شارك مع اصدقائك

21 مايو 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 21 مايو 2012 يوتيوب كاملة - "الشحات": من ينتخب الفاسد آثم.. والهلالى: ضوابطك هدفها تخويف الناس.. رشوان: كان ينبغى للشيخ القرضاوى عدم إعلان تأييده لمرشح معين



برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 21 مايو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv

تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاثنين 21 مايو 2012 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": "الشحات": من ينتخب الفاسد آثم.. والهلالى: ضوابطك هدفها تخويف الناس.. رشوان: كان ينبغى للشيخ القرضاوى عدم إعلان تأييده لمرشح معين


قال الإعلامى عمرو أديب حينما يتم الإعلان أن فلان الفلانى رئيسا للجمهورية لابد أن تختفى كل الألوان ونتوحد ورآه فنحن حاليا فى انتظار انتخابات الرئاسة فى غضون ساعات قلائل، مشيرا إلى أن المملكة العربية السعودية بها طعون كثيرة فى نتائج الانتخابات وربما سيتم إعادة فرز الأصوات هناك وأرجو ألا نرى سلفيين يتجاذبون مع إخوان أو أتباع شفيق يتشاجرون مع الإخوان وخلافه.

وأشار إلى أن تلك الاشتباكات قد تكون قليلة كما أن الجيش والشرطة ستنتشر منهم 300 ألف جندى لتأمين العملية الانتخابية وكل منا يجب أن يقتنع أن مرشحه هو الرئيس وأيضا يجب أن نتوقع خسارة مرشحى دون تعصب.

الفقرة الرئيسية:
ركن الفتوى

الضيوف:
د . سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر.
د . ضياء رشوان رئيس مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية.
أ . محمد فايز الخبير السياسى.

قال الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه بجامعة الأزهر لا سمع ولا طاعة مطلقة إلا لله ولا واسطة فى العلاقة بين العبد وربه، إن الإسلام جاء ليؤكد أن العلاقة بين العبد وربه وأن الله سيعطى العبد بقدر اجتهاده فإن كان مواطنا أن يعلن رأيه وبصفته مبلغ لأحكام الدين فيجب أن يكون صاحب دعوى، فالرسول لم يوص بالخليفة الذى يأتى من بعده، وأن يرفع وصايته على باقى المسلمين مشيرا إلى أن هناك علماء ورجال الدين يؤيدون مرشحين آخرين بحسب رؤى مختلفة.

وانتقد الهلالى تصريحات الداعية الإسلامى، الدكتور صفوت حجازي، حول تأييده للدكتور محمد مرسى المرشح لرئاسة الجمهورية عن حزب الحرية والعدالة وأن تأييده هذا "طاعة لله ورغبة منه فى الأجر والثواب" قائلا: "هل اختيار الآخر ليس طاعة لله"، مضيفا لا سمع ولا طاعة مطلقة إلا لله و لا واسطة فى العلاقة بين العبد وربه.

فيما قال د . ضياء رشوان رئيس مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية أريد من الأخ صفوت حجازى توضيح كيفية تطبيق شرع الله فى برنامج د . مرسى.

ولفت إلى أن من يستخدم أى أو حديث نبوى يجب ألا يسقطه على نفسه فقط، لأن الدين لم يأت للمسلمين فقط بل للعالم كله والدين للكل وسيدنا محمد للعالم كله وليس للمسلمين فقط، والسبب عدم الثقافة الإسلامية وبعد علم البعض بأن هؤلاء يتحدثون من عقولهم فقط.

قال د. ضياء رشوان رئيس مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية لم يتقاذف المسلمون بالدين إلا بعد ظهور الخوارج، وفى المرة الأولى يفصل الدين عن السياسة كان بعد ظهور الخوارج وكل الصحابة عندما اجتمعوا فهناك أفكار مختلفة من نفس الوعاء ثم توزع ما بين متشدد ومتساهل.

ولفت رشوان إلى أن هناك تشرذما فى رؤية البرامج لدى الشيوخ حول الالتفاف مع مرشح رئاسى معين، مشيرا إلى أنه كان ينبغى للشيخ القرضاوى عدم إعلان تأييده لمرشح معين، لأنه قامة كبيرة ملك لعموم المسلمين وحتى لا يؤثر على الرأى العام.

فيما قال مجدى صبحى الخبير السياسى إن فكرة المرجعية الإسلامية غير واضحة فى برامج مرشحين الإسلام السياسى.

ومن جهته قال المهندس عبد المنعم الشحات الداعية السلفى، هناك موانع شرعية تحكم اختيارى وتأييدى لمرشح رئاسى وهى ألا يكون أفسد أو أهدر المال العام أو ثبت عليه أنه خان المسلمين أو بدد أموالهم وأضاع مصالح مصر وأباح دماء، لأنك تزكى بهذا رجل لا يصلح لمكانه وإذا أعطيته صوتك ستكون "آثما" موضحا، إن الناس تعرف اللى سرق واللى لم يسرق وأنا أقول القاعدة الدينية فقط.

وأضاف الشحات خلال مداخلة هاتفية، يجب أن أعطى صوتى لمن تتوافر فيه صفتى الأمانة والقوة، لافتا إلى أن هناك ضوابط عامة أقولها لمن يستشيرنى بعد أن أنزل من فوق المنبر لا تعطى صوتك لمن ساهم فى قتل أو سرقة أموال المصريين واختار القوى الأمين، فمعايير "القوة والأمانة" تجعلنى أبحث عن مرشحى لانتخابات الرئاسة من بين الثلاثة عشر.

فيما رد عليه الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه بجامعة الأزهر قائلا: "إن القول بضوابط ومعايير هدفها تخويف الناس فمعيار الأمانة والقوة فهى معايير مختلفة من إنسان لآخر، كما أن الشريعة الإسلامية مصدر رئيسى للتشريع فالرئيس قادم لتطبيق الدستور وليس تكسير بنودة ومواده، فالثلاثة عشر صالحون لتولى المسئولية ومن حق الإنسان أن يختار بمنتهى الحرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق