برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و حلقة السبت 12 مايو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
12-05-2012 برنامج القاهرة اليوم تحليل مناظرة عمرو موسى.
تحليل مناظرة السيد عمرو موسى و عبد المنعم ابو الفتوح
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و حلقة السبت 12 مايو 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": أديب: يجب أن نشعر بالفخر للمناظرة التاريخية التى جمعت موسى وأبو الفتوح.. معتز صلاح: تسليم رجل الأعمال حسين سالم ونجليه لمصر فى خلال شهر.. رشوان: أداء المرشحين يعطى إشارة أن هذه المناظرة غير معد لها.. رجاء الميرغنى: عمرو موسى رجل دولة ولكنه غير ناظر إلى المستقبل
قال الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى إنه تم التأكيد على أن الانتخابات الرئاسية ستتم فى موعدها يومى 23 و24 مايو من الشهر الجارى، وعلق أديب على المناظرة التى دارت يبن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والسيد عمرو موسى وأكد أديب على أنه حدث تاريخى بكل المقاييس ولفت إلى أنه قال يجب أن تحدث مناظرات مثل هذه منذ فترة فى ظل النظام السابق وقيل له بالحرف الواحد على حد وصفه "حد هيقف قدام الباشا"، ويجب أن تشعروا بالفخر للمناظرة التاريخية وكان الأداء الإعلامى رفيع المستوى بكل المقاييس ومن رأيى أن المناظرة لم تغيير من نسب مؤيدى المرشحين وقد كنت فخورا بالمناظرة التاريخية التى حدثت.
وأشار أديب إلى أنه يوجد ناس يقولون إن الإخوان كتلة كبيرة ويجب يكون فيه اتصال بين الرئيس والمجلس كى تدور البلاد وهناك معارضون لهذه الفكرة موضحا أن أردوغان عنده سرطان ومعارضوه يحترمونه بشدة للنهضة التى قام بها فى تركيا وسينتهى مشروعه فى 2023 مشيرا إلى أن تركيا ستكون من أفضل الدول عالميا فى هذا تلك السنة.
وأوضح أديب أن الفريق شفيق مدير شاطر لافتا إلى أن برنامج "القاهرة اليوم" دخل فى معارك قانونية ضده عندما كان يتولى قيادة مطار القاهرة بسبب العمارات التى أقامت هناك.
وتابع أديب أن المرشح الرئاسى اللى هيكسب هو اللى هيضمن مستقبل أفضل للبلد دى ونحن نريد مرشحى الرئاسة وأتباعهم يركز ولنا فى المستقبل.
ومن جهته قال د. محمد محسوب أمين عام المجموعة المصرية لاسترداد ثروة الشعب ضم مصر للدعوة القضائية ولا يوجد حكم فى القضية جمال وعلاء وشريف طنطاوى وغيرهم حول تهمة غسيل الأموال والدولة المصرية إن لم تتدخل، لافتا إلى أنه لا علاقة بهذا باسترداد الأموال ومبارك لم يكن ضمن هؤلاء وجهات مصرية أغلقت ملف سوزان مبارك وهناك مستندات تم نشرها بجريدة الوطن ورفعنا دعاوى على الجهات التى أغلقت ملف سوزان مبارك.
وأضاف محسوب، أنه بالنسبة للمعهد وتحويل المليار جنيه ولا يوجد دول مانحة وهذه الأموال تم جمعها من جهات متنوعة والأموال كانت محتجزة داخل مؤسسة مكافحة الاتجار فى البشر ومجلس إدارة الحركة ومجلس الأمناء هم زوجات أغلب أمراء وزعماء العرب وملكات وزوجات الملوك وكلهم كانوا يعملون داخل مصر.
فيما قال معتز صلاح الدين رئيس المبادرة الشعبية لاسترداد الأموال نحن نعمل فى 6 عواصم مختلفة وفى قضية حسين سالم أكدنا أنه يجب استرداد الأموال المنهوبة وإعادة حسين سالم ونجليه وتسليمهم إلى مصر وقد قمنا بـ8 تظاهرات ولم تتوقف الجهود لاستعادتهم جميعا وقد حصلنا على الحكم.
وأشار صلاح الدين إلى أنهم أدخلوا محامين متطوعين فى المحكمة الاسبانية والحكومة الاسبانية لم تنفذ قرارها السابق فى تسليم حسين سالم إلى مصر مؤكدا على أن تسليم رجل الأعمال حسين سالم و نجليه لمصر فى خلال شهر.
الفقرة الرئيسية
التحليل السياسى لمناظرة السيد عمرو موسى والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح
ضيوف الحلقة
د. ضياء رشوان مدير مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية
الكاتب السياسى عماد الدين حسين
رجاء الميرغنى نائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط
قال د. ضياء رشوان مدير مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية إن المناظرة لها أهمية كبيرة، حيث تضع المشاهد أمام برامج ومرشحين واضحين مشيرا إلى أداء المرشحين يعطى إشارة أن هذه المناظرة غير معد لها وأداء المرشحين فى تقديرى لا ينبئ عن أنهما كانا متابعين للمناظرة وظهر موسى بأنه مجهز أسئلة قوية وفرق الخبرة كان فى صالح موسى.
وأشار رشوان إلى أن هناك مرشحين فقط قاما بالمناظرة فى حين يوجد من يقول هل من مناظر مثل حمدين صباحى وسليم العوا والمسألة غير إيجابية فمثلا خالد على يقول هل أحدا يستطيع مناظرتى.
وأوضح رشوان أن الدكتور عبد المنعم لديه نقاط ضعف استغلها السيد عمرو موسى ووضع التيار الإسلامى كله فى سله واحدة وهاجمهم فيما لم يظهر أبو الفتوح انتماءه وكان يريد أن يكسب الكل من خلال حديثه أثناء المناظرة وموسى غلط فى وصف إيران بأنها عربية وأبو الفتوح أخطأ حين قال إن غزو العراق أثناء توليه وزارة الخارجية المصرية وقد راجعه فى ذلك موسى.
وحول رأيه فى المرشحين قال رأى إن أى رأى سأقوله حول المناظرة لم يكن صحيح بل الصح أن تتم عن طريق الاستطلاعات التى تجرى.
فيما قال رجاء الميرغنى نائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط فى تقديرى أنه حدث هام وتاريخى توقيت المناظرة كان مبكر جدا لكنها تجربة جيدة ومقبولة مشيرا إلى أن عمرو موسى رجل دولة ولكنه غير ناظر إلى المستقبل وأبو الفتوح يلمس أعصاب هامة جدا ما بعد المرحلة الانتقالية وينظر إلى بناء الدولة فى ظل التعددية ولكن ما يؤخذ عليه هو عدم توضيح علاقته الحقيقية بالجماعات الإسلامية، وملاحظاتى أن المنافسة قوية جدا بين عمرو موسى وأبو الفتوح خاصة أن التوقيت مهم جدا فى تلك المناظرة ونحن نعانى منذ فترة من الاستقطاب السياسى.
ولفت الميرغنى إلى أن مرشحى الرئاسة عندما يقفوا أمام الشعب عن طريق الإعلام هو أمر غاية فى الأهمية كما أن الكتلة العائمة كبيرة والتى لم تحدد موقفها بعد موضحا أن موسى كان يعلم جيدا أن أصوات التيار الإسلامى بعيدا عنه لذا هاجمهم وأوضح أبو الفتوح كان يتحدث بصدق وفقا للمرجعيات التى ذهبنا إليها أن أبو الفتوح كان أكثر توفيقا.
من جانبه قال الكاتب السياسى عماد الدين حسين المناظرة جيدة ولكنى أعلم أن بعض المرشحين رفضوا المناظرات كما أن المناظرة لم يكن الكثير يفهم معناها وهناك من قال شوفوا مرشحى الرئاسة بيشتموا بعض وكان يجب أن نتحدث فى أمور مهم فى البرنامج أفضل من تهجم المرشحين لبعضهما ولا أرى مشكلة من أن يطلع المرشحين على الأسئلة.
ولفت إلى أن عمرو موسى يوضح أننا أمام أزمة وهو أقدر من يدير هذه الأزمة والتصور الذى طرحه الدكتور أبو الفتوح أنه خرج من رحم الثورة ولديه تصور للنهوض المصرى وأبو الفتوح يلمس قوة ويقدم تصور لدولة بها تعدديه وعندما يقدم كويس انتقاد ونقطة الضعف التى تلمسناها حينما كان الحديث عن الجماعات الإسلامية فكان لا بد أن يوضح علاقته بهم ويوضح رأيه والإيجابى من المناظرة هو وقوف اثنين من المرشحين خمس ساعات المناظرة كانت بين السياسى رجل الدولة وبين الطبيب الثورى وموسى كان قوى جدا ويريد أن يقول أنه مرشح الدولة ولكن ما يؤخذ عليه أنه كان يركز على عدم انتمائه لنظام مبارك وأبو الفتوح كان يريد أن يظهر أنه مرشح الاتفاق الوطنى، وأرى أن المناظرة فى الشكل والمضمون فى رأيى كانت لصالح عمرو موسى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق