شارك مع اصدقائك

04 أبريل 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الثلاثاء 3 ابريل 2012 كاملة - قطب العربى : اكتسبنا بفضل الثورة قدرا كبيرا من حرية الصحافة والإعلام.. الشرنوبى: عاكف كان صاحب مشروع لتحرير الخطاب الإعلامى للإخوان والشاطر هو من استحوذ عليه.. جمال عيد : المحاذير التى يضعها الإخوان أقل من المحاذير التى وضعها نظام مبارك والمجلس العسكرى

نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم حسين عبد الغنى
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الثلاثاء 3 ابريل 2012 كاملة

ترشيح الشاطر في الصحافة الإسرائيلية

صحافتين إسرائيلتين تابعة مغزى إختيار الإخوان المسلمين لمهندس خيرت الشاطر النائب الأول للمرشد العام مرشحاً لرئاسة الجمهورية





جدل حول الموقف القانوني للشاطر


جدل مع الدكتور حسام عيسى المفكر السياسي . الجدل متعلق بالمهندس خيرت الشاطر وهو جدل يتعلق بقدرته على الترشح




آخر النهار: إعلام ما بعد الثورة بين الحرية والقيود


ضيوف الحلقة الدكتور سيد الغضبان. الخبير الإعلامي. قطب العربي. الكاتب الصحفي. عبد الجليل الشرنوبي. الكاتب الصحفي. جمال عيد. رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان .. المجلس الأعلى للقوات المسلحة في أطار ما عرف خريطة الطريق سيسلم السلطة في نهاية يوليو من هذا العام. لم يتغير ملف الإعلام ولا ملف الصحافة بعد ثورة 25 يناير قيد المنى فالسلطة الإنتقالية كما كانت كل النظم الحاكمة في مصر لم تلقت الملف الإعلام من قبضتها وأبقت ما يسمى بإعلام الدولة والحكومي في يدها. إن التشريعات والقوانين المقيدة بحرية الصحافة والتعبير والإعلام لم تتغير أبداً بعد الثورة ما زالت هي التي تتحكم في عمل الإعلامي. وقد واجهنا بتصريحات أما تعبر عن الضيق من حرية الصحافة والإعلام إما بتحذيرات موجه إلى الحرية الصحافة والإعلام .




آخر النهار: فرقة قهوة ساده


سهرة غنائية مع الفرقة (قهوة ساده) فن الميدان فن 25 يناير وأغاني من تراث الشعب المصري الجديد في الدفاع عن ثورته عن شهداء وعن مصابي وعن كل ما ضحى من أجله





تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى حسين عبد الغنى من قناة النهار حلقة الثلاثاء 3 ابريل 2012 كاملة

"آخر النهار" : قطب العربى : اكتسبنا بفضل الثورة قدرا كبيرا من حرية الصحافة والإعلام.. الشرنوبى: عاكف كان صاحب مشروع لتحرير الخطاب الإعلامى للإخوان والشاطر هو من استحوذ عليه.. جمال عيد : المحاذير التى يضعها الإخوان أقل من المحاذير التى وضعها نظام مبارك والمجلس العسكرى


قال الإعلامى حسين عبد الغنى، إن النائب الإخوانى سليمان صالح يرفض دعوتنا للبرنامج ويقول إنه لا يظهر فى لقاءات تابعة لرجال أعمال تهاجم الإخوان المسلمين كالنهار وسى بى سي.، مشيرا إلى أن صحيفة إسرائيل اليوم تقول إن ما يفعله الإخوان الآن يعكس إحساسهم بالقوة عكس ما كانوا يفعلونه من التصرف بحذر قبل وأثناء الثورة.

الفقرة الرئيسية
إعلام ما بعد الثورة

الضيوف
الكاتب الصحفى قطب العربى
الدكتور سيد الغضبان الخبير الإعلامى
عبد الجليل الشرنوبى، القيادى الإخوانى السابق
الحقوقى جمال عيد

قال الكاتب الصحفى قطب العربى، إنه أصبح من السهل بعد الثورة إطلاق جريدة أو قناة فضائية، وهناك ارتباك فعلاً فى البداية كان الجميع ينتقد المجلس العسكرى ثم انتقدوا ومسكوا فى الإخوان حينما أحسوا بضعفهم، واكتسبنا بفضل الثورة قدرا كبيرا من حرية الصحافة والإعلام، مضيفا أن التعامل الإعلامى من بعد الثورة شابه فترات ارتباك عديدة.

وأشار قطب، إلى أن حديث المرشد عن الإعلاميين بأنهم كسحرة فرعون لم يكون المقصود به كافة الإعلاميين وقدم عليه اعتذارا، وهناك إعلاميون ألعن من سحرة فرعون وبعضهم الآخر مناضل وقدم تضحيات، وأيضا هناك إعلاميون يختلقون وقائع لم تحدث من الأساس لتغطيتها.


ولفت قطب، إلى أن هناك توقيعات وصلت لنقيب الصحفيين تطالبه فى الاستمرار بلجنة الدستور وعدم الخروج منها، وكل الصحفيين المطالبين بالانسحاب من تأسيسية الدستور ينتمون للتيار اليسارى، مضيفا أنه من حق الإخوان ترشيح الشاطر دون الحاجة إلى تبريرات، وسنسعى إلى إلغاء ولاية مجلس الشورى على الصحافة والإخوان أول من طالبوا بتطهير الإعلام.

قال الدكتور سيد الغضبان الخبير الإعلامى، إن الإعلام مرتبك مثله مثل المشهد السياسى، وما يلفت للنظر بعد الثورة إطلاق قنوات كثيرة جداً بعد الثورة، وهناك حراك بين الإعلاميين وهذا يحدث لأول مرة، مضيفا أن المشهد الملتبس فى مصر يلقى بظلاله على المشهد فى الإعلام، خاشيا من هيمنة رأس المال على الإعلام.

وأضاف الغضبان، أن الإعلام وقت الثورة لم يهاجم الإخوان نهائيا، وكان يقف على خط واحد مثلهم مثل الجميع، والهجوم والنقد انتشر بعد أن بدأ استخدام الإخوان أساليب القوة، مشيرا إلى أننا سعينا لتقديم مشروع لمجلس الشورى يهدف إلى جعل الإعلام إعلاماً وطنياً يعبر عن الشعب.

قال عبد الجليل الشرنوبى، القيادى الإخوانى السابق، إن شعار الإعلام من بعد الثورة "مافيش صاحب يتصاحب" ، وأن الإعلام المصرى عانى من انتقال العديد من وجوه النظام المخلوع إلى التحدث باسم الثورة، علما بأنه مازال الإخوان يتصورون أنهم فى خانة الضعف، وهناك حالة من حالات التقطيع المتبادل هى السمة السائدة من بعد الثورة فى الإعلام المصرى.

وأضاف الشرنوبى، أن أزمة الخلط بين الخطاب الإسلامى بمجمله وبين الخطاب السياسى من أكبر الأزمات التى تواجه الإخوان، ولو صح أن الإخوان عرضوا على الشاطر الترشح للرئاسة منذ عام فهم مدينون بالاعتذار لأبو الفتوح، متسائلا هلملف الإعلام فى الجماعة كله فى يد خيرت الشاطر ؟، وبالتالى مهدى عاكف كان صاحب مشروع لتحرير الخطاب الإعلامى للإخوان والشاطر هو من استحوذ عليه، وملف الإعلام فى الجماعة كله فى يد خيرت الشاطر

وضرب مثلا، "أن إبراهيم عيسى يكتب فى وقت كتابات دفاعاً عن الإخوان وقلت له يجب أن تخفف من خطابك حتى لا يقولوا إنك قابض من الإخوان فرد على اللى عايز يقول حاجة يقولها "، وبالتالى على الشعب أن يدرك أن إرادته مهددة لأنه من حاز عليها يرى الآن أنه من حقه تغيير كل شئ براحته.

قال الحقوقى جمال عيد، إن المتحولين هم الأخطر الآن وليس الإخوان، والمحاذير الذى يضعها الإخوان أقل من المحاذير الذى وضعها نظام مبارك والمجلس العسكرى، موضحا أن الإعلاميين أصبح لديهم من بعد الثورة مساحة حرية كبيرة لن يتنازلوا عنها، وأن المتحولين من أنصار مبارك يتحالفون مع المجلس العسكرى ويستعدون للإخوان، مضيفا أن محاذير الإسلاميين حول حرية الإعلام جيدة وأقل بكثير مما كان يفعله النظام البائد أو المجلس العسكرى الآن.

ولفت عيد، إلى أنه أثناء حبس اثنين من شباب الإخوان كانت قيادات الإخوان تعقد صفقات مع النظام، وأن الإخوان كانوا الذراع الإعلامية للمجلس العسكرى أثناء وفاقهم معه وأثناء اختلافهم تحولوا للعكس تماماً، وبالتالى على الإخوان أن يعلموا أن الجريدة يمكن أن تعبر عن سياساتهم الحزبية لا أن تجرح فى الآخرين، متسائلا : بماذا تفسر تغيير مواقفكم من الترشح للرئاسة؟ ..فأجابه قطب العربى: نغير براحتنا، ورد عيد متسائلا، كيف أثق فى ديمقراطية الإخوان واحترام تبادل السلطة بعد موقف الإخوان من الترشح للرئاسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق