شارك مع اصدقائك

25 أبريل 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاربعاء 25 ابريل 2012 يوتيوب كاملة - البرنامج يحتفل بذكرى تحرير سيناء.. عبد المعز: مصر أرض الأنبياء ويجب أن نهتم بزيارة سيناء كثيرا.. صلاح سالم: ننتظر من الرئيس القادم إعادة النظر لسيناء وأن تكون من أولوياته



برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاربعاء 25 ابريل 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

٩٠ دقيقة مع عمرو الليثي امام جامعة سيناء بالعريش ج١


الحلقة اليوم من قلب الحدث من سيناء بالقرب من حدود إسرائيل بعد الغاء اتفاقية الغاز
ضيوف الحلقة
اللواء / حمدي بخيت الخبير الإستراتيجي
اللواء / السيد مبروك محافظ شمال سيناء
د / إسماعيل عبد الجليل رئيس معهد بحوث الصحراء السابق
د / حسن راتب رئيس مجلس امناء جامعة سيناء ورئيس جمعية مستسمري شمال سيناء ورئيس مجلس إدارة



٩٠ دقيقة مع عمرو الليثي امام جامعة سيناء ج٢


ضيوف الحلقة
د / أحمد قنديل الباحث بمركز الاهرام للدرسات السياسية و الإستراتيجية
الطالبة / هدير نصار طالبة بكلية الصيدلة جامعة سيناء
الطالبة / شيم المخراطي طالبة إدارة أعمال جامعة سيناء
الطالب / محمود الجارحي بكالريوس صيدلة جامعة سيناء
الطالب / معاذ فراج طالب بطب اسنان جامعة سيناء
الشاعر / هشام الجخ






لقاء عمرو الليثي مع بطل سيناء موسي رويشد وأمة صائدة الالغام





عمرو الليثي وفقرة الاخبار




عمرو الليثي واهالي شهداء ثورة25يناير من سيناء



عمرو الليثي يسافر الي امريكا لدعم مشروع العشوائيات مع هيئة الاغاثة الاسلامية




عمرو الليثي واهالي سيناء



عمرو الليثي ودين ودنيا مع الشيخ رمضان عبد المعز من سيناء




عمرو الليثي والأسر في السجون الاسرائيلية




عمرو الليثي وغياب دور النقابات في سيناء




عمرو الليثي ودين ودنيا 25 4 2012




تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاربعاء 25 ابريل 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": البرنامج يحتفل بذكرى تحرير سيناء.. عبد المعز: مصر أرض الأنبياء ويجب أن نهتم بزيارة سيناء كثيرا.. صلاح سالم: ننتظر من الرئيس القادم إعادة النظر لسيناء وأن تكون من أولوياته



الأخبار
- جنايات القاهرة لمرافعة النيابة فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل
- مجلس الأمن يطالب السودان بوقف غاراته على جنوب السودان
- زيارة استثنائية لجميع نزلاء السجون بمناسبة تحرير سيناء
- الحكومة المصرية تنفى إبلاغ إسرائيل بسعر جديد للغاز
- وقفة أمام وزارة الخارجية للمطالبة بالإفراج عن الجيزاوى والمعتقلين فى السجون السعودية
- إسرائيل تحيى ذكرى قتلاها فى معاركها مع مصر
- أنصار شفيق ينظمون وقفات احتجاجية فى جميع المحافظات احتجاجا على استبعاده
- إيهود بارك: نأمل أن يلتزم الرئيس المصرى القادم باتفاقية السلام.. وإننا لن نصمت فى ساعة الصفر
- الأقباط يشاركون فى قداس ذكرى الأربعين للبابا شنودة

الفقرة الأولى
الضيوف :
نموذج رائع لأسرة مصرية مشرفة فى ذكرى تحرير سيناء

الضيوف:
الأم صائدة الألغام
الابن شيخ موسى الرويشى
أحمد مجند كان يعمل مع المشير حسين طنطاوى
يونس عبد الحميد الوسيط بين شيخ موسى والمخابرات المصرية

قالت الأم صائدة الألغام إنها فقدت ابنها الذى استشهد على أيدى اليهود وزوجها أمام عينيها، وظلت مع ابنها شيخ موسى تقاوم اليهود فى سيناء، وأنه أثناء 67 أصيب ضابط مصرى برصاص العدو فى قدمه، وقاموا بعلاجه، وظل معهم تسعة أشهر وأثناء التسعة أشهر تبين أنه مهندس يعمل فى الألغام فعلم أبنائها كيفية العثور على الألغام وتفديها، بحيث يجعلونها بعد ذلك فى أماكن مضادة للعدو، وقام الأبناء بتعليم أمهم كيفية كشف الألغام ونقلها إلى أماكن مضادة للعدو، وذلك بأن تجعل الألغام تحت الطعام ثم تضعه بالقرب من أى شجرة معينة بالاتفاق مع أبنائها والفدائيين، ثم يقومون هم بأخذها بعد ذلك واستغلالها ضد العضو.

وأضافت صائدة الألغام أنها كانت تمتهن مهنة رعى الغنم، وتجعلها تمر فى الأماكن التى تذهب إليها حتى لا يقتفى أحد أثر الجنود، وأكدت أنها طوال حياتها كان كل همها هو إسقاط اليهود.

وقال ابنها شيخ موسى: إننا تعلمنا فى المدرسة مادة التربية الوطنية التى شكلت وجداننا الوطنى، مشيرا إلى أن اليهود حاولوا كثيرا دخول قريتهم الخروبة التى يسكنون فيها، فقاوم أهل القرية اليهود فى 67، وظلوا يقاومون حتى استسلموا لليهود ثم قام اليهود بإحراقهم جميعا.

ولفت شيخ موسى النظر إلى أن هذه الأمور جعلت عندهم احتقان وغضب على اليهود، فقام هو ومن معه بعمليات فدائية إلى أن تم إلقاء القبض عليه لمعرفة من هى صائدة الدبابات التى هى والدته، فرفض أن يعترف على والدته حتى وقع تحت التعذيب فى المعتقلات الإسرائيلية، وقاموا بتعذيبه ليجبروه على الاعتراف، ولكنه رفض إلى أن أحضروا أمه أمامه فبكى ولم يعترف، وإذا بأمه تقول له اصمت واثبت قائلة: إن جاد العود فاللحم موجود بمعنى إذا تكسرت عظامه فلحمة موجود ولم يفلح اليهود بأخذ اعتراف منه لذلك قاموا بخلع إحدى عينية.

وأوضح شيخ موسى أنه من كثرة التعذيب كان يخرج الدود من جسده حتى قارب على الموت وكان يتمنى الشهادة كما أوضح أن جسده به مائة وثمانية شظية.

وأشار شيخ موسى إلى أنه كان فى فترة العمليات الفدائية ضد إسرائيل كان الوسيط بينه وبين المخابرات المصرية وسيط يدعى يونس عبد الحميد.

وتحدث يونس عبد الحميد والمجند أحمد عن بطولات شيخ موسى وما عانياه فى المعتقلات اليهودية، وطالبا المشير طنطاوى بأن ينظرا إلى هذه الأسرة المصطفاة بمنح شيخ موسى نجمة سيناء وعلاجه من الشظايا التى فى جسده والتى حول عينه وانضم معهم فى هذا النداء الإعلامى عمرو الليثى.

الفقرة الثانية :
قال صلاح سالم نقيب الأطباء عن محافظة سيناء: إننا ننتظر من الرئيس المنتخب القادم إعادة النظر لسيناء وأن تكون من أولوياته، موضحا أن المستشفيات لم يتم الاهتمام بها إلا فى شرم الشيخ لهدف سياسى ووسائل النقل غير متوفرة لا تساعد إلا على تفاقم إلى الحالات الحرجة ودخولها فى مرحلة خطيرة.

وأكد صلاح سالم على أن سيناء فى الحقيقة محاصرة وأن الحقيقة مرة، لأن الحدود مستباحة ووسط سيناء مفرغ، لافتا النظر إلى أن الرئيس السادات كان يريد إنشاء أكثر من نفق لإيجاد أكثر من منفذ لسيناء.

وأوضح صلاح سالم أن أى مستثمر يأتى لعمل أى مشروع توضع أمامه العراقيل لأنه يذهب إلى أكثر من 16 جهة ليحصل على الموافقات لاستخراج التصاريح والإجراءات لإقامة المشاريع مما يجعله فى النهاية يحبط ويطفش.

وأضاف يحيى عقيلى عضو مجلس الشورى عن حزب الحرية والعدالة، أن سيناء مهمشة ومظلومة ظلما بينا من الإعلام والإعلاميين، وأن الإعلام لا يذكر سيناء إلا فى 25 أبريل، مشيرا إلى أن سيناء كان يتم تعطيل مشاريع التنمية فيها بقرار سياسى لذلك يتمنى أن نرى تنمية حقيقية فى سيناء فى الفترة القادمة.

وأوضح عقيلى أنه لكى يتم جذب المستثمر لابد أن يشعر بوجود الأمن ووجود مناخ يساعد على النجاح بإزالة العراقيل وتبسيط الإجراءات وغير ذلك، كما أوضح أن يكون مبدأ المواطنة منقوصا عند أهالى سيناء وخاصة فيما يتعلق بملكية الأرض.

ومن جانبه، قال محسن عبد العزيز عضو مجلس الشعب عن حزب النور، إن أول لجنه لتقصى الحقائق خرجت من مجلس الشعب ومجلس الشورى كانت موجهة لسيناء، وهذا دليل على أن البرلمان يعبر عن الشعب وبالتالى كان ينبغى على البرلمان أن يخرج بمرسوم قانون لتنمية سيناء لا أن يكون معوقا للقانون.

الفقرة الثالثة
"حوار مع الداعية الإسلامى رمضان عبد المعز"

قال الداعية الإسلامى رمضان عبد المعز، إن مصر حباها الله بعدة أمور منها أنها أرض الأنبياء مر بها إبراهيم أبو الأنبياء بقدمه، ومعه ابن أخيه طالوت، وأن أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام وطأت قدمه هذه الأرض وكذلك سيدنا موسى كليم الله لقوله تعالى لموسى "اخلع نعليك إنك بالوادى المقدس طوى"، وأن المراد بالوادى المقدس أرض سيناء، وقوله تعالى فى صورة مريم "ونديناه من جانب الطور الأيمن"، قال إن المقصود به جبل الطور الذى هو أقل جبال الأرض طولا وأعظم منزله عند الله لأن الله تعالى أقسم به لعظم منزلته، وأن موسى ناجى من فوقه ربه.

وتساءل عبد المعز كم مصرى فكر أن يذهب إلى جبل الطور ويزوره على أساس أنه مقدس إسلامى ولماذا هذا الهجر لسيناء الذى سنكون مسئولين عنه أمام الله.

وأضاف عبد المعز أن عمرو ابن العاص فتح مصر عن طريق هذا المعبر، كما طالب عبد المعز بمد جذور التواصل بين أبناء مصر وسيناء لنكون لحمه واحدة ونعمل على تعميرها وتنشيط الزراعة بها لأن سيناء لو نطقت لشكتنا إلى الله.

وطالب عبد المعز من يذهب إلى الأماكن الذى تحدث عنها القرآن بالتأمل والتفكير للحظات والتى قد يكون أفضل من عبادة سنة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق