شارك مع اصدقائك

14 مايو 2012

برنامج موعد مع الرئيس من قناة النهار حلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة - "عيسى ": ترشحت من أجل أفكارى ولا أسعى للمنصب ولم يقدم أحد من المرشحين برنامجًا قويًّا.. مصر أهم من أى فرد.. ولابد من كل فرد أن يلتزم حدوده للتظاهر والانضباط.. أمتلك أدلة على أن هناك مرشحين يدفعون مقابلاً ماليًّا مقابل ظهورهم بالقنوات الفضائية ولعرض آرائهم بالصحف المصرية


نشاهد اليوم برنامج موعد مع الرئيس
و هو يذاع على قناة النهار
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و لنبدأ مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

برنامج موعد مع الرئيس من قناة النهار حلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة

موعد مع الرئيس: المصريون حائرون بين مرشحي الرئاسة

المصريون حائرون بين مرشحي الرئاسة قبل 10 أيام من الإنتخابات ،تقديم ريهام إبراهيم وضيوف الحلقة مالك عدلي عضو المكتب التنفيذي لحملة الأستاذ خالد علي المرشح المحتمل للرئاسة ، خالد علي شاب من الثورة في سباق الرئاسة ، كل لواءات وزارة الداخلية لا يصح أن يخدموا مصر بعد الثورة لأنهم قبل الثورة كانوا يحمون النظام السابق ،ريهام إبراهيم تستضيف عماد نبيل إستشاري الطرق والتحدث عن أزمة الطرق والتخطيط العمراني.. ملف أخر علي طاولة الرئاسة


اترشحت للرئاسة لاننى اجيد فن إدارة البشر


موعد مع الرئيس: محمد فوزى عيسى..المرشح للرئاسة

المرشح الرئاسى : محمد فوزى عيسى .. اترشحت للرئاسة لاننى اجيد فن إدارة البشر ،لم يتقدم احد من المرشحين برنامج قوي ،تقدمت للترشح معتمداً على المحافظات التى عملت بها ،الشعبية الإعلامية من الممكن أن تتحول إلى جانب سلبي ،امتلك دلائل على المرشحين دفعوا مقابل مالي للظهور فى الفضائيات ،قدرتى البدنية و الصحية عوضتنى عن ضعف المادة ،صرفت كل ما املك حوالى 2 مليون على الدعاية ،سأكون سعيد لو كنت رقم 6 فى سباق الانتخابات ،لا يصح أن نخوض انتخابات الرئاسة و الدستور غير موجود ،العدلى نادم على ما فعله ،ما يناقشه مجلس الشعب حتى الاَن كلام فارغ ،لو كنت رئيساً يجب أن يقف الكل عند حدوده ،مصر أهم من أى فرد ،المتظاهر المخرب نمنعه بأى قوى، تطبيق الحدود الإسلامية له شروط، الدولة إذا اتجهت نحو الرئيس تكون قد انحرفت ،ساحترم معاهدة كامب ديفيد مؤقتاً






تقرير برنامج موعد مع الرئيس من قناة النهار حلقة الاحد 13 مايو 2012 يوتيوب كاملة

موعد مع الرئيس
"عيسى ": ترشحت من أجل أفكارى ولا أسعى للمنصب ولم يقدم أحد من المرشحين برنامجًا قويًّا.. مصر أهم من أى فرد.. ولابد من كل فرد أن يلتزم حدوده للتظاهر والانضباط.. أمتلك أدلة على أن هناك مرشحين يدفعون مقابلاً ماليًّا مقابل ظهورهم بالقنوات الفضائية ولعرض آرائهم بالصحف المصرية


الفقرة الرئيسية
حوار مع الدكتور محمد فوزى عيسى المرشح لرئاسة الجمهورية

قال الدكتور محمد فوزى عيسى المرشح لرئاسة الجمهورية إنه لم يفكر فى التقدم للترشح إلا بعد أن وجد أن عددًا من المرشحين الذين تقدموا للترشيح يروجون لشخصياتهم عبر القنوات الفضائية وليس لبرامجهم، مضيفًا أنه تقدم للترشح لأنه لم يفشل بحياته العملية خلال أعماله الإدارية المختلفة، وهى أعمال تتعلق بمتابعة إرادة البشر، وبالتالى المقارنة لا تكون بين أشخاص بل بين أفكار أو مقارنة بين حلم وبرنامج.

وأكد فوزى أنه يسعى إلى نجاح برنامجه وقال: أتمنى أن ينجح فكرى وليس بالضرورة شخصى، فليس كل من خاض سباق الرئاسة يمكن أن يكون رئيسًا، وذكر أنه ليس متلهفًا على المنصب فلا أهادن أى تيار.. وإذا لم يقدر لى النجاح أقدم خبراتى للرئيس القادم، ولا أريد منصب النائب، بل أكتفى بمنصب مستشار بلا مقابل كى لا أترك مهنة المحاماة.

وعرف فوزى نفسه بأنه بدأ حياته العملية كضابط بقسم عابدين، ثم بمباحث القاهرة، ثم بمركز شرطة نجع حمادى، ثم مأمور لقسم شرطة عتاقة، ثم لقسم شرطة السويس لمدة اقتربت من سبع سنوات متتالية، ثم تمّ انتدابه للعمل بالحكم المحلى رئيسًا لحى الأربعين بالسويس، ثم رئيسًا لمركز ومدينة سمالوط بالمنيا، ثم رئيسًا لمركز ومدينة إدفو بأسوان، وفور حصوله على درجة الدكتوراه فى القانون فى عام 1994 تقدّم باستقالته وبدأ عمله كمحام، وكان عمره وقتها حوالى 49 عامًا، وفى بداية عمله فى المحاماة كان أستاذًا زائرًا بجامعتى عين شمس والزقازيق؛ ولكنه تفرغ تمامًا للمحاماة بعد ذلك.

وأشار عيسى إلى أن استطلاعات الرأى الخاصة بالرئاسة بعيده كل البعد عن الواقع الحقيقى، وأن الشعبية الإعلامية للمرشح من الممكن أن تتحول إلى جانب سلبى، مؤكدًا أنه يمتلك دلائل على أن المرشحين يدفعون مقابلاً ماليًّا لظهورهم بالقنوات الفضائية ولعرض آرائهم بالصحف المصرية ويدفعون مقابلاً ماليًّا كبيرًا، وقدرتى البدنية والصحية عوضتنى عن ذلك بحب الأغلبية العظمى من المحافظات بدون أى حراسة أو غيرها، مشيرًا إلى أن حالته الصحية جيدة، قائلاً: "صحتى زى الفل.. ولسه كنت بالعب كرة تنس إمبارح لمدة ساعتين فى عز الظهر"، وأن لياقتى البدنية جيدة، وأنه يمتلك 10 أفدنة وبيتًا وشقتين، وأنه قام بصرف أقل من 2 مليون جنيه على حملته الانتخابية.

وقال عيسى إنه لم يفكر فى أى لحظة فى التنازل عن السباق الرئاسى، لأنه يعتمد برنامجه الفكرى الذى لاقى إقبالاً من مؤيديه، وأنه سيكون سعيدًا بالرقم 6 فى السباق الرئاسى، موضحًا أن فرصه قوية فى الترشح لأن باقى المرشحين يتنافسون ويتخاذل بعضهم الآخر، موضحًا أن الدستور لابد أن يكون قائمًا قبل الانتخابات لأن الرئيس القادم لن يكون له صلاحيات رئيس جمهورية بدون إعلان دستورى، ولا يصح أن نخوض انتخابات الرئاسة والدستور غير موجود، وإذا لم يوضع الدستور قبل الانتخابات فعلى المرشحين الانسحاب من السباق الرئاسى.

وأكد أن حملته بلا تمويل؛ موضحًا أنه يعتمد على عقد مؤتمراته مع شباب القرى والمراكز فى مختلف محافظات مصر والاتصال المباشر بالشباب ومناقشتهم، مضيفًا أنه يعقد تلك اللقاءات فى مضيفة القرية تجنبًا لتكاليف السرادقات.

وأوضح عيسى أن الانضباط هو الخطوة الأولى فى سبيل تنفيذ أى مشروع قومى لذا فهو أول ما يعد بتنفيذه وأكد أن كل ما نراه من انفلات يمكن القضاء عليه فى خلال أشهر قليلة، مؤكدًا أن جهاز الشرطة أسهل وأسرع جهاز يمكن تغيير أسلوب أدائه وذلك بمجرد أمر من القيادة العليا للشرطة بأن يكون أسلوب التعامل هو الحسم وعدم التجاوز ومعاقبة المخالف بالطرد فورًا، مؤكدًا أن مصر أهم من أى فرد، ولابد من كل فرد أن يلتزم حدوده للتظاهر والانضباط، لأن المكاشفة هى السبيل إلى عدم المواجهة والابتزاز.

وقال المرشح الرئاسى إنه بعد تحقيق الانضباط يمكن البدء بالنهوض بالاقتصاد المصرى وذلك بالمشروعات القومية، مؤكدًا أنه لا حظر على فكر أو رأى ولكن لا أحد فوق القانون ونحتاج إلى تشريع ينهى إحداث الفتن فى المجتمع، مضيفًا أنه يفضل النظام الرئاسى لحكم مصر وإذا كان مختلطًا فلا يجب أن تقلص من صلاحيات الرئيس أكثر من اللازم وإلا أصبح نظامًا برلمانيًّا.

ويؤكد أنه إذا ما تم انتخابه رئيسًا فلن يتدخل فى محاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك ولن يوقع على قرار للعفو عنه إذا تمت إدانته احترامًا منه لحكم القضاء، مضيفًا أنه سيحترم معاهدة كامب ديفيد، وأنه سيعمل على إلغاء توصيل الغاز المصرى إلى إسرائيل، وأن إحدى أولوياته فى حال وصوله للرئاسة إنهاء فكرة التطبيع.

وعن برنامج الشريعة الإسلامية قال إن البرنامج محاط بأحكام الشريعة الإسلامية بالشكل الصحيح الذى يستلزم تطبيق حد السرقة مثل توفير حد الكفاية فإذا كان ذلك غير متوافر فإن لولى الأمر أن يضع العقوبة اللازمة لضبط المجتمع عند صعوبة توافر شرط تطبيق الحد، وأنه يرى أن ممارسة المؤسسة التشريعية لواجبها فى الفترة الأخيرة لا يعد إلا عبثًا.

وأكد عيسى أنه يجب العمل على التشاور مع دول حوض النيل وعودة الروح الأولية فى التعامل مع دول حوض منابع النيل لكى تمنع إسرائيل من ممارسة احتكارها فى منابع أفريقيا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق