شارك مع اصدقائك

18 مايو 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 17 مايو 2012 كاملة و محمود سعد: أطالب فودة بالعدول عن قراره والرجوع إلى الشاشة الإعلامية.. أبو الفتوح: الرئيس مجرد موظف عام لدى الشعب .. زوجته: لن أقبل لقب السيدة الأولى.. أولاده: حال وصول أبينا للرئاسة سيكون دورنا مقتصراً على خدمة الوطن والعمل العام





نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم محمود سعد
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 17 مايو 2012 كاملة

المفتي: الرشاوي الأنتخابية مادية أوعينية حرام شرعاً


أفتى الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية بعدم جواز أستخدام المرشح في انتخابات الرئاسة أمواله سواء كانت مادية أم عينية على الـتأثير على إرادة الشعب




الشريف للمحكمة في موقعة الجمل : لست شريراً


شهدت محكمة جنايات القاهرة اليوم 11 مقطع فيديو وتسجيلاً صوتي خاصة بالمتهمين بقضية قتل المتظاهرين سلميين خلال ثورة ينابر والمعروفة إعلامية بموقعة الجمل




براءات لـ 15 ضابط وأمين شرطة بتهمة قتل المتظاهرين


قضت محكمة جنايات القاهرة اليوم ببراءة 15 ضابطاً وأمين شرطة في خمسة من قضايا للمتظاهرين أمام قسمي شبرا والمرج في 28 و 29 من يناير عام 2011




الجنايات تؤجل محكامة المتهمين بقتل متظاهري دمياط


أجلت محكمة جنايات دمياط خلال جلسته اليوم محاكمة المتهمين بقتل المتظاهرين بدمياط والمتهم فيها كلأً لواء عصمت رياض مدير الأمن السابق والعميد محمود السيد قائد قطاع الأمن المركزي بجمصة إلى جلسة يوم 12 من سبتمبر المقبل




الأنبا مرقس : لم نحسم قيد أقباط المهجر


أعلن الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة رئيس لجنة القيد في الانتخابات البابوي




يسري فودة يعلن تركه برنامج آخر كلام


قال الإعلامي يسري فودة في بيان نشره الخميس عبر حسابه الشخصية على موقع فيس بوك أنه قرر ترك برنامج آخر كلام والذي يعرض على قناة او تي في





تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة الخميس 17 مايو 2012 كاملة

"آخر النهار": محمود سعد: أطالب فودة بالعدول عن قراره والرجوع إلى الشاشة الإعلامية.. أبو الفتوح: الرئيس مجرد موظف عام لدى الشعب .. زوجته: لن أقبل لقب السيدة الأولى.. أولاده: حال وصول أبينا للرئاسة سيكون دورنا مقتصراً على خدمة الوطن والعمل العام



طالب الإعلامى محمود سعد من الإعلامى يسرى فودة مقدم برنامج "آخر كلام"، ويذاع على قناة أون تى فى، بالعدول عن قراره بالرجوع إلى الشاشة الإعلامية، وأن يعدل التفكير فى هذا القرار؛ لأن الشاشة الصغيرة سوف تخسر الكثير والكثير لغيابه عن شاشة التليفزيون، بعدما أعلن اعتزاله عن تقديم البرنامج أواخر شهر يونيو حال انتخاب رئيس جمهورية يتولى زمام الأمور، مؤكدا أن فودة له إطلالة خاصة على الشاشة، وله طريقة ممتعة، وجاذبية فى إجراء الحوارات الإعلامية بهدوء وعمق، فضلا عن أنه لديه قدراً كبيراً من المعلومات الثقافية.

كما طالب سعد، من رئيس جمهورية مصر العربية القادم بمتابعة أمور الشارع ومجاراتها على أرض الواقع، وليس الجلوس بمقر الرئاسة، مضيفا أن مصر تعيش أحلى أيامها بقدوم انتخابات رئاسية نزيهة بعد انتخابات مجلس الشعب النزيهة التى أتت برغبة الشعب المصرى، والتى شهد لها العالم أجمع، مشيرا إلى أن الشعب المصرى لا يريد إلا أن يرى رئيسا للبلاد، وسوف يتقدم علميا واقتصاديا وسياسيا وزراعيا وكل المجالات التى تخدم الشعب المصرى، مؤكدا أن هناك دولاً عربية لا تريد لمصر أن تنهض، وإنما تريد عودة النظام السابق لكونها عالمة أن مصر تستطيع أن تنهض خلال سنوات قليلة.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع عائلة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح - المرشح لرئاسة الجمهورية"

انفرد الإعلامى محمود سعد بإجراء أول حوار مع زوجة وأبناء المرشح الرئاسى دكتور عبد المنعم أبو الفتوح من داخل منزله فى حلقة خاصة، فى حضور أولاده الدكتورة علا والدكتورة يسرا ونجله أحمد، الحاصل على شهادة إدارة أعمال، وبهذه الحلقة تتحدث زوجته عن سنوات الاعتقال التى تعرض لها أبو الفتوح فى سجون الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك.

قالت الدكتورة علياء خليل، زوجة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، إن الحياة بعد سقوط المخلوع أصبحت أكثر حيوية وجدية وبسيطة، وبها همة شديدة، وإنها منذ زواجها من أبو الفتوح كانت تعيش فى حصار معنوى ونفسى واجتماعى ومادى، ولكن هذا الحصار لم يؤثر على عزيمتنا فى المطالبة بالحرية، وإننا لم نشعر فى يوم من الأيام أن الله ليس معنا فهو فوق كل شىء، وقناعتنا شديدة بذلك، وإن لم نفعل ذلك لما وصلنا إلى وصلنا إليه.

وأضافت أن هذا الحصار كان له تحقيق الكثير من الإنجازات على مستوى الحياة المجتمعية، وأننا كنا نظل دائما وقافين للحق، وبذلك وصلنا إلى تربيتنا للأولاد تربية حميدة، ولم نكن نتدخل فى إجبار أولادنا فى اختيار أزواجهم واختيارهم للكليات، موضحا أن البساطة فى التطلعات اليومية ليكون جزءاً متفاعلاً فى الحياة اليومية، مؤكدة أنها لا تقبل لقب سيدة مصر الأولى "فأنا معترفة بأن الله أعطى لكل إنسان مميزات، فهو كائن خاص بنفسه، وأن لا يكون سيداً على غيره، ويوم القيامة كل شخص على حدة، وأخذ وزره، ولكن أقدم لنفسى ولغيرى من أشياء ومتطلبات مقبولة وغير مقبولة".

وأشارت إلى أنها سوف تدفع زوجها بكل قوة لأن صمام الأمان للرجل هو زوجته بمزيد من الحب والعطاء والإخلاص، فنحن لدينا تركيبة مودة ومحبة للجميع، مؤكدة أنه لا يهمنى أن يكون رئيساً، ولكنه سيكون له دور فى خدمة مصر، موضحة أنها لم تغضب من ترشيح المهندس خيرت الشاطر مدللة على ذلك، بأن الذى يعمل لخدمة الله، فلا ينتقص منه شىء بأيدى أشخاص، بل هى دفعة واختبار بالتأثير، وأنه كان لديها يقين أن الجماعة سوف ترشح أحداً منها.

وأضافت حرم المرشح الرئاسى، أن قرار الدكتور أبو الفتوح للترشح لم يكن قراراً عشوائيا بل كان قرار بالمشاورة مع غيره من أصدقائه، وكان عن طريق رؤية موضوعية وقناعة، ولذلك أقول أننا سوف ندعمه فى التقدم، وذلك لن يكون إلا بأمر الله تعالى، وليس الإخوان أو الجماعة، فى حال وصله للرئاسة، وقوة الله تغلب كل شىء، وما هو مطلوب اليقين والثبات والتوجه إلى الله تعالى من كل قوة.

فيما قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، أن ما قدمته المرأة لنا محافظتها على كيان الأسرة وتقوية دعائمها، على الرغم ما تعرّضت له من ظلم شديد، مؤكدا أنه لا يوجد لقب سيدة مصر الأولى، وذلك لسبب بسيط أنه لا يوجد سيد أول، فالرئيس مجرد موظف عام لدى الشعب، مشيرا إلى أن أبناءه وزوجته علموا قرار ترشحه للرئاسة من الخارج، ولقد تأذوا كثيرا من أن البعض أصبح يعاملهم كأبناء وزوجة رئيس جمهورية.

وأضاف أبو الفتوح، أن المرأة شريك أساسى فى بناء الوطن، وأنّ أعظم ما قدمته لنا هى محافظتها على كيان الأسرة، وتقوية دعائمها، على الرغم ما تعرّضت له من ظلم بيّن من المجتمع، وكذلك ما تعرّض له المجتمع كله من أفكار وأنماط غريبة عليه، قائلاً: "المرأة كما صرحتُ مراراً هى شريك أساسى فى بناء نهضة الأمة إلاّ أن مجتمعنا ظلمها وهمشها، لذا فنحن نعمل على مواجهة التمييز الذى أصاب الشعب المصرى وعلى رأسه المرأة.

وقال: إن مشروعنا هو الإصرار على تنفيذ مشروع مصر القوية للشعب الطيب مسلمين ومسيحيين ريف وعمال والتطلع نحو الحلم، وسنفعل هذا لرد الجميل للشعب المصرى؛ لأنهم أصحاب فضل علينا من جميع الجوانب المصرية.

قالت الدكتورة يسرا، ابنة الدكتور أبو الفتوح، أن والدها كان يعطيها مطلق الحرية فى اختيار ما يناسبها فى الحياة، وأن مقدار تدخله فى الحياة المعيشية كانت تقتصر على المناقشة والإقناع، وليس الأوامر، للوصول إلى القرار المناسب فى الأمور الشخصية، وهدفه الوصول إلى القرار الصائب والاعتماد على النفس.

وأضافت يسرا، أن المشاركة فى الحياة السياسية بعد نجاح والدها هى المشاركة فى العمل العام وبناء الوطن، وهما أساسيان فى الحياة لخدمة الوطن، ولا يهمنى أى شىء آخر، وأنها لن تتراجع عن أى منصب فى سبيل خدمة الوطن.

وقال أحمد، نجل الدكتور أبو الفتوح، إن والده وضع منذ تربيتنا أطر عامة للقيم التى يجب المحافظة عليها فى مجتمعنا، وأطر أخلاقية مثل الصدق والأمانة وكيفية التعامل مع الناس، مضيفا أن ما يراه فى والدة هى المشاركة فى العمل العام وخدمة الوطن وهى أسعد لحظات حياته، ودورنا كأسرة خلفه، هو العمل على تنمية الوطن والدعم، وألا نشغله بأمورنا عن أمور الوطن فى بناء المؤسسات، مؤكدا أنه لو الشعب عارض على قرار خطأ سوف أكون أول المحتجين فى نزولى للميدان.

وقالت علا، ابنة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، أن الأمر لن يختلف فى حال وصول أبيها إلى الرئاسة بأنها سوف تعود للعيش بأمريكا مع زوجها، وتعيش حياتها الطبيعية تاركة والدها لخدمة الوطن والشعب المصرى، مضيفا أن أباها علمها على تتخذ خطوات حتى لو بها مخاطرة، وألا تسمح لأحد أن ينحيها عن هدفها.

وأكدت أنها لا تتعرض على أن تعارض والدها على موقف مغلوط، وهو شىء يعترف به، مؤكدة أن تشجيع والدها على الترشح للرئاسة، وكان له السبق فى ذلك، ولو لم يكن أقر بذلك لما كان هولاء المرشحون تقدموا للترشح، وأن والدها سوف ينجح من الجولة الأولى ولن يكون هناك إعادة ولدينا ثقة فى ذلك بآراء المواطنين فى الشارع المصرى، وليس ما يذاع على الفيس بوك أو التويتر، بالإضافة إلى ثباته هو الذى يعطيه الأمل فى نجاحه من الجولة الأولى.

وأبدت علا، ملاحظاتها على مناظرة والدها مع السيد عمرو موسى المرشح الرئاسى، قالت، أن والدها لديه شخصية أقوى مما كان فى المناظرة، وكان يستطيع أن يوقف موسى عند حد أكثر من ذلك، لأنه خرج عن حدود المناظرة، وأن والدها تعامل معه بكل خلق وهدوء.

وأشارت إلى أن والدها كان يعلمها القدرة على المجازفة، والصبر والإصرار على التطلب للحياة الكريمة، لافتا إلى أن ترشيح خيرت الشاطر أو غيره من المرشحين لا يشكل عائقا، فكل شخص له الحرية المطلقة فى ترشيح نفسه ومن أى جماعة، والأولى أن تكون منزهة عن ذلك بأن تكون جماعة دعوية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق