شارك مع اصدقائك

26 أبريل 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاربعاء 25 أبريل 2012 يوتيوب كاملة - عمرو موسى: أنا رجل دولة وبعض المرشحين لا يعرفون هذا المعنى.. ويجب أن يكون لرئيس الجمهورية سلطة حل البرلمان.. والنظام الرئاسى الأصلح لمصر.. والقوانين الحالية ساعدت على انتشار الفساد




برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاربعاء 25 أبريل 2012 يوتيوب كاملة

نشاهد اليوم برنامج ناس بوك


يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و لنبدا مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

حوار ولقاء هام مع عمرو موسي

في لقاء هام مع الدكتورة/ هالة سرحان , عمرو موسي "مرشح رئاسة الجمهورية 2012" يوضح ويناقش جميع نقاط برنامجه الانتخابي ويجيب علي كافة الاسئلة الخاصة بمستقبل مصر في الفترة القادمة

ج1



ج2



ج3



ج4




تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاربعاء 25 أبريل 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك": عمرو موسى: أنا رجل دولة وبعض المرشحين لا يعرفون هذا المعنى.. ويجب أن يكون لرئيس الجمهورية سلطة حل البرلمان.. والنظام الرئاسى الأصلح لمصر.. والقوانين الحالية ساعدت على انتشار الفساد



الفقرة الرئيسية
"حوار خاص مع عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال عمرو موسى، المرشح لرئاسة الجمهورية، إنه رجل دولة، فى حين أن بعض المرشحين لا يعرفون معنى كلمة "الدولة" من الأساس، موضحا أن لديه خبرة كبيرة فى العمل السياسى والدبلوماسى، لافتا إلى أن الشعب كله يعرف من هو.

وأكد عمرو موسى، على ضرورة أن يكون لرئيس الجمهورية سلطة حل مجلس الشعب، أما تشكيل الحكومة فسيكون بدعوة رؤساء الأحزاب للمشاركة فى تكوينها دون تجاهل حزب الأغلبية، قائلا: "أول من يجب أن يتشاور مع الرئيس فى تشكيل الحكومة هو الأغلبية"، مضيفا: يجب أن يكون للرئيس أيضا القول الفصل فى تحديد وزيرى المالية والدفاع والوزارات السيادية الأخرى.

وأضاف موسى، أنه يفضل النظام الرئاسى وليس البرلمانى، منتقدا مصطلح فريق رئاسى، حيث يرى أن كل رئيس من حقه أن يختار معاونيه، مشيرا إلى أن أول شىء سيفعله فى حال فوزه بالرئاسة هو التوجه للعمل ثم العمل، خاصة أن مصر تحتاج إلى تعويض ما فاتها، وفى الوقت ذاته سيعتمد على الكفاءات المطلوبة لكل مجال من المجالات.

وانتقد موسى مصطلح "الرئيس التوافقى"، مشيرا إلى أنها محاولة لاختيار رئيس بداخل غرفة بعد الاتفاق عليه قائلا: "أفكر فى أسماء ذات مواصفات معينة، خاصة من الشباب لتولى موقع نائب الرئيس"، مشيرا إلى أن معايير الدستور والقانون والكفاءة ستحدد هوية الأشخاص الذين سيعملون معه عندما يصبح رئيسا.

وقال موسى، إن رئيس الجمهورية هو الشخصية الأولى التى تدير الدولة، ولا يصح أن يكون له علاقة بالسلطة التشريعية أو القضاء، موضحا أن صلاحيات الرئيس المقبل يجب أن تتم وفقا للقانون والدستور، قائلا: "مبارك كان له صلاحيات مطلقة وبعيدة عن الديمقراطية، وهذا كان نظاما ديكتاتوريا، وهناك فرق بين النظام الديكتاتورى ونظام يكون فيه الرئيس هو صاحب القرار فى الدولة وفقا للقانون".

وأكد موسى أن هناك اتجاها فى الشارع المصرى، لأن يكون نظام الحكم برلمانيا رئاسيا، لكنه شخصيا يؤمن بالنظام الرئاسى الذى يرى أنه الأنسب لمصر فى مرحلتها الحالية، حيث لم تنضج الساحة السياسية بعد.

وقال موسى "ملف الفساد هو الأخطر لأنه أفسد حياة الناس وكفاية البيروقراطية اللى مصعبة الحياة على الناس، ويجب إعادة النظر فى جوهر وفلسفة الأمور والقضايا السياسية، والقضاء على الفساد مرتبط بمسار الإصلاح وأهم حاجة فى المسار ده نزيد أجور الموظفين".

وهاجم موسى المنظومة القانونية التى يتم العمل بها الآن والمليئة بالاستثناءات قائلا: "القوانين اللى شغالين بيها ساعدت على الفساد، وبالتالى يجب إلغاء هذه الاستثناءات تماما والجمهورية الثانية اللى هنعيشها إن شاء الله يجب أن تكون دولة قانون بلا استثناءات".

واستبعد موسى وضع الدستور الآن قبل إجراء الانتخابات قائلا "لما نقول الدستور أولا قبل الرئاسة يجب أن نضع كلمة إذا أمكن والرغبة فى التكويش وعدم الحنكة السياسية هما السبب فى فشل اللجنة التأسيسية وتمويل الحملات الانتخابية يتطلب أموالا طائلة، فلم أكن أعرف أن تمويل حملتى هيتكلف كل الأموال دى".

وأضاف موسى: "الكثير من الشائعات بتهاجمنى وبعض الأخبار بتتهمنى أنى السبب فى غزو العراق وتقسيم السودان وناقص يقولوا أنى السبب فى تغير المناخ، ويتهموننى بأكاذيب وعيب إن مسلم يهاجمنى بده، وفيه حملة تشويه طبعا ضدى".

وأكد موسى أن استبعاد عدد من المرشحين ليصبح المتنافسين النهائيين 13 مرشحا فقط أفضل كثيرا من وجود 23، لأن اختصار هذا العدد يبعث على الارتياح مبديا استعداده لمناظرة أى مرشح فى أى وقت.

وقال موسى: "مصر والمصريون لا يتفقون مع التطرف ويحترمون الشريعة لأنها جزء أساسى من احترام الدستور، وأنا الأجدر حاليا على قيادة البلاد لأن الإنسان عندما يمرض يذهب للطبيب ولما يعوز يبنى البيت يذهب لمهندس ولما يعوز يبنى بلد يروح لرجل دولة ومصر تحتاج إلى رجل دولة عنده اتصالات وعلاقات دولية تنقذ البلد، والبلد مش عايزة بتوع المظاهرات واللى مش عارفين يعنى إيه دولة أساسا، واللى بيقولوا علىّ فلول، طيب ما هم راحوا اختاروا عصام شرف اللى كان وزير وعضو لجنة السياسات".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق