شارك مع اصدقائك

12 أغسطس 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة و أديب: يمكن أن نتقبل إطفاء الأنوار ولكننا لن نرتضى إطفاء نور الحرية.. منصور عامر: حل أزمة الكهرباء بإنشاء خلايا شمسية فوق الأسطح تدعمها الدولة.. باسل عادل: مرسى حضر الجنازة الشعبية وتم إلغاء مشاركته فى اللحظات الأخيرة


برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة السبت 11 اغسطس 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم".. أديب: يمكن أن نتقبل إطفاء الأنوار ولكننا لن نرتضى إطفاء نور الحرية.. منصور عامر: حل أزمة الكهرباء بإنشاء خلايا شمسية فوق الأسطح تدعمها الدولة.. باسل عادل: مرسى حضر الجنازة الشعبية وتم إلغاء مشاركته فى اللحظات الأخيرة



قال الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى: على الحكومة أن تضع حلولاً جذرية لمشكلة انقطاع الكهرباء، مع استمرار تصريحات الحكومة بحلها جذريًًّا فى سبتمبر المقبل. مشيرين إلى أن الأزمة تبدأ من شهر يونيو وتنتهى فى سبتمبر، أى أنها ستنتهى وحدها فى هذا الشهر.

مشيرين أيضًا إلى أن مصر تواجه الأزمة فى شهور الصيف، كذلك تكون الطاقة الشمسية هائلة فى هذه الشهور، فلابد أن نستغلها فى توليد الكهرباء التى نحتاجها فى تلك الشهور القاسية.

وأضاف أديب أن وزارة الصحة خسرت 40 مليون جنيه بسبب انقطاع التيار الكهربائى، والحكومة محتاجة 40 مليار جنيه علشان البلد كلها تنور فى وقت واحد.

وأشار أديب إلى أن الحكومة تقول: إن 40% من المستشفيات فى مصر غير مجهزة لانقطاع التيار الكهربائى. لافتًا إلى أن المشكلة هى عدم وجود أموال تقام بها تلك المشاريع، فقطر أعطت مصر مليارَىْ دولار كوديعة فقط، وليست منحة.

وطالب أديب رئيس الوزراء بإصدار قانون جديد يشترط على كل بيت سيتم بناؤه أن يكون مصممًا بشكل موفر للطاقة.

واستنكر أديب وجود التيار الكهربائى عند الوزراء وانقطاعه عن البيوت المصرية، مطالبًا بوجود حلول غير تقليدية، وأضاف أن الألمان طلبوا أن يصمموا مشاريع للطاقة الشمسية واستيرادها مرة أخرى.

وقال أديب: إن مصر تسطع فيها الشمس بشكل كبير طوال العام، ما يجعل مصر بنكًا كبيرًا للطاقة الشمسية، ومن ثم توليد الطاقة الكهربائية من تلك الطاقة، مطالبًا الحكومة بأن تفكر بشكل مختلف عن السابق.

وأبدى الإعلامى عمرو أديب استياءه من مصادرة عدد يوم السبت لجريدة الدستور، قائلاً: يمكن أن نتقبل إطفاء الأنوار؛ ولكننا لن نتقبل إطفاء نور الحرية، فالمصادرة وإغلاق وسائل الإعلام أساليب فاشية وعلينا الاحتكام فيها إلى القانون عند التنازع لا إلى المصادرة.

وأضاف أديب: على الرئيس الاهتمام بمشاكل الكهرباء والماء أكثر من اهتمامه بتقييد الإعلام. وتابع أديب: فى عهد النظام السابق كان مبارك تحته خط أحمر، وممنوعًا نقده، وأشعر بأننا الآن نبدأ محاولة لتكرار هذا الأمر.

ومن جانبه قال نيازى سلام، رئيس بنك الطعام: دول عديدة تتمنى أن يكون بها الطاقة الشمسية التى منح الله تعالى مصر إياها، لكى تستغلها فى إنتاج الكهرباء. مشيرًا إلى أن إنتاج الطاقة بشكل غير تقليدى سيعمل على توصل التيار الكهربائى للمناطق المحرومة والفقيرة.

مطالبًا بالمعونة والمساعدة والتبرع لإنشاء مدينة تعمل بالطاقة الشمسية، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة تبرعت بمبلغ كبير للمساعدة فى إنشاء هذه المدينة.

فيما قال رجل الأعمال، منصور عامر: هناك حلول كثيرة غير تقليدية لحل مشكلة انقطاع التيار الكهربائى، وعلى الحكومة العمل عليها، ونقترح مشروعًا موجودًا فى الصين لتوليد الكهرباء، وهو توليد طاقة كهربائية عن طريق الخلايا الشمسية التى يتم إنشاؤها فوق أسطح العمارات.

وأضاف رجل الأعمال خلال مداخلة هاتفية: وعند انتشار المشروع والأخذ به سيتم إنشاء مصانع خلايا شمسية للبيع داخل مصر وخارجها، وننتهى نهائيًّا من أزمة الكهرباء. مطالبًا البنك المركزى بتمويل ذلك المشروع.

واقترح عامر تأجير الحكومة أسطح البنايات لوضع خلايا شمسية عليها، ومن ثم توليد الكهرباء من خلالها، ويتم تصنيع ذلك فى مصر، لافتًا إلى أنه توجد حلول عديدة وكثيرة، فى ألمانيا المستهلك يبيع الكهرباء للحكومة، والمطلوب أن نتحول إلى مصانع طاقة تبيع وتغذى الشبكة العمومية، وهذا أفضل من أن ننشئ محطات جديدة.

فيما أكد أكثم أبو العلا، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أنه بعد تشغيل محطة أبو قير الكهربائية هذا الأسبوع سينخفض معدل انقطاع التيار الكهربائى على محافظات الجمهورية.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الكهرباء: لدينا قدرات على توليد 28 ألف ميجاوات وتقل إلى 24 ألفًا نظرًا للأعطال، ونتيجة درجة الحرارة العالية نجد لدينا عجزًا يصل إلى 2000 ميجاوات أو إلى 4000 آلاف ميجاوات.

وأشار إلى أن العجز الحقيقى الآن بلغ 1000 ميجاوات يتم توزيعها على محافظات الجمهورية.

ندوة للحديث عن أحداث جنازة شهداء رفح
قال خالد يوسف المخرج السينمائى: فور دخولى إلى الجنازة لاحظت وجود حالة احتقان شديدة عند المتواجدين، وقد كنت داخل المسجد أثناء صلاة الجنازة على الشهداء، حيث دخل رئيس الوزراء بهدوء شديد، ثم وقف ليصلى كإمام بالمسجد، وعقب انتهاء الصلاة مباشرة وجدنا هتافات ضد رئيس الوزراء بشكل لا يليق مطلقًا، وبشكل عشوائى.

وأضاف المخرج السينمائى أن الرئيس مرسى أقال كل من قالوا له: لا تذهب للجنازة لأننا لن نستطيع تأمينك. منتقدًا سياسات الرئيس مرسى الأخيرة، حيث أعطى الرئيس مرسى لنفسه عددًا من النياشين ستدر له مليونين ونصف المليون فى السنة، ومازال الكثير فى مصر لا يجدون قوت يومهم، موضحًا أن مرسى منح نفسه 16 نيشانًا، منها وسام النيل.

ولفت يوسف إلى أن تنظيم الإخوان المسلمين تنظيم قائم على الاستبداد وعدم الاعتراف بالديمقراطية إلا فيما يخدم مصالحهم.

ومن جانبه قال باسل عادل، عضو مجلس الشعب الأسبق: كنت أقف عند المنصة وتجمعت أعداد كبيرة من الإخوان والناس. مؤكدًا أن الرئيس مرسى وصل إلى الجنازة الشعبية لشهداء رفح، ومن الواضح أنه وصلت إليه تعليمات أمنية بخطورة الموقف، فعاد موكبه مرة أخرى.

وأضاف عضو مجلس الشعب الأسبق أنه كان يقف بالقرب من شارع يوسف عباس الذى وفد إليه موكب الرئيس مرسى وسط تشديدات أمنية.

ولفت إلى أنه رأى توفيق عكاشة يشارك فى العزاء وسط حراسة من 4 بودى جاردات أقوياء جدًّا، وتوافد الناس للسلام عليه.

وأشار إلى أن ما حدث فى جنازة شهداء رفح سابقة مؤسفة فى تاريخنا، وهى أن تكون النعوش على الأكتاف ومن حولها الناس يتشاجرون ويسب بعضهم البعض فى نهار رمضان.

فيما أوضح السعيد كامل رئيس حزب الجبهة الديمقراطية أن ما حدث من إقالات لمدير المخابرات ورئيس الحرس الجمهورى ورئيس الشرطة العسكرية هو نتيجة لأحداث جنازة شهداء رفح.

فيما قال محمد غنيم أستاذ المسالك البولية بجامعة المنصورة خلال مداخلة هاتفية: يجب أن ننظر إلى ما يحدث من صياغة للدستور أولاً لأنهم يعملون فيه بالخفاء، وسيصدر بليلٍ، مطالبًا بائتلاف وطنى شمولى لحماية صياغة الدستور.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق