شارك مع اصدقائك

05 مارس 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 4 مارس 2012 يوتيوب كاملة - طريقة تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور - خالد علي "مرشح رئاسة الجمهورية" - سفر متهمين التمويل ومشادة هالة سرحان وحمودة - انف "البيلكيمي" ودفاع حمودة الصارخ عن احمد عز

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 4 مارس 2012 يوتيوب كاملة

برنامج ناس بوك يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

انف "البيلكيمي" ودفاع حمودة الصارخ عن احمد عز

اتجاه لرفع الحصانة عن "انور البيلكيمي" بعد طلب النيابة .. ودفاع شديد عن "احمد عز" المسجون علي ذمة عدة قضايا من قبل محمد حمودة , بحضور الضيوف :
د. محمود السقا - رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد
محمد حمودة – محامي



سفر متهمين التمويل ومشادة هالة سرحان وحمودة

حول اطلاق سراح المتهمين الأمريكان في قضية التمويل الاجنبي وسفرهم الي بلادهم , وموقف الهيئة القضائية والقضاة من هذا الفعل , ورد أ/ محمد حمودة علي د. هالة سرحان حول هذه القضية



طريقة تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور

كيف تصاغ مطالب الثورة في ما يسمي بالعقد الأجتماعي , وما هي الطريقة المثالية لتشكيل اللجنة التأسيسية للدستور



خالد علي "مرشح رئاسة الجمهورية"

خالد علي - محامي , مرشح محتمل لرئاسة الجمهورية , في ضيافة "ناس بوك" للحديث عن تطلعاته واهدافه من خلال برنامجه الأنتخابي

ج1



ج2



تقرير برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاحد 4 مارس 2012 يوتيوب كاملة

"ناس بوك".. خالد على: مبارك لم يكن اسما فقط وإنما شبكة مصالح لن ترحل إلا بالإصلاح الجذرى.. برنامجى يهدف إلى إنشاء منطقة اقتصادية بالصحراء الغربية لإعادة التوزيع الجغرافى.. أطالب باستبعاد عبد المعز من اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية.. لدينا 2 مليون عامل أجنبى فى مصر وأقترح إنشاء وزارة للتدريب


الفقرة الأولى:
الضيوف:
الدكتور محمود السقا رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد
الدكتور محمد حمودة محامى عز السابق

أكد الدكتور محمد حمودة، محامى عز السابق أن قبل الدفاع عن أحمد عز بعد قراءته لملف القضية جيدا كمحامى وليس كرجل سياسة ووجد فيها أن المتهم برئ، مؤكدا أن عز كرجل صناعة سليم ويعد من أعظم رجال الأعمال على المستوى المادى والصناعى قائلا: "عز رجل أعمال شريف وناجح ولم يمد يده على جنيه واحد من أموال الدولة ومش حرامى وغلط بارتكابه الفساد السياسى لكن الفساد المالى اقسم بالله أنه شريف".

وأضاف حمودة أن عز لم يسرق شيئا فقد حصل على 6 ملايين و400 ألف سهم ومازالت موجودة وأن شركة الدخيلة كانت خاسرة قبل عام 1999 وعندما تولاها عز أصبحت رابحة، وقام بتوزيع هذه الأرباح على الأسهم التى لم يشترها من الدولة وإنما من العاملين وسعر السهم حينها 70 جنيها، ثم قام بشراء الباقى من الهنود والأمريكان واليابانيين والإنجليز بسعر 105 جنيهات للسهم، مؤكدا أن القضية الوحيدة لعز وهى احتكار الحديد لن يستطيع أحد تلفيقها له لأنه رجل زكى كان لديه أفضل مستشارى الاحتكار من فنلندا.

وأكد حمودة قائلا: "انسحبت من الدفاع عن رئيس الدولة السابق رغم احترامه وحبه له لأن القانون مفيهوش حاجة اسمها رغبة الشارع وفى قضية يوسف والى الخاصة بجزيرة البياضية لو كان سنى حينها قد تخطى الستين لكنت انسحبت واعتزلت المحاماة، وسبب انسحابى من قضية عز ويوسف والى هى أن القاضى المبجل فوجئت برغبة زملائى فى رده فلم أوافقهم ورفضت الاشتراك معهم فانسحبت وفوجئت بهم ينفذوا قراراهم ويطالبوا برد القاضى، ولكنه خالف القانون واستمر فى نظر القضية واستدعى الشهود حتى عندما قال له الدكتور حسنين عبيد المحامى وهو قامة كبيرة أن هذا لا يجوز رد القاضى قائلا اسكت أحسن أحولك لمحاكمة تأديبية".

وأضاف حمودة "فى اليوم الثانى ذهبت للقاضى وقلت له يا سيدى المحترم عندما علمت أن زملائى عقدوا العزم على ردك انسحبت من الدعوة ولكن بالأمس جائتنى أسرة يوسف والى وأخبرتنى سبب الرد وهو أن عضو اليمين فى الدائرة أحمد دهشان الذى تنحى لأنه من بلدتك حرر دعوة ضدك لرئيس محكمة الاستئناف تفيد انه قبل وصول أوراق القضية لسيادتك عقدت العزم على الحكم بـ10 سنوات فرد القاضى قائلا: "آه حصل فصعقت من رده".

وأشار حمودة إلى أن القضاء إذا اختلط برأى الشارع وتأثر به سيمس الجميع وسنصبح دولة لا يوجد لها مثيل وأن ما حدث مع قاضى المحكمة هو كارثة، لأن الدفاع عندما رد القاضى ولكنه استمر وطرد الدفاع الأصلى واستجلب آخر يعد أمرا خطيرا قائلا: "أنا رايح فى مخاصمة فى هذه القضية ومن بعدها إلى مجلس القضاء الأعلى ولذلك انسحبت وهذه أحد أسبابى بالإضافة لبعض الأسباب الأخرى التى لن أتحدث عنها".

وردا على سؤال هالة سرحان حول سبب اختياره الأثرياء للدفاع عنهم قال حمودة "لو كنت اختار الأثرياء كنت كملت دفاعى عن مبارك أو عز وأكتب حينها فى صفحات التاريخ سواء كانت بيضاء أو سوداء ولكنى رجل مهنى واختار الدفاع عن كل من أؤمن ببراءته".

ومن جانبه نفى الدكتور محمود السقا وجود ما يسمى بقضايا الرأى العام، لأن القاضى يحكم بضميره وعقله، مؤكدا أن قضية التمويل الأجنبى لو كان الأمريكان قد دفعوا مال الدنيا فيها فلا يجب أن نتنازل عن معاقبتهم وحبسهم احتراما للقانون والقضاء فالعدل ينزل مع صاحبه القبر.

الفقرة الثانية:
"حوار مع المحامى الحقوقى خالد على المرشح المحتمل للرئاسة"

أكد المحامى الحقوقى خالد على المرشح المحتمل للرئاسة، أنه يدافع عن البسطاء والطبقة المتوسطة من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة والحرية والقضاء على الفساد، خاصة فى ظل المحاولات المستميتة لبقاء النظام السابق بنفس طريقة تفكيره لأن مبارك لم مجرد يكن اسما فقط، وإنما أسلوب ونظام وشبكة مصالح لن ترحل إلا بوجود إصلاح جذرى، مؤكدا أنه يرغب فى برنامجه أن يكون التفكير خارج الصندوق ويهدف لإعادة الناس للحياة السياسية مرة أخرى.

وأضاف على أن عملية انتخابات الرئاسة تواجه خطرين هما المال والإعلام أما الخطر الأول وهو المال، فالأمر ضخم جدا فهناك مرشحين ينفقون مبالغ ضخمة لن يستطع هو مواجهة كل تلك اللوحات العملاقة التى يعلنون فيها عن أنفسهم، مطالبا بدعم الشارع المصرى، مشيرا إلى أنه سيتجه أولا إلى جمع التوقيعات فى الشهر العقارى قبل خوض الانتخابات.

أما الخطر الثانى وهو الإعلام فقد أكد أنه يلعب دورا محوريا وكأن سباق الرئاسة يدور حول مرشحين فقط، مؤكدا أن السلفيين إذا دعموا أبو إسماعيل سيحظى بوزن ثقيل وأن العمال والبسطاء إذا دعموه سيكون وضعه أفضل أيضا قائلا: "أنا أمام تحد كبير لا طاقة لى أن أواجهه بمفردى ومصر عاوزه شخص صادق وجرىء وقرارى بالترشح للرئاسة فى حد ذاته جرىء وهناك شبب تحدثوى عن ترشحى للرئاسة وأعدوا الحملات قبل أن أقرر ودون علمى".

وأضاف: "شباب الثورة ينتمون لتيارات عديدة وبالتالى هم مشتركين فى مختلف حملات المرشحين للرئاسة وستقسم أصواتهم عليهم وأرفض أن يقولوا عنى محامى العمال لأن هذا لا يعنى بالضرورة حصولى على كافة أصوات العمال الذين دافعت عنهم فى القضايا، فعليهم قراءة البرامج المختلفة واختيار الأصلح لهم ولابد من إعادة النظر فى المادة 28 والإعلان الدستورى واستبعاد عبد المعز من اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية بعد كل ما قيل عنه والانتخابات ليست عملية سهلة فإما تنقلنا إلى بر الأمان أو لا".

وأوضح أنه رغم احترامه للبرلمان إلا أن الشعب مازال ينتظر الرئيس الجديد، مؤكدا أن قانون التصالح مع المستثمرين جريمة ويصطدم بتطبيق العدالة، مشيرا إلى أن هناك عدة مشاهد حسمت قرار ترشحه للرئاسة أهمها مذبحة بورسعيد التى أكدت وجود تواطؤ أو فشل فى إدارة شئون البلاد، مؤكدا أن هذه المجزرة كانت رسالة رعب ورغم ذلك الثورة لم تنتهِ رغم كل محاولات الإحباط لها.

وأكد أن العدالة الاجتماعية تحقيقها سيكون من خلال إصلاح ثلاث محاور وهى الاقتصاد الهش والبطالة وأخيرا إغلاق الصناعات سواء كانت كبيرة أو صغيرة، وتحول مصر إلى معرض للسلع الصينية، مشيرا إلى أننا نتملك الموارد والإمكانيات ولكن ينقصنا الاستقلال فى اتخاذ القرار السياسى والاقتصادى، مضيفا أننا نحتاج لتدخل الدولة والقطاع الخاص والتعاونى وخلق مجموعة من القوانين التى تحقق التنافس بينهم، مؤكدا أن القطاع الخاص قائم على الفردية مزق المجتمع أما التعاونى فسيعيد الترابط مرة أخرى ويحقق العمل الجماعى.

وأكد أن مصر لديها 2 مليون عامل أجنبى مقترحا إنشاء منطقة اقتصادية فى الصحراء الغربية لإعادة التوزيع الجغرافى، مؤكدا أنه يرغب فى صنع برنامج جاد سواء فشل أو نجح فى انتخابات الرئاسة، مقترحا أيضا إنشاء وزارة للتدريب لتحقيق البناء الاقتصادى وتخريج شباب مؤهل للعمل، مؤكدا أنه سينتهى من إعداد برنامجه فى 30 مارس الحالى، مطالبا بمساعدة جميع طوائف الشعب لتقديم اقتراحات تهدف لتطوير البرنامج.

وأشار إلى أن القطاع الخاص فى مصر كان مشكلة فرجال الأعمال لم يحصلوا على فرص متكافئة، حيث كانت 85% من القروض لصالح 5% من المقترضين فقط قائلا: "لست ضد رجال الأعمال ولكن النظام السابق خلق رجال أعمال متدلعين ومتهنيين وحبس آخرين وقضى عليهم بتلفيق قضايا تمس حياتهم الشخصية ونحن نرغب فى وجود فئة جديدة منهم تدفع الضرائب وتراعى حقوق العمال والدولة معا".

وعن اللجنة التأسيسية للدستور اقترح على ألا يزيد نصيب أعضاء مجلسى الشعب والشورى عن 25% من اللجنة والأقباط 25% وألا تقل نسبة المرأة عن 30% أما الشباب 25%، مع مراعاة تمثيل أهل الأدب والفن والبدو والأمازيغ وكل من يحمل الجنسية المصرية، مطالبا بأن يكون الدستور معبرا عن كل أبناء الوطن قائلا "لو الدستور اتعمل بمنطق الأغلبية سفينة الوطن ستتعثر".

وأشار إلى نشأته فى قرية ميت يعيش بمحافظة الدقهلية التى تتميز بالتنوع الثقافى والدينى، حيث تعلم فى مدرسة مسيحية بالمرحلة الابتدائية وينتمى لعائلة المحلاوى التى لم يرغب فى إلحاق لقبها باسمه كباقى إخوانه وأولاد أعمامه لارتباطه الشديد وعلاقته الوثيقة بوالده الرجل المكافح الذى كان ضحية نظام سابق أدخلنا فى دوائر مغلقة لم نستطع الخروج منها.

وأضاف أن علاقته بوالدته كانت حميمية والتى أنجبتهم 8 أخوات منهم 5 بنات أما أخواته الثلاثة فهم خالد المحامى ومحمد مدرب كرة طائرة بالإمارات وأيمن مدرب كرة قدم بنادى وادى دجلة، مشيرا إلى تفوقه العلمى فى مختلف المراحل التعليمية وعشقه لقراءة التاريخ المصرى.

وأكد أنه بدأ حياته العملية مبكرا وهو بالمرحلة الإعدادية، حيث عمل فى مضرب للأرز بمصر الجديدة ومنها إلى مصنع كوفرتينا ثم ملاهى سفنكس بالمهندسين للعمل فى مقهى شرقى، مؤكدا أنه لم يشتغل بالمحاماة بعد تخرجه لمدة عام بسبب التكاليف المادية إلى أنه تدرب فى مكتب المحامى سعد الأخرس رحمه الله، موضحا أن ما دفعه لمساعدة العمال هو إحساسه الشديد بمعنى أن يفصل رب أسرة من عمله مشيرا إلى قيامه بتزويج أخواته البنات الخمس بعد وفاة والده ثم تمكن بعدها من الزواج، مؤكدا أنها قصة يعيشها ملايين المصريين وأكثر منها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق