شارك مع اصدقائك

10 أغسطس 2012

برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 10 اغسطس 2012 كاملة و جميلة إسماعيل: لن أخوض الانتخابات البرلمانية القادمة.. سأترشح على منصب "محافظ القاهرة" لو أصبح بالانتخاب.. أبو حامد لا يمثل شيئا بالنسبة لى





نشاهد برنامج الاسئلة السبعة
تقديم خالد صلاح
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 10 اغسطس 2012 كاملة



الأسئلة السبعة: جميلة إسماعيل


خالد صلاح يستضيف جميلة إسماعيل هذة أمراة لا تعرف الإستسلام كل حياتها مع الأمن صراخ دائم وصراع دائم جميلة إسماعيل التي بحثت طول حياتها الأجوبة لكن حياتها صارت هي بذاتها سؤال كبير. جميلة إسماعيل



تقرير برنامج الاسئلة السبعة تقديم خالد صلاح من قناة النهار حلقة الجمعة 10 اغسطس 2012 كاملة



"الأسئلة السبعة".. جميلة إسماعيل: لن أخوض الانتخابات البرلمانية القادمة.. سأترشح على منصب "محافظ القاهرة" لو أصبح بالانتخاب.. أبو حامد لا يمثل شيئا بالنسبة لى


كشفت الإعلامية والناشطة السياسية، جميلة إسماعيل، أنها لن تخوض الانتخابات البرلمانية القادمة، مؤكدة أنها سوف تترشح لمنصب محافظ القاهرة إذا أصبح منصب المحافظين بالانتخاب، وهذا "ما يجب أن يحدث" حسب قولها.

وأضافت إسماعيل قائلة: "أنا شايفة إن المحافظين يجب أن يتم انتخابهم، وهترشح لمنصب محافظ القاهرة من اللحظة الأولى، وأنا اشتغلت فى المحليات كتير، وعندى خبره فى هذا المجال".

وأوضحت إسماعيل، أن من حق الناس أن تعرف الخط السياسى الذى تسير عليه أى شخصية عامة، لافتة إلى أنها لا تعرف كيف تصنف نفسها، هل إعلامية فقط، أم ناشطة سياسية، لافتة إلى أنها بدأت ممارسة العمل العام، منذ أن كانت طالبة جامعية، مؤكدة أنها تكون صادقة فى جميع ما تمارسه من أعمال.

وطالبت إسماعيل بتغيير المفاهيم المرتبطة بكلمة سياسة، قائلة "السياسة مش انتخابات أو لعبة قذرة أو نجاسة، دى مفاهيم لازم تتكسَّر".

وعن فوائد تجربتها الانتخابية الماضية، أشارت جميلة إلى أن الناس بعد الثورة أصبح لديهم القدرة على الاختيار، ومن ثم يدفعون ثمن اختيارهم، أما قبل الثورة فكانت الانتخابات دائما مزورة، مؤكدة فى الوقت نفسه أن الناس فى دائرتها "خُدِعَتْ"، ولذلك اعتذروا لها بعد الانتخابات، لافتة إلى أنها رصدت جميع الممارسات والمخالفات الانتخابية، وقامت بعرضها على وسائل الإعلام، بعد الجولة الثانية من الانتخابات، حتى لا يتم التأثير على رأى الناخب.

ونفت الإعلامية القديرة، أن تكون جماعة الإخوان المسلمين قد تآمروا عليها فى الانتخابات الماضية، ولكنها تم حصارها من الكتلتين، التحالف الديمقراطى والكتلة المصرية، لافتة إلى أن تعتبر أن جماعة الإخوان ندمت على هذا الأمر.

وأوضحت أن محمد أبو حامد بالنسبة لها، لا يمثل سوى أنه كان نائبا عن الدائرة التى تعيش بها، قبل أن يقدم استقالته، ويتم حل البرلمان، ولفتت إسماعيل إلى أنها كانت تريد أن تنزل الانتخابات مستقلة، وأنها كانت رافضة لاستخدام دور العبادة، فى الدعاية الانتخابية، سواء من قبل المسلمين فى الجوامع، أو مسيحيين فى الكنائس، معتبرة أن كشفها عن الكشوف الانتخابية التى كانت توزعها الكنيسة، سبب له نوعا من الإيذاء.

وأكدت جميلة إسماعيل أنها أُبعدت عن التليفزيون المصرى منذ عام 2005، بعد مشاركتها فى أول مظاهرة أمام مكتب النائب العام، كاشفة أنه تم دعوتها للعمل به مرة أخرى بعد ثورة يناير، لكن ظروفها لم تسمح، متمنية إعلاما حرا، بعيدا عن قبضة الدولة، وقبضة رجال الأعمال الذين يعملون تحت قبضة الدولة.

وتعليقا على صورة الرئيس مرسى وهو يلقى خطبته بميدان التحرير دون أن يرتدى واقى الرصاص ويحاول إبعاد الحرس، قالت جميلة "مشهد بيقول كلام كتير، مرسى كان فى نشوة النصر والنجاح، والجماهير الغفيرة ألهمته حماسا كبيرا وتعامل بتلقائية، كان يحاول يفتح مساحات فى قلب الدولة العميقة، كان بيحاول يتخلص من القيود، ده شكل من أشكال الرفض".

وقالت إسماعيل إن السيدة نجلاء زوجة الرئيس مرسى، إنها "ضد الحداثة لو وراها استبداد، مفيش حداثة ولا استبداد، ومش طالبة أكثر من كده".

وأوضحت إسماعيل، أنها تتعلم من أبنائها، وأنها كل يوم تفاجأ من أبنائها بأشياء، تعمل على إضافتها لنفسها.

وقالت إسماعيل إنها تتمنى إعلام حر، يبتعد عن قبضة الدولة، أو قبضة رجال إعمال تحت ظل الدولة.

وأوضحت جميلة أنه لو رشحها الرئيس مرسى نائبا له كممثلة للمرأة سترفض، معتبرة أن ذلك "شكليات"، مشيرة إلى أنها لم تنتخبه، وأنه من مصلحتها أن تجد فيه "نجاح معين خاصة للناس اللى لم تنتخبه".

ورفضت جميلة توجيه أى أسئلة أو تعليق لمحمد أبو حامد أو أيمن نور أو عبد الله كمال، مكتفية بتوجيه سؤال لوالد الشهيد علاء عبد الهادى، والذى كان طالبا بكلية الطب، قائلة "قادر تجيب قوة إنك تصوم رمضان وتفطر وتتكيف على وضع إن ابنك راح ومفيش قصاص؟ ازاي؟".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق