شارك مع اصدقائك

26 يونيو 2012

اخر اخبار الرئيس محمد مرسى اول باول - الثلاثاء 26 يونيو 2012 - من يتحدث باسم من؟.. نواب "الحرية والعدالة": سنقدم لـ"مرسى" النصح والمشورة كأى حزب سياسى دون تدخل فى عمله.. شعبان: تدخل الجماعة والحزب فى الحكم خطر على الدولة..وربيع: أتوقع عدم تدخلهما فى مؤسسة الرئاسة



من يتحدث باسم من؟.. نواب "الحرية والعدالة": سنقدم لـ"مرسى" النصح والمشورة كأى حزب سياسى دون تدخل فى عمله.. شعبان: تدخل الجماعة والحزب فى الحكم خطر على الدولة..وربيع: أتوقع عدم تدخلهما فى مؤسسة الرئاسة



فتحت التصريحات التى تعالى بها نواب الحرية والعدالة فى البرلمان المنحل، حول أداء الدكتور محمد مرسى لليمين الدستورية أمام البرلمان أم المحكمة الدستورية العليا، العديد من التساؤلات بشأن حقيقة الفصل بين حزب الحرية والعدالة الذى استقال "مرسى" من رئاسته، وإمكانية التداخل فى عمل المؤسسة الرئاسية، وهو الأمر الذى نفاه عدد من أعضاء الحزب، إلا أنهم أكدوا فى الوقت نفسه تقديمهم للمشورة والنصح لـ"مرسى" مثلهم كأى فصيل سياسى.

وقال على فتح الباب، زعيم الأغلبية بمجلس الشورى عن "الحرية والعدالة"، إنه لا يمكن لنواب الحزب التحدث باسم مؤسسة الرئاسة، لأن المسئول عنها فى الوقت الحالى الدكتور محمد مرسى، لافتا فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إلى أنه هناك التباسا فى الفهم لأن الرئيس لم يبدأ ممارسة مهامه وصلاحياته بشكل كامل ودستورى حتى الآن.

وأوضح أن "مرسى" استقال من الحزب والجماعة، وأضاف: "كل ما يدور بيننا من باب المشاورات التى تدور بين الرئيس والأحزاب والقوى السياسية بشكل عام، وسنقدم له النصح والمشورة كأى حزب أو فصيل سياسى، ولكنه من الناحية التنظيمية لم يعد رئيسا للحزب".

من جانبه قال الدكتور محمد عماد الدين، النائب السابق بالبرلمان عن "الحرية والعدالة"، إن "مرسى" أصبح رئيسا لكل المصريين، يتشاور مع كل القوى السياسية ومنهم حزب الحرية والعدالة، وعاتب عماد الدين، المهندس سعد الحسينى الذى تحدث باسم "مرسى" بشأن أداء القسم الدستوري، نافيا أن يكون هناك تداخلا بين الحزب وجماعة الإخوان ومؤسسة الرئاسة، وأنه لن يحدث أى تدخل فيما بين الجهات الثلاث، ووجه حديثه للمواطنين: "لا تسمعوا لكلام نواب الحرية والعدالة ولكن لكلام واضح من مرسى".

فيما أوضح أحمد بهاء الدين شعبان، الأمين العام للحزب الاشتراكى المصرى، أنه فى ظل جمود الوضع الراهن لجماعة الإخوان المسلمين وعلاقتها بما جرى وعلى الرغم من ادعائها بأنه لا علاقة لها بمؤسسة الرئاسة، فإن ذلك لا يتماشى مع ما حدث من إدارة الجماعة لعملية انتخابات رئاسة الجمهورية من مكتب الإرشاد ومراقبة محمد مرسى رئيس البلاد.

وأضاف شعبان، فى تصريحات خاصة : أن فوز مرسى بالرئاسة يثير تساؤلا قويا حول طبيعة علاقة الدولة بالجماعة التى لم يتم وضعها فى إطار قانونى، ولا يعرف أحد مصادر تمويلها، فالجماعة حتى الآن فوق الدولة وإن كان هذا أمرا واقعا فيما مضى فإن هذا غير مقبول الآن، ويجب تحديد موقف الجماعة بشكل واضح، ويجب أن تقبل الجماعة بالشروط والضوابط القانونية للجمعيات الأهلية، ويجب أن تطبق عليها بصرامة كافة الشروط المطبقة على الأحزاب والجمعيات.

وأكد شعبان، أن الوضع المائع هنا غير مقبول فى ظل وجود رئيس من الجماعة، لأن هذا الموقف للجماعة إن استمر على هذا الشكل وتدخلت فى شئون البلاد والرئاسة فسيكون ذلك خطرا على الدولة، إذا أدارت الجماعة شئون مصر من داخل قصر الرئاسة.

واوضح شعبان أن إصرار مرسى على أداء اليمين أمام مجلس الشعب الذى سقطت شرعيته ورفض أداء اليمين طبقا لما حدده الإعلان الدستورى سيكون تحديا للقانون والقضاء المصرى رمز العدل فى المجتمع، وهو يعنى تحدى جماعة الإخوان المسلمين للقواعد الدستورية والشرعية.

فيما اختلف معه الدكتور عمرو هاشم ربيع الخبير السياسى، قائلا: "أنا أتوقع أن تفصل جماعة الإخوان المسلمين بين مكتب إرشادها وجماعتها وحزبها السياسى الحرية والعدالة ومؤسسة الرئاسة التى يأتى الدكتور محمد مرسى على رأسها".

وأضاف ربيع، فى تصريحات خاصة : أن توجه الإخوان لعدم التدخل فى شئون رئاسة الجمهورية سيقف خلفه رغبة الجماعة فى تحقيق برنامج النهضة الذى خاضت به سباق انتخابات رئاسة الجمهورية، على الرغم من إدارة معركة انتخابات الرئاسة من مكتب الإرشاد.

وأكد ربيع أن جماعة الإخوان ستعمل على تدارك أخطائها التى وقعت فيها فيما مضى.



مرسي- أرفض مصطلح تطهير الداخلية لأنه جهاز وطني


الرئيس لوزير الداخلية ومساعديه : مهمتكم إعادة الأمن للشارع ولا أسعى للتنكيل بالضباط الشرفاء , مرسي: أرفض مصطلح تطهير الداخلية لأنه جهاز وطني و أحد أركان الدولة المدنية الحديثة








اتصالات مكثفة بين مرسى وقيادات "النور" للمشاركة فى التشكيل الحكومى الجديد.. و"الجماعة الإسلامية" تطالب بتمثيل الأقباط والمرأة فى الحكومة.. "حماد" يطالب الرئيس بوضع أبناء الحزب نصب عينه فى الوزارة


كشفت مصادر بحزب النور السلفى، وجود اتصالات مكثفة بين قيادات حزب النور والدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية "المنتخب"، للمشاركة فى التشكيل الوزارى الجديد والحكومة التى من المقرر أن يصدر "مرسى" توجيهاته لتشكيلها، مؤكدة أن هناك لقاء سيجمع بين كل من الرئيس مرسى وقيادات حزب النور خلال الأسبوع الجارى، مشيرة إلى أن حزب النور يبحث تولى حقائب وزارية فى أول تشكيل حكومى فى رئاسة الدكتور محمد مرسى.

وصف الدكتور يسرى حماد، عضو الهيئة العليا لحزب النور "السلفى" والمتحدث باسم الحزب، نتيجة الانتخابات الرئاسية بـ"المنطقية"، مضيفاً: "فوز الدكتور مرسى على الفريق أحمد شفيق بنسبة معقولة من الأصوات تؤكد أن مصر دولة متعددة الثقافات والاتجاهات، وهذه هى النتائج فى الدول الحرة، حيث يكون الفارق بين المرشحين ليس كبيرا".

وطالب حماد، فى تصريحات خاصة : الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية "المنتخب"، بأن يضع نصب عينيه أبناء التيار السلفى وحزب النور ثانى أكبر الأحزاب أعضاء فى البرلمان السابق ومجلس الشورى الحالى فى تشكيل الحكومة الجديدة، مضيفاً: "أبناء حزب النور والدعوة السلفية لعبوا دوراً كبير فى فوز الدكتور مرسى بمنصب رئيس الجمهورية، ففى الوقت الذى وقفت فيه بعض القوى السياسية والأحزاب مع مرشح النظام القديم، ساند حزب النور الدكتور محمد مرسى".

وشدد عضو الهيئة العليا لحزب االنور "السلفى" والمتحدث باسم الحزب، على ضرورة أن يقوم الدكتور محمد مرسى بـ"المصالحة الوطنية"، موضحاً أن عملية المصالحة يجب ألا تشمل رموز النظام السابق الذين أفسدوا الحياة السياسية ونهبوا ثروات الشعب المصرى وباعوا الشركات الحكومية بثمن بخس، مضيفاً: "عملية المصالحة الوطنية ستكون مع شرفاء الشعب المصرى الذين لم تلوث أيديهم بدماء الشعب المصرى، ولم تمتد يديهم إلى أموال الشعب.

ودعا حماد، الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية "المنتخب"، إلى أن يكون رئيساً لكل المصريين وأن يقدم استقالته من جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ذراع الإخوان السياسية، مطالباً مرسى بألا ينساق وراء ما تردده وسائل الإعلام والفضائيات والتى تتحدث عن تصفية الحسابات مع التيارات الأخرى.

من جانبه، أكد يونس مخيون، عضو مجلس الشعب المنحل بأمر قضائى، عضو الهيئة العليا لحزب النور، فى تصريح خاص : أن التواصل بين كل من حزب النور والدكتور محمد مرسى الرئيس الجديد مستمر ولم ينقطع، سواء قبل الإعلان الرسمى لنتيجة انتخابات الرئاسة أو بعده.

وكشف "مخيون" عن أن هناك لقاء سيجمع بين كل من الرئيس مرسى وقيادات حزب النور خلال الأسبوع الجارى، مشيرًا إلى أن حزب النور يبحث تولى حقائب وزارية فى أول تشكيل حكومى يقوم به الدكتور محمد مرسى.

وبالنسبة لنوعية الوزارات التى يسعى حزب النور لتوليها قال "مخيون": إن الفكرة العامة بأن يكون لحزب النور نصيب فى التشكيل الحكومى الجديد موجودة، ولكن التفصيل سوف نتفق عليه ونبحثه خلال الأيام الحالية"، مضيفًا: "حزب النور أصبح حزبًا كبيرًا ومن حقه أن يسعى لتولى حقائب وزارية وخصوصًا أن هناك اتفاقًا بين جميع الأطراف على أن تضم الحكومة الجديدة جميع أطياف المجتمع".

فيما طالب الدكتور طارق الزمر، عضو المكتب السياسى لحزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية، بأن يكون للحزب تمثيل فى الحكومة الجديدة التى سيقوم بتشكيلها الرئيس الجديد الدكتور محمد مرسى.

وأوضح "الزمر" فى تصريحات خاصة : أن دعمنا المطلق للدكتور محمد مرسى فى جولة الإعادة بسبب أننا نراه الأفضل لرئاسة مصر، وأننا نعتقد أنه الأفضل فى حكم مصر، وأن انتصاره فى مواجهة الفريق أحمد شفيق كان انتصارا مهما للثورة ووفاء لدماء الشهداء، مضيفا: "لم يكن فى نيتنا أو من بين شروطنا لدعم الدكتور محمد مرسى أن نحصل على أى مناصب".

وأكد "الزمر" أن الجماعة الإسلامية وحزبها لن يتأخرا عن أى مهام تنسد إليهما لكى ينجح الدكتور محمد مرسى فى تحقيق كل وعوده، مضيفا:" يجب أن يختار الرئيس محمد مرسى ما يراه مناسبا فى هذه المهمة.

وأشار "الزمر" إلى أن الجماعة الإسلامية تأمل أن تكون الحكومة الجديدة التى سيشكلها الدكتور "مرسى" موسعة تشمل نسبا عادلة لكل من شباب الثورة والمرأة والأقباط، لتحقيق مطالب الشعب المصرى وخاصة ما يتعلق بالعدالة الاجتماعية.


بنك التنمية الزاعي يطالب الرئيس المنتخب بمليار و800 مليون جنية تعويضاً عن إسقاط ديون الفلاحين






مؤسسة كارنيجى: فوز مرسى لا يعنى انتصار الديمقراطية فى مصر.. الرئيس المنتخب يواجه معركتى الدستور وانتخاب برلمان جديد.. واحتمال إجراء انتخابات رئاسية جديدة بعد صياغة الدستور


قالت مؤسسة "كارنيجى" الأمريكية للسلام الدولى إن الإعلان عن فوز محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان المسلمين فى انتخابات الرئاسة هو أول خبر جيد بالنسبة للانتقال فى مصر، فبعد حل لبرلمان وذهاب السلطة التشريعية إلى المجلس العسكرى الذى أصدر الإعلان الدستورى المكمل بهدف زيادة صلاحياته وحماية الجيش من الرقابة المدنية، وتأكيد سيطرته على كتابة الدستور، إلا أن المجلس العسكرى لم يجرؤ على القيام بخطوة أخرى وهى إعلان فوز أحمد شفيق، مرشحه المفضل وممثل النظام القديم.

ورأى كارنيجى فى التقرير الذى كتبته محللة شئون الشرق الأوسط بالمركز، مارينا أوتاوى، أن الوقت الذى تم استغراقه لإعلان الفائز بعد أسبوع من جولة الإعادة لم يُمض فى إعادة عد الأصوات أو فحص الطعون، ولكن فى اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان المجلس العسكرى سيجرؤ على إعلان خسارة مرسى.

واعتبر كارنيجى أن فوز مرسى لا يعنى انتصار الديمقراطية فى مصر، فهذه مجرد حلقة فى معركة من أجل التغيير، والتى ستتكشف على مدار سنوات وستظل صعبة بشكل لا يمكن إنكاره.

وشدد على أن مشاهد الابتهاج فى ميدان التحرير فى أعقاب فوز مرسى لا تمنع حقيقية أن واحدا فقط من بين كل أربعة فى الناخبين الذين لهم حق الاقتراع قد صوت لصالح مرشح الإخوان المسلمين، صحيح أن حوالى 50% من الناخبين لم يذهبوا للإدلاء بأصواتهم إلا أن الفارق بين مرسى وشفيق لم يكن كبيرا.
وبينما كان الإسلاميون وما يسمى بشباب الثورة يحتفلون، فإن الكثير من المصريين الآخرين يشعرون بالقلق إزاء المستقبل وبين هؤلاء الأقباط والكثير من النساء.

وتوقع كارنيجى أن تشهد مصر معركتين بشكل مؤكد على مدار الأشهر القليلة المقبلة، إلى جانب مشكلة ثالثة محتملة.

المعركة الأولى ستكون بشأن الدستور، خاصة وأن الإخوان كانوا قد أدانوا صدور الإعلان الدستورى المكمل، إلا أن المجلس العسكرى لن يستسلم فيما يخص هذا الإعلان خاصة بعد تنازله بإعلان انتصار مرسى، أما المعركة الثانية، فستكون انتخاب برلمان جديد وهو ما ينبغى أن يحدث بعد كتابة الدستور الجديد، وسيكون ذلك على الأرجح فى الخريف المقبل.

ويتوقع معارضو الإسلاميين أن الإخوان لن يفوزوا بالكثير من المقاعد مثلما كان الحال فى البرلمان المنحل لأن الكثير من المصريين لم يعودوا يثقون بهم. وربما يكون هذا صحيحا، لكنه من المستحيل التأكد من هذه النقطة.. فما هو واضح، كما يقول التقرير، إن الأحزاب العلمانية التى بررت أدائها السىء فى انتخابات العام الماضى بأنه لم يكن لديها ما يكفى من الوقت لتنظيم نفسها، لا يبدو أنها تبذل الجهود الكافية لبناء نفسها، وهو الأمر الذى تحتاجه من أجل تحقيق نجاح فى الانتخابات المقبلة.

وتابعت المؤسسة فى تقريرها، أما المعركة الثالثة التى ربما تلوح فى الأفق الأشهر القليلة المقبلة، هى إجراء انتخابات رئاسية جديدة، فممثلو المجلس العسكرى قد ألمحوا بالفعل أنه ربما يتم إجراء انتخابات رئاسية جديدة بعد سن الدستور الجديد. ورغم أن هذا الاحتمال لم يناقش من قبل أبدا، إلا أنه من السهل كتابة شرط لإجراء انتخابات رئاسية جديدة فى الدستور الجديد، بما يجعل رئاسة مرسى لا تدوم طويلا.

وأكد المركز الأمريكى على أن نتيجة هذه المعارك سيعتمد إلى حد كبير على القرارات التى سيتخذها المجلس العسكرى ومؤسسات وشخصيات النظام القديم، وعلى ردود الفعل من جانب الإخوان المسلمين. فالنظام القديم لا يزال يسيطر على المؤسسات، وأظهر مؤخرا أنه عازم على استخدام سيطرته، لا سيما على المحاكم، لكبح جماح الإخوان المسلمين. وبإمكان الإسلاميين أن يحشدوا الشارع وتتحول الحشود الكبيرة التى رأينها تحتفل إلى حشود غاضبة.

وتابع تقرير كارنيجى، قائلا إن اختبارا هاما للأوضاع سيكون فى نتيجة قضيتين مسيستين بشكل كبير فى الوقت الحالى، فى انتظار البت بهما أمام القضاء الإدارى، الأولى تسعى إلى حظر الإخوان المسلمين، والأخرى تسعى إلى حظر حزبها الحرية والعدالة. وسيتم الفصل فى كليهما فى سبتمبر المقبل، ويمكن أن يؤثرا بشكل كبير على الانتخابات البرلمانية وعلى استقرار البرلمان. وسيكون هناك اختبار آخر يتعلق باستعداد الإخوان المسلمين وقدرتهم على تشكيل التحالفات. فالإسلاميون أظهروا أنهم يتمتعون بالتأييد الشعبى والتنظيم الفعال. لكن ما لم يظهروه حتى الآن هو مزيد من الاهتمام بالعمل مع القوى السياسة الآخرى الساعية إلى التغيير.

ويقول مرسى الآن إنه ينوى أن يتواصل مع الأحزاب السياسية الأخرى والمستقلين وتشكيل حكومة واسعة، لكن سيظل هذا أمر مراقب، مختتما تقريره بالقول إن انتصار مرسى يمثل تغييرا كبيرا فى مصر، فهو أول رئيس يأتى إلى السلطة استنادا إلى قاعدة من التصويت الشعبى، وليس من بين صفوف الجيش.. لكن هذه مجرد خطوة فى عملية التحول التى ستستغرق وقتا، وسيتخللها معارك محتدمة كثيرة، وربما لا تؤدى فى النهاية إلى الديمقراطية. المصريون لهم الحق فى الاحتفال، لكن أمامهم كثير من المعارك القادمة.


لمستشار السياسيي لمرسي لـ CNN : سيتم تعيين نائب للرئيس أحدهما قبطي والأخر سيدة , ضيف يؤكد حرص مرسي على إقامة دولة دستورية مدنية قائمة على إحترام الثقافات والأديان والإتفاقيات الدولة , مرسي يشيد القوات المسلحة والشرطة والقضاة ويؤكد على إستمرارية الثورة حتى تحقيق مطالبها










رئيس البنك الدولى يهنئ مرسى ويؤكد: مصر تتمتع بآفاق اقتصادية هائلة


هنأ روبرت زوليك رئيس مجموعة البنك الدولى الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسى والشعب المصرى على انتخاب أول رئيس لمصر من خلال عملية ديمقراطية، مشيرا إلى أن هذه "خطوة هامة على طريق الديمقراطية فى مصر وتمثل لحظة تاريخية لمصر وللعالم العربى بأسره."

وقال زوليك، فى بيان صحفى وزعه البنك الدولى الليلة الماضية، إن مجموعة البنك الدولى تتطلع لدعم الحكومة الجديدة التى سيشكلها الدكتور مرسى وهى تتبنى تطلعات جميع المواطنين فى مصر، منوها بأن مصر تتمتع بآفاق اقتصادية هائلة، وبإمكانها السعى لتحقيق نمو شامل من شأنه خلق فرص العمل وتحقيق الحرية والكرامة للمواطنين من جميع مناحى الحياة، مشيرا إلى أن الحرية والكرامة كانتا الصيحة التى حققت التغيير.

وأوضح أن المواطنين المصريين، وخاصة الشباب، برزوا فى شهر يناير 2011 الذى شهد شغبا صاخبا، ويتطلعون إلى الدكتور مرسى بوصفه الرئيس المنتخب كى يقوم بتشكيل الحكومة الجديدة.

الدكتور محمد مرسي : يعز علي أن يوصيني أحد على الأقباط , باخوميوس : وجودك بهذا المنصب يريح الجميع , شيخ الأزهر يطالب مرسي يتقديم الدعم للأزهر والنهوض به وتحقيق ريادته وإستقلاله في أسرع وقت







سويسرا: انتخابات الرئاسة خطوة على طريق التحول الديمقراطى فى مصر


أعربت سويسرا عن تهنئتها للرئيس المنتخب محمد مرسى، مشيدة بسير أول انتخابات رئاسية فى مصر منذ تنحى حسنى مبارك فى فبراير 2011، ودعت سويسرا فى بيان صدر عن وزارة خارجيتها ووزعته السفارة السويسرية بالقاهرة، السلطات المصرية إلى المضى قدما على طريق التحول الديمقراطى.

وأشادت سويسرا بما أعلنه الدكتور محمد مرسى عن عزمه أن يكون رئيسا لكل المصريين وأن يعمل من أجل تعزيز الوحدة الوطنية، وفى إطار من الاحترام الكامل لتنوع وأقليات البلاد.

كما أشادت سويسرا بالمواطنين والمواطنات المصريات، الذين مارسوا مرة أخرى حقوقهم السياسية، حيث تقدم الشعب المصرى على طريق التحول السياسى من خلال مشاركته بصورة سلمية فى العملية الانتخابية وإظهاره لتطلعه إلى الديمقراطية.

واعتبرت سويسرا أن هذه الانتخابات الرئاسية تمثل حدثا بارزا فى تاريخ مصر، مشيرة إلى أنها خلال الفترة التى أعقبت الانتفاضة الشعبية، قدمت دعمها لمصر فى جهودها من أجل تحقيق الحرية السياسية والتنمية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية.

وأعربت سويسرا عن سعادتها بمواصلة هذا التعاون فى إطار التحول نحو الديمقراطية، الذى يمثل هدفا تسعى إليه مصر بصورة ثابتة.. وعبرت سويسرا عن أملها أن يتم سريعا الانتهاء من إعداد الدستور، وكذلك إجراء الانتخابات البرلمانية الجديدة.

الرئيس لوزير الداخلية ومساعديه : مهمتكم إعادة الأمن للشارع ولا أسعى للتنكيل بالضباط الشرفاء , أرفض مصطح تطهير الداخلية لأنه جهاز وطني وأحد أركان الدولة المدنية الحديثة









"مرسى" يلتقى أسر شهداء ومصابى ثورة يناير فى قصر الرئاسة اليوم

يلتقى الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسى اليوم، الثلاثاء، أسر شهداء ومصابى السويس فى أول لقاء له بجماهير الشعب المصرى بعد انتخابه.

وكان على الجنيدى، المتحدث الرسمى باسم أسر شهداء ومصابى السويس ووالد الشهيد إسلام، قد تلقى اتصالاً هاتفياً أمس، من المستشار محمد جاد الله، أحد مستشارى الرئيس محمد مرسى، يفيده بتحديد موعد للقاء الرئيس المنتخب، لمناقشة بعض الأمور الخاصة بهم.

وأكد الجنيدى لـ"اليوم السابع" أن هذا اللقاء كان متوقعا، ليبين صدق نوايا الرئيس الجديد الذى تعهد بوضع الشهداء فى مقدمة أولوياته، فور إعلان فوزه بالرئاسة، بالإضافة إلى اصطحابهم رسميا معه إلى داخل القصر الجمهورى بعد تأدية اليمين الدستورى، مضيفا أن مكتب مرسى قام بالاتصال بالمتحدث الرسمى لأسر شهداء الإسكندرية والقاهرة، وسيجمعهم اللقاء بالقصر الرئاسى.


مرسي يلتقي بوزير الداخلية ومحتمل إستمراره في منصبه







نجاد يهنئ مرسى بفوزه فى الانتخابات الرئاسية

هنأ الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد الدكتور محمد مرسى بفوزه فى الانتخابات الرئاسية بمصر.

وقال نجاد، حسبما نقلت قناة "برس تى فى" الإيرانية اليوم الثلاثاء، إنه يهنئ مرسى بفوزه كرئيس لدولة صديقة وشقيقة لبلاده، كما أكد أهمية تعزيز العلاقات بين القاهرة وطهران.

وأعرب الرئيس الإيرانى عن تمنياته بالتوفيق للرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسى، كما أعرب عن أمله فى تحقيق الرخاء للشعب المصرى.



د. ياسر علي المتحدث بإسم الرئاسة ود. أحمد ضيف مستشاراً سياسيا للرئيس




"الوسطية للفكر" يطالب مرسى بسرعة تنفيذ وعوده



توجَّه منتدَى الوسطية للفكر والثقافة بالتهنئة للشعب المصرى العظيم بفوز مرشح الثورة الدكتور محمد مرسى بمنصب رئيس الجمهورية، وقال إننا نسجد لله شكرًا على هذه النعمة والمِنَّة على شعب مصر بتولِّى أول رئيس مدنى منتخب إدارة البلاد بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير.

وقال خالد الشريف، أمين منتدى الوسطية بيان له مساء أمس الاثنين: "إنَّ فوز مرسى بالرئاسة هو نتاج جهاد طويل للشعب المصرى الذى سطَّر ملحمةً من النضال والبطولة فى مقاومة الظلم والطغيان طوال عقود عديدة".

وأضاف أن ما حدث تتويج طبيعى لدماء الشهداء والمصابين الذين ضحَّوا من أجل نصرة ورفعة بلادهم فى ثورة الخامس والعشرين من يناير.

وطالب الشريف الدكتور مرسى بسرعة الوفاء بأول وعوده، وهو استقالته من الحزب والجماعة، ليكون رئيسًا لكل المصريين، والعمل على استرداد حقوق الشهداء ومحاكمة نظام مبارك وكل الذين أجرموا فى حق مصر.

ودعا الشريف الدكتور مرسى إلى أن يكون على رأس أولوياته فى بداية حكمه إتمام المصالحة الوطنية الشاملة مع كافة أبناء مصر، وتحقيق الأمن والاستقرار فى ربوع البلاد، والعمل السريع على تحقيق العدالة الاجتماعية للمُهَمَّشين والمستضعفين فى مصر.

وأوصى خالد الشريف رئيسَ الجمهورية بفتح أبواب القصر الجمهورى ومكتبه لكل ناصحٍ أمينٍ واختيار البطانة الصالحة من حوله، ونصرة المظلومين والمستضعفين، وضرورة دخول القصر الجمهورى بصحبة أسر الشهداء، لأنهم أصحاب فضل على مصر والثورة.

كما طالب أمين منتدى الوسطية رئيس مصر الجديد بإصدار عفوٍ شاملٍ عن جميع السجناء السياسيين والمحكوم عليهم بالإعدام ظلمًا وعدوانًا من النظام مبارك المستبد.

إنتقادات لـ مرسي لوجود عضو بمكتب الإرشاد بجانبه في قصر الرئاسة









أسماء أسر الشهداء والمصابين الذين يلتقون مرسى اليوم


قائمة بأسماء أسر الشهداء والمصابين الذين سيلتقى بهم الرئيس المنتخب ظهر اليوم، بالقصر الجمهورى، ويتكون الوفد من 12 أسرة شهيد ومصاب، وعلى رأسهم الدكتور حسنى صابر، الأمين العام للمجلس القومى لرعاية أسر الشهداء والمصابين.

ويضم كلا من والدة خالد سعيد، وعلى الجنيدى المتحدث باسم أسر شهداء ومصابى السويس، رمضان أحمد عبده مصاب بمحافظة الإسكندرية، ووالدة الشهيد مهاب على حسن، وشقيقة مينا دانيال، ووالدة الشهيد مصطفى صاوى، ووالدة كريم بنونة، ومحمد سمير محمد أحد مصابى الألتراس.

كما يضم أيضا غريب عطية أمين أحد المصابين بمحافظة السويس "كفيف" وأحمد فوزى زكريا من محافظة بورسعيد "كفيف"، وإكرامى سعد على، ورضا عبد العزيز، وسهى سعيد زوجة أحد الشهداء.
وقال الدكتور حسنى صابر، الأمين العام للمجلس القومى لرعاية أسر الشهداء والمصابين، إن الوفد سيلتقى بالرئيس المنتخب فى الساعة الثانية عشرة من ظهر اليوم الثلاثاء بقصر العروبة، وذلك لتقديم التهنئة له لفوزه فى الانتخابات الرئاسية، ومناقشة بعض مطالبهم المتمثلة فى القصاص من قتلة الشهداء وبعض المطالب الفئوية التى قد تتعلق بهم وبأسر الشهداء.

وأوضح صابر، فى تصريح : أن اللقاء تم تحديده بناء على طلب الرئيس الجديد والذى أصر على مقابلة بعض أسر الشهداء والمصابين للتأكيد على وعودهم لهم التى أبرمها على نفسة والتعرف على أعم المشاكل التى تتعلق بهم من أجل حلها.

وضع مجلس الشعب واليمين الدستوري للرئيس , أزمات تنتظر الحل (مكان حلف الرئيس لليمين الدستوري - حل البرلمان - الجمعية التأسيسية للدستور) , ضيف الحلقة الدكتور حسين إبراهيم زعيم الأغلبية في مجلس الشعب السابق : فوز محمد مرسي ليس بفضل الحرية والعدالة بل بفضل الشعب المصري , لا يستطيع أحد بفرض رأية على الشعب المصري , نعد الشعب المصري أن نتشارك جميعاً فر برنامج نهضة مصر , لا اساس لخبر تولي عصام العريان رئاسة حزب الحرية والعدالة أو إنتخابه , من الغريب أن نرى سرعة البت في قضية حل البرلمان في المحكمة الدستورية في حين أن هناك قضايا لم يتم البت فيها منذ عام 1995 , المجلس العسكري لا يملك حل البرلمان وفقاً للإعلان الدستوري







صحف سعودية: برقية خادم الحرمين للرئيس مرسى تعكس تقديرًا خاصًا لمصر

اهتمت صحف سعودية فى افتتاحياتها اليوم، بالعلاقات السعودية المصرية على ضوء برقية التهنئة التى بعث بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى الرئيس المصرى المنتخب الدكتور محمد مرسى.

وتحت عنوان "تقدير خادم الحرمين لمصر ودورها" تحدثت صحيفة "الندوة" فى افتتاحيتها عن برقية التهنئة قائلة: إن هذه البرقية تعبر عن التقدير الكبير الذى يكنه خادم الحرمين لمصر ولخيار شعبها، حتى تعبر إلى الاستقرار لتقوم بدورها المنوط بها، مبينة أن مصر دولة رائدة ولها تاريخها الطويل فى خدمة العروبة والإسلام.

وفى نفس السياق، قالت صحيفة "عكاظ" فى افتتاحيتها لم يكن نص التهنئة التى بعثها خادم الحرمين الشريفين إلى الرئيس المصرى المنتخب الدكتور محمد مرسى إلا تجسيدا لتاريخية العلاقات الاستثنائية بين المملكة ومصر وتكريسا لها، سواء على مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين الكبيرين أو على مستوى محيطهما الإسلامى والعروبى.

وأضافت أن هذا اليقين تجلى بأهمية مصر عند المملكة حينما أكدت تهنئة خادم الحرمين الشريفين للرئيس المصرى المنتخب على "إننا إذ نقدر هذا الاختيار لأشقائنا فى مصر لنأمل من الله العلى القدير أن يوفقكم ويسدد خطاكم لما فيه خدمة الإسلام وخدمة مصر وشعبها الشقيق فى سبيل استقرارها ونموها وتحمل دورها الإسلامى والعروبى".

وبينت "عكاظ" أن هذه العبارات الصادقة والنابعة من القلب ليست إلا دليلا على حرص المملكة على أن تكون مصر مستقرة ومطمئنة وآمنة، ومن ناحية أخرى، أعربت صحيفة "المدينة" عن تهانيها لـ مصر الشقيقة وشعبها العظيم، على المشهد الديمقراطى الرائع، وقالت الصحيفة فى كلمتها نتطلع إلى أن يقود هذا المشهد مصر إلى الاستقرار والرخاء، وأن يعيدها إلى صدارة المشهد العربى لتحمل مع شقيقاتها فى الوطن العربى الكبير مسئوليات وأعباء جسام، ولتتصدى كدأبها عبر التاريخ لصد هجمات شرسة تهدد الوطن العربى وتستهدف وحدة وسلامة أقطاره.

ومن جانب آخر، تساءلت صحيفة "الوطن" بالقول هل العلاقات المصرية الإيرانية أهم القضايا، وقالت الصحيفة فى كلمتها "من غير المعقول أن تكون الدعوة إلى استعادة العلاقات المصرية الإيرانية المقطوعة منذ 30 عاما، من أوائل التصريحات المنسوبة إلى الرئيس المنتخب، بحسب وكالة أنباء فارس التى بثت الخبر بصياغة فيها الكثير من الإيحاءات السياسية التى تنبئ عن أنها جزء إعلامى من مخطط إيرانى يهدف إلى إدخال مصر تحت عباءة "الفقيه".

وأضافت أن إيران لن تتوقف عن عبثها إن وجدت من يسمح لها بذلك ولذا فإن النفى المصرى جاء لأن التصريحات لا تتسق مع مكانة مصر التى بدت ـ بهذا الادعاء - كاللاهثة نحو إيران، منذ الوهلة الأولى للتغيير، فليست مصر التى تبحث عن دولة "راعية"، فضلا عن أن هناك ما هو أهم من تحقيق "التوازن الاستراتيجى فى المنطقة" من خلال علاقة طبيعية مع إيران.

وأردفت "الوطن" قائلة /العلة التى حواها التصريح، استفزازية من طراز خاص، وكأن "أم الدنيا"، وحاضنة العروبة و"جامعتها"، ستتخلى عن عروبتها الضاربة فى شرايين أهلها، وتقف فى صف من يكرس أسباب الفرقة العربية، من خلال العزف الدائم على أوتار الطائفية، والعمل على خلق القلاقل الداخلية فى غير قطر عربى.

وحول نفس الموضوع، رأت صحيفة "الشرق" فى التصريحات الإيرانية الكاذبة بأنها محاولة إيرانية للإيقاع بين السلطة الجديدة فى مصر ودول الخليج عبر اختلاق تصريحات تتعارض مع الخط السياسى المصرى المعهود.

وأوضحت الصحيفة أن القاهرة، وإن تغيرت السلطة فيها، أكدت غير مرة أن العلاقة مع طهران تحكمها اعتبارات الأمن القومى لمصر والدول العربية، وهو نفس المعنى الذى أكده محمد مرسى حتى قبل انتخابه رئيساً، حينما قال إن أمن مصر يرتبط ارتباطا وثيقا بالخليج العربى.


رئاسة الجمهورية : الرئيس مرسي يجري مشاورات مع شخصيات قانونية لحل أزمة حلف اليمين




الرئيس محمد مرسي يستقبل عدداً من اسر الشهداء ومصابي الثورة في القصر الجمهوري , أسر شهداء الثورة بعد لقائهم بالرئيس : مرسي وعد بمحاكمة قتله الثوار في إطار قانوني , د.حسني صابر أمين عام المجلس الإعلى لرعاية أسر الشهداء والمصابين: لقاء الرئيس المنتخب بأهالي الشهداء المصابين أتسم بالودية والبساطة



الرئيس مرسي - أمن وإستقرار المواطنين في مقدمة أولوياتي

الرئيس محمد مرسي يلتقي ممثلي هيئة الشرطة ويشدد على الإسراع في إستعادة الأمن للشارع المصري , أمن المواطنين وأستقرارهم في مقدمة أولوياتي



لقاء الرئيس ووفد الأزهر وتطرق إلى قضايا أمن الوطن

رئاسة الجمهورية : لقاء الرئيس ووفد الأزهر كان ودياً وتطرق إلى قضايا أمن الوطن , وأستقبل الأنبا باخوميوس بالقصر الجمهوري لتهنئته بالرئاسة



وزراء الإتحادالأوروبي يعلون عن أستعدادهم لدعم مصر

الرئيس محمد مرسي يناشد المهنئين عدم نشر إعلانات أو تعليق صوره بالمؤسسات , وزراء خارجية الإتحاد الأوروبي يعلون عن أستعدادهم لدعم مصر إقتصادياً وسياسياً بعد فوز مرسي برئاسة الجمهورية




ميدان التحرير يطلب من الرئيس عدم القسم أمام الدستورية

مراسل مصر الجديدة: حديث الميدان كان عن الضبطية القضائية والحكم فيه. وحكم اليوم سياسي أكثر منه قضائي. مطالبات من الثوار بعدم الحلف أمام المحكمة الدستورية العليا



يوم حافل للرئيس المنتخب في القصر وخارجه



الأزمة الأولى للرئاسة أين سيحلف الرئيس المنتخب اليمين



سائقو التوك توك يحييون الرئيس الجديد

سائقو التوك توك يحييون الرئيس الجديد على طريقتهم الخاصة



مصر الجديدة: طموحات وأحلام المصريين المنتظره من الرئيس

جون طلعت عضو حزب المصريين الأحرار.ولاء نادر زوجة ضابط شرطة. نادر نبيل عضو ائتلاف شباب الثورة. د. نائلة عمارة المحللة السياسية لبرنامج مصر الجديدة.. لم ينصف ضابط الشرطة ماديا او نفسيا وطلب منه حقوق ولم تراعى واحباته. وهناك تشكيل للحكومة من مكتب الإرشاد وليس حكومة مدنية. لم تتضح الصورة لشكل الدولة حتى الآن. لابد أن تشكل الحكومة على أساس الخبرة وليس على أساس التحزب أو الديانة. لم تحدث الثورة لسيطرت يار على الأخر وإنما لابد من المشاركة بين كل المصريين لبناء الدولة. من إنتخب شفيق إنتخبه لاسباب ولابد أن يحترم . ولابد أن يظهر الدكتور مرسي يزيل مخاوف جميع الطوائف من الأقباط والمدنيين وغيرهم. على الرئيس أن يخرج من عبائة الأخوان المسلمين ويكون رئيس لكل المصريين. وأن يعمل على حماية مصر وقودها الى بر الأمان وأن يقوم على بناء مصر





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق