برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 25 يونيو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
عمرو أديب: البلتاجي اغمي عليه بعد فوز مرسي
عمرو أديب: للرئيس مرسي خطابك بلا عمق
أديب للرئيس مرسي : خطابك بلا عمق وتحتاج لمستشارين سياسيين ، أي قرار غلط هاتيجي على دماغنا كلنا
عمرو أديب : وثائق الانتخابات الرئاسية 330 طن
تقرير برنامج القاهرة اليوم بث مباشر تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 25 يونيو 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": أديب لــ"مرسى": كتب الفقه والتفسير لا يمكن أن تكون طريقاً لممارسة السياسة.. العوا لـ"مرسى": يجب أن تحلف اليمين أمام المحكمة الدستورية فى أقرب وقت.. بجاتو: خطاب المستشار فاروق سلطان كان مطولاً لأن اللجنة أرادت أن تعلن الحيثيات كاملة وعلمت بفوز مرسى صباح الأحد
قال الإعلامى عمرو أديب إنه لا يهتم بهيئة الرئيس القادم وملبسه، أو هيئة زوجته الشخصية أو ملابسها، مشيرا إلى أنه يريد من الرئيس أن يقرأ فى السياسة، لافتا إلى أن الرئيس مرسى قال خطابا مدته 45 دقيقة لم يكن به أى عمق سياسى أو أى فكرة سياسية، مشيرا إلى أن هذا ليس عيبا، وإنما يجب أن يكون حول الرئيس أشخاص يظهرونه بالشكل الذى يجب أن يكون عليه الرئيس، مضيفا: "من الواضح أنه لم يقرأ أحد خطاب مرسى قبل أن يقرأه على الشعب، فعبد الناصر كان يكتب له هيكل، والسادات كان يكتب له خطاباته أحمد بهاء الدين، ومبارك كان يكتب له خطاباته الدكتور مصطفى الفقى".
وأضاف أديب أن كتب الفقه والتفسير لا يمكن أن تكون الطريق لممارسة السياسة، مشيرا إلى أن الخلفية الدينية وحفظ القرآن شىء رائع، إلا أن ألاعيب السياسة قذرة، لافتا إلى أن السياسة علم، وأننا أمام رئيس يحكم أكبر دولة فى الشرق الأوسط.
وأكد أديب أنه يجب على مرسى أن لا يستمع إلى أصوات الخبراء من جماعة الإخوان المسلمين فقط، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان تمتلك العديد من الخبراء فى مجالات عدة، إلا أن مرسى يحتاج إلى خبراء من جميع الأطياف، موجها كلامه إلى مرسى: "تشاور مع الدكتور حسام بدراوى فإنه يمتلك مشروعا غير عادى لتطوير التعليم"
وأشار أديب إلى أن الرئيس الأمريكى جورج بوش عندما تولى الحكم فى أمريكا لم يكن يعلم اسم الرئيس الباكستانى فى الوقت الذى كان يتحدث فيه بوش عن باكستان والحرب على الإرهاب، لافتا إلى أن الرئيس أنور السادات عندما جاء إلى الحكم ثار عليه النخبة والمثقفين لأنه جاء خلف الرئيس عبد الناصر، فلم يتصور أحد أن يكون السادات هو خليفة عبد الناصر، إلا أنه تبين بعد ذلك أن السادات داهية، ويكفيه أنه كان يقرا لميكافيلى.
وقال أديب إنه لا يبغى مصلحة من الرئيس مرسى إلا أنه يقدم النصيحة إليه، لأن الشعب المصرى هو المفعول به، وهو الذى ستعود عليه ردود فعل سياسات الرئيس القادم، مشيرا إلى مرسى صرح لوكالة أنباء فارس بأنه سيعمل على عودة العلاقات مع إيران، إلا أن بعض المحيطين به كذبوا الخبر، فقامة وكالة الأنباء بنشر التصريح مسجلا على الهاتف المحمول.
وأوضح أديب أن مرسى عليه دين داخلى ودين خارجى، مشيرا إلى أن كل من ساعد مرسى فى الوصول إلى السلطة، يريد الحساب، مشيرا إلى أن 6 إبريل، وحملة أبو الفتوح، وجماعة الإخوان المسلمين وحزب النور، يريدون "شقى الرجالة" على حد قوله، مستشهدا بتصريح الدكتور عماد عبد الغفور اليوم، الذى طالب فيه مرسى بأن لا ينسى أبنائه من حزب النور فى التشكيل الوزارى الجديد.
وأضاف أديب قائلا: "إن الرئيس مرسى ستواجهه مشكلة حلف اليمين أمام المحكمة الدستورية، وإذا حلف مرسى اليمين فإنه سيخسر الثوار، وإذا لم يحلف أمامها فإنه من سيدخل فى صدام مع المجلس العسكرى".
قال الدكتور محمد سليم العوا، رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار، إن مصر مرت بتجربة ديمقراطية فريدة، يتحدث العالم كله عنها، مشيرا إلى أن مصر ستتحول إلى دولة ديمقراطية خلال عام أو أكثر.
وقدم العوا خلال مداخلة هاتفية، نصيحته للدكتور مرسى والخبراء القانونيين المحيطين به أن يقسم اليمين فى أقرب وقت ممكن أمام المحكمة الدستورية طبقا للإعلان الدستورى المكمل، حتى يتمكن من مباشرة سلطاته.
وأضاف العوا أن الدكتور مرسى أمامه مشكلات كبيرة ستبدأ بمشكلة حلف اليمين، لافتا إلى أنه على مرسى الاستعانة بالخبراء من كافة المجالات لمواجهة هذه المشكلات.
وأوضح العوا أن مرسى ليس لديه مشكلة مع المحكمة الدستورية العليا، وإنما المشكلة بين البرلمان المنحل والمحكمة الدستورية، قائلا إذا عاد مجلس الشعب مرة أخرى فليقم الرئيس بحلف اليمين أمام مجلس الشعب مرة أخرى.
الفقرة الرئيسية
"حوار مع المستشار حاتم بجاتو الأمين العام للجنة الانتخابات الرئاسية"
أعرب المستشار حاتم بجاتو الأمين العام للجنة الانتخابات الرئاسية عن الرضا الكامل والإحساس بالهدوء والسكينة ونحن فخورين بما أنجزناه، مشيرا إلى أن جميع الأوراق المتعلقة بانتخابات الرئاسة سوف يتم الاحتفاظ بها لمدة أربع سنوات قادمة، حتى يتمكن أى حد من الرجوع إليها فى أى وقت شاء.
وتابع بجاتو قائلا: عرفت أن مرسى هو الرئيس القادم الساعة السادسة صباح الأحد، وقبل ذلك لم أكن متأكدا، وذلك بسبب الطعون المقدمة، خاصة أن هناك طعنين إذا صح واحد منهما كان من الممكن أن يقلب الانتخابات رأسا على عقب، وهما الخاصين بتسويد البطاقات، ومنع المسيحيين من التصويت.
وقال بجاتو إن خطاب المستشار فاروق سلطان كان مطولا، لأن اللجنة أرادت أن تعلن الحيثيات كاملة، وأن يتيقن الشعب لماذا تم تأجيل إعلان النتيجة، منذ يوم الخميس الماضى ونحن نعلم أن الدكتور مرسى هو الفائز ولكن قبل فحص الطعون.
وشدد بجاتو على أنه قبل المؤتمر الصحفى بدقيقة واحدة لم يكن إلا 17 شخصا هم من يعلمون نتيجة الانتخابات، مشيرا إلى أن المشير طنطاوى لم يكن يعلم النتيجة، مشيرا إلى أن اليوم السابع لم يكن يعلم النتيجة، لأن الأرقام كانت التى أعلنتها كانت مختلفة عن النتيجة النهائية.
وتابع بجاتو قائلا: "أنا موقن تماما أنه لم يعلم أى أحد من المجلس الأعلى للقوات المسلحة بنتيجة الانتخابات قبل إعلان النتيجة"، مشيرا إلى أنه أقرب أعضاء لجنة الانتخابات من المجلس العسكرى، ومع ذلك لم يكن أحد يعلم نتيجة الانتخابات قبل إعلانها.
وأشار بجاتو إلى أن أول من عرف النتيجة هو المستشار عمر سليمان، والمستشار ياسر العبيدي، لأنهم من قاموا على تجميع النتائج، مشيرا إلى أنه بعد أن علم نتيجة الانتخابات تحدث هاتفيا إلى المستشار فاروق سلطان، الذى أتى إلى مقر اللجنة فى حوالى الساعة العاشرة صباح يوم إعلان النتيجة.
ولفت بجاتو إلى أن أحد موظفى المحكمة الدستورية الثقة هو من قام بكتابة البيان الخاص بإعلان النتيجة على الكمبيوتر، فيما عدا الفقرة الخاصة بالنتيجة التى كتبها بنفسه، ثم بعد ذلك قام أعضاء اللجنة الخمسة بالإمضاء على القرار.
وأوضح بجاتو أن اللجنة العليا للانتخابات لم يحدث فيها فى أصعب المواقف أى خلاف أو شقاق، مشيرا إلى أن الأمر الذى حدث فيه جدل بين أعضاء اللجنة، هو إذا ما تم قبول أحد الطعون الخاصة بتسويد البطاقات، أو منع الأقباط من التصويت، هل ستتم إعادة الانتخابات فى المحافظات التى وقعت فيها هذه المخالفات، أم ستتم إعادة الانتخابات برمتها.
ونفى بجاتو أنه صرح بأن عدد الطعون التى قدمت 800 ألف طعن، مشيرا إلى أنه قال أن عدد الطعون تقدر بحوالى 800: 1000 طعن.
وأوضح بجاتو أنه كان مراقبا من أشخاص لا يعلمهم طوال فترة الانتخابات بمرحلتيها الأولى والثانية، مشيرا إلى الكم الكبير من الشائعات التى لاحقته أثناء فترة الانتخابات.
وأكد بجاتو أن نتيجة الانتخابات باتة وقاطعة، ولا يمكن أن يكون هناك أى نتيجة فى اتجاه آخر، مشيرا إلى أنه سعيد بأن اللجنة أوفت عهدها مع الله ومع الشعب، مضيفا:" دلوقتى أقدر أبص فى المرايا لنفسى".
ولفت بجاتو إلى أن اللجنة لم يكن فى حسبانها أى تأثيرات سياسية على قراراتها، لافتا إلى أن الشىء الوحيد الذى أقرته اللجنة فى وجدانها هو عدم التسرع فى إعلان النتيجة.
وقال بجاتو إن اللجنة لم تخش فى عملها إلا الله لأنه لن يحمل أحد أوزار أحد يوم القيامة، مرددا مقولة الإمام على كرم الله وجهه: "أحمق من يبع دينه بدنياه".
وأكد بجاتو على كامل احترامه للدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، مشيرا إلى أنه أصبح الآن رئيسا له ولكل المصريين، داعيا الله أن يعينه على ما استعمله عليه.
وأكد بجاتو على أن البرلمان أصبح الآن منحلا بحكم المحكمة الدستورية، مشيرا إلى أنه لا يوجد أى مخرج لعودة البرلمان السابق، إلا إجراء الانتخابات البرلمانية من جديد.
وتابع بجاتو قائلا: "إذا قالت المحكمة الدستورية كلمتها يتعين على جميع مؤسسات الدولة وسلطاتها الانصياع إليها، بغض النظر عن وجهات النظر القانونية التى تختلف مع حكم "الدستورية العليا"، مشيرا إلى أن حكم المحكمة الدستورية يتميز عن غيرها من الأحكام بأنه حكم عينى صنو القانون، لذلك يتم نشره فى الجريدة الرسمية.
وقال بجاتو فى العالم كله لم توقف محكمة قرار المحكمة الدستورية، مشيرا إلى أن تفسير حكم المحكمة الدستورية، لا يجوز إلا من المحكمة الدستورية نفسها، ولا يمكن لأى محكمة أخرى أن تفسره، حتى إذا كانت محكمة القضاء الإدارى أو مجلس الدولة.
وأشار بجاتو إلى أنه منذ قامت المحكمة الدستورية العليا وعلى مدار تاريخها، لم يستطع أى رئيس جمهورية من الرؤساء الثلاثة، الامتناع عن حكم المحكمة الدستورية، لأن ذلك جريمة يعاقب عليها القانون.
وأكد بجاتو أن قانون الانتخابات البرلمانية، عندما نوقش من جانب الأحزاب والقوى السياسية، قال إن القانون غير دستورى، فرد على ممثلى الأربعين حزبا الموجودين، بأن هناك خبراء دستوريين أفقه منك، فرددت عليهم: "هذا فراق بينى وبينكم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق