شارك مع اصدقائك

05 يونيو 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 4 يونيو 2012 يوتيوب كاملة و ميادين التحرير تستعيد الذاكرة و الانتخابات الرئاسية .. بين المقاطعة والمشاركة و في ليلة مليونية القصاص العادل





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاثنين 4 يونيو 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: ميادين التحرير تستعيد الذاكرة

ميادين التحرير تستعيد الذاكرة، شكراً لكائنات خرافية كانت فيما يبدو قد تنزلت عليها قبل ستة عشر شهراً فقتلت و انقتلت و فقأت و انفقأت قبل أن تعود أدراجها و كأن شيئاً لم يكن.

ميادين التحرير، طيب الله أوقاتكم، تسبق من يوصفون بالنخبة فيما يلهث وراءها هؤلاء الخارجون من سباق الرئاسة بينما ينضم إليهم اليوم مرشح الإخوان المسلمين، لا لإعلان انسحابه من السباق كما دعت قوى وطنيةٌ كثيرةٌ، بل لوضع مزيد من الضغط لاستئصال المرشح الآخر. النتيجة واحدة في الحالتين: إعادة الانتخابات من أولها، فأي الطريقين أقرب و أيهما أكثر نبلاً و وطنية؟ الوقت يمر و بين يدي الوقت تاريخٌ يقول لك: تعلم من دروسي اليوم إن كنت يوماً لم تتعلم.



آخر كلام: الانتخابات الرئاسية .. بين المقاطعة والمشاركة

ميادين التحرير تستعيد الذاكرة، شكراً لكائنات خرافية كانت فيما يبدو قد تنزلت عليها قبل ستة عشر شهراً فقتلت و انقتلت و فقأت و انفقأت قبل أن تعود أدراجها و كأن شيئاً لم يكن.

ميادين التحرير، طيب الله أوقاتكم، تسبق من يوصفون بالنخبة فيما يلهث وراءها هؤلاء الخارجون من سباق الرئاسة بينما ينضم إليهم اليوم مرشح الإخوان المسلمين، لا لإعلان انسحابه من السباق كما دعت قوى وطنيةٌ كثيرةٌ، بل لوضع مزيد من الضغط لاستئصال المرشح الآخر. النتيجة واحدة في الحالتين: إعادة الانتخابات من أولها، فأي الطريقين أقرب و أيهما أكثر نبلاً و وطنية؟ الوقت يمر و بين يدي الوقت تاريخٌ يقول لك: تعلم من دروسي اليوم إن كنت يوماً لم تتعلم.

أهلاً بكم. صدمتان في بحر عشرة أيام: صدمة الانتخابات و صدمة الحكم فيما تعرف بقضية القرن، تقوداننا نحو هذا المشهد عشية مليونية أخرى تعود فجأة إلى ذاكرة ميادين التحرير في مصر. هذه المليونية دعا إليها بعد ظهر اليوم ثلاثة من أبرز رموز الثورة خاضوا معاً سباق الرئاسة متنافسين و حصلوا فيما بينهم على ما يفوق إجماليه نصف عدد الأصوات.

لو كانوا جميعاً على قلب رجل واحد من البداية لكانت ثورة مصر الآن في قصر الرئاسة. الآن، بينما يجهد مؤيدو اثنين منهم لاستيعاب الصدمة و يجهد مؤيدو ثالثهم لتوفير أقصى فرص النجاح أمام مرشح لم يقترب من ميدان التحرير أبداً إلا من أجل فضه، يتشبث آخرون بالبحث عن طريق ثالثة لا تعترف بالمواءمات السياسية. في القسم الثاني من هذه الحلقة سيكون معنا ممثل عن الإخوان المسلمين و ممثل عن أحد أبرز الخارجين من سباق الرئاسة و ممثل عن شباب ميادين التحرير. أما في هذا القسم فإننا نمنح الفرصة لاثنين ممن يمكن أن يمنحوا صوتاً لهؤلاء من الوطنيين الذين وجدوا أنفسهم أمام حائط يخيّرهم بين طريقين أحلاهما، كما يقولون، مر. بين النار و الرمضاء و بين المر و العلقم، اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور حازم عبد العظيم، المدون و الناشط السياسي، عضو حركة "مقاطعون" و وزير الاتصالات الذي لم يكن. و إلى جواره الأستاذ وائل خليل، المدون و الناشط السياسي، عضو حركة "مصرنا"



آخر كلام: في ليلة مليونية القصاص العادل

ميادين التحرير تضغط على الأطراف جميعها في مصر عشية مليونية دعت لها القوى الثورية، هذه المرة يقودها أبرز رموز العمل الوطني الذين خرجوا من سباق الرئاسة و الذين لا يزالون فيه.

الكرة الآن في ملعب مَن بينما تتعدد الملاعب و الرؤى؟ هل عدنا حقاً إلى ميادين التحرير بروح جديدة تبقى و تتعلم من الأخطاء؟ أم أننا أمام التقاء مرحلي للأهداف و ما أسرع أن تتفرق بنا السبل مرة أخرى؟ اسمحوا لي أن أرحب معنا في هذه الفقرة بكل من الدكتور عمرو دراج، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية و العدالة، الأمين العام للحزب في محافظة الجيزة. و إلى جواره الأستاذ خالد عبد الحميد، عضو ائتلاف شباب الثورة، عضو حزب التحالف الشعبي. و إلى جواره الأستاذ محمد عثمان، مسؤول اللجنة السياسية في حملة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق