شارك مع اصدقائك

05 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة السبت 4 اغسطس 2012 كاملة مع تامر أمين: لم أكن لسان حال النظام السابق وأتمنى محاورة جمال مبارك فى "طره".. 80% من الإعلاميين متلونين .. فى بداية عملى بالتليفزيون كنت أغار من محمود سعد





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة السبت 4 اغسطس 2012 كاملة



"الأسئلة السبعة": تامر أمين: لم أكن لسان حال النظام السابق وأتمنى محاورة جمال مبارك فى "طره".. 80% من الإعلاميين متلونين .. فى بداية عملى بالتليفزيون كنت أغار من محمود سعد



الفقرة الرئيسية
"حوار مع الإعلامى تامر أمين"

قال الإعلامى تامر أمين، إنه ينظر إلى مفهوم" الدولة العميقة"، على أنها الدولة القادرة على التماسك، وليس بالمفهوم السائد الذى يعنى محاولة بقايا النظام السابق والحزب الوطنى للعودة مرة أخرى، مشيرا إلى أنه فرد من أفراد الدولة العميقة، وليس كادرا من كوادرها، مؤكد أن لديه ثبات فى موقفه الإعلامى، وليس موقفه السياسى.

وأضاف أمين، أن ثبات موقفه الإعلامى، يدل على أنه لم يكن لسان حال النظام السابق، مضيفا: " لو كنت كذلك كنت مشيت مع الرايجة فيما بعد"، مؤكدا أن موقفه الثابت كان نابعا عن قناعة، وليس عن عند.

وأكد أمين أن حوالى 80 بالمائة من الإعلاميين متلونين، نافيا أنه كان فى السابق مذيع السلطة الأول فى التليفزيون المصرى، مشيرا إلى أنه لم يكن يعارض من أجل المعارضة، وكان يهاجم الحكومة إذا أخطأت، ويقدم الشكر إليها إذا أحسنت.

وقال أمين إن الإعلامى توفيق عكاشة، لا يقدم إعلاما بالمعايير المتعارف عليها من خلال قناته، مشيرا إلى أن توفيق عكاشة حالة خاصة، فهو يمثل قعده "المسطبة" التى تكون فى القرية، ويقوم "مثقف القرية" بالحديث لمدة أربع ساعات، مؤكدا أنه لا ينتقد عكاشة بهذا الكلام، وإنما هو عبارة عن نوع من رصد الحالة.

واعترف أمين بأنه فى بداية عمله فى برنامج" البيت بيتك" على التليفزيون المصرى، كان يغار من زميله الإعلامى محمود سعد، مطلقا عليها "غيرة إيجابية"، مرجعا سبب هذه الغيرة إلى أنه كان فى بداية عمله كمقدم برامج، فى الوقت الذى كان فيه سعد قادما كنجم إعلامى، لافتا إلى أنه كان يعمل جاهدا للوصول إلى المكانة التى كان عليها سعد.

وقال أمين أن أحد أصدقائه القدامى، والذى توقع أن يسانده ويقف بجانبه فى أزمته، تخلى عنه وخذله، مضيفا: " هو باعنى لأنه خاف، وأنا مش زعلان منه لأنه جبان لا يستطيع المواجهة، ولو كان شجاع كنت هزعل منه".

ونفى أمين أن يكون سعيدا الآن لأنه يقف فى صف المعارضة أمام جماعة الإخوان المسلمين، مشيرا إلى أنه لا يوجد لديه أى قلق من وصول جماعة الإخوان المسلمين إلى سدة الحكم، مضيفا:" خلينا نشوف تجربتهم ونقيمها"، نافيا أن يكون قد صوت للفريق أحمد شفيق، وأنه قاطع الانتخابات، لأنه أدرك منذ اللحظة الأولى أن الانتخابات الرئاسية فى ذلك الوقت لن تفرز الرئيس الذى يصلح لهذه المرحلة.

وأشار أمين إلى أنه يرتبط بعلاقة صداقة مع الإعلامى عمرو الليثي، مؤكدا أنه تربطه به علاقة محبة فى الحياة، ويختلف معه فى الآراء أحيانا.

وفى معرض حديثه عن رجل الأعمال حسن راتب، قال أمين أنه رجل تراوده أحلام السياسة، مؤكدا أن دخول رجال الأعمال فى المعترك السياسي، سلاح ذو حدين، فإما أن يكون نعيما أو جحيما عليهم.

وقال أمين أنه ارتبط بعلاقة صداقة مع الإعلامى خيرى رمضان، جمعتهم المحبة الإنسانية، مشيرا إلى أن خيرى رمضان "قلبه أبيض"، لافتا إلى أنه وخيرى يقفا بجانب بعضهما فى وقت الأزمات.

وأكد أمين على أن كارثة الإعلام فى مصر، تتجلى فى المصالح وقنوات غسيل الأموال، مؤكدا أن لديه معلومات حقيقية عن وجود قنوات غسيل أموال، لكن ليس لديه مستندات على ذلك.

وأوضح أمين أنه من الممكن أن ينقض جماعة الإخوان المسلمين، على الإعلام فى المستقبل، مؤكدا أن الجماعة مازالت تتدرب على التواجد فى السلطة، مشيرا إلى أن الإقصاء والوجود فى جانب المعارضة، أسهل بكثير من التواجد فى السلطة، التى يوجد معها تبعات تجميع الفرقاء، وتقبل المعارضة.

وأكد أمين تصريحه الذى قاله من قبل بأن التليفزيون المصرى يحتضر، مشيرا إلى هجرة الكفاءات، وإدارة ماسبيرو بالصوت العالى حاليا، مؤكدا أيام أنس الفقى كانت أفضل من الناحية الإدارية والربحية للشاشة، وليس من الناحية السياسية، مؤكدا أن الفقى جاء فى وقت صعب، كان الجمهور المصرى قد هجر فيه شاشة التليفزيون، إلا أن خطأ الفقى القاتل، والذى قضى على تاريخه، أنه أنحاز كل ولائه إلى النظام السابق فى وقت الثورة.

وقال أمين إن الفن الذى يقوم على الإثارة، حرام شرعا ودينا وأخلاقا، مؤكدا أن لديه مشكلة مع "الابتذال الفنى"، من قبل أن يأتى جماعة الإخوان المسلمين، إلا أنه يحارب مثل هذه البذاءات من قبل الثورة، وعلى الرغم من صداقته بالسبكى، وخالد يوسف، أصحاب قناة "التت"، إلا أنه يرى أن هذه القناة تقدم عريا ولا تقدم فنا.

وتمنى أمين أن لو أتيحت له الفرصة، لمحاورة جميع نزلاء "طره"، ويأتى على رأسهم جمال مبارك، والذى يرى أن له النصيب الأكبر فيما آلت إليه مصر، فهو من كان يحكم مصر فى الـ15 سنة الأخيرة من حكم والده هو وبطانة السوء.

واستبعد أمين أن ينتمى إلى حزب "الحرية والعدالة"، أو حزب المصريين الأحرار، مؤكدا أنه لن ينضم إلى أى حزب سياسى، متمنيا أن يكون هناك حزب للفقراء، والذين يمثلون 90 % من الشعب المصرى حاليا.

ووجه أمين سؤاله إلى إلاعلامى محمود سعد قائلا له،" ساندت الدكتور مرسى فى جولة الإعادة ورفضت أن يأتى الفريق شفيق إلى الحكم، فهل لو عاد بك الزمن، ستفعل ذلك وتسانده إعلاميا؟".

ووجه سؤاله إلى عبد اللطيف المناوى قائلا: "متى ستبوح بجميع أسرارك"، قائلا إن الكتاب الذى أصدره المناوى لا يحتوى على جميع الأسرار، وإنما هو مقدمة فحسب لما عنده.

"لا تراجع ولا استسلام": الشيخ يوسف البدرى لـ"ساويرس": حاذر فى تصريحاتك لأنها تثير الكثير من الناس .. لا وجود لجماعة "الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر" فى مصر
متابعة ماجدة سالم


أكد الشيخ يوسف البدرى أن جميع المصريين أخطأوا فى حق بلدهم وعلى رأسهم شخصه خاصة عندما كان طالبا فى الجامعة وتقاعس عن تعليم من حوله القراءة والكتابة فى فترة كثرت فيها الأمية وجلس فى منزله، كما وعد ناخبيه عندما كان عضوا فى مجلس الشعب وعجز عن الإيفاء به بسبب الظروف السياسية المحيطة.

وأضاف البدرى أنه ليس عنيدا نافيا ما قيل عن أنه شيوعى أو غير متعلم، مشيرا إلى أنه ذات يوم تلقى اتصالا من أحد الصحفيين الأقباط يسأله هل الفنان شريف منير كافر، لأنه أعلن عدم إيمانه بالقدر فى أحد البرامج قائلا "أخذت رقم شريف من الصحفى واتصلت به وقلت له ما سمعت فنفى وقال لم أقصد ذلك وإنما كنت أريد أن أقول أن نجاحى حظ فنصحته بالخروج إلى الإعلام وتصحيح مقصده حتى لا يكون كافر".

وأشار البدرى إلى أنه كان فنانا فى أحد الأيام وصاحب فرقة موسيقية باسمه ويحترم كل أنواع الفنون، إلا إذا تعرضت للمقدسات والمعتقدات أو الجنس قائلا، "عرض عليه عندما كنت عضو مجلس الشعب أن أكون رئيسا للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ورفضت ولا أرى وجود لجماعات الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى مصر والأخبار عنهم غير صحيحة، ولم أخطئ عندما قلت أن المظاهرات خروج عن الحاكم ومازالت أرى أن الشعب فيه فسقة وفجرة، ولكنى أعتز بأننى من هذا الشعب الذى قام بأعظم انتفاضة".

وعن الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى فأكد البدرى أنه وجه إليه السباب وعندما رفع دعوى ضده ربحها قائلا: "لا أقبل أن يكتب سلسلة مقالات عنوانها عصرنا أعف من عصر محم،د ولكنى الآن أقول لهذا الشاعر نحن نحترمك وليس فى قلبى شىء لك".

وأكد البدرى أن مشكلته مع الفنان عادل إمام هى محاولته الإساءة للإسلام فى أعماله كما يستخدم فيها الإباحية كثيرا قائلا: "غضبت من تقديمه شخصيتى فى فيلم طيور الظلام وأقول له يا عادل أنت رجل محبوب من الناس إبقى محبوبا من الله أيضا"، مشيرا إلى أن آخر مرة شاهد فيها فيلم فى السينما هو "أحمر شفايف" للفنان نجيب الريحانى منذ 40 عاما .

أما الكاتب الراحل نصر حامد أبو زيد فقال عنه البدرى "أسأل الله أن يتجاوز عن سيئاته وأن يكون ما كتبه تجربة قلم وليس من عقيدته" كما وجه رسالة للمهندس نجيب ساويرس قائلا "حاذر فى تصريحاتك واعترافاتك لأنك تثير الكثير من الناس".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق