شارك مع اصدقائك

17 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 17 اغسطس 2012 كاملة و باسل عادل: الكتاتنى أكثر الإخوان طيبة لكنه يتعامل كناظر فى مدرسة.. "المصريين الأحرار" فرح بقرار حل البرلمان لرغبته فى عدم تواجد الإخوان.. اختيار قنديل لرئاسة مجلس الوزراء كان صادمًا بالنسبة لى





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 17 اغسطس 2012 كاملة



الأسئلة السبعة: باسل عادل


لية في إستقالات كتيرة من الأحزاب اللبيرالية المدنية حزب المصريين الأحرار شاهد عدد من الاستقالات أخرهم باسل عادل لية باسل عاد ل خرج لية قرر يتعامل بشكل مستقل عايز يقود الانتخابات بشكل مستقل هل عايز برة عبائة الحزب برة عبائة نجيب ساويرس اية اسرار هذا الاستقالة واية مصير حزب المصريين الاحرار في الاستقالات المتكررة مع النائب باسل عادل .



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 17 اغسطس 2012 كاملة



"الأسئلة السبعة".. باسل عادل: الكتاتنى أكثر الإخوان طيبة لكنه يتعامل كناظر فى مدرسة.. "المصريين الأحرار" فرح بقرار حل البرلمان لرغبته فى عدم تواجد الإخوان.. اختيار قنديل لرئاسة مجلس الوزراء كان صادمًا بالنسبة لى



الفقرة الرئيسية
"حوار مع النائب البرلمانى باسل عادل"

قال النائب باسل عادل، عضو حزب المصريين الأحرار السابق: إن الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب السابق، رجل طيب جدًّا، ولديه سماحة نفس، وهو ما عهدته من خلال معاشرتى له داخل البرلمان. مؤكدًا أنه لم يكن هناك أحد من البرلمانيين الإخوان مثل الدكتور الكتاتنى، فى سماحته وطيبته، ومؤكدًا أيضًا أن أى أحد غيره كان سيفشل فى أن يجعل البرلمان جامعًا فى تلك الفترة، إلا أن الكتاتنى كانت مشكلته أنه يعامل النواب على أنه ناظر لتلاميذ داخل مدرسة.

وأضاف عادل أن من يتهم الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، بأنه تابع لجماعة الإخوان المسلمين ليس متعسفًا، مؤكدًا أنه يرى أن الدكتور هشام قنديل من الإخوان المسلمين، وذلك يتضح جليًّا من خلال تعبيراته، والتزامه الذى يتمنى أن يكون مثله فيه، ولكن دون استخدام الإسلام السياسى.

وأوضح عادل أنه يشارك الجماهير من التيار المدنى الإحباط، والذين لم يرق لتحقيق طموحاتهم، مؤكدًا أنه استقال من حزب المصريين الأحرار لإعادة ترتيب أوراقه السياسية، مشيرًا إلى أن رؤيته لم تتوافق مع رؤية الحزب أن حل البرلمان قرار تاريخى، مشيرًا إلى أنه كعضو فى البرلمان يجب أن يدافع عنه بكل السبل القانونية.

وأضاف عادل قائلاً: "هناك أعضاء فرحوا بحل البرلمان وصفقوا لهذا القرار، مثل النائب محمد أبو حامد، ومصطفى بكرى". لافتًا إلى أن هذا الأمر يعد خطأ فى حق من قام به.

وأوضح عادل أن حزب المصريين الأحرار كان يرى أن اختلافه مع جماعة الإخوان المسلمين، والرغبة فى عدم تواجدهم داخل البرلمان، أهم لديه من الحفاظ على المؤسسة السياسية، وهى البرلمان، مؤكدًا أن هذا الاختلاف فى الرؤى سيكون على حساب إحدى السلطتين، الدستورية أو التشريعية.

وقال عادل إنه لا يرى أن حزب المصريين الأحرار حزب طائفى، بقدر ما يرى أنه يدافع عن قضية مهمة، ألا وهى قضية المواطنة. متمنيًا لحزبه السابق التوفيق خلال الفترة المقبلة.


وأشار عادل إلى أن تجربته داخل حزب المصريين الأحرار تجربة غنية، مؤكدًا أن الحزب حصل على مقاعد داخل البرلمان بقدر لا بأس به، فى ظل الظروف الصعبة، فالحزب كان ضعيفًا، وليس بقوة جماعة الإخوان، مؤكدًا أن هذا ليس خطأ الإخوان المسلمين، وإنما خطأ القوى والأحزاب السياسية المدنية الضعيفة.

ونفى عادل أن يكون قد ترك حزب المصريين الأحرار من أجل حبه للدكتور محمد البرادعى، وأنه يثق به أكثر، مشيرًا إلى أنه لا يحمل فى قلبه حبًّا سوى حب الوطن، مؤكدًا احترامه للدكتور محمد البرادعى، قائلاً: إن دور الشباب قد أتى للعمل فى المرحلة المقبلة.

وأكد النائب البرلمانى السابق أن الثوار كان لديهم قدر كبير من الأخطاء، منها التنافر والتباعد وعدم التوحد، وبث العداوة بين بعض القوى الثورية، محملاً حب الزعامة وقلة الخبرة مسئولية هذه الأخطاء، مشيرًا إلى أن هذا الأمر أعطى الفرصة للفصيل الجاهز، للتقدم وركوب الثورة.

ونفى عادل أن يلجأ المدنيون إلى أحزاب إسلامية مدنية معتدلة ومتوسطة بدلاً من الأحزاب القائمة الآن، لضمان مقاعد أكثر من خلال البرلمان المقبل، مؤكدًا أنه سيبقى على طول الخط ضمن التيار الليبرالى المدنى، مشيرًا إلى أن مصر كانت ليبرالية قبل عام 1952.

وفى معرض حديثه عن النائب البرلمانى، السابق محمد أبو حامد، قال عادل: إن أبو حامد يعد كادرًا سياسيًّا "كويس" ومهمًّا جدًّا، إلا أن بوصلته وقراراته تكون متغيرة بشكل كبير.

وأكد أنه يحب ويقدر رجل الأعمال نجيب ساويرس، كما أنه يقدر حبه لمصر، مشيرًا إلى أن ساويرس توجد لديه أخطاء كثيرة، لكنها تكون من أجل مصر، وغير مقصودة تمامًا، مؤكدًا أنه تشاور معه قبل أن يستقيل، وكان رافضًا استقالته.

ووجه عادل سؤاله إلى رجل الأعمال نجيب ساويرس قائلاً: "متى سنراك تجوب جميع المحافظات لزيارة مقار ولجان حزب المصريين الأحرار؟". ووجه سؤالاً آخر إلى الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، قائلاً: "أنت اتفاجئت زينا لما تم اختيارك رئيس وزراء ولا لأ"، مشيرًا إلى أن اختيار قنديل كان بالنسبة له مفاجأة صادمة.

كما وجه سؤالاً للقيادى محمد البلتاجى قائلاً: "لغاية إمتى دورك الملموس بين كل التيارات السياسية المختلفة سيبقى بدون نتيجة؟".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق