شارك مع اصدقائك

12 مارس 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 12 مارس 2012 يوتيوب كاملة - الجلاد: أحد أسباب خروجى من المصرى اليوم رفضى مقالا لكاتب أمريكى يحرّض على انقلاب ضد الجيش وتجربتى الجديدة "الوطن" أول مايو.. مصطفى حسنى: عمر بن الخطاب عمل على ترسيخ العدالة الاجتماعية

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 12 مارس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي وفقرة الاخبار




عمرو الليثي ومجدي الجلاد




عمرو الليثي ومصير حكومة الجنزوري




عمرو الليثي والتجربة العمرية 12 3





تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة الاثنين 12 مارس 2012 يوتيوب كاملة

"90 دقيقة": الجلاد: أحد أسباب خروجى من المصرى اليوم رفضى مقالا لكاتب أمريكى يحرّض على انقلاب ضد الجيش وتجربتى الجديدة "الوطن" أول مايو.. مصطفى حسنى: عمر بن الخطاب عمل على ترسيخ العدالة الاجتماعية

الأخبار

- وزارة الزراعة تصرح بأن تناول اللحوم والألبان أمان فى حالة غليانها جيدا
- تراجع حاد فى البورصة المصرية نتيجة تهديدات بسحب الثقة من حكومة الجنزورى
- مجلس الشعب يطالب بطرد السفير الإسرائيلى ووقف تصدير الغاز
- وزيرة الخارجية الأمريكية تدعو المجتمع الدولى لمساندة مصر من الاقتراض من صندوق النقد
- وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين للتضامن مع سميرة إبراهيم صاحبة قضية كشف العذرية
- نجاة محافظ الوادى الجديد من محاولة اغتيال على يد تشكيل عصابى
- عودة حركة قطارات القاهرة منوف بعد فض تجمهر الركاب
- السيطرة على حريق مدمر شب فى المنطقة الحرة العامة فى بورسعيد
- اللجنة المشتركة بالبرلمان تنتهى غدا من تعديلات تقرير اختيار أعضاء تأسيسية الدستور

الفقرة الأولى
"حوار مع الكاتب الصحفى مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم السابق"

قال مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم السابق إنه ترك المصرى اليوم وأنها الصحيفة الأولى فى مصر متجاوزة فى نسبة المبيعات وجميع الصحف بما فيها الأهرام ماعدا يوم الجمعة وأنه كان عنده أفكار لتطوير المصرى اليوم واختلف مع الإدارة حولها وأنه لم تكن بينه وبين المصرى اليوم خلاف عنيف ولكنه اختلاف فى وجهات النظر، لافتا النظر إلى أنها سنة الحياة وأنه ليس مالكا للمصرى اليوم ولكن رئيس تحرير وحين تصطدم وجهات النظر بين المالك والصحفى نصل إلى الاختلاف، لذلك لابد من وضع ضوابط جديدة بالعلاقة بين رأس المال والصحفى.

وأضاف الجلاد أنه ما ترك المصرى اليوم بسبب خلاف سياسى بقدر ما هو خلاف مهنى وأن الصحيفة المطبوعة نجحت فى أن تدر مبالغ كبيرة من الإعلانات كما أضاف أن الموقع الإلكترونى للمصرى اليوم انفصل عن تحرير الجريدة بقرار من الإدارة ولم يكن رئيسا لتحريرها.

وأوضح الجلاد أن من أسباب الخلاف مع الإدارة أنه رفض مقالا لكاتب أمريكى يعمل فى البنتاجون دعا لانقلاب عسكرى فى الجيش المصرى من خلال المقال بالإضافة إلى أنه باحث فى وزارة الدفاع الأمريكية، كما أوضح الجلاد أن هذا المقال يحمل أهدافا ضد مصر وأنه تحرك بمنطق وطنى ومهنى برفضه هذا المقال، مبينا أن رفض المقال للكاتب الأمريكى حول الجيش المصرى كان بداية الخلاف الحقيقى بين المصرى اليوم.

وأقسم الجلاد أنه لم يكتب عقد عمل مع المصرى اليوم حتى الآن بسبب اعتزازه وثقته فى مهنته ولاعتقاده أن الصحفى الناجح حينما تسقطه المؤسسة فهى خاسرة فى المقام الأول مبينا أنه ترك المصرى اليوم منذ ثمانية شهور معنويا.

وأوضح الجلاد أنه ترك المصرى اليوم بكل الود والاحترام والتقدير وأنه لم يختلف مع الإدارة حول مرتبه مع أنه يوازى نصف ما يتقاضاه رؤساء التحرير فى مصر.

وأشار الجلاد إلى أنه بصدد إنشاء جرنال اسمه "الوطن" سيشمل الصحيفة وموقعا إلكترونيا وإصدارات أخرى وسيعمل من خلالها على وضع قانون بين الصحفيين والملاك وعدم تدخل الملاك فى شئون الصحف لافتا النظرإلى أن العلاقة بين الصحافة ورأس المال سوف تنضبط إذا استطاع الصحفيون الدفاع الشجاع عن مهنتهم من خلال احترام الكلمة، كما أشار إلى أنه هناك صحف أخرى تعمل لصالح المخابرات الأمريكية.

الفقرة الثانية
الضيوف
أحمد دياب عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة
حاتم عزام عضو مجلس الشعب عن حزب الحضارة

قال أحمد دياب عن حزب الحرية والعدالة إننا نرفض قول إن هذا البرلمان منقوص الصلاحيات وأن هذا البرلمان هو نفسه لم يمنح حكومة الجنزورى هذه الثقة وأن هذه الحكومة هى التى قدمت بيانا بطريقة أثارت تحفظات الكثير من أعضاء مجلس الشعب.

وأضاف دياب أن الحديث عن ترشيح حزب الحرية والعدالة لخيرت الشاطر أو لغيره من الأسماء لم يحسم بعد وأننا أمام خيارين من تأييد الحكومة وعدمه أحلاهما مر لأننا فى مرحلة واجبات وليست حقوق ومغانم لأنه فى النهاية ليس هنالك غالب ولا مغلوب.

وقال حاتم عزام عضو مجلس الشعب عن حزب الحضارة إن حكومة الجنزورى لا تملك من القدرات الذهنية والبدنية ما تستطيع به القيام بأداء على الوجه الأكمل وأننا مازلنا نعانى من مساءلة الحكومة فوق المساءلة موضحا أن رفض أعضاء مجلس الشعب لموقف الحكومة اعتبروه تطاولا من الأعضاء على الحكومة كما قال بذلك أحد الوزراء.

وطالب عزام كل الأطراف السياسية بالتواصل والتوافق غدا لتشكيل حكومة ثورية تعبر عن مطالب الثورة.

الفقرة الثالثة
"حوار مع الداعية الإسلامى مصطفى حسنى"

قال الداعية مصطفى حسنى إنه كلما استبد الحاكم انقسم الشعب إلى نوعين نوع مستبد والنوع الآخر يخنع للاستبداد وأن عمر بن الخطاب كان يرى أنه لابد أن يكون قدوة أخلاقية وهو أمير المؤمنين للمحكومين وذلك بتطبيق العدالة الاجتماعية على نفسه أولا وأن يكون أكثر حرصا على الحقوق المادية والعدالة الاجتماعية.

وأضاف حسنى أن علامة العطاء لعمر أن الله يسر له فى الدعاء كيف لا وعمر الذى يقول ( كيف يعنينى شأن الرعية إن لم يمسنى ما يمسهم وخاطب حسنى من خلال هذه المقولة الحكام الحاليين وموقفهم من العشوائيات مبينا أن عمر كان يزرع فى شعبه الكرامة وعدم الخوف من الحاكم والمحافظة على الحقوق وأن من أمثلة تطبيق العدالة أن عمر كان له ولد يدعى عبد الرحمن كان بمصر أثناء وجود عمرو بن العاص واليًا عليها وبعد أن ثبت على عبد الرحمن أنه شرب الخمر قام عمرو بن العاص بجلده فى البيت وحينما علم عمر بن الخطاب وهو أمير المؤمنين بذلك وما فعله عمرو بن العاص مع ولده بعث إليه مستنكرا عليه أن لا يعامل ولده مثل عامة الشعب وأرسل فى استدعائه وقام عمر بجلده وحلق شعره بملأ من الناس لتحقيق العدالة الاجتماعية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق