شارك مع اصدقائك

04 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع الفنان محمود عبد المغني و محمود عبد المغنى: "طرف ثالث" لم يتاجر بالثورة.. لابد من استكمال أهداف الثورة.. لا أقبل القيد على حرية الإبداع.. ما يلاقيه مبارك الآن هو "جزاء من جنس العمل"





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع الفنان محمود عبد المغني



هل صحيح إن مسلسل طرف ثالث هيكشف الجاني الحقيقي في أحداث محمد محمود , صناع المسلسل بيدور عليه الموضوع ده ولا ده جزء من الترويج للمسلسل أو بعض النقاد قالوا الإتجار بمشاعر الناس في الثورة



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع الفنان محمود عبد المغني



"الأسئلة السبعة".. محمود عبد المغنى: "طرف ثالث" لم يتاجر بالثورة.. لابد من استكمال أهداف الثورة.. لا أقبل القيد على حرية الإبداع.. ما يلاقيه مبارك الآن هو "جزاء من جنس العمل"




الفقرة الرئيسية

"حوار مع الفنان محمود عبد المغنى"

قال الفنان محمود عبد المغنى إنه لم يتاجر بالثورة من خلال قيامه بالمشاركة فى بطولة مسلسل "طرف ثالث"، الذى يعرض فى شهر رمضان الحالى. مؤكدًا أنه اعتاد تقديم الحقيقة، وطرح المشاكل المجتمعية للناس من خلال أعماله، نافيًا أن يكون قد صرح بأن المسلسل سيكشف عن الحقائق الخفية فى أحداث محمد محمود، وحرق المجمع العلمى.

وأضاف عبد المغنى أن شخصية "ديبو"، التى يقدمها من خلال مسلسل "الطرف الثالث"، شخصية مختلفة، وأنها لاقت ردود فعل مختلفة من قبل الجمهور، مؤكدًا أن الدور كان صعبًا للغاية.

وأكد عبد المغنى أنه يقف مع الهدوء وعدم الفوضى، مشيرًا إلى ضرورة استكمال أهداف الثورة، ورجوع الحقوق إلى أصحابها، ولكن بطرق سلمية، دون وجود فوضى.

ونفى عبد المغنى أن يكون "نجمًا" محتملاً مع إيقاف التنفيذ، لافتًا إلى أنه إنسان بسيط للغاية، وأنه يقوم باختيار أدواره، بناء على ما هو مفيد للناس، مؤكدًا أنه يفضل أن يقدم الأعمال التى تفيد الناس.

وأشار إلى أن النقد الفنى فى مصر أحيانًا يكون هدامًا، مؤكدًا أنه أحبط كثيرًا من النقد غير البناء من قبل البعض، مشيرًا إلى أن مسلسل "لحظات حرجة"، الذى يشارك فى بطولته يذاع فى تركيا، وأنه لاقى ردود فعل كبيرة من الجمهور التركى.

وأوضح عبد المغنى أنه ممثل "مزجانجى"، مرجعًا ذلك إلى أنه يفضل التأنى كثيرًا حتى يختار الأعمال الهادفة، التى تخدم الناس، مشيرًا إلى دوريه اللذين شارك بهما فى فيلمى "الجزيرة"، و"دم الغزال"، واللذين ما زال الجمهور يتذكرهما حتى الآن.

ولفت عبد المغنى إلى أنه شارك فى الثورة، ونزل إلى ميدان التحرير، وأنه كان متعاطفًا للغاية مع الثوار، مشيرًا إلى أنه شارك فى اللجان الشعبية.

وأكد عبد المغنى أن هناك عددًا من الفنانين، تاجروا بالثورة، مرجعًا ذلك إلى أن هؤلاء الفنانين لم يكن لهم دور فى الحياة، مشيرًا إلى أن الثورة كانت أشرف وأعمق من أن يشارك بها أحد، مضيفًا: "إن كل من تاجر بالثورة "اتْشَم واتعرف" بعد ذلك ووجدناهم متلونين، وذهبوا إلى جوانب أخرى".

ونفى عبد المغنى أن يكون الأكثر موهبة بين أبناء جيله، وأكد أنه ليس الأكثر حظًّا، مشيرًا إلى أن موهبته هى السبب فيما وصل إليه، مشيرًا إلى أن الحظ أيضًا ساعده فيما وصل إليه، مشيرًا إلى أنه ينمى موهبته بمتابعة الأفلام العالمية، والأفلام المصرية أيضًا، كما أنه يجتهد كثيرًا فى القراءة، كاشفًا عن سفره بعد العيد إلى الولايات المتحدة، للحصول على تدريبات فنية فى "نيويورك أكاديمى".

وقال عبد المغنى: إن المخرج العالمى يوسف شاهين من أهم من شاركوا فى صنع السينما المصرية المحترمة. لافتًا إلى أنه كان يتمنى العمل معه، معتبرًا أن المخرج "خالد يوسف" هو امتداد للمخرج الراحل، ولكن بشكل مختلف.

وأشار عبد المغنى إلى أنه قام بالمشاركة فى "تنظيف" ميدان لبنان يوم تنحى الرئيس السابق مبارك، وأن هناك العديد من الشباب قاموا بمشاركته فى ذلك عندما رأوه، لافتًا إلى أن مظاهر إيجابية ظهرت خلال الثورة من خلال ميدان التحرير، إلا أنها لم تستمر.

وأوضح عبد المغنى أن الثورة بالنسبة له هى عبارة عن شىء طاهر ونقى، وحالة من تلاحم مجتمعى حدثت، مشيرًا إلى أن الظروف الاجتماعية السيئة هى العامل الرئيسى فى تفجير الثورة، لافتًا إلى أن ما يلاقيه مبارك هو "جزاء من جنس العمل"، مشيرًا إلى أن خطاب مبارك قبل موقعة الجمل أحدث معه تعاطفًا كبيرًا، إلا أن هذا التعاطف انتهى بمجرد حدوث موقعة الجمل فى اليوم الثانى.

وصرح بأنه لابد أن تُعطى جماعة الإخوان المسلمين فترة زمنية، فرصة، حتى نحكم عليها، نافيًا أن يكون هذا التصريح هو عبارة عن نوع من الغزل.

ونفى عبد المغنى أن يكون الفن حرامًا، مؤكدًا أن الموهبة التى يعطيها الله للفرد هو من يمكن أن يحولها إلى حلال أو حرام، مشيرًا إلى أنه يحترم القانون، ولا يقبل بالقيود على حرية الفن.

ووجه سؤاله إلى الفنان أحمد السقا قائلاً: "أنت ذاكرت إمتى"؟ ووجه سؤالاً آخر إلى الفنان أحمد حلمى قائلاً: "ليه ما نتجمعش تانى مع بعض".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق