برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاثنين 5 مارس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة
بث مباشر
على قناة المحور
فى الساعة التاسعة
يوميا من السبت الى الاربعاء
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
اتمنى مشاهدة ممتعة
٩٠ دقيقة مع عمرو الليثي - ٥/٣/٢٠١٢
ضيوف الحلقة
أ / نجاد البرعي الناشط الحقوقي و مدير المجموعة المتحدة
د / خالد الديب عضو مجلس الشعب
م / حمدي الفخراني عضو مجلس الشعب
الداعية الإسلامي / مصطفي حسني
د / عاصم فرج أستاذ الأمراض الجلدية و التجميل
عمرو الليثي وفقرة الاخبار 5 3 2012
عمرو الليثي ومن يضع الدستور
عمرو الليثي والتجربة العمرية 5 3 2012
تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى بث مباشرعلى قناة المحور وحلقة الاثنين 5 مارس 2012 يوتيوب كاملة
"90 دقيقة" : "البرعى" : مصر لا يصلح لها إلا النظام المختلط.. والسودان انقسم بسبب مطالب الإسلاميين بتطبيق الشريعة الإسلامية.. حمدى الفخرانى: الدستور الجديد لا يعبر عن الإسلاميين فقط
الأخبار
- قضاة استئناف القاهرة يجمعون 200 توقيع لسحب التفويض من المستشار عبد المعز إبراهيم
- سياسيون يعلنون تشكيل مجلس الثورة المصرية
- حركة 6 إبريل تبدأ حركات للتفاوض مع مرشحى الرئاسة
- مجهولون يحاولون اقتحام مجمع محاكم المحلة لمحاولة الفتك بأحد المتهمين فى جريمة قتل
- حزب النور يقرر فصل النائب البلكينى من عضوية الحزب
- وزير الداخلية يؤكد أن إطلاق اللحية فى الوزارة سيثير فتنة
- تفجير جديد فى خطوط الغاز
- إيقاف عميد الموسيقى العربية بسبب مخالفات مالية
- اختفاء السولار من محطات البنزين للمرة الثانية خلال شهر
- رحيل الشيخ فرحات المنجى مستشار شيخ الأزهر السابق
الفقرة الأولى
الضيوف
نجاد البرعى الناشط الحقوقى
حمدى الفخرانى عضومجلس الشعب
خالد الديب عضو مجلس الشعب
قال نجاد البرعى إن مصر لا يصلح لها إلا النظام المختلط وتقسيم الصلاحيات بين الرئيس والبرلمان وإنه سيكون هناك صدامات فى بعض الرؤى وتساءل ماذا سيكون حال غير المسلمين فى ظل الشريعة الإسلامية لافتا النظر إلى أنه لابد أن نعمل على الخروج بمبادئ توافقية، كما قال إن الإسلاميين أثناء حلف اليمين بالبرلمان قدموا نموذجا ليس له معنى.
وأضاف نجاد أن صناعة الدستور تأخذ من عام إلى عامين فى كل دول العالم ولا يوجد دستور فى العالم وضع فى شهرين مثل مصر وأن مصر فقدت الفرصة لأن يكون لها دستور دائم ومحترم.
أشار نجاد إلى أن حزب النور أعطى إشارات سيئة للشعب حول وضع الحقوق والحريات القادمة فى الدستور.
وأوضح نجاد أن السودان انقسم بسبب مطالب الإسلاميين بتطبيق الشريعه الإسلامية.
وقال خالد الديب إن التاريخ الإسلامى حافل بالأمثلة الرائعة التى تزيل أى تخوف من الإسلاميين ويكفى شهادة بوش حينما قال إن أزهى عصور الأقباط كانت فى ظل العصر الإسلامى.
وأشار الديب إلى أن التخوف على الحريات من الإسلاميين لا يوجد ما يؤيده من شواهد وأن الإسلاميين لا يقيدون الحريات مشيرا إلى أن حزبا مثل الحرية والعدالة لم يتحدث كثيرا مثل غيره وأنه بصفة شخصية لم يتحدث بعد القسم حتى الآن فى البرلمان وأوضح أن قانون التصالح مع المستثمرين له تحفظات عليه.
وأضاف حمدى الفخرانى عضو مجلس الشعب أن الدستور لا يجب أن يعبر عن رؤية الإسلاميين فقط ويجب أن يكون معبرا عن الجميع وأنه لا يوافق على استمرار نسبة العمال والفلاحين فى المجالس النيابية.
الفقرة الثانية
"من وحى التجربة العمرية"
حوار مع الداعية الإسلامى مصطفى حسنى
قال الداعية الإسلامى مصطفى حسنى فى حديثه عن التجربة العمرية إن الشعب يريد رئيسا عمريا لكثرة ما تميز به عمر بن الخطاب فى خلافته ولأنه تربى فى مدرسة الرسول وأبوبكر الصديق مشيرا إلى أن معيار عمر بن الخطاب باعتباره رئيسا للمسلمين هو تطبيق مبدأ الرئيس الخادم لأن أكثر الناس الذين ملكهم الله فى العباد هم الأنبياء وأن الذين كانوا نموذجا للتواضع مطبقين مبدأ من تواضع لله رفعه.
وأضاف مصطفى حسنى أن ترميز عمر بن الخطاب لنفسه عن طريق أنه من ولى أمرا من أمور المسلمين كان عبدا للمسلمين وينبغى عليه ما ينبغى للعبد على سيده، وأن المسلمين كانوا يتحملون شدة عمر فى الحق لقناعتهم بإخلاصه فى خدمتهم كما ذكر قصة أبو طلحة الأنصارى حينما وجد عمر بن الخطاب يتخفى ويذهب إلى أحد البيوت سرا مما جعل أبو طلحة يحاول معرفة من بداخل هذا البيت فدخل البيت فوجد سيدة كفيفة عجوزا فقال لها من الرجل الذى يأتى لك سرا فقالت له لا أعرفه ولكنه يأتى ليزيل الأذى ويصنع الطعام لها، ثم ينصرف فقال أبوطلحة لنفسه ثكلتك أمك أوتشك فى عمر كما ذكر أن عمر بن الخطاب كان يحنو على الجنود وخاصة وهم عائدون من الحروب كان من عادته أن يعمل وليمة بالمسجد ويأكل معهم فوجد أحد الجنود يأكل بشماله فقال له كل بيمينك فقال له الجندى إنها مشغولة، ثم فوجئ عمر بأن ذراعه مقطوعة وعلم أنها قطعت فى معركة اليرموك فأمر له عمر بخادم وأجزل له العطاء وقال له يرحمك الله كما قال عمر لولاته حينما وجد الجنود ينتظرونهم فى جمرة الشمس إن الله يعذب الذين يعذبون الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق