شارك مع اصدقائك

11 يونيو 2012

برنامج 90 دقيقة بث مباشر تقديم عمرو الليثى من قناة المحور وحلقة الاثنين 11 يونيو 2012 يوتيوب كاملة - محمد مرسى: الإخوان لن يدخلوا فى صدام دموى إذا لم أفز بالرئاسة.. عمرو خالد: منتدى ''أهل مصر'' عوناً للرئيس القادم



برنامج 90 دقيقة بث مباشر تقديم عمرو الليثى من قناة المحور وحلقة الاثنين 11 يونيو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة



على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

90 دقيقة مع عمرو الليثي - 11/6/2012

ضيوف الحلقة
د / عمرو خالد الداعية الاسلامي
د / محمد مرسي المرشح لرئاسة الجمهورية




تقرير برنامج 90 دقيقة بث مباشر تقديم عمرو الليثى من قناة المحور وحلقة الاثنين 11 يونيو 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": محمد مرسى: الإخوان لن يدخلوا فى صدام دموى إذا لم أفز بالرئاسة.. عمرو خالد: منتدى ''أهل مصر'' عوناً للرئيس القادم



الفقرة الأولى
"حوار مع الداعية الإسلامى د. عمرو خالد"

قال الداعية الإسلامى عمرو خالد: إن تنمية الإنسان المصرى تحتاج إلى ثورة أخلاق، وإن الإنسان المصرى تغير للأفضل بعد الثورة، والسلبيات الموجودة موروثة من النظام السابق.

وأضاف خالد، إنه لو ظل الوضع على ما هو عليه سنصل فى النهاية إلى انقلاب عسكرى، كما أضاف أنه يرفض ما قاله فريد الديب لوكالة الأنباء الفرنسية أن مبارك يتهم السلطات المصرية بالرغبة فى قتله، ومناشدته رؤساء العالم للتدخل؛ لأنه يرفض تدويل القضية.

وأوضح خالد أن منتدى أهل مصر الذى يقومون بتفعيله لا يناقش من الرئيس القادم، ولكنه يناقش ماذا سيقدم الرئيس القادم من خلال مجموعة من الخبراء، بعيدا عن الانتماءات السياسية والهويات الحزبية وتقديم الحلول.

كما أوضح أن منتدى أهل مصر يضم شخصيات من النظام السابق، لأن لديها خبرة كبيرة فى إدارة الدولة، ولأنهم تركوا العمل السياسى، ومشهود لهم بالصفات الحميدة، رغم أنهم كانوا فى النظام السابق، مثل د. عبد السلام المحجوب، وعلى فرماوى، وأن عمرو خالد يتوراى خجلاً من تفانيهم فى المنتدى.

وأشار خالد إلى أنه لن يكون رئيس حزب مصر المستقبل، وأنه بعد إطلاقه سيتراجع إلى الوراء، كما أشار إلى أن الحزب الوطنى كان تجمعاً للمنتفعين، وأنه لولا ذلك لما قامت الثورة، وأنه لم يكن حزباً، رغم ما كان يملكه.

وناشد المصريين بقوله إن وحدة مصر أغلى من أى شىء، وأنه ينبغى علينا بعد انتخابات الرئاسة أن نساند الرئيس الذى أتى به الصندوق الانتخابى.


الفقرة الثانية
د. محمد مرسى - مرشح الرئاسة - فى حوار الساعات الأخيرة يرد على الشائعات.

قال د. محمد مرسى، إن المصريين لن يختاروا العودة للفساد مرة أخرى، وإنهم لن يختاروا 30 سنة فساد، لافتاً النظر إلى أن هناك محاولات لبث الشائعات من خلال 250 عائلة من الذين نهبوا مصر، وأخذوا المليارات للعمل على خلق نوع من المنافسة أو لمحاولة عقد مقارنة بينهما، والتى تعد غير مقبولة.

وحذر مرسى من أى محاولة لتزوير الانتخابات؛ لأن الشعب لن يرضى بنتيجة الانتخابات إذا تم تزويرها.

وأكد مرسى أنه إذا أصبح رئيساً للجمهورية، فإنه سيكون رئيساً للمصريين، والمرشد مواطن مثل باقى المصريين، ولن يتميز بشىء عن غيره؛ لأن الكل سواء، كما أكد أن جماعة الإخوان أعلنت أنها ستوفق أوضاعها طبقاً للقانون الجديد.

وأضاف مرسى أنه مستعد لأن يكون أبو الفتوح وصباحى نائبين للرئيس، وإنهما لم يعلنا موافقتهما حتى الآن، وأنه مقدر لهم ذلك، وأنه سيكون من النواب أيضا امرأة لا تنتمى لحزب الحرية والعدالة، ولا يشترط أن تكون مسلمة، كما أنه سيكون من النواب أيضا من حزب النور ومن الأقباط.

كما أضاف أنه لن يقبل أن يكون رئيس الوزراء من حزب الحرية والعدالة، ولا يفضل أن يكون أغلبية وزراء الحكومة القادمة من الحرية والعدالة.

وأوضح مرسى ردا على بعض الشائعات حجاب المرأة قال المرأة حرة فى زيها كما هى حرة فى معتقدها، وأن الشريعة الإسلامية لم تمنع عمل المرأة بدليل أن خديجة كانت سيدة أعمال، والخنساء كانت محاربة.

كما أوضح أن كلمة إعادة المحاكمات غير قانونية، ولكن البحث عن الأدلة للتوصل للجناة وملاحقتهم هو الذى سيحدث؛ لأن القصاص ليس من شخص، ولكن من واقعة؛ لأن ذلك من اختصاصات رئيس الجمهورية البحث عن الأدلة لإعادة محاكمة الثوار، مبيناً أنه لا يوجد إطلاقاً أى نية للانتقام من أحد لأننا مصريون، ولكن هناك فرق بين الأخطاء والجرائم، وأن الجريمة لا تسقط بالتقادم، وأن دولة القانون لا مجال فيها للتصرفات الفردية.

وأشار مرسى إلى أنه إذا أمرت المحكمة الدستورية العليا بحل البرلمان يجب احترام قرارات القضاء، لأنه لا مجال لعدم احترام قرارت القضاء التى تمثل رمانة الميزان، كما أشار إلى أنه سيبقى على المجلس العسكرى بقياداته الحالية؛ لأن هناك فرقاً بين الخطايا والأخطاء، ويرى مرسى أن المجلس العسكرى ليس له مرشح، وإن حدث تزوير فهو مسئول عن ذلك، ولا يتمنى أن يغضب الشعب المصرى منهم؛ لأن من مصلحة مصر أن يظلوا على الحياد.

ونفى مرسى أن يكون هناك أحد من الإخوان المسلمين اتهم بقتل السادات، أو كان متورطاً فى قتله، رغم أنهم ظلموا كثيرا، ومن عنده دليل فى مقتل السادات ضد أحد من الإخوان فليأت به، كما نفى حصول الإخوان على أى تمويل خارجى بقوله إن تمويل حملته الدعائية للرئاسة مصرى خالص.

وتعجب مرسى مما يشاع بأنه سيتم تأجير قناة السويس بقوله مازحاً، هل جاء الخديوى ليفعل ذلك، مشدداً على نفيه الشديد لذلك، ومستنكرا أن يحدث لأن مثل ذلك لن يرضى أو يسكت عنه الشعب المصرى، وأنها غير واردة على الإطلاق، ولأن شرب الخمر حرام، ومن يشربها فى بيته لن يكون هناك تدخل، وهناك قانون منظم للسياحة هو الذى سيكون المعيار ما لم يكن هناك تعد على الآخرين، ولأننا كمصريين نحتاج للسياحة كمورد أساسى لاقتصاد البلاد مبيناً أن السياحة بها شريحة منتفعة منه، وتتكسب من ورائها، لافتاً أن هناك من يحاول خلق قضايا للإشغال عن الأمور المهمة،
كما تعجب ما يشاع من حصول أولاده على الجنسية الأمريكية، قال إنهم حصلوا على الجنسية بدون طلب لأنهم حصلوا عليها بالولادة، كما ينص القانون الأمريكى، مشيرا إلى أنه لا مجال للحديث فى ذلك، كما نفى أى اتصال برئيس المخابرات القطرية.

وأعرب مرسى عن شكره للمصريين بالخارج بعد حصوله على 75%من نسبة التصويت فى الخارج، وعميق شكره لبعض العمد الذين رفضوا تلقى أموال من الطرف الآخر، والذى يمثل النظام السابق، والذى لا يزال متأثراً بثقافة النظام السابق.

وقال مرسى، إن فتح الحدود مع غزة يحكمها ما بيننا وبين الفلسطينيين من علاقة أشقاء وجوار، ومن خلال وضع مصر كدولة داعمة للدولة الفلسطينية، وليكون هناك تواصل فى الغذاء والدواء، وكذلك فتح المستشفيات المصرية لهم؛ ولأن ذلك حقهم علينا مبيناً أن فتح الحدود ليس خطرا على مصر قياساً على فتح الحدود المصرية مع الشقيقة ليبيا.

وقال، إنه على الإسرائيليين أن يدركوا أن مصر لا تعادى أحداً، ولن تقف ساكتة أمام من يعتدى عليها، وأن قرارها أصبح بيدها، وستعمل على تفعيل اتفاقية السلام، ولكن لابد من الطرفين احترام الاتفاقية، وأين اتفاقية حسن الجوار ومن الذى اعتدى على غزة ومن الذى أحدث خروقات؟ وعلى من يحدث خروقات ألا يلوم إلا نفسه.

وبالنسبة للإخوة المسيحيين قال على مسئوليته، إنهم أحرار فى بناء كنائسهم فى مصر دون قيود بيروقراطية، قياساً على بناء المسلمين للمساجد والمسيحيين، مثل المسلمين، وأنه فى المقام الأول لا يمن عليهم بشىء؛ لأن هذه حقوقهم، وأن جميع الوظائف ستكون لكل المصريين مسلمين ومسيحيين، ولأن النظام السابق هو الذى أحدث ذلك، وأنه سيكون هناك اهتمام بأهالى النوبة ومطروح أيضا.

وأكد أن أهم قرارات سيتخذها إذا أصبح رئيساً للجمهورية:

أولا إعادة الأمن فورا، وشعور المواطن بذلك مع بقاء الجيش لمدة عام حتى تستقر الأمور أمنياً، وحتى تستطيع الشرطة إعادة ترتيب بيتها بأيدى أبنائها؛ لأن رجال الشرطة شرفاء بنسبة 95%، والنظام السابق أحدث شرخاً بينهم وبين المواطن، وإذا كانت هناك نسبة 5% أساءوا لمصالح لهم مع النظام السابق، وثانى القرارات الفورية تنظيم المرور؛ ولأنه الواجهة الحضارية لمصر، وتفعيل احترام دور المرور من الشعب ورجال المرور.

الثالث، القضاء على القمامة من جميع الجهات المعنية فى الدولة بشكل حقيقى بشكل فاعل لأثارها المعنوية والصحية. الرابع: توفير رغيف العيش ولابد من المتابعة وتطبيق القانون لانه مطلب رئيسى لجموع الشعب.

الخامس، توفير العلاج والدواء فى أسرع وقت أقصاه حتى شهر 8 لأنه أصبح مشكلة أساسية فى مصر. السادس الاهتمام وإيجاد الحلول للقضاء على أزمة السولار والبنزين ومراقبة الخزانات الكبيرة.

وبعث برسالة لجميع المصريين خذوا قراركم لا تترددوا فلا مجال للتردد،
والأقباط مصالحكم فى رقبتى، والمرأة صانعة الرجال وروح الوطن، والصعايدة والفلاحين والشباب هم سواعد الوطن، والفنانين نسمة الوطن، ويرجوا أن لا تكون ملوثة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق