شارك مع اصدقائك

03 يونيو 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 2 يونيو 2012 يوتيوب كاملة و قنديل: الشهداء هم قادة الثورة الحقيقيون والأحكام "دهست" قداستهم.. محامى حقوقى: شهدنا اليوم زلزال فى عرش العدالة المصرية.. أبو حامد: الإخوان والسلفيون هاجمونى فى "التحرير" وأصبت بكدمات.. شبانة: السياسة دخلت محراب العدالة ووقفت على عظام الشهداء




نشاهد برنامج ناس بوك


تقديم الدكتورة هالة سرحان
يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
و لنبدأ مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 2 يونيو 2012 يوتيوب كاملة

ناس بوك - أم شهيد تبكي علي ضياع حق ابنها بعد البراءة

أم شهيد تبكي علي ضياع حق ابنها بعد براءة القتلة وتعليقات المواطنين عقب صدور الأحكام




ناس بوك - سخط وخيبة امل بعد براءة قتلة الثوار

خيبة امل المصرين في احكام البراءة للمتهمين بقتل المتظاهرين في احداث ثورة 25 يناير , ومطالب بالمحاكمات الثورية , تعليق ووجهة نظر الضيوف : عبد الحليم قنديل.. رئيس تحرير صوت الأمة , امير سالم .. المحامي والناشط السياسي , محمد شبانة .. عضو مجلس الشعب , ناصر امين .. المحامي




ناس بوك - براءة قتلة الشهداء تهدد بثورة جديدة

بعد احكام القضاء المصري ببراءة قتلة الشهداء .. مظاهرات تعترض علي احكام البراءة والتهديد بثورة جديدة .. تحليل واراء الضيوف : عبد الحليم قنديل.. رئيس تحرير صوت الأمة , امير سالم .. المحامي والناشط السياسي , محمد شبانة .. عضو مجلس الشعب , ناصر امين .. المحامي



ناس بوك - تصريحات الاخوان والعودة لحصد الغنائم
بعد تصريح "محمد مرسي" مرشح الاخوان لرئاسة الجهورية .. بالتعهد بلإعادة محاكمة قتلة الشهداء واسترجاع حقوقهم , مجرد تصريح انتخابي الغرض منه جمع الاصوات استعداداً لجولة انتخابات الإعادة ,, كان رأي ووجهة نظر الضيوف : عبد الحليم قنديل.. رئيس تحرير صوت الأمة , امير سالم .. المحامي والناشط السياسي , محمد شبانة .. عضو مجلس الشعب , ناصر امين .. المحامي




ناس بوك - امير سالم يهاجم دولة الأخوان الجديدة بقوة

السعي الدائم من الاخوان المسلمين لأستغلال الازمات التي تمر بها مصر لجمع اكبر قدر من التعاطف والأصوات الأنتخابية للرغبة في الأستحواذ علي كل مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية , كان رأي الضيوف ووجه نظر : عبد الحليم قنديل.. رئيس تحرير صوت الأمة , امير سالم .. المحامي والناشط السياسي , محمد شبانة .. عضو مجلس الشعب , ناصر امين .. المحامي




ناس بوك - جرائم ضد الإنسانية ومطالب بإعادة المحاكمة


دعوة لمجلس الشعب بالتصديق علي قانون الجرائم الدولية لإعادة محاكمة مبارك واعوانه وسخط ورفض علي احكام القضاء من كل القوي السياسية .. تعليق ووجهة نظر الضيوف : عبد الحليم قنديل.. رئيس تحرير صوت الأمة , امير سالم .. المحامي والناشط السياسي , محمد شبانة .. عضو مجلس الشعب , ناصر امين .. المحامي






تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة السبت 2 يونيو 2012 يوتيوب كاملة


"ناس بوك": قنديل: الشهداء هم قادة الثورة الحقيقيون والأحكام "دهست" قداستهم.. محامى حقوقى: شهدنا اليوم زلزال فى عرش العدالة المصرية.. أبو حامد: الإخوان والسلفيون هاجمونى فى "التحرير" وأصبت بكدمات.. شبانة: السياسة دخلت محراب العدالة ووقفت على عظام الشهداء



الفقرة الرئيسية:
"هل انقشع فجر الظلم بعد الحكم على المخلوع؟"

الضيوف:
الدكتور عبد الحليم قنديل رئيس تحرير جريدة صوت الأمة
أمير سالم المحامى والناشط الحقوقى
محمد شبانة عضو مجلس الشعب
ناصر أمين رئيس مركز استقلال القضاء والمحاماة

أكد الدكتور عبد الحليم قنديل رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، أن الشهداء هم القادة الحقيقيون للثورة وقداستهم اصطدمت بأحكام اليوم التى دهستهم، مشيرا إلى أن الحكم يعطى رخصة القتل للنظام السابق الذى يستعيد هيئته الآن ويقول له "اقتل بقلب جامد وستبرأ".

وقال قنديل "المستشار أحمد رفعت قدمت إليه قضية مهلهلة وممكن محامى بنكلة يخرج مبارك براءة فى الاستئناف والأحكام هى القشة التى قسمت ظهر البعير ودفعت الناس للخروج فى ثورة جديدة ولو كنا سرنا بقانون الثورة لانصلحت الأمور والانتخابات غير شرعية لأنها معركة سياسية الرئيس الناتج عنها لم يعترف به الشعب".

وأشار قنديل تعليقا على طرد الدكتور محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب من ميدان التحرير إلى أنه يرفض الإقصاء لأى فصيل أو شخص كما يرفض أن يكون شفيق أول رئيس لمصر بعد الثورة، مؤكدا أن السوس نخر فى كل أجهزة الدولة ووصل إلى القضاء والنظام السابق يعيد إنتاج نفسه بمساعدة المجلس العسكرى، مشيرا إلى أن برلمان الأغلبية الإسلامية والإخوانية حصن المجلس العسكرى وقام بحمايته من المحاكمة.

وأكد قنديل أن مجلس الشعب الحالى فى يده جزء من السلطة المتمثلة فى التشريع والتى يستطيع بموجبها تفعيل القانون القائم لإنشاء محاكمة جديدة تليق بالثورة، خاصة فى جرائم قتل المتظاهرين قائلا "سيكون هذا اختبار لنوايا الإخوان وحزبهم الحرية والعدالة ومرشحهم الدكتور محمد مرسى، خاصة وأن قانون العزل السياسى تم دهسه بالنعال ولم يتحرك مجلس الشعب ويتخذ رد فعل على ذلك، وجوهر المحاكمات الثورية ليس الانتقام وإنما هو قطيعة الماضى لعدم إعادة إنتاجه مرة أخرى".

فيما أكد أمير سالم المحامى والناشط الحقوقى أن ما حدث ليس محكمة القرن وإنما الخزى والعار التى تستحق السخرية والسخف، مشيرا إلى أن وجود نظرية التآمر منذ البداية حينما تم الترويج إعلاميا بشكل مكثف إلى فكرة أن القضية مهلهلة ولا توجد أدلة كافية رغم أن القاضى نفسه أقر بوجود 60 ألف ورقة للتحقيقات لا يعقل خلوها من دليل أو شهادة واحدة تؤكد هوية قتلة الثوار التى تعمد الإعلام أن يجهلها بتسميتهم الطرف الثالث أو اللهو الخفى.

وأضاف سالم أن قاضى التحقيقات كأنه يمكنه فى حالة عدم كفاية الأدلة أن يتخذ ما يشاء من إجراءات ويعيد الدعوة من جديد للوصول إلى الحقيقة، مشيرا إلى أن هناك شخصين فى مصر فقط يمكنهما إصدار أوامر بإطلاق الرصاص الحى فهل نفذا بشخصهما هذه الأوامر أم وجهوها لمساعديهم الذين تم تبرئتهم.

قال سالم "اليوم شهدنا زلزال فى عرش العدالة المصرية لأن الشاعر على سبيل المثال وبشهادة أكثر من 20 شخصا دهس الثوار بالسيارة فكيف لا توجد أدلة وأنا بنفسى قدمت للقاضى كل الفيديوهات والصور التى ثبت كل جرائمهم ورغم ذلك يقولون لا توجد أدلة كما قدمت بالصوت والصورة دليل يؤكد قيام القناصة من فوق وزارة الداخلية بقتل الثوار بأوامر عبد الرحمن والنيابة حققت وجمعت الفوارغ الطلقات بنفسها من فوق سطح المبنى وقدمتها للمحكمة".

وأكد الدكتور محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب فى مداخلة هاتفية أن مجموعة من الإخوان والسلفيين قاموا بمهاجمته فى ميدان التحرير مطالبينه بالرحيل كما قام بعضهم بالاعتداء عليه مما أحدث بعض الكدمات فى جسمه واضطر إلى مغادرة الميدان على إثر ذلك.

وقال أبو حامد "كنت ذاهب للتحرير برفقة اثنين من أصدقائى ووقفنا فى منتصف الميدان نتحدث مع بعض الثوار ولاحظت حولى حركة غير عادية وتجمع بعدها مجموعة من الإخوان والسلفيين يطالبونى بالرحيل قائلين يا أيها المنافق اطلع بره واضطررت للخروج من الميدان بعد هجومهم عليه وتعرضى لبعض الكدمات فى جسمى".

وأكد أبو حامد أنه لم يكن هناك منع داخل الميدان لمسيرات الثوار وإنما كان هناك ترقب واضح لخصوم التيارات الدينية بشكل سياسى، حيث تكرر نفس الموقف مع عصام شيحة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد.

وأكد محمد شبانة عضو مجلس الشعب أن السياسة دخلت اليوم محراب العدالة وظهر ذلك جليا فى الأحكام التى أصدرتها المحكمة، مشيرا إلى أن كل من ظهر فى موقع الجريمة يعد فاعل أصلى إذا ثبت الاتفاق بين المتهمين وهذا ما توفر بالفعل فى هذه القضية حيث عقد العادلى اجتماعا مع قيادات الداخلية يوم 27 يناير 2011 للاتفاق على تنفيذ الخطة ب وفى يوم 28 من نفس الشهر قتلوا الثوار وفى اليوم التالى تلقى الضباط مكافآت وهذا ما أكدته تقارير الجهاز المركزى للمحاسبات.

وقال شبانة "هذه الأحكام سياسية والقاضى الجنائى يتميز عن المدنى فى أن له الحق لاستدعاء من يريد والانتقال والبحث ويمتلك حرية تكوين عقيدة وهذا ما لم يفعله القاضى أحمد رفعت والنهاردة اليوم الـ 19 من الثورة المصرية التى بدأت فى 25 يناير 2011 والتى استمرت 18 يوما لأننا علقنا الآمال فى استرجاع الأموال المنهوبة بهذه المحاكمة فى حين لم تسترد أموال الداخل بعد".

وأشار شبانة إلى أن ما يحدث هو خطوات لقتل الثورة والوقوف على عظام الشهداء الذين أعادوا التآخى اليوم للميدان، مضيفا أننا رغم الحالة الثورية التى نعيشها إلا أن الإخوان ذهبوا إلى الميدان لركوب الثورة والترويج لمرشحهم فى الإعادة قائلا "لن نصدق الإخوان إلا إذا صدر قرار من البرلمان بتشكيل الهيئة التأسيسية فى نهاية الأسبوع الجارى وقبل الإعادة".

وأضاف شبانة أن اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية لم تعرض على مجلس الشعب للتصديق عليها قائلا: "ناقشنا فى البرلمان قضية التمويل الأجنبى فى جلسة واحدة لمدة نصف ساعة وظللنا لمدة 3 أشهر متواصلة نتحدث عن أنابيب البوتاجاز وعلينا أن نعى أن أول سيف سيوجه للثورة سيكون مسموما كما حدث مع الثورة الأولى والتى وجه إليها سيف الاستفتاء وقسم الثوار".

ويرى ناصر أمين رئيس مركز استقلال القضاء والمحاماة أن طريقة التحيقى وجمع الأدلة والمحاكمة نفسها هزلية لأن ما حدث أن القضية أحالها من لا يرغب لمن لا يريد الذى أحالها بدوره إلى من لا يعلم وهى المحكمة لأن هذا النوع من الجرائم لا يوجد وكيل نيابة فى مصر سبق وإن حقق فى جريمة بهذا القدر من البشاعة والاتساع كما لا يوجد قاض فى مصر طرحت عليه قضية بهذا الحجم والكيفية.

وأضاف أمين أن القضية من البداية كانت تحتاج إلى محكمة خاصة وهذا ما رفضه المسئولون عن إدارة البلاد بحجة أن الأموال لا يمكن استعادتها بهذا الشكل لتضليل الرأى العام، مؤكدا أن الحل فى الاتفاقية التى وقعها مبارك بيده فى 28 ديسمبر عام 2000 لإنشاء المحكمة الجنائية الدولية والتى لم يصدق عليها مجلس الشعب حتى الآن لتفعيلها.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق