شارك مع اصدقائك

02 يوليو 2012

برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 2 يوليو 2012 يوتيوب كاملة و شردى: أقترح عمل ديوان للمظالم ليقدم الناس شكواهم بدلا من التظاهر أمام القصر الجمهورى.. "النهضة التونسية" تنفى تسلم الغنوشى قلادة النيل من نجل مرسى.. الهلالى: بعض المسلمين نصبوا أنفسهم رقباء على الناس وهذا لا يمت للإسلام


برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 2 يوليو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 2 يوليو 2012 يوتيوب كاملة


"القاهرة اليوم": شردى: أقترح عمل ديوان للمظالم ليقدم الناس شكواهم بدلا من التظاهر أمام القصر الجمهورى.. "النهضة التونسية" تنفى تسلم الغنوشى قلادة النيل من نجل مرسى.. الهلالى: بعض المسلمين نصبوا أنفسهم رقباء على الناس وهذا لا يمت للإسلام



قال الإعلامى محمد شردى أنا غير موافق تماما على وجود الناس أمام قصر الرئاسة، واقترحنا فى القاهرة اليوم عمل ديوان للمظالم ليقدم فيه الناس شكواهم، لافتا إلى أنه لا يصح اتهام المتظاهرين أمام قصر الرئاسة بأنهم جزء من مؤامرة على الرئيس هم مصريون لديهم شكاوى يريدون حلها .

ومن جانبه، علق نجيب الغربى المستشار الإعلامى لحركة النهضة الإسلامية التونسية على خبر تسليم نجل الرئيس المصرى محمد مرسى قلادة النيل لراشد الغنوشى زعيم حزب النهضة التونسى أثناء زيارته لمصر، قائلا: كل هذا مجرد ادعاءات ليس له أساس من الصحة وهى مجرد فرقعه إعلامية قام بها موقع إخبارى مصرى.

وأضاف المستشار الإعلامى لحركة النهضة الإسلامية خلال مداخلة هاتفية من تونس ببرنامج "القاهرة اليوم" الذى يقدمه الإعلامى محمد شردى على قناة أوربت، لقد ودع عدد من قيادات الإخوان وحزب الحرية والعدالة، الغنوشى بمطار القاهرة ولم يتسلم الغنوشى أى هدايا من السلطة فى مصر وهى مجرد فرقعة إعلامية.

قال د.أسامة الفولى محافظ الإسكندرية: كان اجتماع اليوم من رئيس الجمهورية ودى للغاية، وتبادلت فيه الآراء وكان الاهتمام بالأمن والعيش، وكل ما يهم المواطن المصرى، والوقت كان ثلاث ساعات فقط ولم نتمكن من تفنيد كل المشاكل، مشيرا إلى أنه تمت مناقشة فى اجتماع اليوم مع الرئيس عدة مشاكل وكيفية حلها وهى أزمات الأمن، رغيف العيش، النظافة، المرور والتعدى على الأراضى الزراعية.

فيما قال اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء تناولت مع الرئيس اليوم كيفية تطوير سيناء والاستفادة منها وكيفية تطوير السياحة الفترة القادمة، مضيفا أن الرئيس أبلغنى اليوم أنه لا صحة لشائعة عمل شواطئ للرجال وشواطئ للنساء.

الفقرة الرئيسية
التيار الثالث ودوره السياسى فى الفترة القادمة

الضيوف
جورج إسحق الناشط السياسى وعضو مجلس حقوق الإنسان
فريد زهران المنسق العام للتيار الثالث

طالب جورج إسحاق الناشط السياسى وعضو مجلس حقوق الإنسان جموع الشعب المصرى برفع أيديهم عن الرئيس محمد مرسى، لأنه إنسان بسيط جدا ولا يمكن المزايدة عليه وهو رجل يريد أن يصلح شأن هذه البلاد.

وأشار إسحاق إلى أن التيار الثالث يرفض أن يدعمه ماليا أى جهة، ونجيب ساويرس أكد على أنه لم يضخ أى أموال لدعم هذا التيار.

وفيما يتعلق بالتيار الثالث هو تيار يضم عدة أحزاب وحملتى حمدين صباحى وخالد على وشخصيات سياسية واجتماعية بارزة، فضلا عن التيار الثالث تيار وسطى يهدف أن تكون مصر دولة مدنية لا دينية ولا عسكرية.

ومن جانبه، قال فريد زهران المنسق العام للتيار الثالث إنه ائتلاف سياسى يتخذ مواقف سياسية مثل الدخول فى حكومة ائتلافية من عدمه وموقفنا من تأسيسية الدستور، مضيفا نحن أمام مشروعين أحدهما يريد إعادة استبداد النظام السابق والآخر يريد الدولة الدينية ونحن نريد دولة مدنية عصرية تؤمن بالحريات والمساواة.

وأضاف زهران ما لم يتم تعديل مكونات الجمعية التأسيسية للدستور، بحيث تشمل جميع مكونات وطوائف المجتمع ستسقط هذه الجمعية أيضا.

فيما أوضح الدكتور عماد جاد، رئيس الهيئة البرلمانية للحزب المصرى الديمقراطى، أن فكرة التيار الثالث قائمة على أساس تحالف القوى المدنية إلى تمتلك مشروع موحد وأن التيار الثالث شعر بتطاحن العسكر والإخوان، وقرر التدخل للخروج من المأزق الحالى.

وأشار إلى أنه من المقرر أن تبدأ الحركة فى التحرك بين طوائف المجتمع والدعوة للانضمام للتيار والتواصل مع أطراف أزمة النزاع وهم الإخوان والسلفيين من جهة، والمجلس العسكرى من جهة أخرى، كما يعكف قادة الحركة خلال الفترة الحالية على البحث عن الحلول والبدائل قبل انفجار الأوضاع.

ركن الفتوى
قال د.سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن عبوديتنا لله فى الإسلام من العبد لله مباشرة فلا وسيط بين العبد وربه.

وأشار الهلالى إلى أن الإعلام هو عين الحاكم على الشعب والإعلام يجب أن يكون بناء يأخذ بيد الناس للاستقرار والتنمية لا أن يكون وسيلة لنشر الفوضى والإشاعات، فبعض المسلمين نصبوا أنفسهم رقباء على الناس وهذا لا يمت للإسلام بشدة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق