شارك مع اصدقائك

17 مارس 2012

برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 مارس 2012 يوتيوب كاملة - العوا: موسى وأبو الفتوح أبرز منافسىّ.. ومنصور حسن فرصته ضعيفة.. الجمل: تحدثت مع البابا قبيل وفاته وطلب منى أن أدعو له

نشاهد اليوم برنامج هنا العاصمة


تقديم لميس الحديدى


على قناةCBC


يوتيوب كاملة


قناة CBC بث المباشر

البث الحي لمركز تليفزيون العاصمه




اتمنى مشاهدة ممتعة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و نبدا


برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 مارس 2012 يوتيوب كاملة

هنا العاصمة-الحوار الكامل مع محمد سليم العوا

هنا العاصمة-الحوار الكامل للميس الحديدي مع محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية






هنا العاصمة - وفاة البابا شنودة الثالث عن 89عاماً




هنا العاصمة - ردود أفعال حول وفاة البابا شنودة




هنا العاصمة إجراءات إختيار بطريك الكرازة المرقسية الجديد




هنا العاصمة - العوا يقدم بلاغ ضد الشهر العقاري




هنا العاصمة - العوا حصلت على 30 توكيل من نواب البرلمان





هنا العاصمة العوا في إنتظار إعلان الإخوان عن مرشحهم للرئاسة




تقرير برنامج هنا العاصمة تقديم لميس الحديدى على قناة CBC وحلقة السبت 17 مارس 2012 يوتيوب كاملة


"هنا العاصمة": العوا: موسى وأبو الفتوح أبرز منافسىّ.. ومنصور حسن فرصته ضعيفة.. الجمل: تحدثت مع البابا قبيل وفاته وطلب منى أن أدعو له



قال الدكتور يحيى الجمل، الفقيه الدستورى، نائب رئيس الوزراء السابق، أنه حزين على فقد البابا شنودة، واصفا إياه بأنه رجل عظيم كاشفا عن أنه تحدث معه قبيل وفاته، وأن البابا طلب منه أن يدعو له.

وكشف الجمل خلال مداخلة هاتفية بالبرنامج، عن أن البابا كان متماسكاً لآخر لحظة، مشيرا إلى أنه دافع عنه أنا دافعت عنه عندما عزله السادات، لأنه رجل وطنى، قائلا: "قلت وقتها أنه يستحق أن نكرمه، و ليس أن نضعه بوادى النطرون".
ولفت الجمل إلى أن أكثر ما كان يقلق البابا شنودة هو الفتن بين المسلمين والمسيحيين وتهميش المسيحيين.


الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور محمد سليم العوا - المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه عرف البابا شنودة، والتقى به بالمقر البابوى العديد من المرات، مشيرا إلى أنه سافر معه مرتين، موضحا أن مصر خسرت خسارة كبيرة بفقدان هذا الرمز الكبير، لأنه رجل وطنى صريح، واصفا إياه بأنه كان شخصا متواضعا، معبرا عن ذلك بقوله كان (ابن بلد وبيعرف ينكت).

وأضاف العوا، أن البعض ادعى أننى قلت أن الكنائس مليئة بالسلاح، مشيرا إلى أن ما قاله هو أنه ليس هناك مكان لا يخضع للقانون، ولا إنسان فوق القانون، بما فيها الجامع والكنيسة والأزهر، قائلاً إن هذا أمر ليس به مجاملة.

وتابع العوا قائلا: "إن الأئمة يجب أن يكونوا أحراراً، وكذلك القساوسة فى توجيه الخطاب الدينى"، مشيرا إلى أنه يقدم مشروعا إسلاميا وسطيا، يحاول إنقاذ مصر مما أحاط بها فى العقود الماضى، لافتا إلى أنه لن ينظر للدين ولا للجنس فى اختيار نائبه، وأن الكفاءة ونظافة اليد هما المعايير التى سيتم اختيار النائب على أساسها.

وكشف العوا عن وجود مئات من توكيلات التأييد من مسيحيين لدعمه كمرشحا للرئاسة، لافتا إلى أنه لا يعرفهم، وأن أكثرهم من الصعيد، كاشفا عن أنه بمجرد جمع التوكيلات سيتقدم رسميا للرئاسة.

وقال العوا: "نواجه مشكلة كبيرة فى الشهر العقارى، ويجب استخدام الكمبيوتر بالشهر العقارى؛ لأن استخدام الدفاتر الورقية فى جمع التوكيلات يعتبر تخلفاً".

وأضاف العوا: "لدى 30 توكيلاً من أعضاء البرلمان، ولكنى لن ألجأ إليها إلا فى حالة عدم استكمال توكيلات المواطنين، وإذا تجمعت التيارات الإسلامية على مرشح بعينه سيكون أوفر حظاً من غيره من المرشحين للرئاسة".

وقال: إن حديث الإخوان عن عدم دعم مرشح إسلامى يعد كلاما سياسيا فحسب، وأن هذا الكلام يتناقض مع مشروع حسن البنا، لافتا إلى أنه لن يقبل بأن يكون نائبا لو خسر انتخابات الرئاسة، معللا ذلك بأن الشعب سيكون سبق ورفضنى، فكيف أكون نائبا، مشيرا إلى أنه فى هذه الحالة سيعود إلى مشروعه السياسى الثقافى التنويرى.

وردا على سؤال للإعلامية "لميس الحديدى"، بشأن من يراه العوا منافساً له فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، أجاب العوا بأنه يرى أن منافسيه هما عمرو موسى، وأبو الفتوح، مشيرا إلى أن منصور حسن ليس منافساً له، قائلا: "منصور حسن فرصته ضعيفة فى الانتخابات الرئاسية، وأولويتى هى للشباب ودولة القانون والتعليم، والشباب حرم من كل شىء بعد الثورة حتى فى تكوين حزب له".

وقال العوا: إن الإخوان هم أكبر وأقدم الحركات الإسلامية فى العالم، وإنها كجماعة لديها من الحنكة السياسية فى اختيار مرشحها للرئاسة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق