و هو يذاع على قناة النهار
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
و لنبدأ مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
برنامج موعد مع الرئيس من قناة النهار حلقة الاثنين 14 مايو 2012 يوتيوب كاملة
موعد مع الرئيس: مناقشة برنامجي المرشح البسطويسي
ضيف الحلقة إسلام محمود . مدير حملة المرشح الرئاسي هشام البسطويسي . البسطويسي .. من مواليد 23 مايو عام 1951 .. البسطويسي .. مستشار بدرجة مرشح الرئاسة . بالعدل نبني مصر .. شعار حملة البسطويسي ,
موعد مع الرئيس: الصحة .. الرعاية العلاجية للمصريين
ضيف الحلقة الدكتور أحمد حسين . عضو النقابة الأطباء .. الصحة العالمية : لا توجد مستشفى واحدة في مصر من أفضل 1000 مستشفى في العالم , التأمين الصحي لا يغطي سوى 55 % من المصريين , اقل من خمسة بالمئة من موازنة الدولة العامة تذهب إلى الأهتمام بالصحة ,
موعد مع الرئيس: أبو العز الحريري - المرشح للرئاسة
تقديم عمرو الكحكي، وضيف الحلقة اليوم أ. أبو العز الحريري المرشح لرئاسة الجمهورية، ونقاش حول برنامجه الإنتخابي و تاريخه السياسي منذ كان أصغر نائب بمجلس الشعب حينما دخله أول مرة عام 1976 حتى الآن، ونضاله الوطني ضد إتفاقية كامب ديفيد ووصفها بالخيانة و قيادته لحملة ضخمة لإلغائها وهو مالم يحدث ولكن أنتهت بإعتقاله هو وعدد ضخم من القياديين الرافضين للإتفاقية، وبعد ثلاثين عاماً من عضويته لحزب التجمع أنتهت بخروجه من الحزب وتأسيسه لحزب التحالف الشعبي الإشتراكي ليكون مرشحاً للرئاسة عنه. ويؤكد أبو العز الحريري إن الانتخابات الرئاسية مطعون في نزاهتها وصحتها لوجود المادة 28 كما يشكك في شرعية مجلس الشعب والشورى ويقول انه يلعب دور ريادي في المجتمع و إصلاح المعوج بمشاركته فيهم. ويعتمد برنامجه على إستعادة الأموال المهربة و المهدرة ثم رفع الأجور و تحقيق العدالة الإجتماعية ونناقش برنامجه مع أ. نجوى عباس المراجع اللغوي وأ. محمود عبد لله المحامي والعميد المتقاعد طارق وصفي والصحفي الفلسطيني أ. ماجد عبد الهادي
موعد مع الرئيس: قراءة في حوار أبو العز الحريري للنهار
تقديم دعاء جاد الحق، وضيف د. مصطفى حجازي رئيس مؤسسة نسق للفكر الإستراتيجي، وتحليل لقاء د. أبو العز الحريري المرشح لرئاسة الجمهورية مع أ. عمرو الكحكي ومشروعه الرئاسي وفكره ومشروعه الوطني وبرنامجه الإقتصادي والسياسي وتاريخه..كما نقارن بين برنامجه وبين برامج باقي مرشحي الرئاسة
موعد مع الرئيس: كيف يختار الناخب الرئيس المقبل؟
والحديث الآن عن الحوار الذي حير معظم المصريين ..أروح إنتخب مين؟ .. ولو انتخبت مين اللي انتخبه وضميري يبقي مستريح .. هذا مانحاول معرفته الآن مع د. مصطفي حجازي رئيس مؤسسة نسق للفكر الإستراتيجي
تقرير برنامج موعد مع الرئيس من قناة النهار حلقة الاثنين 14 مايو 2012 يوتيوب كاملة
"موعد مع الرئيس": الحريرى: مطالبات التنازل لـ"صباحى" دعوى تصب فى مصلحة شخص بعينه وعليه أن يتنازل لى.. من يتحدث باسم الدين ينتزع أحد صفات النبى.. الطب والعلم هما المرجعية الوحيدة فى صحة الإنسان ولا يجوز لأحد أن يفتى فى صحة الإنسان.. استعادة مصر لدورها الإقليمى يتوقف على نجاح الثورة وإشعال الربيع العربى لتقويض النفوذ الأمريكى
الفقرة الرئيسية
"حوار مع النائب أبو العز الحريرى - المرشح لرئاسة الجمهورية"
قال النائب أبو العز الحريرى، المرشح لرئاسة الجمهورية، أنا اللى طرحت فكرة التوافق حول شخص واحد قبل أن يتم الترويج لها، لافتا إلى أنه أحد 4 يطرحون أنفسهم كمرشحين عن التيار اليسارى، يختلفون فى الرؤى، برغم ترشحهم ممثلين عن تيار معين، مؤكدا أن دعوى التوفيق بين أبناء التيار اليسارى تصب فى مصلحة شخص معين، رافضاً دعوى الدكتور غنيم بالتنازل لحمدين صباحى، وأن هذه الدعوى تصب فى مصلحة شخص معين، مطالبا صباحى بالتنازل له.
وأضاف الحريرى أنه رجل عقل يحب الحوار ليس فقط مع أنصاره، بل مع من ليسوا من أنصاره، مؤكدا أنه كان على علم بأنه لن يظل فى معسكر المعارضة فى مراهنة على ثورة كان يحضر لها جيدا، رافضا من جانبه إبداء تحفظات على الأسئلة الموجهة له من مقدم البرنامج، ومرحباً بأى أسئلة.
وأشار المرشح الرئاسى، إلى أنه يمثل الرئيس الحلم لأن المصريين يحلمون بمستقبل أفضل بإمكانياته الكبيرة، مشيرا إلى الإهمال الكبير فى المرافق العامة والحقوق العمالية المهدرة واستخدام الإمكانيات المتاحة من خلال برنامج إنقاذ ينفذه خلال 4 سنوات قادمة، لافتا إلى أنه سيجنب الصراع السياسى الذى يسعى به إلى الوصول إلى فكرة سياسية معينة، وتولى دور الرئيس التوافقى لتحقيق فكرة الإنقاذ الوطنى والحوار والاندماج الوطنى لدفع مصر إلى الأمام باستباق الحلول، وحل القضايا الكبيرة المتفجرة وخاصة فى الجانب الغذائى، قائلا: عندنا شغل يكفى 100 حكومة، والبلد مش بتاعة الرئيس الملهم بل هو مدير فقط، مؤكدا على حالة التقارب التى باتت سمة المشهد السياسى فى مصر حتى فى جانب الجماعات السلفية.
وأوضح الحريرى، الاستطلاعات فى مصر ليست صحيحة، رافضا نتائج الاستطلاعات التى لم تظهره فى ترتيب متقدم، مؤكدا أن تلك الاستطلاعات لا تعبر عن الواقع، مشيرا إلى أن الأيام القادمة ستظهر الشعبية الحقيقية، منوها إلى أن الانتخابات تدار بشكل ما إلى صالح الفلول.
وقال الحريرى، أنه طالب نواب حزب النور بأن يصوتوا ضد المادة 28 حتى يتم إدارة انتخابات الرئاسة لصالح شخص ما لكنهم لم ينصاعوا له، وعادوا لينكروا المادة ونزلوا للاعتصام بالعباسية ضد نفس المادة.
وأضاف الحريرى، أن من يتحدث باسم الدين فهو ينتزع أحد صفات النبى، مؤكدا أن من يمثلون التيارات الإسلامية بالبرلمان هم أقلية إسلامية، لأن التيارات الإسلامية كثيرة جداً والتيارات التى توجد بالبرلمان أقلية بالنسبة لها، رافضا أن يتحدث باسم الدين؛ لأن الدين هداية، وأن الحديث يكون بالعلم، مطالبا الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، بأن يختار ما بين الحزب أو الجماعة على أن يبقى أحدهما ويوقف نشاط الآخر، لأنه لا يجوز الجمع بين الاثنين.
وشدد الحريرى، أنه مع النظام الرئاسى البرلمانى المختلط؛ وذلك لإنهاء نظام الدكتاتور وعدم الانقلاب على نظام الدولة بالبرلمان فى ظل النظام البرلمانى، مؤكدا أن الجيوش تحمى الحدود، وأن الديمقراطية تحمى الداخل.
وأضاف الحريرى، أنه سيبيض السجون حال انتخابه رئيسا فى حق صغار السجون الذين سكنوها، بسبب ظروف معينة فى ظل نظام مبارك، وذلك كدعم لهم كمواطنين من الممكن أن يكون عنصرا صالحا فى المجتمع، مؤكدا أنه لو طلب مجموعة من الشعب أن يترك السلطة فسيجرى استفتاء يرهن بقاءه فى السلطة بنتيجته، معلقا على من خرجوا فى جمعة "كندهار" بأن من خرجوا فيها مجموعة من الأتقياء لكنهم لم يفرقوا بين دستور العبادة ودستور أنتم أعلم بأمور دنياكم التى نادى بها الرسول، مؤكدا أن الدين يدخل فى كل الدول.
وشدد الحريرى، على الإسلاميين بأن يصفوا مشروعهم بالإنسانى وليس بالإسلامى حتى إذا ما اعتراه نقص فلا يلتصق بالإسلام، مؤكدا أن الشافعية لهم مشروع والحنفية كذلك والحنابلة كذلك وكلهم يسمونه إسلامى.
وقال الحريرى، أنه لن يفرض ضرائب جديدة لزيادة الدخل بل سيساعد على رفع الدخل دفع عجلة الإنتاج، مؤكدا أن المخلفات المنزلية ذات الحجم 75 مليون طن يمكن تحوليها إلى 75 مليون برميل بترول، ووقف منابع التلوث، مؤكدا أن تحسن الزراعة على رأس أولوياته من خلال استنباط سلالات الأرز التى تتناسب مع البيئة الصحراوية وريها بالتنقيط، مؤكدا أن الدعم السنوى يمكن مراجعته بعد وقف نزيف الفساد ووقف تصدير الغاز لإسرائيل، ووقف دعم السجائر فى تقليل الفاقد، مطالبا مؤسسات الدولة والمجتمع المدنى ودور العبادة فى ذلك.
وطالب الحريرى، رجال الأعمال بأن يفصحوا عن مصادر ثرواتهم هل هى نتاج عملهم أم عن طريق نهب المال العام واستغلال علاقاتهم؟، معتبرا أن هؤلاء استخدموا قانون أحمد عز لاحتكار مصر وترحيلها للخارج.
وطالب الحريرى، ضم الكيانات الطبية جميعها فى مصر فى كيان واحد لتقليل النفقات وتوحيد الجهود لمواجهة الأمراض ووقف فساد الأدوية، مؤكدا على دور التكامل الصحى فى منظومة واحدة لإنجاح ذلك.
وأوضح الحريرى، إلى أن من أهم مكتسبات الثورة هى أن جعلت الشعب "كعب عالى" بعد أن كسرت الشرطة بشكلها السيئ، والآن الشرطة تعيد بناء نفسها بشكل محترم، لكنها بحاجة إلى إعادة هيكلة، ووقف للقوانين سيئة السمعة، مؤكدا على مبدأ تبيض السجون وإطلاق سراح المساجين؛ لأنهم ليسوا مجرمين بطبيعتهم، بل النظام السياسى جعل منهم عناصر سيئة يمكن أن يعودوا إلى طبيعتهم الطيبة، مدللا على ذلك بفيلم "جعلونى مجرما" للفنان الراحل فريد شوقى الذى قدم الفيلم لمعالجة قصة حقيقية عن شخص حكى له قصته تعرف عليه أثناء قيامه بعمل فيلم رصيف نمرة 5 فى محطة قطار رمسيس.
وشدد الحريرى، على أن المرأة المصرية فرض عليها التخلف، وذلك لأن الرجل نفسه عانى من التخلف، وأننا إذا كنا نريد النهضة بمصر فعلينا أن ننهض بالمرأة التى تمثل العائل الرئيسى فى كثير من الأسر، مؤكدا أنه سيعين أحد نوابه الثلاثة حال انتخابه رئيسا من المرأة، مشددا على أن المرجعية الوحيدة فى صحة الإنسان هو الطب والعلم، ولا يجوز لأحد أن يفتى فى صحة الإنسان.
وأشار الحريرى، إلى رفضه لاتفاقية كامب ديفيد، والتى سيسقطها من أول لحظة وتسجيل موقف دولى بذلك، مؤكدا أن مصر لن ترتهن موافقة أمريكا وإسرائيل على وقف العمل بالاتفاقية لأنهما لن يوفقا، مؤكدا أن استعادة مصر لدورها الريادى العربى متعلق بنجاح الثورة وإشعال الربيع العربى فى المنطقة، وتقييد الدور الأمريكى والإسرائيلى فى المنطقة، ورهن علاقات مصر بإسرائيل، بناء على تنازلات إسرائيلية لتحقيق السلام على أساس دولة فلسطينية علمانية يعيش فيها مسلمين ومسيحيين ويهود، معتبرا أن إسرائيل كيان عنصرى استيطانى ضد المسلمين والمسيحيين واليهود أنفسهم، مؤكدا أن جيش مصر سيعود ليقف عند آخر نقطة على الحدود المصرية الإسرائيلية فى الوضع العسكرى المناسب له ورفض اتفاقية هى محض استسلام.
وأكد الحريرى، أن حكم مصر ليس لغزا، وأن الرئيس القادم هو مدير يدير مصر، لافتا إلى أن أحد حكام دولة بات لها ترتيب عالمى مهم كان يعمل ماسح أحذية، واستطاع أن ينجو بالاقتصاد من الإفلاس إلى دولة من أشهر الاقتصاديات ترتيبا على مستوى العالم.
ولفت الحريرى، إلى أنه لا أحد يستطيع أن يهجر سكان العشوائيات من أماكنهم، لكن يمكن تدارك مشكلة العشوائيات بوضع سكانها ضمن الأسماء التى تتسلم وحدات سكنية فى المجتمع العمرانى الجديد.
وشدد الحريرى، على أن الإعلام هو ساحة للحوار بين من يختلفون فى الآراء، مع وضع الجمهور هو المحكم. وقال إنه سيعين وزير داخلية سياسى مدنى، ليتصرف على أنه مدير سياسى مدنى يرفض قهر الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق