شارك مع اصدقائك

13 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع النائب السابق علاء عبد المنعم و قال علاء عبد المنعم: كنت معارضًا وقت أن كان للمعارضة ثمن وضريبة تدفع.. الإخوان شركاء كفاح ضد النظام السابق ولكنهم ضحكوا على الجميع.. البرادعى يمارس السياسة بـ "الشوكة والسكينة"





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع النائب السابق علاء عبد المنعم



ضيفنا النهاردة مابيلونش، والكلمة عنده مش بوشين ولا برأيين، ولاتحتمل التأويل، كلمة واحدة طوال الوقت، منذ البرلمانات السابقة ومنذ أحداث الثورة حتى الآن وضيفنا اليوم هو النائب السابق علاء عبد المنعم



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة مع النائب السابق علاء عبد المنعم


"الأسئلة السبعة".. علاء عبد المنعم: كنت معارضًا وقت أن كان للمعارضة ثمن وضريبة تدفع.. الإخوان شركاء كفاح ضد النظام السابق ولكنهم ضحكوا على الجميع.. البرادعى يمارس السياسة بـ "الشوكة والسكينة"



الفقرة الرئيسية
"حوار مع النائب البرلمانى السابق علاء عبد المنعم"

قال علاء عبد المنعم، النائب البرلمانى السابق إنه كان يعارض النظام السابق وقت أن كانت المعارضة لها ثمن يدفع، وضريبة تؤدى، مؤكدًا أنه دفع الثمن ودفع ضريبة معارضته، معتبرًا أن المعارضة الآن أصبحت مجانية، ما أدى إلى كثرة المعارضين، وجعل المعارضة بلا قيمة.

وأضاف عبد المنعم أن الأيام المقبلة كفيلة بالكشف عن المعارضين الحقيقيين الذين لا يبتغون سوى مصلحة البلاد، نافيًا أن يكون صوته قد انخفض من أجل دراسة الموقف، والتحالف مع من معه المصلحة، مؤكدًا أنه كان من أشد المعارضين لسياسات المجلس العسكرى، وقت أن كان الحاكم الفعلى للبلاد.

وأوضح عبد المنعم أنه يعارض جماعة الإخوان المسلمين لمواقفهم، وليس لأشخاصهم، قائلاً إنه يعارض عندما تكون المعارضة واجبة، وليس من أجل المعارضة فقط.

ونفى عبد المنعم أن يكون الدكتور السيد البدوى قد أدار حزب الوفد بنجاح شديد، مؤكدًا أن البدوى كان لديه فرصة لتوحيد جميع الأحزاب والقوى السياسية المدنية والليبرالية، تحت راية الوفد، إلا أنه فشل فى استغلال هذه الفرصة، مشيرًا إلى أن البدوى وعد الوفديين بأن الوفد سيتصدر المشهد السياسى المصرى خلال 18 شهرًا، وإلا فإنه سيقدم استقالته، وهو ما لم يحدث بعد.

وأكد عبد المنعم أن البدوى عقد تحالفًا مع جماعة الإخوان المسلمين، لافتًا إلى أن هذا التحالف كان خطأً كبيرًا، منع الوفد من تصدر المشهد السياسى المصرى، معتبرًا أن البدوى ضحى بمبادئ الوفد وثوابته من أجل منافع معينة.

وقال عبد المنعم: إن جماعة الإخوان المسلمين رفقاء الكفاح ضد النظام السابق، إلا أنهم بعد الثورة "ضحكوا" على الجميع. مشيرًا إلى أن منهج الإخوان المسلمين - فى المغالبة على السلطة لا المشاركة - كان غير متوقعًا.

وأضاف عبد المنعم أنه لا يستطيع الحكم على الدكتور هشام قنديل بأنه مناسب لمنصب رئيس وزراء مصر من عدمه، لأن الحكم على ذلك يكون بمقدار الأداء الذى يقوم به، حتى يستطيع بعد ذلك أن يحكم عليه، مشيرًا إلى أن قنديل يتمتع بأنه شاب، وأنه تلقى قدرًا عاليًا من التعليم، الأمر الذى يمكن أن يفجر به طاقات لم نكن نعلمها عنه من قبل.

ويرى عبد المنعم أن اختيار قنديل لمنصب رئيس الوزراء لم يكن الاختيار الذى انتظره الجميع من الدكتور محمد مرسى لأول رئيس وزراء لمصر بعد أول انتخابات رئاسية جاءت عقب الثورة، لافتًا إلى أن مرسى وعد بشخصية وطنية مستقلة، إلا أن العامل الرئيسى فى اختيار قنديل كان على أساس التزامه الدينى.

ونفى عبد المنعم أن يكون قد أخطأ لعدم انضمامه لحزب "الدستور"، الذى أسسه الدكتور محمد البرادعى، مؤكدًا أنه من المؤسسين للحزب، إلا أن التوجهات التى اتبعت بعد ذلك فى تكوين الحزب لم توافق توجهاته ولذلك ترك الحزب.

وأوضح أن البرادعى يمارس السياسة فى أوقات الفراغ، وأنه يمارسها "بالشوكة والسكينة"، لافتًا إلى أن أسلوب البرادعى فى العمل السياسى لا يتوافق مع ما هو مطلوب من الاحتكاك برجل الشارع.

وأوضح عبد المنعم أن الفترة التى قضاها فى البرلمان أثرت على حالته المالية، وعلى أداء مكتبه كمحامٍ، لأن الحزب الوطنى المنحل أجبر جميع الموكلين على سحب توكيلاتهم من مكتبه، نافيًا أن يكون قد استعاد موكليه بعد بسبب الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد بعد الثورة.

وأكد عبد المنعم أن الدكتور محمد البلتاجى كان بالنسبة له رفيق كفاح، وكان ينسق معه قبل الثورة، قائلاً: إن التنسيق مع البلتاجى انقطع بعد الثورة. معبرًا عن ذلك بقوله: "الدكتور البلتاجى فقد منى فى ظروف غامضة".

وأكد عبد المنعم أنه ليس سببًا فى وقوف المهندس محمد إبراهيم سليمان، وزير الإسكان الأسبق، وراء القضبان، وأنه لم يحارب سليمان لشخصه، وإنما لفساده فى الوزارة.

ووجه كلامه إلى النائب زياد العليمى قائلاً: "إن السياسة ليست بالتطاول أو السب، وإنما تنبع عن دراسة وأبحاث". معتبرًا أن كلام العليمى عن المشير كان من باب التطاول.

ولفت عبد المنعم إلى أن المستشارين القانونيين للرئيس مرسى يمارسون نوعًا من المراهقة السياسية، فهم من أوقعوا الرئيس فى شباك أوقعت البلد فى فوضى، وخاصة فيما يسمى بقرار عودة "الشعب"، مؤكدًا أن هذه الاستشارة كانت فاسدة.

وأكد عبد المنعم أن الإخوان يتعاملون مع معارضيهم على أنهم فلول، معتبرًا أن الإخوان يفعلون ذلك من أجل الاستيلاء على السلطة والتفرد بها، وهو نوع من ممارسة الإرهاب الفكرى.

وأوضح عبد المنعم أن المرشح الرئاسى السابق، حمدين صباحى، كانت لديه الرغبة والاستعداد، للتحالف مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لدعم مرشح رئاسى واحد، إلا أن "أبو الفتوح" هو من تنصل من هذا التحالف.

وأكد عبد المنعم أنه من الممكن أن يتحالف مع الفئة "ج" من المنتمين للحزب الوطنى المنحل، وهم النواب المستقلون، الذين أجبروا على الانضمام للحزب الوطنى المنحل، من أجل تقديم خدمات لدوائرهم الانتخابية، مؤكدًا أن هؤلاء يجب التعامل معهم.

ولفت عبد المنعم إلى أنه من الممكن أن يترافع عن قضية شخصية لزوجة رجل الأعمال المحبوس أحمد عز، إذا طُلب منه ذلك، أما أن يترافع عن قضايا عز فهذا مستحيل، لأنه لديه قناعة - كمحامٍ، وشاهد على العصر - بالفساد المالى والسياسى لعز.

وأكد أنه سيخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، وأن الترشح فى البرلمان المقبل واجب وطنى، مشيرًا إلى أنه لم يشارك فى برلمان 2010، و2011، لفساد النظام فى الأول، وفساد القانون وانتقاص الصلاحيات فى الأخير.

ووجه عبد المنعم سؤاله إلى الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب المنحل، قائلاً: "لماذا أقدمت على إرسال حكم المحكمة الدستورية بحل البرلمان إلى محكمة النقض رغم علمك اليقينى بفساد هذا الرأى؟".

ووجه سؤالاً إلى وزير المالية الأسبق يوسف بطرس غالى قائلاً: "هل يمكن أن ترشدنا إلى الأموال والصناديق التى هربت خارج البلاد حتى تكون فى مصالحة مع الشعب المصرى؟".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق