شارك مع اصدقائك

31 مارس 2012

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الثلاثاء 27 مارس 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - قمة عربية.. منطقة متوترة.. زعماء خائفون - هاني خلاف: كيف تعكس القمة انقسام المنطقة؟- هاني خلاف: القمة وطموحات العراق الإقليمية - هاني خلاف: النظرة للجامعة لم تتغير بعد ليبيا - هاني خلاف: هل أدارت الجامعة ظهرها للاسد؟ ......

نشاهد اليوم

برنامج و ماذا بعد ؟

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم محمد سعيد محفوظ

برنامج اخباري تحليلي يتعرض لكل ما هو شأن عالمي سواء علي مستوي الشعوب او علي مستوي الحكومات في ساعه و نصف يتخللها نشرة اخبار موجزه . كما يعبر هذا البرنامج عن توجه شاشة اون لايف للجمهور العربي علي مستوي العالم لتصبح اون تي في لايف اولي المحطات المصرية الخاصة التي تسعي لتقديم خدمة اخبارية عالمية مكثفة و مواكبة للاحداث


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الثلاثاء 27 مارس 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة


وماذا بعد: قمة عربية.. منطقة متوترة.. زعماء خائفون


بينما يحتدم الصراع بين القوى السياسية في مصر على نصيب كل منها في عملية صياغة الدستور، وتزداد أعداد ضحايا القمع في سوريا كل يوم بالعشرات، ولا يبدو أن نظام بشار الاسد يهتم كثيراً بنداءات ورسائل العالم إليه لإنهاء الأزمة.. ويشتد الحصار على قطاع غزة، وتتسرب أخبار عن تورط مصر والأردن فيه.. وسك كل هذا تنعقد قمة عربية.. هي الأولى منذ بدء ثورات ما سمي بالربيع العربي.. والأولى في العاصمة العراقية بغداد منذ عشرين عاماً.. وبقدر خطورة هذه الأزمات التي تستدعي عشرات القمم وليست قمة واحدة، بقدر تردد الزعماء العرب في حضور هذه القمة، نظراً لخطورة الوضع الأمني في العراق.. كل يوم نسمع عن قرار من زعيم عربي بعدم الحضور، آخر كان من الرئيس الجزائري قبل ساعتين تقريباً.. الصحف العالمية والعربية تفرد هذه الأيام مساحات واسعة لمناقشة القمة، وما ستناقشه، وما لن تناقشه.. وما يتوقع أن تنجح أو تفشل فيه.. سنطّلع على كل هذا في حضور ضيف السفير هاني خلاف مندوب مصر الأسبق في الجامعة العربية..






وماذا بعد: هاني خلاف: كيف تعكس القمة انقسام المنطقة؟



في مقال بعنوان "القمة العربية تعقد في بحر من المشاكل" قال الكاتب سيمون تيسدال إن القمة العربية هي الأولى منذ بداية الربيع العربي، والأولى التي تستضيفها العراق منذ أكثر من عشرين عاماً، وأنه من المتوقع أن تسيطر عليها أزمة سوريا التي لم تتم دعوة رئيسها.. لكنها ستعكس بالتأكيد الانقسام السياسي والديني العميق الذي يعصف بالعالم العربي.





وماذا بعد: هاني خلاف: القمة وطموحات العراق الإقليمية



يضيف الكاتب أن نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، يرى اللقاء فرصة لإعادة بناء القيادة الإقليمية لبغداد بعد الغزو الأمريكي للعراق، والعزلة التي فرضت على صدام لسنوات. إلا أنه يرى أن سلطة وطموح المالكي قد يحد منهما المرارة والانقسام بين الأغلبية الشيعية الممثلة في الائتلاف الحاكم من جانب، والأقلية السنية من جانب آخر.





وماذا بعد: هاني خلاف: النظرة للجامعة لم تتغير بعد ليبيا



يقول الكاتب إنه بالنسبة للدول الأعضاء في الجامعة العربية، تأتي القمة في لحظة حساسة، حيث كان ينظر للجامعة في الماضي على أنها منظمة غير فعالة، و"مكان للكلام فقط"، إلا أن هذه النظرة تغيرت بشكل جذري العام الماضي عندما أذنت للناتو بالتدخل في ليبيا، للمساعدة في خلع القذافي.





وماذا بعد: هاني خلاف: هل أدارت الجامعة ظهرها للاسد؟



يقول الكاتب إن الجامعة العربية أدارت ظهرها لبشار الأسد في سوريا، ودعت لخطة سلام تشمل بحث استبداله، وهي الجهود التي تعثرت أمام حائط العناد الروسي في مجلس الأمن، ورفض الولايات المتحدة للتدخل المباشر.





وماذا بعد: هاني خلاف: هل تتآمر مصر على غزة؟



صحيفة الجريدة الكويتية تقول اليوم إن حركة حماس فتحت النار على السلطة الفلسطينية ومصر والأردن، إضافة إلى الولايات المتحدة وإسرائيل، بكشفها أمس، عن اجتماع خماسي تم الاتفاق خلاله على تشديد الحصار على قطاع غزة، ونشر موقع وكالة "شهاب" المحلية صورة عن رسالة موقعة من مدير جهاز المخابرات الفلسطينية اللواء ماجد فرج إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تتضمن ملخصا عن اجتماع عقد بالعاصمة الأردنية عمان في 27 فبراير الماضي، ضم ممثلين عن المخابرات الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية والمصرية والأردنية، بحث تشديد الحصار والأوضاع الأمنية والسياسية في قطاع غزة، وتقنين وصول الوقود والمواد الطبية إلى غزة، للضغط على حركة حماس للموافقة على الاتفاقيات الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق