شارك مع اصدقائك

03 أغسطس 2012

برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة و خبير نفسى: التشدد للرأى له أنواع منها الحضارى ومنها غير الحضارى.. علاقة الابن بالأم والأب عبادة مثل الصلاة.. قدرة الأطفال فى التخيل أكبر من الكبار


برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الجمعة 3 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم".. خبير نفسى: التشدد للرأى له أنواع منها الحضارى ومنها غير الحضارى.. علاقة الابن بالأم والأب عبادة مثل الصلاة.. قدرة الأطفال فى التخيل أكبر من الكبار



قال د. عبد الناصر عمر، أستاذ الطب النفسى: هناك أشخاص حين يشعرون بالاختلاف فى الرأى يتشددون لرأيهم ويتمسكون به ويريدون أن ينتقموا من الآخر الذى يختلف معهم. مضيفًا أن التشدد للرأى له أنواع، منها الحضارى ومنها غير الحضارى.

وأوضح عبد الناصر أن المتعصبين منهم من يشعر بالتشدد لرأيه دون مبرر، ويتساءل المتعصب: لماذا أتشدد؟ ولماذا أنتقم من شخص آخر لمجرد اختلافى معه فى الرأى؟ ويرجع ذلك إلى أن المتعصب يجعل رأيه تعبيرًا عن شخصه، ومن ثم يبدأ الدفاع عن شخصه، وقد يحدث نوع من التصعيد فى الموقف، ويجب على هذا الشخص حتى لا يحتدم الخلاف أكثر ترك مكانه ووقف النقاش.

ولفت عبد الناصر إلى أن أخطر أنواع النقاش هو الحديث والاختلاف فى الدين، خاصة مع المتشددين دينيًّا من كلا الجانبين، مضيفًا أن هناك أشخاصاً لديهم تخلف حضارى ولا يعرفون كيفية التعبير عن أنفسهم بشكل وبطريقة حضارية فلم يجدوا إلا أن يرفعوا أصواتهم، وربما تحدث اشتباكات لمجرد الاختلاف.

وأضاف أن هناك أشخاصًا لا يبدو عليهم الاستفزاز أو القلق، مع أنهم يكونون بداخلهم يحترقون غيظًا مثل شخص يقود سيارته وينحرف عليه سائق ميكروباص فجأة، فإما أن يرد عليه باللفظ ويخرج عن شعوره، وهذا بالطبع غير حضارى، وإما أن يكظم غيظه ويقنع نفسه بأن هذا الشخص لا يعرفه وانحرف عليه نتيجة لطبيعة عمله، ولا يجعل القضية معه شخصيًّا.

ولفت إلى أن أشهر الأسباب للنسيان لمن كانت سنهم صغيرة هو التوتر والقلق، والشعب المصرى يبذل مجهودًا لموازنة الأمور، حيث تمكنَّا من العيش دون رئيس ولم يصبنا أى مكروه أو دمار للبلاد، مشيرًا إلى أن الأب لو كان يخشى شيئًا فسينتقل ذلك الشعور لأبنائه، كما أن مشاهدة مناظر العنف التى قد يشاهدها الطفل حتى سن الـ 12 أو الـ 18 عامًا تؤثر أيضًا.

وأوضح د. عبد الناصر أن قدرة الأطفال فى التخيل أكبر من الكبار، فلماذا نصدر القلق للطفل ونخوفه؟ ولا داعىَ إلى أن يشاهد الطفل عنفًا حتى سن الـ 12، لافتًا إلى أنه كان لديه طفلان من ساكنى التحرير أصيبا بسبب مشاهد رأوها أمامهم، والمفروض أن نسأل الطفل: "عملت إيه فى المدرسة النهارده؟"، والمفروض ألاَّ نصدر حالة القلق لأولادنا، وعلى الإعلام أن يهدأ.

وشدد عبد الناصر على أن الخيانة نمط سلوكى وليست نزوة، فهذا صعب، ولو الخيانة سلوك متكرر فسنكون أمام حالة صعبة جدًّا، فعندما يكون هناك زهايمر لدى أحد أفراد العائلة لابد من أخذ دواء وقائى.

وأشار إلى أن الزهايمر هو (خرف الشيخوخة)، وتصلب الشرايين قد يؤدى إلى هذا الخرف، والزهايمر يختلف عن تصلب الشرايين.

ونحن العرب دائمًا نؤمن بالقائد الأب، أو الزعيم، على عكس الشعوب الأخرى فى الخارج، فهم ينظرون له على أنه إنسان عادى، أما نحن فننتمى للحاكم كبير العائلة.

ولفت عبد الناصر إلى أن علاقة الابن بالأم والأب عبادة مثل الصلاة، فكيف ينشغل الزوج بزوجته وينسى أمه وأباه لفترة كبيرة قد تصل إلى 10 سنوات.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق