تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
Watch live video from hwawshy on ar.justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الخميس 8 مارس 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم" : خبير طاقة روحية : أداة تحويل الطاقة السلبية للإيجابية هى النية .. الطاقة الإيجابية أقوى بكثير من السلبية .. مشاعر الحب أعلى طاقات الإيجابية .. الخشب يقلل الطاقات السلبية من الجسم
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع الدكتور أحمد عمارة خبير الطاقة الروحية"
قال الدكتور أحمد عمارة خبير الطاقة الروحية إن ما تردد عن مجيء موجة ثورية من الشمس يوم الأربعاء القادم على الأرض إن ذلك الأمر بالتأكيد شىء إيجابى ويمد البشرية بطاقة إيجابية وذلك لأن كل الطاقات التى تأتينا من الشمس خير بالطبع ولدينا نظام فى الجسم لتحويل الطاقة من السلبية والإيجابية والأداة للتحويل هى النية وكل شىء حولنا يتحرك بحسب نياتنا والكون يتشكل بالنية والطاقة الإيجابية أقوى 6 آلاف مرة من السلبية والشخص المتمرس للإيجابية يكون الأفضل.
وأشار إلى أن الطاقة الإيجابية أفضل عشرات المرات من الطاقة السلبية والذى يغلب دائما والحب هو حالة الإيجابية الأفضل والأعلى على الإطلاق وفى حالة وجود نكد فهذا الخشب يسحب الطاقة السلبية من الجسم وإذا وجد خشب كتير فى الشقة ستجد راحة فى ذلك المكان والقول بأن النساء ناقصات عقل ودين أمر فى غاية الخطورة والطاقة حتى الآن لا يوجد لها وحدة قياس.
ولفت إلى أن بالإحساس هناك مركز للطاقة التى تتحفز مثل كف اليد والضغط بقوة عليها أو تحريك الكفين بشكل معين تزداد الطاقة الإيجابية فى الجسم موضحا أن أكبر من أقوى مفجرات الطاقة السلبية فى الجسم، يظهر مستترا بمسميات عدة يتبناها البعض بصورة كبيرة فى حياته، منها (كرامتى، صورتى أمام الناس، أنا يتعمل فيا كده، أنا يحصل لى كده، إنتا متعرفش أنا مين ؟ أو ابن مين)، تستطيع أن تلاحظه بسهولة فى التصرفات، لا يمكن أن ينشأ أى سلوك إيجابى بسبب هذا المفهوم، يطلق عليه العلماء و يندر أن يعيش سعيدا من يعيش بهذا المفهوم، يشتد عنده جذب الأمور السلبية وتجده دائما يخرج من مشكلة إلى مشكلة، ومن تعاسة إلى تعاسة، يقول صاحبه دائما : ليه كل حاجة حلوة عمرها قصير قال صلى الله عليه وسلم : لا يدخل الجنة من كان فى قلبه مثقال ذرة من كبر كلما وجدت داخلك نارا مؤججة، اعلم أنك بحاجة لأن تقتل الإيجو والكبر داخلك وتذكر أن الله سبحانه وتعالى لعن الشيطان عندما فقط قال : أنا خير منه، خلقتنى من نار وخلقته من طين .. فامتنع عن السجود، ، منتهى الكبر .. أقوى صورة للإيجابية وهو سبب كل المشاكل والحروب والضغائن والخلافات والمحاكم والقتل والجرح وغيره من مصائب الدنيا.
وأوضح عمارة أن سيدنا عيسى قال : أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مُبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم وقال تعالى : "وأن تعفو أقرب للتقوى" وهذا هو جزاء المتقى : "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب".
وأوضح أنه لا يمكن أن يفعل ذلك من يتحكم فيه ارصده، اقتله، تعش منعما مرتاح البال ينهال عليك الخير والرزق وستعش فى سلام داخلى على الداوم استنبط دوما بعض خواطرى التى أكتبها هنا من خلال الجلسات النفسية التى أعقدها فى المركز مع أفراد المجتمع بجميع ألوانه وأطيافه، وهذا ما جعلنى أضع منهجا للحملة التى أطلقتها فى أول هذا العام بعنوان "أنا خلاص بدأت وها ستمتع بالحياة" أتابع فيها المجتمع، أقوم برصد القناعات السلبية التى تعيق الوصول للسعادة، أفندها وأتحدث فيها بعمق فى الرسائل المتتالية الأسبوعية الخاصة بالحملة (صحيح داخل على شهر لم أصدر رسالة جديدة لكن ستعلمون قريبا السبب، وستعود الرسائل بداية من الغد بإذن الله بانتظام). أقوم بإعادة برمجتها فى الأذهان ليسهل على الناس الوصول للسعادة والراحة والاستمتاع الذى خلقنا الله سبحانه وتعالى لنتذوق حلاوته فى الدنيا والآخرة من المعروف أن ما أنت مقتنع به سوف تراه فى حياتك، أفكارك بالأمس ستتشكل لتصبح حقيقة اليوم، ، وأفكار اليوم ستتشكل لتصبح حقيقة الغد .. لذا ينصح علماء النفس دائما الناس بأن يراقبوا أفكارهم، ليتحكموا فيها، وبالتالى يتحكموا فى المستقبل القادم بإذن الله وينصحنا خالقنا والذى يدرى بأسرار خلقه بأن نغير ما فى أنفسنا وبالتالى سيتغير ما حولنا حتما سيتغير بالفعل تغيرا تدريجيا جذريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق