برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الثلاثاء 27 مارس 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مشاهدة ممتعة
كيف تكتب تركيا دستورها ! و إحنا مجرجرين بعض في المحاكم بسبب الدستور !
مصطفي بكري , حازم أبو إسماعيل هو الرئيس القادم والمشير عنده صبر أيوب !
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشروحلقة الثلاثاء 27 مارس 2012 يوتيوب كاملة
"القاهرة اليوم": "بكرى": الكتاتنى كان معترضا على نسبة 50% من أعضاء البرلمان وكان يريد نسبة أقل .. الجنزورى أكد أنه لن يتقدم باستقالته إلا إذا أقاله المجلس .. سليمان لن يترشح للرئاسة.. إذا لم ترشح الجماعة الشاطر فستدعم أبو الفتوح .. علاء عبد المنعم: تأسيسية الدستور الشعبية ردا على الإخوان
الفقرة الرئيسية
"حوار مع الكاتب الصحفى مصطفى بكرى"
كشف الكاتب الصحفى مصطفى بكري، وعضو مجلس الشعب، عن رفض الدكتور محمد سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب، أن يكون 50% من أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور من داخل البرلمان، مشيرا إلى أن الكتاتنى كان يريد تمثيل البرلمان بنسبة أقل، إلا أن حزب الحرية والعدالة رفض هذا الأمر.
وأضاف بكرى، أن هناك مشكلة حقيقية وكبيرة جدا تواجه كتابة الدستور الجديد، مشيرا إلى أنه على القوى المعنية بهذا الأمر أن تراجع نفسها، وألا يأخذها الكبر، لأننا نخاطب شعبا لديه تعدد ثقافى وعقائدى.
وأوضح بكرى أن اجتماع المشير طنطاوى اليوم، مع القوى السياسية والأحزاب، كان بهدف التوصل إلى صيغة مشتركة، ترضى جميع الأطراف، مشيرا إلى أن هناك اجتماعا آخر يوم الخميس المقبل، مع المشير طنطاوي، لأن هناك قضايا كثيرة مازالت معلقة، لافتا إلى أن اجتماع اليوم كان بشأن مناقشة أزمة "التأسيسية للدستور" فقط.
وأكد بكرى أن كلمة المشير طنطاوى خلال اجتماع اليوم كانت واضحة ومحددة وصريحة، وأنه أكد فيها على أن الجيش لن يبقى يوما واحدا بعد انتهاء الفترة الانتقالية، مشيرا إلى أن المجلس العسكري، يأمل فى إكمال المهام الدستورية التى من المحدد لها أن تنتهى خلال الثلاثة أشهر القادمة، معربا عن عدم تفاؤله بالقدرة على إكمال المجلس لهذه المهام.
وأوضح بكرى أن ما دار من حديث خلال اجتماع المشير اليوم بالقوى السياسية، كان كلاما فى العموميات، قائلا "اتفقنا على عدم الإفصاح عما ناقشناه، ولم نتحدث سوى فى أزمة الدستور، وأردت أن افتح ملف سحب الثقة من الحكومة، إلا أنه الفرصة لم تواتيني".
وكشف بكرى عن أن الدكتور كمال الجنزوري، رئيس مجلس الوزراء، أعلن أنه لن يتقدم باستقالته مطلقا إلا إذا أقاله المجلس العسكري، نافيا ما تردد بشأن اشتراط جماعة الإخوان المسلمين تعيين 10 من أعضاء الحرية والعدالة كوزراء فى الحكومة الجديدة.
وأضاف بكرى قائلا: " من الناحية الدستورية، لا يوجد سند دستورى يعطى البرلمان الحق فى سحب الثقة من الحكومة".
وتابع بكرى قائلا: " تحدثت مع الدكتور محمد مرسى بشأن سحب الثقة من حكومة الجنزوري، فكان رده بأن الحكومة لا تصلح فى الاستمرار، لأنها استنزفت الكثير من الأموال، كما أن بيان الحكومة لم يأت على مستوى التحديات التى تواجه البلاد فى الوقت الراهن".
وقال بكرى أن بعثة صندوق النقد الدولى آسر أن يجلس مع قيادات " الحرية والعدالة" أولا، قبل أن يجلس مع الحكومة، لبحث إمكانية إعطاء القرض الذى طلبته الحكومة لمصر، إلا أن رد " الحرية والعدالة"، بأن الحكومة تستنزف الأموال كان له العامل السلبى فى رفض "النقد الدولي" منح القرض لمصر.
وفى معرض حديثه عن المجلس العسكري، أوضح بكرى أن "العسكري"، تحمل الكثير من الإهانات والشتائم، مشددا على أن "العسكري" لن يستمر يوما واحدا بعد انتهاء المدة المحددة.
وعن أزمة التصريحات المتبادلة بين المجلس العسكري، وجماعة الإخوان المسلمين، قال بكرى : "إذا استمرت لعبة شد الحبل بهذا الشكل، فلن يكون الوضع على مايرام، لافتا إلى أن بيان القوات المسلحة خففت لهجته 4 مرات وتم كتابته فى 4 ساعات، لأنهم ووجهوا باتهامات فآثروا الرد بهذه الطريقة".
وقال بكرى إن كل هذه المشاكل كان من الممكن تداركها، لو كنا بدأنا بالدستور أولا، مشيرا إلى أن الدستور يحتاج إلى فترة حقيقية لكتابته، فنحن لن "نسلق" دستورا لمصر، مشيرا إلى أنه إذا لم يتم انتخاب رئيس الجمهورية فى الموعد المحدد فستكون هناك مشاكل كبيرة، وقد يستلزم هذا عودة الجيش من ثكناته إلى الشارع مرة أخرى.
وردا على سؤال من أديب بشأن من هو الرئيس القادم، قال بكري: " حتى الآن أستطيع أن أقول بملئ الفم أن حازم صلاح أبو إسماعيل هو الرئيس القادم لمصر، وإذا جاء أبو إسماعيل، فلا أعرف إلى أين ستسير مصر، إلى الإيجاب أم السلب".
وردا على سؤال آخر لأديب بشأن المرشح الذى يفضله الجيش، أوضح أديب أن الجيش ليس له مرشح معين، مشيرا إلى أنه كان يتردد كلام بشأن مساندة الجيش لـ " منصور حسن"، ولو كان كذلك لما انسحب حسن من سباق الرئاسة.
وأضاف بكري، أن جماعة الإخوان المسلمين تريد خيرت الشاطر رئيسا للجمهورية، فهو من الشخصيات الإخوانية، القيادية والبارزة، مشيرا إلى أن ظهور الشاطر كمرشح رئاسي، سيقلب الموازين رأسا على عقب.
وتابع بكرى قائلا: " لو لم تساند الجماعة خيرت الشاطر كمرشحا للرئاسة، فإن الجماعة ستدعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح من باب مجبر أخاك لابطل"
وأوضح بكرى أنه يتمنى أن يكون رئيس مصر القادم، وطنيا وقوميا وعربيا، مناصرا للفقراء، ومعتزا بالهوية المصرية، ومحافظا على حق المواطنة، ولا يفرق بين مصرى وآخر مصري، قائلا: "لا أريد رئيسا ذو وجهة دينية".
وفى معرض حديثه عن اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية السابق، قال بكري: " أن عمر سليمان لن يرشح نفسه لرئاسة الجمهورية"، مشيرا غلى أن هذا توقع شخصى منه وليست لديه معلومة بشأن هذا الأمر، قائلا أن كل من يتحدث مع سليمان فى هذا الأمر يكون رده عليه بأنه خادما للوطن وللشعب المصرى.
واختتم بكرى حواره قائلا بأن هناك 3 أحزاب عرضوا عليه بأن يكون مرشحهم لرئاسة الجمهورية، كما أنه جاءته مناشدات كثيرة من داخل صعيد مصر، ومن العديد من نواب البرلمان إلا أنه قابل هذا الأمر بالرفض، قائلا: " أشعر أن دورى الآن أؤديه من خلال الصحافة ومقعد البرلمان".
الفقرة الثانية
"اللجنة التأسيسية " الشعبية" للدستور"
الضيوف
النائب علاء عبد المنعم، النائب مصطفى الجندى
قال النائب علاء عبد المنعم، عضو مجلس الشعب، أن هناك لجنة تأسيسية " شعبية" لكتابة الدستور، شكلتها الأحزاب والقوى السياسية والمدنية المختلفة، كلجنة موازية لمواجهة اللجنة التأسيسية، التى يستحوذ عليها أكثر من 75 % من الإسلاميين.
وأضاف عبد المنعم ، أن إصرار حزب "الحرية والعدالة"، على التمسك بنتائج انتخابات اللجنة التأسيسية للدستور، لهدفين أولهما هو تغيير هوية الدولة المصرية إلى دولة دينية، والهدف الثانى هو تحجيم انتخاب رئيس الجمهورية القادم.
وأشار عبد المنعم إلى أن المقدمات لا تبشر بالنتائج، لافتا إلى أن جماعة الإخوان المسلمين تستكمل ما انتهى به الحزب الوطني، قائلا نحن أمام الحزب الوطنى الديمقراطى فرع المعاملات الإسلامية.
وقال أن أعضاء حزب الحرية والعدالة بالبرلمان، ليسوا هم نفس الأشخاص الذين شاركونا الكفاح، عندما كنا مستضعفين أيام الحكم البائد، وفى عنفوان الحزب الوطنى المنحل.
وكشف عبد المنعم عن أن الشخصين الذين يمثلون المصريين المصريين فى الخارج، داخل "تأسيسية الدستور"، تابعين لجماعة الإخوان المسلمين، فأحدهما ممثل الإخوان المسلمين فى أوربا، والآخر ممثل الجماعة فى الخليج.
وقال أن إصرار حزب الحرية والعدالة، على بدء الجلسة الأولى " لتأسيسية الدستور" غدا، رغم وجود جمعية تأسيسية موازية، شئ مفيد، لأن نظام مبارك استغرق 30 عاما حتى توحدت جميع القوى الوطنية ضده، أما الإخوان فلم ستغرقوا أكثر من شهرين لحشد القوى الوطنية ضدهم.
وتابع عبد المنعم قائلا: " زى ماعملنا قبل كده برلمان موازى هنعمل لجنة تأسيسية شعبية موازية، والغرض منها هو وضع الخيارات لدى الشعب فى اختيار الدستور الذى يفضله"، مشيرا إلى أن من ضمن المشاركة فى هذه اللجنة، الفقهاء الدستورين أحمد كمال أبو المجد، والدكتور نور فرحات، والدكتور إبراهيم درويش والدكتور ثروت بدوي.
وأوضح أن الشخصيات العامة التى تضمها هذه اللجنة ستتنوع لتشمل كافة القوى السياسية، ومنهم الإخوان المسلمين والسلفيين، ووزراء فى الحكومة الحالية، لافتا إلى أن الأشخاص الذين انسحبوا من " اللجنة التأسيسية" سيشاركون فى اللجنة الشعبية.
وأضاف عبد المنعم قائلا: " سنعطيهم درسا قاصيا فى كيفية تأسيس لجنة تأسيسية للدستور، وهنبدأ جلساتنا اعتبارا من يوم السبت ولسنا مرتبطين بوقت للفراغ من كتابة الدستور"
من جانبه قال النائب مصطفى الجندى أن الإخوان المسلمين يشتغلوا بمبدأ "هو كده"، الذى كان يتبعه الحزب الوطنى المنحل، مشيرا إلى أنه كان يتمنى شرف المشاركة فى كتابة الدستور، وأن لم يحزن عندما لم ير اسمه فى الكشوف، كما أنه حاول أن يكون النائب علاء عبد المنعم متواجدا فى اللجنة لأنه ذو خلفية قانونية إلا أن الأمر قوبل بالرفض.
وتابع الجندى قائلا: " الشعب المصرى هو من يدفع ثمن الصراع السياسى بين القوتين السياسيتين، وعندما ذهب بهاء الدين شعبان، وفال انه متنازل عن عضويته فى اللجنة لصالح الفقيه الدستورى الدكتور نور فرحات، كان الرد عليه بأنه مينفعش إحنا اخترناك"، مشيرا إلى أن هذا الموقف هو ما جعله يحجم عن المشاركة فى التصويت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق