شارك مع اصدقائك

28 أغسطس 2012

برنامج اخر النهار تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاحد 26 اغسطس 2012 كاملة و أسامة هيكل: وضع الصحافة القومية "شاذ".. شهدنا قمة التضليل الإعلامى فى حادث ماسبيرو.. المشير رحل بشكل غير كريم.. كنت صاحب قرار إغلاق قناة "الجزيرة مباشر".. عماد الدين: وارد أن ينافس "الحرية والعدالة" على 100% من مقاعد الانتخابات البرلمانية المقبلة




نشاهد برنامج أخر النهار
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاحد 26 اغسطس 2012 كاملة

تحالف الأمة يواجه الإخوان بأبو النجا والفقي وعبد النور

أعلن د. سيد البدوي رئيس حزب الوفد إقامة تحالف الأمة المصرية ليكون تيار قوي في مواجهة الإخوان ويضم التحالف في الانتخابات القادمة فايزة أبو النجا ومصطفى الفقي ومنير فخري عبد النور ود. أسامة الغزالي حرب



استعدادات الحرية والعدالة لانتخابات البرلمان القادمة

في تسريبات دلوقت من حزب الحرية والعدالة إن الحزب سيقوم بتغيير 50% من نوابه السابقين بمجلس الشعب الذين جرى انتخابهم بعد الثورة استعدااداً للانتخابات بعد وضع الدسنور، ومعنا عبر الهاتف د. حسن البرنس النائب الإخواني السابق ود. محمد عماد الدين عضو الهيئة العليا للحرية والعدالة لمعرفة صحة تلك المعلومات




السجن المشدد 5 سنوات لعمر عفيفي وسنة لـ75 متهماً

حكمت المحكمة اليوم بالسجن المشدد 5 سنوات لعمر عفيفي وسنة لـ75 متهماً في قضية الإعتداء على السفارتين الإسرائيلية والسعودية



شخصية إسلامية تعرض مليون جنيه للتنازل عن قضية السويس

قال والد قتيل السويس الذي قُتل في ما سمي بأحداث الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إن هناك شخصية إسلامية كبيرة بالسويس عرضت عليه مليون جنيه للتنازل عن القضية، ومعنا عبر الهاتف والد قتيل السويس لمعرفة تفاصيل ذلك الخبر .



هل تؤثر دعاوي المليونيات في الشعب المصري؟

ومعنا تقرير عن رأي الناس في مظاهرات 24 أغسطس التي قامت لإسقاط الرئيس وحل جماعة الإخوان المسلمين



اشتباك بالأيدي بين نقيب الصحفيين وهشام يونس

حدث اشتباك بالأيدي بين نقيب الصحفيين أ. ممدوح الولي وهشام يونس عضو مجلس نقابة الصحفيين، أثناء إجتماع طارئ عقد اليوم، ومعنا عبر الهاتف أ. هشام يونس عضو النقابة لمعرفة تفاصيل الواقعة




آخر النهار: لقاء مع وزير الإعلام السابق أسامة هيكل

في ظل الظروف الحالية وسط إتهامات بالتضييق على حرية الإعلام، بعد قضية القبض على رئيس تحرير جريدة الدستور، يكون لقائنا اليوم هاماً مع رجل أقترب لفترة طويلة من دوائر السلطة ومن المجلس العسكري وهو وزير الإعلام أسامة هيكل، ويقول أسامة هيكل إنه ضحية تضليل الإعلام، وإن أهم ما قام به في فترة توليه الوزارة هو وضع مشروع لإنشاء مجلس قومي للإعلام، ويؤكد أسامة هيكل عدم توجيهه تماماً أثناء توليه الوزارة، ونناقش مع الوزير السابق قضية حرية التعبير والصحف القومية وكيفية إبعاد ماسبيرو عن سيطرة الدولة وغيرها من القضايا الهامة






تقرير برنامج اخر النهار تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الاحد 26 اغسطس 2012 كاملة



"آخر النهار".. أسامة هيكل: وضع الصحافة القومية "شاذ".. شهدنا قمة التضليل الإعلامى فى حادث ماسبيرو.. المشير رحل بشكل غير كريم.. كنت صاحب قرار إغلاق قناة "الجزيرة مباشر".. عماد الدين: وارد أن ينافس "الحرية والعدالة" على 100% من مقاعد الانتخابات البرلمانية المقبلة




أكد الإعلامى والكاتب الصحفى خالد صلاح أنه لا يمكن تبرئة الإعلام بشكل مطلق مما يحدث الآن، إلا أن الحل ليس فى بتره نهائيًّا؛ وإنما فى وضع تصور أشمل لدوره بعيدًا عن "الطبطبة" والطبل والزمر، مشيرًا إلى أنه مع ضبط الحريات، ومشيدًا بقرارات الرئيس وسرعتها للإفراج عن الكاتب الصحفى إسلام عفيفى، مؤكدًا أن الإعلام دوره الحتمى هو النقد، ولكن الأهم أن تكون هناك قضايا اختلاف واتفاق.

وأضاف صلاح أنه إذا حدث اختلاف بين الإعلام والسلطة فمن سيكون الفيصل والسلطان؟ هل سيكون الأمر فى يد القانون والقضاء أم فى يد السلطة؟

وفى مداخلة هاتفية أكد الدكتور حسن البرنس، النائب الإخوانى السابق، أن حزب الحرية والعدالة يفضل التقويم الذاتى لنفسه والاستعانة بنصائح المحيطين به ليصبح هناك نواب يمثلون الحزب بشكل يليق به ويدفع فى طريق مصلحة الوطن، مشيرًا إلى أن أعضاء الحزب بشر وغير منزهين عن الأخطاء، ومؤكدًا أنهم يسعون إلى تطوير أدائهم للأفضل.

وأضاف البرنس أنهم يسعون للمنافسة الشريفة وتحسن أداء الأحزاب جميعًا؛ لأن قوة المعارضة تؤدى لقوة "الحرية والعدالة" وتفتح مجالات أكثر للاختيار أمام الشعب.

وفى مداخلة هاتفية أكد الدكتور محمد عماد الدين، عضو الهيئة العليا لحزب "الحرية والعدالة"، أنه يرحب بوجود حزب الدستور ضمن الأحزاب القوية، مشيرًا إلى أن الأحزاب الموجودة على الساحة مازال نشاطها قليلاً فى الشارع، موضحًا أن الدكتور عصام العريان القائم بأعمال الحزب صرح أمس بأنه من الوارد أن ننافس على 100% من المقاعد، لأن الجميع سيمارس الانتخابات، والأهم أن تكون فى النهاية صحيحة، ومعبرة عن إرادة الشعب.

من ناحية أخرى أكد حسين عيد، والد قتيل السويس، تلقيه عرضًا من بعض الوسطاء لقبول دية من أجل التنازل عن القضية، ولكنه رفض، مؤكدًا أن العرض وراءه شخصية إسلامية كبيرة بالسويس، حيث عرض عليه مبلغًا يقترب من مليون جنيه كدية للتنازل عن القضية، مشيرًا إلى أنه أرسل رسالة مع الوسيط يقول فيها: "ولو 10 ملايين جنيه، فلن أبيع دم ابنى".

وأضاف والد القتيل أنه يرفض أى مساومات نظير التنازل عن القضية، مشيرًا إلى أن هذه الشخصية ليست من أقارب المتهمين، وادعى أنه جمع المبلغ من التجار بالمحافظة، قائلاً: "يجب أن نحارب هذه الظاهرة وإلا فستنتشر بقوة".

وفى مداخلة هاتفية أخرى أكد هشام يونس، عضو مجلس نقابة الصحفيين أن المجلس قد عقد جلسة طارئة مساء السبت، حيث اعترض يونس فى بدايتها على عدم عقد جلسات كل أسبوعين، كما كان مقررًا لها، وتأخرت شهرين ونصف الشهر رغم تقديمه مع آخرين طلبات للنقيب والسكرتير العام لعقد اجتماعات طارئة، ما جعل الولى يتهمه بمعاملته مع الأمن فى عهد مبارك، وحدثت مشادات بينه وبين الكثير من الأعضاء فى المجلس، حتى أنه طلب إجراء تعديل فى هيئة المكتب ليتولى حاتم زكريا منصب الوكيل الأول، وهو الموقع الذى يشغله جمال فهمى.

وأضاف يونس أن الولى حاول إفشال الجلسة بالتراشق اللفظى مع أعضاء المجلس، كما هدد علاء العطار الصحفى بالأهرام قائلاً: "بكرة هتدفع الثمن غالى". ما دفع العطار لاتهامه بالسعى لمنصب رئيس مجلس إدارة الأهرام، مشيرًا إلى أنه رد على الولى عندما اتهمه بالتعامل مع الأمن، فدفعه الولى وكاد الأمر يتطور لاشتباك بالأيدى، لولا تدخل أبو كيلة وداوود، مشيرًا إلى أن الاجتماع انتهى وغادر يونس النقابة.

وأكد يونس أنه عند عودته إلى المنزل وجد أن الولى أشعل حربًا على مواقع التواصل الاجتماعى، ما دفعه إلى التمسك بحقه والذهاب لتحرير محضر سب وقذف ضد النقيب فى نقطة شرطة التحرير التابعة لقسم قصر النيل.


الفقرة الرئيسية
"حوار مع أسامة هيكل وزير الإعلام السابق"

أكد أسامة هيكل، وزير الإعلام السابق، أن ما يحدث فى الإعلام الآن كان متوقعًا منذ استفتاء 19 مارس، حينما بدأت سيطرة الإسلام السياسى على المشهد، والتى ستستمر لسنوات عدة، مستشهدًا بما حدث فى تغيير رؤساء تحرير الصحف القومية بواسطة مجلس الشورى، بهدف الإصلاح، رغم أن ذلك لن يتحقق بتغيير الأشخاص، وإنما بنظام الملكية، لأن معظم المؤسسات الصحفية مَدِينَة، وتلجأ للدولة لمساعدتها وإسقاط هذه الديون.

وأضاف هيكل أن هناك وضعًا شاذًّا فى الصحافة القومية التى لا تحقق أرباحًا منذ عهد مبارك، ولم تتغير حتى الآن، رغم حدوث ثورة كان من المفترض أن يترتب عليها تغيير فى منهج التفكير، وليس الأشخاص، مؤكدًا أن ما يحدث على الساحة ليس "شطارة" من الإخوان، وإنما "خيابة" من التيارات المدنية الأخرى، مشيرًا إلى أننا نعيش مرحلة تثبيت الحكم الإخوانى الذى يتطلب منهم السيطرة على الإعلام والقضاء والأمن والقوات المسلحة.

وأكد هيكل أن هناك أخطاءً كثيرة ارتكبت فى المرحلة الانتقالية قام بها المجلس العسكرى والحكومة والإعلام والليبراليون، مشيرًا إلى أنه تعرض لحملة هجوم كبيرة عند توليه وزارة الإعلام، وكان هناك تسويق لفكرة أن الجيش تابع للنظام القديم، وأنه سبب اختياره فى هذه الحكومة، حيث كان يعمل مراسلاً عسكريًّا، ومؤكدًا أن عصام شرف هو من اختاره، قائلاً: "لم يصدر شرف أو المشير أى توجيهات لى بشأن إدارة ملف الإعلام، بل على العكس كان المشير يشكو من هجوم الناس على المجلس العسكرى فى التليفزيون".

وأشار هيكل إلى أنه تعرض لهجوم وحملة انتقاد أضعاف ما يتعرض له المسئولون العاديون، مؤكدًا أنه لم يكن حاملاً لمهمة محددة عندما تولى وزارة الإعلام، ولم يتلقَّ أى توجيهات بشأن عمل القنوات والتليفزيون، موضحًا أنه جلس كثيرًا مع الثوار ووجد منهم نوعيات تحاول التكسب من وراء الثورة، وأخرى صاحبة عقليات كبيرة رائعة، تحمل أفكارًا عظيمة، قائلاً: "كنت أتمنى أن أكون آخر وزير إعلام، والوزير الحالى صلاح عبد المقصود أمامه فرصة كبيرة للنجاح لوجود منظومة تقف وراءه تدعمه، ولكنى أجهل المهمة الموكلة إليه".

وأوضح هيكل أن حادث ماسبيرو شهد قمة التضليل الإعلامى، مشيرًا إلى أن الحادث نفسه فخ كبير، وقع فيه الإعلام المصرى والمجلس العسكرى والجميع، ورغم ذلك لم نعرف حتى الآن من الذى نصب هذا الفخ، موضحًا أنه شكل لجنة لتقييم أداء التليفزيون فى هذه الفترة ووجد الكثير من الأخطاء، ولكنه لم يلمس أيًّا من أنواع التحريض.

وأكد هيكل أن الإخوان يسيرون فى اتجاه مبارك نفسه، مشيرًا إلى أننا نحتاج إلى إلغاء تبعية الصحف القومية إلى الدولة، موضحًا أن مؤسسات دار التحرير وروزاليوسف والهلال وغيرها عليها ديون كبيرة جدًّا، وتغيير رؤساء التحرير لن يسدد هذه الديون، وإنما ملكيتها، حيث يمكن عمل جمعيات عمومية تختار رئيس مجلس الإدارة الذى يختار بدوره رئيس التحرير الذى ينهض بالجميع وينجح بالمؤسسة.

وأشار هيكل إلى أن مؤشرات طباعة الصحف القومية انخفضت بعد اختيار مجلس الشورى رؤساء التحرير الجدد، مؤكدًا أن المستقبل للصحافة الإليكترونية رغم امتلائها بالعيوب، لعدم وجود رقابة أو رابط، كما أنها تفتقد إلى المصداقية، ويغزوها كتائب إليكترونية لبعض التيارات لا تعبر عن الواقع.

ويرى هيكل أن المشير رحل بشكل غير كريم، حيث تم استدعاؤه يوم إعلان التقاعد، وتم شكره على خدماته والاستغناء عنه، مؤكدًا أن رحيله لم يأتِ بالاتفاق المسبق، وإنما بشكل مفاجئ، لأن الخبر قال: "إحالة للتقاعد". ولم يقل: "قبول استقالة". مضيفًا: "المشير ذهب للمجلس العسكرى بعد إحالته للتقاعد ثلاث مرات لجمع أوراقه ومتعلقاته، وقابل الفريق أول عبد الفتاح السيسى وقدم له التهنئة".

وأوضح هيكل أنه عندما تولى وزارة الإعلام كان يرفض نهائيًّا مبدأ إغلاق القنوات، رغم تعرضه لضغوط كبيرة حينها لتنفيذ ذلك، فى ظل إعلام يعانى من حالة كبيرة من الهذيان، قائلاً: "لم أرضخ لهذه الضغوط، وكنت صاحب قرار إغلاق "الجزيرة مباشر" لأنها كانت تستحق ذلك". موضحًا أن "ماسبيرو" يعد كارثة تحتاج لمزيد من العناية والاهتمام بالتخلص من بعض القنوات الخاسرة وتوفيق أوضاعها وتحويل اتحاد الإذاعة والتليفزيون إلى شركات قابضة للأخبار والإذاعة والهندسة الإذاعية.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق