلى أنه اعتبر أن "خلع الحذاء" هو نوع من الخضوع الذى لم يقبله لنفسه، بينما فعل هذا الأمر سياسيون كثر، كان من بينهم الدكتور أيمن نور، رئيس حزب غد الثورة.

ونفى الجلاد أن يكون "غدر" بجريدة المصرى اليوم، بعد أن تركها، ليرأس تحرير جريدة "الوطن"، قائلا إن الوصف الصحيح أنه "غادر"، ولم يغدر، مشيرا إلى أنه ترك "الجريدة"، لأنه أراد أن يجدد، وأنه قال للعاملين بالجريدة، منذ العام الثانى له فى رئاسة تحريرها، إنه لن يكمل عشر سنوات فى التواجد فى هذه المؤسسة، رافضا أن يكون الإغراء المادى، هو السبب فى رحيله، مؤكدا أن الإغراء المادى كان متواجدا أيضا فى "المصرى اليوم".

وأكد الجلاد أن "المصرى اليوم" تفتقد الآن القيادة القادرة على قيادتها، نافيا أن تكونت الجريدة قد تأثرت برحيله، مشيرا إلى أنه يحزن لتراجع الجريدة فى أدائها فى بعض الأحيان، نافيا أن يكون قد بدأ بالهجوم على المصرى اليوم بعد رحيله، وأنه قام بالرد فقط، على إساءة صدرت من أحد الزملاء بالمصرى ضد "الوطن"، مضيفا: "أنا من أنصار إن لم تدافع عنه الجريدة التى تعمل بها فهذه خيانة".

ورفض الجلاد اتهامه بأن يكون قد حاول التودد إلى جمال مبارك، فى بعض مقالاته، مشيرا إلى أنه أكثر من هاجم نجل الرئيس المخلوع وأنه كان ضد مشروع التوريث، لافتا إلى أنه كان لا يمكن أن يكون أحد رجال جمال مبارك، أو الحزب الوطنى.

وقال الجلاد إنه لديه شعور وإحساس بأن المهندس أسامة الشيخ، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون الأسبق، برئ من التهم المنسوبة إليه.

وأكد الجلاد أنه قام بدعم وتأييد حمدين صباحي، فى الجولة الأولى من الانتخابات، نافيا أن يكون قد أعطى صوته للفريق شفيق فى الجولة الثانية، مؤكدا أنه قام بإبطال صوته فى الجولة الثانية، لأنه كان يرى أن كلا من الدكتور مرسي، والفريق شفيق، لا يصلحان لقيادة البلاد فى هذه الفترة.

وعن أزمة الصحفية شيماء عادل، والتى احتجزتها أجهزة المخابرات السودانية، لمدة 13 يوم بتهمة التجسس أوضح الجلاد أنه عرض على والدة شيماء عادل ووالدها، السفر بصحبته على نفقة الجريدة، إلى السودان، إلا أنه تلقى اتصالا هاتفيا من احد المسؤلين أبلغه بضرورة عدم سفر صحفيين إلى السودان فى ذلك الوقت.

وأكد أنه لم يقل أن الرئيس مرسى لم يفعل شيئا لشيماء عادل للإفراج عنها، مشيرا إلى أنه قال أن ما فعله الرئيس تجاه شيماء، ليس تفضلا أو منة، وإنما هو واجب لأنه رئيس لكل المصريين، لافتا إلى أنه قال هذا الكلام، بعد تصريحات القيادى الإخوانى حسن البرنس، والتى وصفها بالمستفزة، حينما قال "إن الرئيس مرسى جابلهم شيماء عادل ومش عاجبهم".

وأكد الجلاد أنه لن يوافق على الإطلاق على رئاسة تحرير جريدة "الأهرام"، إذا ما طلب منه مجلس الشورى القيام بهذه المهمة، مشيرا إلى أنه على استعداد لتقديم الذمة المالية من صباح الغد، مازحا :"إللى هاياخد ذمتى المالية هيبقى عليه أنه يدفع الأقساط".

وأكد الجلاد أنه ليس لديه خصومة مع أى زميل له فى المهنة، لافتا إلى أنه لا يغضب من حافظ المرازى، واصفا إياه بأنه شخص محترم، وأن الخلاف بينهما لم يكن مهنيا، مشيرا إلى أنه لا توجد أى إساءة منهما للآخر.

ووجه الجلاد، سؤاله إلى صلاح دياب، مالك جريدة المصرى اليوم، قائلا له : "لماذا لم يتم تعيين رئيس تحرير للجريدة حتى الآن"، كما وجه سؤاله إلى المحامى فريد الديب قائلا:" لماذا لا تعتزل يا أستاذ فريد وتريحنا؟".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق