شارك مع اصدقائك

13 مايو 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة - مأمون فندى: بعض المرشحين يتقاضون أموالاً مقابل ظهورهم فى القنوات تصل إلى نصف مليون جنيه.. ويطالب بتحديد سقف التبرعات للمرشحين لعدم شراء الرئيس القادم.. ويصف المناظرة بين أبوالفتوح وموسى بـ "فضيحة وتضليل وبداية للغش السياسى".. القنصل المصرى فى دبى: 5270 مصريًّا أدلوا بأصواتهم اليوم فى الانتخابات الرئاسية



برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

٩٠ دقيقة مع ريهام السهلي ج١ - ١٣/٥/٢٠١٢


ضيوف الحلقة
م / اشرف ثابت وكيل مجلس الشعب
د / محمد حامد أستاذ جراحات العيون بكلية الطب




٩٠ دقيقة مع ريهام السهلي ج٢ - ١٣/٥/٢٠١٢


ضيوف الحلقة
الفريق / أحمد شفيق المرشح لرئاسة الجمهورية
أ / اميرة احمد شفيق




تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم ريهام السهلى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": مأمون فندى: بعض المرشحين يتقاضون أموالاً مقابل ظهورهم فى القنوات تصل إلى نصف مليون جنيه.. ويطالب بتحديد سقف التبرعات للمرشحين لعدم شراء الرئيس القادم.. ويصف المناظرة بين أبوالفتوح وموسى بـ "فضيحة وتضليل وبداية للغش السياسى".. القنصل المصرى فى دبى: 5270 مصريًّا أدلوا بأصواتهم اليوم فى الانتخابات الرئاسية



أكد السفير مهاب نصر قنصل مصر العام فى دبى أن العملية الانتخابية اليوم تمت بشكل يسير وبحماس منقطع النظير من الناخبين المصريين بدبى، حيث أدلى 5270 مصريًّا بصوته فى دبى والإمارات الشمالية فى حضور ممثلى بعض المرشحين، منهم 3 مندوبين عن الدكتور محمد مرسى ومندوب عن الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح وآخر تابع لعمرو موسى.

وأضاف نصر خلال مداخلة هاتفية أن المصريين المقيمين فى دبى أشادوا بسير العملية الانتخابية ولم يتلقَّ سوى شكويين فقط، وتبين أنهما بسبب خطأ تقنى، فعندما جاء ناخبان للإدلاء بصوتيهما أوضح جهاز الكمبيوتر الخاص باللجنة العليا للانتخابات أنهم سبق أن قاموا بذلك، والأرجح فى هذا الموقف أن الموظفة ضغطت على زر التصويت مرتين. "double click".

ونفى نصر وجود دعاية انتخابية أمام اللجنة أو هتافات، مشيرًا إلى أن إحدى المواطنات غير المصريات جاءت تبكى راغبة فى التصويت بدعوى أن والدتها مصرية، ولكن السفير أقنعها بعدم جواز ذلك.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور محمد الجوادى المؤرخ والباحث السياسى
الدكتور مأمون فندى أستاذ العلوم السياسية فى جامعة جورج تاون الأمريكية
الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر

أكد الدكتور مأمون فندى أستاذ العلوم السياسية فى جامعة جورج تاون الأمريكية، ومدير برنامج الشرق الأوسط أن المناظرة بين أبو الفتوح وموسى فضيحة وتضليل وتزوير للرأى العام، وافتقرت إلى المهنية، مشيرًا إلى أن حصر السباق الرئاسى فى شخصيتين فقط يعد عملية اختزال وابتذال للعملية الانتخابية بواسطة أصحاب القنوات الخاصة، مضيفًا أن الدول المحترمة تكون فيها اللجنة العليا هى المسئولة عن إعداد مثل هذه المناظرات، وتحدد الوسيلة الإعلامية الحكومية التى تعرض من خلالها دون استثمارها تجاريًّا بالإعلانات.

وأضاف فندى أن المناظرة لم تحقق هدفها المنشود من توسيع قاعدة المشاركة، بالإضافة إلى أنها لم تحتوِ على رقم واحد ذكره طرفا المناظرة حول اقتصاد مصر أو موقفها الآن، مؤكدًا أن المناظرة خدعة بصرية كبرى وبداية للغش السياسى وفضيحة ترتقى لمستوى "ووتر جيت" قائلاً: "الإعلانات التجارية مسألة سوقية جدًّا ولم يكن هناك ندية فى المناظرة وتدل على أن المال السياسى ورجال الأعمال مازالوا يحددون المشهد ويختارون اللاعبين، وللأسف مازلنا الكومبارس".

وأشار فندى إلى ضرورة تحديد سقف التبرعات للحملات الانتخابية للمرشحين سواء من الأفراد أو المؤسسات والشركات، حتى لا تكون نوعًا من الرشوة لشراء الرئيس القادم قائلاً: "مرشحو المناظرة مدينون الآن لأصحاب قنوات دريم وأون تى فى والشروق والمصرى اليوم وبكرة يقولوا للفائز منهم أنا اللى نجحتك بمناظرتى، وليه صباحى أو خالد على أو الحريرى ومرسى وغيرهم من المرشحين للرئاسة مايتعملش ليهم مناظرة؟

وأكد فندى أن رجال الأعمال سيطلقون صافرة البداية والنهاية فى مباراة الانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى ظهور بيزنس جديد فى مصر بعد الثورة يطلق عليه "بيزنس الرئاسة" مشيرًا إلى أن المناظرة حملت معها لمحات مخيفة، أهمها وجود تضخيم الذات لدى المرشحين وتحديدًا الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح الذى أعلن تأييده للنظام الرئاسى البرلمانى، وهذا ما فعله شارل ديجول، ولا يمكن أن يقارن أبو الفتوح نفسه بهذه الشخصية قائلاً: "المرشح شارك فى بناء الجماعة الإسلامية التى قامت بعدة جرائم ضد مصر، ونحن نريد رئيسًا يشبهنا فى الشكل ولا يشبهنا إجراميًّا".

وأكد فندى أنه من حق المرشحين الذين لم يشاركوا فى المناظرة أن يرفعوا دعوى ضد الرعاة الرئيسيين لها، قائلاً: "مدرسة نانسى عجرم فى المناظرات التليفزيونية القائمة على أطبطب وأدلع ما تنفعش". مؤكدًا على وجود مرشحين ظهروا فى القنوات الفضائية مقابل مبالغ مادية تتراوح ما بين 100 ألف ونصف مليون جنيه، قائلاً: "نظام مبارك صنع رجال الأعمال والآن هم الذين يصنعون الرئيس".

وأكد فندى أن تصريحات أبوإسماعيل التى يدعو فيها أنصاره إلى التصويت له فى ورقة منفصلة نظام معمول به فى أمريكا، مضيفًا أن حديثه عن إنشاء حزب يفوق كل الحدود والمستندات التى يملكها كلها تصريحات غير متماسكة فكريًّا وتمثل أوراق تخويف غير متشابهة وتؤكد على وجود عدة خطط لديه لإفساد الانتخابات الرئاسية.

فيما قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر: إننا أمام محاولة للانقضاض على مشيخة الأزهر والنيل منها، مضيفًا أنهم ليسوا فى خصومة مع الإخوان أو السلفيين إذا كانوا يريدون الخير لمصر، مشيرًا إلى أن دولة الخلافة مرفوضة لأنها انتهت منذ دولة سيدنا على، قائلاً: "لا حازم أو أى حاكم من بلاد النفط حتى يصلح لأن يكون خليفة".

وأضاف كريمة أن الأزهر ليس فى خصومة إلا مع من ينتقده ويحاول مهاجمته، قائلاً: "السلفيون بيعملوا غسيل مخ للناس فى المساجد وبيقولوا إحنا الفرقة الناجية المنصورة، والمساجد لما تهان على يد الشيعة كما أهينت على يد السلفيين وباقى المسلمين فى النار ولو الشيخ حسن البنا كان لسه عايش كان اتبرأ من الإخوان، لأنه لما اتوعد أبناء وطنى ببركة من الدماء يبقى ده مش إسلام".

وأوضح كريمة أن الأمن اختار أسوأ قيادات للأزهر خلال 60 سنة، مشيرًا إلى أن الدعوة السلفية أخذت منحى العنف والتكفير والتشريك والقتل حتى فى مساجد الله، مؤكدًا أن هذا فكر متطرف لا ينتمى إلى أى سلف صالح، مطالبًا الإخوان برفع أيديهم عن الإسلام، لأننا يجب أن نحكم بالإسلام ولا نحكم به، مشيرًا إلى تواجد سلفى جهادى فى مطروح والعريش.

من ناحية أخرى أكد عصام سلطان عضو مجلس الشعب أن الأرض التى خصصها الفريق أحمد شفيق لنجلى الرئيس المخلوع تقدر مساحتها بأكثر من 9 أفدنة يتجاوز ثمنها الآن مليار جنيه، حيث تحيطها البحيرة المرة من الجانبين وتصلح للاستثمار، مضيفًا أن المرشح بوصفه رئيسًا للجمعية التعاونية التى تشرف على هذه الأراضى المملوكة للدولة والتى كان من المفترض أن توزع لضباط الطيران، قام بحجبها عن مستحقيها، وبيعها بمبلغ 75 قرشًا للمتر الواحد لأبناء الرئيس السابق.

وقال سلطان خلال مداخلة هاتفية: "شفيق عايش فى وهم أن عضو مجلس الشعب ليست وظيفته خدمة الشعب واستعادة حقوقه، وإنما الاستيلاء على أرض أو قروض من البنوك أو إطلاق الرصاص على أبناء الشعب أو أن يكون نائب القمار وهذه خبراته السياسية التى تكونت لديه عن وظيفة النواب، وكنت أتمنى أن شفيق يعقد مؤتمرًا صحفيًّا أو يستخدم وسائل الاتصال الحديثة وينشر على الإنترنت الأوراق التى تنفى هذا الاتهام وتثبت عدم صحة العقد".

ومن جانبه رد أحمد سرحان المتحدث الإعلامى باسم حملة الفريق أحمد شفيق قائلاً: "عصام سلطان حديث العهد بالعمل البرلمانى ويتخيل أن معناه الظهور فى الفضائيات، وكل يوم يفرقع لنا حاجات فى الهواء مالهاش أصل، ولا يجوز استخدام مجلس الشعب لمثل هذه المهاترات، والفريق يتعرض لحملات تشويه متعمدة منذ أعلن ترشحه للرئاسة، وأنت قلت يا سلطان إنك ستستقيل من مجلس الشعب إذا لم يستطع قانون العزل استبعاد شفيق".

وأكد سرحان أن سلطان أظهر فقط ورقتين من العقد الأصلى الذى يتكون من عدة ورقات، حيث ذكر فى الأوراق الباقية أن الأرض إذا كانت مشاعًا تباع بسعر 59 قرشًا، مؤكدًا أن الأرض خصصت لـ 70 شخصًا آخرين من أبناء الضباط من بينهم نجلا الرئيس السابق.

وأضاف سرحان أن الأرض تم تخصيصها قبل تولى الفريق أحمد شفيق لمجلس إدارة الجمعية التعاونية، حيث حدث ذلك عام ١٩٨٩ وقبل أن يترأس الفريق الجمعية بأربع سنوات، وتم إقرارها وفقًا لنظام الجمعية المعلن للعاملين فى القوات الجوية وعائلاتهم حتى الدرجة الثانية. مؤكدًا أنهم سيعقدون مؤتمرًا صحفيًّا غدًا لإعلان الحقيقة كاملة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق