برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاربعاء 7 مارس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
اتمنى مشاهدة ممتعة
عمرو الليثي وفقرة الاخبار
عمرو الليثي ونشرة احوال مصر
عمرو الليثي وفقرة دين ودنيا7-3-2012
منصور حسن يرشح عمرو موسي لرئاسة مصر .. برنامج90دقيقة
عمرو الليثي وعبد المنعم ابو الفتوح
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاربعاء 7 مارس 2012 يوتيوب كاملة
"90 دقيقة": "أبو الفتوح ": أنا مع الخروج العادل وليس الآمن للعسكرى من السلطة.. المجلس هو المسئول الأول عن تهريب الأمريكان.. لا أستبعد اختيار قبطى أو امرأة نائبا لى
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"
أكد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على عدم موافقته على مبدأ عدم محاسبة المجلس العسكرى عند تسليمه سلطة البلاد للرئيس القادم تحت ما يسمى "بالخروج الآمن "، موضحاً أن أى طرف لوثت يده بدماء المصريين يجب أن يحاسب سياسياً أو جنائياً وأن أياً من رئيس الدولة أو البرلمان لا يستطيع التفريط فى حق الشعب المصرى فى ذلك.
وقال "أبو الفتوح: " دور العسكرى التشريعى انتهى بانتخاب البرلمان ومهامه التنفيذية تنتهى باختيار الرئيس القادم للبلاد، وأنا مع الخروج العادل له وليس الخروج الآمن كما يطالب البعض" كما أتهم المرشح المحتمل للرئاسة "العسكري" بأنه المسئول الأول عن هروب الأمريكيين المتورطين فى قضية التمويل الأجنبى للمنظمات مطالباً المستشار "حسام الغريانى " بالتحقيق فوراً فى هذا الملف لمعرفة الأطراف القضائية المسئولة عن هذا القرار.
وعما إذا كان "أبو الفتوح " سيستعين بالمشير حسين طنطاوى كوزير للدفاع حال وصوله للرئاسة رد المرشح المحتمل قائلاً: " الجيش يجب أن تستقر أوضاعه، ويتم به عملية تحديث شاملة مثله مثل باقى أجهزة الدولة، ونحن فى حاجة لتقديم الشباب أولا وعلى الأجيال السابقة التى أثبتت جدارتها فى حرب 73 إفساح المجال لهم".
كما فرق "أبو الفتوح " بين الجيش والمجلس العسكرى مؤكداً أن علاقته بالأول طيبة وأنه يحمل للقوات الباسلة التى دافعت عن مصر كل التقدير، بينما أكد على شرعية انتقاده للمجلس العسكرى كطرف سياسى ومسئول أول عن زمام الحكم فى مصر.
واستبعد تماماً إعطاء وضعية خاصة للجيش فى الدستور القادم مؤكداً أنه إذا ما أصبح رئيساً لن يغير فى النص الخاص بوضع الجيش فى دستور 71، وأضاف: " الشعوب التى تحب جيشها لا يجب أن تستدرجه إلى مستنقعات السياسة، وكنت أفضل لو لم يتسلم المجلس العسكرى السلطة بعد ثورة 25 يناير أيضاً ليفسح المجال أمام قوة مدنية لتتعامل بشكل أفضل ".
ووصف المرشح المحتمل للرئاسة محاكمة المدنيين عسكرياً بالإرهاب وزج بالجيش فيما لا يخصه.
وعن دور الجيش فى المرحلة القادمة أكد "أبو الفتوح أن تأمين انتخابات الرئاسة هى المهمة الأولى التى يجب أن توكل الآن إليه وأن أفضل ما يقدمه هذا الجيش لشعبه العظيم هو منع تزييف إرادة الشعب من خلال شراء أصواتهم الانتخابية أو غيرها من طرق التدليس، كما لم يستبعد دخول أموال إلى مصر بالفعل عن طريق الجمعيات الأهلية وغيرها من الوسائل غير المعلنة للبدء فى عملية شراء الصوت الانتخابى المصرى.
كما وصف "أبو الفتوح " تدعيم المجلس العسكرى لأى مرشح رئاسى بأنه لا يجوز ولا يصح، وتمنى أن يقف المجلس على مسافة واحدة من جميع المرشحين خاصة أن المصريين لديهم خلفية سلبية عن الرؤساء العسكريين – على حد وصفه -، كما لفت إلى عدم وجود خلاف بينه وبين منافسه "أحمد شفيق " وأن رأيه المناهض له لا يقوم على خلاف شخصى، إنما ينبع من وجهة نظرة فى المرشحين ذى الخلفية العسكرية جميعاً.
واستبعد المرشح المحتمل للرئاسة ترشيح المصريين لأى شخص من المحسوبين على النظام السابق.
كما تمنى "أبو الفتوح " لمنصور حسن الذى أعلن ترشحه حديثاً كل التوفيق وتمنى على حزب الوفد لو دعم مرشحا أصغر سناً من "منصور ".
وعن اختياره نائباً لرئيس الجمهورية أكد "أبو الفتوح "أنه لم يحسم قراره بعد باختيار "حمدين صباحى "أو غيره، ولكنه أكد على ضرورة أن يكون هذا النائب تحت سن الأربعين ولم يستبعد اختيار قبطى أو امرأة لهذه النيابة.
وفى سياق آخر علق العضو السابق بجماعة الإخوان المسلمين على عدم تأييد المرشد العام "محمد بديع" له قائلاً " له كامل الحرية فى ذلك، ولكنى أعتقد أن الجماعة نفسها ستختار الأفضل وتحتكم إلى ضميرها السياسى فى ذلك، فالله هو من يطلع عليهم وراء الستارة الانتخابية ولا أحداً آخر".
وحول رؤية "أبو الفتوح لعلاقات مصر الخارجية رد المرشح المحتمل للرئاسة موضحاً أنه لم ولن يعترف بإسرائيل كدولة كما يرى أن تصدير الغاز لها فساد ولكن وجهة نظره الشخصية لن تتحكم بمصلحة مصر العليا.
كما لا يرى فى المعونة الأمريكية وسيلة ضغط على مصر حيث تحقق بها الولايات المتحدة مصالح سياسية بمصر ولا تعطيها لها بدافع المحبة وقال: " الولايات المتحدة ليست جمعية خيرية ولو منعت عنا المعونة سنقف فى وجه مصالحها".
وعن صلاحيات الرئيس القادم بالدستور، أكد أبو الفتوح تفضيله للنظام البرلمانى الرئاسى المختلط الذى يقلل صلاحيات الرئيس كما أشار إلى رفضه الانتقال من بيته إلى قصرا رئاسى إذا ما نجح فى الانتخابات أو وضع صورته فى المؤسسات العامة والخروج فى تشريفات حيث يرى فى ذلك تسلطاً من الرئيس.
كما استفسر منه القراء عن موقفه من الفن وحرية الإبداع وهنا أعلن "أبو الفتوح "عن دعمه الكامل للفن الذى يحمل رسالة مؤكداً أن لا يرى فى سماع الموسيقى حرمانية ولفت إلى أنه يستمع إلى أم كلثوم وفيروز باستمرار كما يذهب إلى السينما وكان آخر فيلم هو "أنو السادات " للراحل أحمد ذكى.
واختتم "أبو الفتوح " حديثه مؤكداً أن زوجته ستظل تعمل كطبيبة نساء وولادة إذا وصل للرئاسة ولن يكون هناك سيدة مصر الأولى أو سيد مصر الأول وسيظل للشعب الأولوية وسيكون الرئيس القادم مجرد موظف عنده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق