برنامج اون تيوب
ON Tube
و الذى يذاع على قناة ONTV
تقديم رامى رضوان
برنامج اون تيوب برنامج يقوم علي الصحافة الشعبية التي بدات في الانتشار حيث اصبحت بديلا هاما للاعلام الرسمي و يساعد علي انتشارها الشبكات الاجتماعية لذلك يهتم اون تيوب بعرض محتويات اللقطات التي يصورها المواطنون بأنفسهم كما يهتم البرنامج بمساعدة المواطنين الراغبين في توثيق لحظات بعينها و نشرها علي الانترنت بل و عرضها علي شاشة اون تي في لايف
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
و لنبداء
برنامج اون تيوب تقديم رامى رضوان و حلقة الثلاثاء 17 ابريل 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة
تداعيات حريق السويس
مقطع يظهر مشاهد مقربة من حريق شركة النصر للبترول بالسويس
إنقاض حي القرابيص بسوريا
مقطع يظهر جزء من الدمار الذي خلفته قوات الأسد بحي القرابيص بمدينة حمص السورية
مسرب من عصابات الأسد
مقطع مسرب من أحد جنود الأسد للإشتباكات القائمة بمنطقة درعا المحطة
إستمرار مسلسل الإعتداءات بالبحرين
مقطع يظهر إعتداء قوات الأمن على المعارضة البحرينية أثناء تشيع جنازة أحد الشهداء
إشتباكات الثوار بالبحرين
مقطع يظهر إستمرار الإشتباكات بين الثوار بالبحرين وقوات حمد بن عيسى
إحتلوا سفارة البحرين بلندن
مقطع يظهر إقتحام ثوار البحرين لسفارتهم بلندن إحتجاجاً على قمع حمد بن عيسى لثورة البحرين
إقتحام محلات البحرين التجارية
مقطع يظهر إقتحام مجموعة من البلطجية محل تجاري بالبحرين والإستيلاء على محتوياته
مفاجأة درامية بحي هادئ
نوع جيد من الإبداع في مجال التسويق و الدعاية.
المقطع ده بيوضح أن الإبتكار ليس له حدود .. فهو يوضح القدرة علي تسويق شيء بشكل قوي .. يسمح بالتفاعل الحي مع الجمهور في الشارع. فقد قام مؤسسي قناة "تي ان تي" في بلجيكا بعمل هذا الاعلان الحي .. لابهار متفرجيهم.
و انتشر هذا المقطع بقوة علي مواقع التواصل الاجتماعي .. و هو بعنوان "اضغط الزر لتري الدراما".
مختلف و مبهر و قوي و بديع .. هي صفات بيتميز بيها المقطع التالي
أهلاً بكم في فلسطين
«أهلاً بكم في فلسطين» .. و يوم الأسير الفلسطيني .. و منع العديد من الناشطين المشاركين في حملة التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني من الوصول الى فلسطين .. العديد من المواضيع المثارة بخصوص الشأن الفلسطيني و بالأخص الأسرى الفلسطينيين .. هتكلمنا أكتر عن هذه المواضيع الناشطة الفلسطينية .. عبير قبطي .. لكن قبل ما برحب بيها معانا ... خلونا نتابع المقطع التالي.
فلسطينيون خلف القضبان .. أسرى بدون حقوق إنسان .. ده عنوان أول مقطع معانا بخصوص هذا الموضوع. المقطع هو عبار عن فيلم قصير .. قام بتنفيذه "المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان .. و خلاله هنتابع شهادات أهالي بعض الفلسطينيين المعتقلين داخل سجون الإحتلال الإسرائيلي .. الى جانب رواية الأسيرة المحررة هناء شلبي .. و الإعتقالات اللي تعرضت ليها .. و المعاناة اللي شهدتها في فترة إعتقالها.
بيسلط المقطع الضوء على إنتهاكات حقوق الإنسان اللي بيتعرضلها الفلسطينيون .. داخل السجون الإسرائيلية .. الأفعال اللي بتتعارض مع نصوص إتفاقية جنيف الرابعة .. اللي بتنص على حماية حقوق الإنسان الأساسية في حالة الحرب، أي طريقة الاعتناء بالجرحى والمرضى وأسرى الحرب، وحماية المدنيين الموجودين في ساحة المعركة أو في منطقة محتلة.
المقطع التالي .. وهو مقطع بالتأكيد سيصل لقلب كل أب و أم .. و كل إنسان يعرف و يقدر معنى الأبوة .. و كم يشتاق الطفل الى والديه.
بيظهر في هذا المقطع أبناء بعض الأسرى الفلسطينيين .. أثناء تجمعهم في أحد الشوارع .. حاملين صور أبائهم و بعض البالونات .. ليس إحتفالا أو لمجرد التضامن .. بل إن هذه البالونات تحمل كلمات و رسومات هؤلاء الأطفال .. و قاموا بإطلاقها في السماء .. متمنيين أن تعبر الى الأراضي الإسرائيلية .. و تحديدا سجون الإحتلال .. حتى تصل رسائلهم الى أبائهم المعتقلين.
بينما يحاول البعض التضامن مع قضية الأسرى الفلسطينيين .. تقف إسرائيل في وجه هؤلاء المتضامنين .. حيث منعت نحو ثمانين ناشطا مؤيدا للفلسطينيين من دخول أراضيها .. لارتباطهم بحملة التضامن الدولية مع الشعب الفلسطيني .. والمنددة بالاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية .. تحت شعار "أهلاً بكم في فلسطين".
و ام يتم منع المتضامنين فقط .. بل وصل الأمر لإحتجاز أكثر من 75 متضامن في مطار بن غوريون، من بينهم متضامنين فرنسيين و بريطانيين وايطاليين واسبان و كنديين و سويسريين وبرتغاليين وأمريكيين.
و تم ارسال 18 شخص الى الاماكن اللي أتوا منها .. بينما نقل ستون آخرون الى مركزين للاحتجاز في تل ابيب .. بعد أن رفضوا المغادرة.
المقطع التالي من مطار إدينبراه الأيرلندي .. و بيظهر بعض المتضامنيين اللي تم منعهم من ركوب الطائرة المتوجهة الى فلسطين.
ننتقل الى أخر مقطع معنا اليوم في هذا الشأن.
و يبدو أن الضباط الإسرائيليين إعتادوا على تجاوز كل الحدود .. ليس فقط في حق الفلسطينيين .. إنما في حق كل شخص أي كانت جنسيته. فمجرد دعمك للقضية الفلسطينية .. قد يعرضك للضرب الوحشي.
هذا هو مضمون المقطع التالي .. حيث يظهر بعض الأجانب المشاركين في حملة "أهلا بكم في فلسطين" أثناء وقفة إحتجاجية لهم .. في مواجهة بعض الجنود الإسرائيليين. و بينما يقف متضامن دنماركي الجنسية قبالة أحد الضباط .. قام الضابط بضربه في وجهة .. مستخدما ظهر بندقيته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق