شارك مع اصدقائك

06 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 6 اغسطس 2012 كاملة مع د. ممدوح حمزة: البرادعى "مالوش فى السياسة".. عدم وضع صورة لسوزان بالمدرسة عجل بالصدام بيننا.. أختلف مع الأسوانى ولكنى لا أخوِّنه.. إبراهيم سليمان كان يكرهنى لأنه كان "شايف إنى هكون خليفته"





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 6 اغسطس 2012 كاملة مع د. ممدوح حمزة


السياسية لعبت إتهامه إتهامات متبادلة طول الوقت الشغل شغال كدة في شخصيات طول الوقت محل جدل في إتهامات رغم أنهما بيشتغلوا في العمل السياسي ويصنفوا نفسهم على أنهم مش سياسيين في شخصيات صعبة تعتبر السؤال في حد ذاته إتهام فيرد عليه بإتهام تانى الدكتور ممدوح حمزة .




تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاثنين 6 اغسطس 2012 كاملة مع د. ممدوح حمزة


"الأسئلة السبعة".. ممدوح حمزة: البرادعى "مالوش فى السياسة".. عدم وضع صورة لسوزان بالمدرسة عجل بالصدام بيننا.. أختلف مع الأسوانى ولكنى لا أخوِّنه.. إبراهيم سليمان كان يكرهنى لأنه كان "شايف إنى هكون خليفته"




قال الدكتور ممدوح حمزة، الخبير الاستشارى، إنه كلف من قام بالتبرع ببناء مدرسة صغيرة، يطلق عليها "المدرسة ذات الفصل الواحد". مشيرًا إلى أن سوزان مبارك، قرينة الرئيس المخلوع، ذهبت لافتتاحها، فوجدت فى الفصل صورًا لأربع نساء من المصريات اللاتى أثَّرن فى تاريخ الثقافة والفن فى مصر، ولم تكن بينها صورة سوزان، وعندما سألت زوجة المخلوع: من قام بوضع هذه الصور؟ أمرت بإغلاق المدرسة.

وأضاف حمزة أنه فور عودته من لندن 2006 ذهب إلى الدكتور مفيد شهاب، الوزير السابق فى عهد المخلوع، ليشكره على الخطاب الذى أرسله إلى المحكمة يوضح فيه أن حمزة رجل وطنى مخلص، وذلك فى القضية الملفقة له فى ذلك الوقت، قائلاً: إن سبب هذه القضية أنه قال: "يجب على الرئيس مبارك أن يُرحِّل زوجته وابنه جمال إلى أمريكا، لأنهما من يقومان بصناعة الفساد فى مصر".

وأنكر حمزة أن يكون له دور مالى فى القيام بثورة 25 يناير، قاطعًا بأن الدكتور محمد البرادعى ليس له علاقة بالسياسة، مضيفًا: "واحد طول عمره موظف هيبقى إيه علاقته بالسياسة؟". لافتًا إلى أن السياسة مهنة، وليست ممارسة فحسب.

ورفض حمزة "تخوين" الدكتور علاء الأسوانى لأنه انحاز لجماعة الإخوان المسلمين فى الانتخابات الماضية، مؤكدًا أنه يرفض إطلاق لفظ "خيانة" على أى مصرى، مؤكدًا صداقته بالأسوانى، على الرغم من اختلافه فى الرأى معه فى هذه النقطة.

وتابع حمزة: "أختلف مع الأسوانى لأننى أرى من وجهة نظرى أن انحيازه للإخوان المسلمين يخالف آراءه الليبرالية". مؤكدًا أن هذا الأمر جعله فى حيرة، ولافتًا إلى أن مقاطعته للانتخابات كانت أمرًا ضروريًّا، معبرًا عن ذلك بقوله: "كان ممكن أتشل لو صوت لأى من المرشحين".

ورفض حمزة اتهامه بأنه قاد مخططًا لنشر الفوضى فى مصر، لافتًا إلى أنه اتهم بعدة اتهامات، منها تلقى تمويلات من أمريكا، والمشاركة فى حرق المجمع العلمى، نافيًا أن يكون له أى خطورة على الدولة، ومؤكدًا أن هذه الاتهامات تلفقها له أجهزة سيادية فى الدولة.

كما نفى حمزة أن يكون "البيزنس" هو سبب خلافاته مع إبراهيم سليمان، وزير الإسكان الأسبق، لافتًا إلى أن الدكتور مصطفى الفقى، وقت أن كان سفيرًا فى "فينا"، قال له: إن سليمان يكرهه لأنه البديل الوحيد له.


وقال حمزة إنه لاحظ عدم استفاضته فى عدد من القنوات الفضائية، ومنها قناة "سى بى سى". مضيفًا أنه ليس لديه علم بمنعه من الظهور على بعض القنوات.

وأكد حمزة أن المجلس العسكرى أساء إدارة البلاد خلال فترته الانتقالية، مؤكدًا أن من تم قتلهم من الشباب فى ظل حكم "العسكرى" فاق عددهم عدد من تم قتلهم فى عهد الرئيس المخلوع مبارك.

وانتقد حمزة إنشاء ما يسمى بـ "ديوان المظالم"، قائلاً: إن هذا الديوان يصلح فى الإجراءات الروتينية، لكنه لا يصلح فى عهد الثورة، خاصة أن هناك سجناء سياسيين مازالوا فى براثن المعتقلات.

وأوضح حمزة أن الإخوان من الممكن أن يقوموا بعمل اغتيالات من أجل تصفية معارضيهم، ومنها الاغتيالات المعنوية والجسدية، مضيفًا: "هُمَّا الإخوان مش قتلوا قبل كده؟".

وقال حمزة إنه كان مؤمنًا بنجاح الثورة المصرية، على الأقل فى تحقيق مطالبها الأولى. مؤكدًا أن الجيش ارتبطت مصالحه بمصالح "الثورة" فى كلمة "ارحل"، لافتًا إلى أن الجيش لم يكن ليسمح لجمال مبارك بالوصول إلى الحكم.

وأشار حمزة إلى أن الجيش لو كان خُيِّر بين "جمال مبارك" وبين "محمد مرسى" للوصول إلى الحكم، لاختار مرسى، مؤكدًا أن الأمور كانت ستصبح أخطر مما هى عليه الآن لو فاز الفريق أحمد شفيق بالانتخابات الرئاسية الماضية.

وتابع: إن الإخوان كانوا سيحرقون مصر من خلال مليشياتهم العسكرية إذا جاء الفريق شفيق رئيسًا. مشيرًا إلى أنه لا يظن أن مرسى يمارس دوره كقائد أعلى للقوات المسلحة، مؤكدًا أن الجيش سلم له الحكم، فيما يخص السلطة التنفيذية فقط.

وأكد حمزة أن مرسى قادر على أن يعجل بعودة "العسكر" إلى ثكناتهم، إذا نجح فى إحكام سيطرته على السلطة القضائية، وإذا استعاد السلطة التشريعية مرة أخرى.

ووجه حمزة سؤاله إلى "جهاز المخابرات العامة" قائلاً: "هل أنتم متمكنون من عملكم كما كنتم متمكنين عند بدء عمل هذا الجهاز؟".

ووجه سؤالاً آخر إلى السلفيين قائلاً: "هل توافقون على الدم الذى يسيل الآن باسمكم مثل قتيل السويس؟". رافضًا أن يوجه سؤالاً إلى الدكتور عصام سلطان، معقبًا على ذلك بقوله: "أنا لا أوجه كلامًا لمثل هذا الشخص".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق