برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاحد 20 مايو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب و حلقة الاحد 20 مايو 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": "موسى": تصريح نادر بكار فرصة لأن يحلق ذقنه بعد فوزى بالرئاسة.. ونجاح شفيق إعادة إنتاج للنظام القديم.. وانتشار للفوضى.. صباحى: تزوير الانتخابات سيشعل مصر وأنا أول من سينزل للتحرير
قال الإعلامى عمرو أديب نصيحة لا تسمع أيها المواطن المصرى إلى استطلاعات الرأى ولا الفيس بوك ولا تويتر ولا أصحابك اختار اللى أنت عايزه وبس ويجب أن تستفت قلبك فى اختيارك لمرشحك لانتخابات رئاسة الجمهورية، ولأول مرة صوتك مهم جدا كى تفوز بانتخابات الرئاسة ويجب أن تستمع إلا لنفسك ولا تأخذ بالفتاوى الدينية فصوتك سيحدد شخص يقود أكبر بلد فى المنطقة والعالم كله يقول أن المصريين حاليا يحددون رئيسهم وأصواتنا مهمة جدا وتضمن مرشحنا لانتخابات الرئاسة.
ولفت أديب إلى أنه لا يتوقع أن يكون مرشحا مدعوما من المجلس العسكرى، ويجب أن نتنفس ديمقراطية ونبتعد عن الديكتاتورية مشيرا إلى أنه يجب أن يذهب الجميع لانتخابات الرئاسة لأنه ممكن ألا يكون هناك إعادة ومرشح ينجح من الجولة الأولى.
الفقرة الأولى
الرسائل الأخيرة للمرشح الرئاسى حمدين صباحى قبل فترة الصمت الانتخابى.
فى الرسائل الأخيرة للمرشح الرئاسى حمدين صباحى قبل فترة الصمت الانتخابى مع الإعلامى عمرو أديب، قال أن تكون مهمتى الأولى إذا أصبحت رئيسا مش هيبقى فيه حد فى البلد دى ينام جعان ولا مهانان ورئيس الجمهورية مهمته توفير العدالة الاجتماعية للجميع، وإن شاء الله سأكون سند الفقير وأقسم بالله لا يشغلنى أى شىء إلا هذه البلد وأن حالها ينصلح ولن أقبل بظلم عامل فى بلدى.
وأضاف صباحى لا يوجد أحد له فضل عليا إلا الشعب المصرى وربنا مشيرا إلى أن ما يردد حول دعمه لنظام صدام حسين ومعمر القذافى، فقال أنا أيدت العراق وليبيا عندما تم محاصرتهم من أمريكا ولو السعودية تم شن أى هجوم عليها من الجانب الإسرائيلى أو الغربى سأقف بجوارها، فأنا لم أناصر أى نظام ديكتاتورى ضد شعبه قائلا: "لم يرهبنى سيف المعز ولا أغرانى ذهبه ولا حاكم كسر عين حمدين صباحى فى حاجة واللى عنده حاجة فليخرجها، وأقول للشعب المصرى اطمأنوا لو أنا بقيت الرئيس محدش هيقول أن رئيسكم مكسور عينه".
وفيما يتعلق بما يتردد حول تزوير الانتخابات الرئاسية، قال صباحى فى رأيى أن الانتخابات مش هتتزور لأن محدش يقدر يدفع فاتورة تزوير الانتخابات، لأن بتزوير الانتخابات ستشتعل مصر، وأنا أول من سينزل لميدان التحرير حال تزوير انتخابات الرئاسة.
وبسؤال أديب حول رسالته لشفيق وموسى قال المرشح الرئاسى الشعب سوف يختار رئيسا يكمل أهداف الثورة، ولن يختار رئيسا يلتف على أهداف الثورة، فلا يمكن أن يقوم الشعب بثورة لإسقاط نظام ثم يدخل له ذلك النظام مرة أخرى من شباك الانتخابات.
ولفت إلى أن الإعلان الدستورى المكمل مهمته إعطاء صلاحيات كافية لرئيس الجمهورية ووزير الدفاع سيكون من القوات المسلحة ولابد من مناقشة ميزانية الجيش داخل مجلس الشعب.
وأوضح صباحى، أن الرئيس القادم لابد أن يدعم الجيش لكى يعود لمهمته الأساسية وهى حماية الوطن من أى عدوان لكن يجب أن لا يتدخل فى العمل السياسى، ولن أسعى للدخول فى حرب مع إسرائيل، وسوف أتفاداها إذا حاولوا فرضها علينا، لكن الجيش المصرى سوف يكون مستعدا للقتال فى أى وقت، فالحرب التى سنخوضها ستكون ضد الفقر والاستبداد والفساد.
الفقرة الثانية:
الرسائل الأخيرة للمرشح الرئاسى عمرو موسى قبل فتر الصمت الانتخابى
أكد عمرو موسى المرشح لرئاسة الجمهورية على أن نجاح الفريق أحمد شفيق هو انطلاقه لشرارة الفوضى، وإعادة إنتاج النظام القديم مرة أخرى.
ولفت موسى قبل فترة الصمت الانتخابى إلى أن وجود شفيق فى الرئاسة سيؤدى إلى عدم الاستقرار، وأن ذلك أمر خطير، لأنه سيعيد نفس ظروف التى قامت ضدها الثورة، ومن دورنا التحذير من عواقب ذلك مطالبا بأن يكون الرئيس القادم مدنى لا هو عسكرى ولا بتاع دين مشيرا إلى أن نجاح الدكتور محمد مرسى سيكون الوجه الآخر للعنف فى البلاد.
عقب عمرو موسى المرشح لانتخابات الرئاسة على ما قاله نادر بكار المتحدث الرسمى لحزب النور، حيث قال الأخير سأحلق ذقنى لو شفتو عمرو موسى بعد أن يصبح رئيسا ويمشى فى الشارع.
فرد موسى ضاحكا: دى فرصة ليحلق ذقنه وأقول له كلامك غير صحيح، ومضيفا: "يأيها الذين أمنوا إذا جاءكم فاسق بنبا فتبينوا"، وليعطى الفرصة لمؤمن مثله أن يختار من يرى أنه الأفضل، فأنا واحد من الفلاحين الذين عاشوا فى مصر ويلتف حولى الناس ويحبوننى ولازلت الشخص الذى نبع من القرية، وتعلم فى مدارسها، ثم انتقل إلى المركز والمدينة ثم الجامعة فى العاصمة والعمل فى كل العالم.
ورسالتى لكل الشعب المصرى فالانتخابات القادمة حاسمة بالنسبة لمستقبل مصر والمرجعية لمصلحة الشعب المصرى من التعليم للملفات الأخرى ورجل الدولة الذى يدير هذه البلاد يجب أن يكون شابا فى 2016، ونحن نسير فى الطريق، ومصر تحتاج إلينا جميعا، والرئيس وحده هو من يدعو للعمل، ونحن يجب أن نثق فى أنفسنا ومصر ستنجح وربنا هيوفقنا جميعا فالشباب قاد الثورة لكن حدث اختطاف لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق